أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ابو نور العراقي - تفاصيل جنسية ، توردها ام المؤمنين عائشه.!!













المزيد.....

تفاصيل جنسية ، توردها ام المؤمنين عائشه.!!


ابو نور العراقي

الحوار المتمدن-العدد: 3621 - 2012 / 1 / 28 - 14:31
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


تحيه طيبة معطره اخوتي واخواتي ..
يزخر تراثنا الظني المسمى بالحديث بالعديد من الصور الجنسيه التي بطلها نبي الاسلام ورازيتها زوجته العاقر عائشه
فالتراث الظني هو حصريا باخباري الاسلام لا مؤرخيه, فهم من نقل قول ام المؤمنين عائشه بذلك وهي زللات لسان من تلك الحميراء العاقر المحرومة من الجنس
فلا جريمة كاملة ..
وهذا التراث الحسي الايحائي المفعم بالجنس يظهر لنا صورة اخرى ترتبط بعائشة وتابعتها حفصة , وهما ايضا من مثل دور البطولة في تلك المشاهد الجنسية الساخنة فوق فراش نبي الله وحبيبه
امهات المؤمنين تلك الاثنتين هما من نغص حياة النبي واخرجة من طوره ....وربما قتلنه بالحسره والكرب ..

لكن لنبدا من حيث بدا طبع الغيرة والسعي لاخباريات الجنس تلك التي يمتلئ بها مرويات ام المؤمنين تلك
لنبدا يوم جيئ بهذه العبدة المسكينه كهديه , اي الضرة مارية القبطيه التي اشعلت حرب الجنس في بيت النبي :
في البداية والنهاية ، تقدّم الرواية تفاصيل مهمه (حتى اسم البغلة فتامل!)
،المهم هي فتقول:
«كانت له عليه السلام سريتان: إحداهما مارية بنت شمعون القبطية، أهداها له صاحب الاسكندرية، واسمه جريج بن مينا، وأهدى معها أختها شيرين [ ذكر أبو نعيم أنه أهداها في أربع جوار] وغلاماً خصيّاً اسمه مابور، وبغلته يقال لها: الدلال؛ فقبل هديته واختار لنفسه مارية، وكانت من قرية ببلاد مصر، يقال لها: حفن من كورة أنصنا... وكانت مارية جميلة بيضاء، أعجب بها رسول الله (صلعم) وأحبها، وحظيت عنده؛ ولاسيما بعد أن وضعت ابراهيم، ولده.
... وأما أختها شيرين، فوهبها رسول الله (صلعم) لحسان بن ثابت، فولدت له عبد الرحمن... أما الغلام الخصي، وهو مابور، فقد كان يدخل على مارية وشيرين، بلا إذن، كما جرت به عادته بمصر».
http://www.alkalema.net/um_almuamenen.htm#_ftn238

كالعادة، تقول عائشة بغل وسوء ادب :
«ما غرت من امرأة إلا دون ما غرت على مارية، وذلك أنها كانت جميلة من النساء، جعدة، فأعجب بها رسول الله (ص)، وكان أنزلها أول ما قدم بها، بيت الحارث بن نعمان. وكانت جارتنا. وكان رسول الله (صلعم) عامّة الليل والنهار عندها. قذعنا لها، فجزعت، فحوّلها إلى العالية، وكان يختلف إليها هناك، وكان ذاك أشدّ علينا، ثم رزقه الله منها الولد، وحرمنا منه»

فعائشة امراة سيئة فاحشه وذات اخلاق سوء نغصت حياة محمد ...!!!
تروي عائشة نفسها أن صفية «أهدت إلى النبي (ص) إناءً فيه طعام، فما ملكت نفسي أن كسرته»
http://www.alkalema.net/um_almuamenen.htm#_ftn227

ومن ذلك ما ذكرته عائشة ذاتها، حيث قالت عن فحشها وطول لسانها وسوء ادبها :
«كنت أستب (‍‍‍!!) أنا وصفية، فسببت اباها (!!)، فسبت أبي (!!)، وسمعه رسول الله (ص)، فقال: يا صفية، تسبين أبا بكر!!! يا صفية، تسبين أبا بكر!!!» (136) - نلاحظ هنا أن النبي لم يهتم لوالد صفية، وأن عائشة هي التي بدأت بالسباب.

ويقال أيضاً: «استبت(!!) عائشة وصفية، فقال رسول الله (ص) لصفية: ألا قلت: أبي هارون وعمي موسى؟ وذلك أن عائشة فخرت عليها»..
http://www.alkalema.net/um_almuamenen.htm#_ftn222

يقدّم الطبري في تفسيره مشهدا من مشاهد الصراع في بيت محمد وحجم الغم الذي عاناه هذا الرجل حتى يجد وقتا ليجامع مارية عبدته
نلاحظ كيف يلعب محمد مع عائشة وحفصه لعبة القط والفار .....تامل بهذا :
، فيقول الطبري في تفسيره :
«... فذهبت حفصة إلى أبيها، فتحدّثت عنده، فأرسل النبي (ص) إلى جاريته، فظلّت معه في بيت حفصة. وكان اليوم الذي يأتي فيه عائشة. فرجعت حفصة ، فوجدتهما في بيتها، فجعلت تنتظر خروجها. وغارت غيرة شديدة، فأخرج رسول الله (ص) جاريته. ودخلت حفصة، فقالت: قد رأيت من كان عندك، والله لقد سوءتني! فقال النبي (ص): والله إني لأرضينك، فإني مسرّ إليك سراً، فاحفظيه! قالت: وما هو؟! قال: إني أشهدك أن سرّتي هذه عليّ حرام رضا لك. وكانت حفصة وعائشة تظاهران على نساء النبي (ص). فانطلقت حفصة إلى عائشة، فأسرّت إليها ، أن ابشري، إن النبي (ص) حرّم عليه فتاته. فلما أُخبرت بسر النبي (ص)، أظهر الله عزّ وجل النبي (ص)، فأنزل على رسوله لما تظاهرتا عليه: «يا أيها النبي لم تحرّم» - إلى قوله تعالى - «وهو العليم الحكيم»». ويضيف في رواية أخرى عن أبي عثمان، « أن النبي (ص) دخل بيت حفصة، فإذا هي ليست ثم، فجاءته فتاته [مارية]، فألقى عليها ستراً، فجاءت حفصة، فقعدت له على الباب حتى قضى رسول الله (صلعم) حاجته، فقالت: والله، لقد سوتني، جامعتها في بيتي...»
http://www.alkalema.net/um_almuamenen.htm#_ftn260

والان هناك علة اخرى رفعت من سوء ادب عائشة اكثر
ففي السنة الثامنة للهجرة، أي بعد وصولها إلى المدينة بعام تقريباً، «ولدت مارية ابراهيم، وغار نساء النبي (صلعم) وعظم عليهن، حين رزقت مارية منه ولداً»
مسكينة ام المؤمنين عائشة فهذه صدمة اخرى تتلقاها بعد ما فعله بها صفوان قبل عامين
فقد ملئ قبلها حقدا وحسدا فها هي ترمي مارية بالافك بعد ولادة ابراهيم ...!!!
فنقلاً عن عائشة، قدّم ابن سعد الرواية القائلة التي تتهم بها عيوشه مارية بالزنى اي من ابن عمها مابور وأن رفيقها مابور كان يتردّد عليها باستمرار:
«لمّا ولد ابراهيم، جاء به رسول الله إليّ؛ فقال: انظري إلى شبهه بي. فقلت: ما أرى شبهاً!!! فقال رسول الله (صلعم): ألا ترين بياضه ولحمه؟ فقلت: إنه من قصر عليه اللقاح ابيضّ وسمن. [أو]: من سقي ألبان الضان سمن وابيضّ. وكانت لرسول الله (صلعم) قطعة غنم تروح عليه، ولبن لقاح له. فكان جسمه وجسم مارية حسناً»

وفي البداية والنهاية اتهمت عائشة مارية بالزنا، وإن بطريقة غير مباشرة! ، فنقرا:
«لمّا استبان حملها [مارية]، جزعت [عائشة] من ذلك، فسكت رسول الله (صلعم)، فلم يكن لها لبن، فاشترى لها ضأنة لبوناً تغذّى منها الصبي، فصلح إليه جسمه وحسن لونه... فجاءته ذات يوم تحمله على عاتقها، فقال: يا عائشة، كيف ترين الشبه؟ فقلت [عائشة] أنا وغيري: ما أرى شبهاً!
فقال: ولا اللحم؟! فقلت: لعمري من تغذى بألبان الضأن يحسن لحمه».
وفي نص آخر: «حملني ما يحمل النساء من الغيرة، أن قلت: ما أرى شبهاً» ..

والدليل على هذا هو ما حصل من حادث كاد يودي بحياة مابو نفسه نتيجة كل ما قدحته تلك الحسود النكود في اذن مالك مارية .
فقد روي في حديث آخر صريحاً(وان رواه ابن قيم الجوزية بشان عمر لا علي ) : ....، وأن رسول الله (صلعم)، قال له: يا علي! خذ السيف، فإن وجدته عندها فاقتله! »
فكيف يجوز القتل على التهمة؟!
وراح حقدها الجنسي ينفّس عن ذاته عبرها. و أنّها أكثر نساء النبي عرضة للشائعات الجنسية الطابع، كقصتها مع صفوان ابن المعطل السلمي أو طلحة بن عبيد الله
«قالت: كان النبي (صلعم) يباشرني وأنا حائض، ويدخل معي في لحافي وأنا حائض؛ ولكنه كان أملككم لإربه».
قالت عائشة أيضاً: «حضت مع رسول الله (ص) على فراشه، فانسللت، فقال: أحضت؟ فقلت: نعم! قال: فشدّي عليك إزارك ثم عودي»
قالت عائشة: «كان يأمرنا إذا حاضت إحدانا أن تتزر بإزار واسع، ثم يلتزم صدرها وثدييها»
وفي رواية أخرى، نقل عنها قولها: «كانت إحدانا إذا حاضت، اتزرت ودخلت مع رسول الله (ص) في شعاره، دلّ ذلك على أنه إنما أراد الجماع»


رغم كلّ ما سبق، لم تنجب عائشة , ورغم ادعاء ابن كثير «أنها أسقطت منه ولداً سمّاه رسول الله (ص): عبد الله! ولهذا كانت تكنّى بأم عبد الله»،
بقيت تلك الموطوئه وهي صائمه وهي حائض بخرقة او بلاها ..بدون حبل ولا ولد ....

. وتخبرنا عائشة ذاتها بالحادثة الجنسية التالية التي تبين عهر هذه الحميراء باخبار مثل تلك القصص
او ان نبي الله مسعور جنسيا إلى درجة أنه لم يكن يتمالك نفسه أمام امرأة حتى وإن كانت حائضاً؟ :
«دخل [النبي]، فمضى إلى مسجده - قال أبو داود: تقصد مسجد بيتها - فما انصرف حتى غلبتني عيني، فأوجعه البرد، فقال: ادني مني! فقلت: إني حائض! قال: اكشفي عن فخذيك! فكشفت فخذي، فوضع خده وصدره على فخذي، وحنيت عليه حتى دفئ ونام»..

سعار جنسي نبوي عيوشي ..
من ذلك ما تقوله عائشة: «قلّ يوم إلا ورسول الله (ص) يطوف علينا، فيقبّل ويلمس»
وتتحدّث سلمى، مولاة النبي، فتقول:
«طاف رسول الله (ص) على نسائه ليلاً، التسع اللواتي توفي عنهن وهن عنده، كلما خرج من عند امرأة، قال لسلمى: صبّي لي غسلاً!
فيغتسل قبل أن يأتي الأخرى. فقلت: يا رسول الله، أما يكفيك غسل واحد؟! فقال النبي (ص): هذا أطيب وأطهر»

طبعا النبي يغسل ماذا واين ومن يد تلك السلمى التي تصب اليه على مذاكيره المطهره ....فهذا شيئ اخر ... l

مصُّ النبي لسان عائشة، وهو صائم وهي صائمة،
مَشهد جنسي آخر وقبلة فرنسويه ساخنه روّجت له عائشة حول علاقتها بالنبي.
يورد أحمد في مسنده عن عائشة، قولها:
«كان رسول الله (صلعم) يقبّلها، وهو صائم، ويمصّ لسانها».
وفي نصّ أبي داود :
«كان رسول الله (ص) يقبّل وهو صائم، ويباشر وهو صائم، ولكنه كان أملك لإربه».

وشهد اخر جنسي ساخن حين تقبيل عائشة. فهي تقول:
«أراد رسول الله (ص) أن يقبّلني، فقلت: إني صائمة. فقال: وأنا صائم! ثم قبّلني» .
وتقول أيضاً: «كان رسول الله (ص) ليظلّ صائماً، فيقبّل أين شاء من وجهي، حتى يفطر»

والمشكلة ان قول عائشة يتصادم مع القرآن، الذي تقول اياته :
«يسألونك عن المحيض؛ قل: هو أذى! فاعتزلوا النساء في المحيض، ولا تقربوهن حتى يطهرن، فإذا تطهرن فأتوهن من حيث أمركم الله»....
وعيوشه تقول مناقضة قولها السابق :
«كنت إذا حضت نزلت عن المثال [الفراش] على الحصير، فلم نقرب رسول الله (ص) ولم ندن منه حتى نطهر».......؟؟؟؟؟
ثم تقول عائشة: «المستحاضة لا يأتيها زوجها».

تفاصيل جنسية أخرى، توردها عائشة، تملأ صفحات كثيرة من كتب التراث الإسلامي. من ذلك، على سبيل المثال:
حديثها عن واجب الاغتسال على الذي يجامع دون أن ينزل :
«فعلناه مرة، فاغتسلنا! يعني: الذي يجامع ولا ينزل» .
وعنها أيضاً: «قال رسول الله (ص): إذا قعد بين الشعب الأربع، ثم ألزق الختان بالختان، فقد وجب الغسل»
؛ وفي نص آخر: «إذ مسّ الختان الختان»
«كان همام بن الحارث عند عائشة (رض)، فأبصرته جارية لعائشة وهو يغسل أثر الجنابة من ثوبه أو يغسل ثوبه،
فأخبرت عائشة، فقالت: لقد رأيتني وأنا أفركه من ثوب رسول الله (ص)»
. بالنسبة لإفرازات الحيض، تقول عائشة:
«كُنت ورسول الله (ص) في الشعار الواحد، وأنا حائض طامث، فإن أصابه مني شيء، غسل مكانه لم يعده، وإن أصابه - يعني: ثوبه - شيء، غسل مكانه، لم يعد، وصلّى فيه»

وفي نص ثالث صريح والصراحة راحة تقول عائشة مصرحة ببطولاتها فوق فراش النبي : «إذا التقى الختانان، فقد وجب الغسل، فعلته أنا ورسول الله (ص)، فاغتسلنا» .

لكن هل يتوجب الغسل لمجرد مس الختان الختان، أو لا بد من تجاوز الختان الختان؟؟؟؟
فعائشة تقول: «إذا جاوز الختان الختان، فقد وجب الغسل - فعلته أنا ورسول الله (ص)، فاغتسلنا»

وتضيف رواية أخرى، ترويها عائشة طبعا ، تفاصيل أخرى:
«قدم زيد بن حارثة المدينة، ورسول الله (صلعم) في بيتي، فأتاه، فقرع الباب، فقام إليه رسول الله (صلعم) عرياناً يجر ثوبه - والله ما رأيته عرياناً قبله ولا بعده - فاعتنقه وقبّله» .
طبعا لا نعرف، ما إذا كان « اعتنقه وقبّله » ، وهو عار، حسب رواية أم المؤمنين، أم لا‍‍‍‍‍ ‍!!

لنختم سيرة الجنس (الحب) هذه مع ام المؤمنين بهذه الطريقة الـ ....جنسيه المتعلقة بـ .....فرج رسول الله ..!!!!!!!!:
زعمت عائشة أنّها كانت تغتسل والنبي «من إناء واحد من الجنابة» ، وافتخرت باستمراربأنها «ما نظرت إلى فرج رسول الله قط» .
مع ذلك، تقول إنه «قام ليلة عرياناً، فما رأيت جسمه قبلها» ..؟؟!!!

هذه ام المؤمنين وهذا بعض بعض اخلاقها ..واخبارها الجنسيه
لمن اراد الاستزاده ..فهذا تراث المسلم ونتاج رواته وام امهاته ...
تصبحون على خير ..



#ابو_نور_العراقي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الاسراء والمعراج ..اثبات الخرافة بمنطق لغة الرياضيات ..


المزيد.....




- سوريا.. إحترام حقوق الأقليات الدينية ما بين الوعود والواقع
- بابا الفاتيكان: الغارات الإسرائيلية على غزة ليست حربا بل وحش ...
- “ماما جابت بيبي” تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 على النايل ...
- وفاة زعيم تنظيم الإخوان الدولي يوسف ندا
- بالصور.. الزاوية الرفاعية في المسجد الأقصى
- جماعة -الإخوان المسلمون- تنعى الداعية يوسف ندا
- قائد الثورة الاسلامية: اثارة الشبهات من نشاطات الاعداء الاسا ...
- قائد الثورة الاسلامية يلتقي منشدي المنبر الحسيني وشعراء اهل ...
- هجوم ماغدبورغ: دوافع غامضة بين معاداة الإسلام والاستياء من س ...
- بابا الفاتيكان: الغارات الإسرائيلية على غزة وحشية


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ابو نور العراقي - تفاصيل جنسية ، توردها ام المؤمنين عائشه.!!