أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - حمدى السعيد سالم - جامعة المنصورة حدوتة مصرية















المزيد.....


جامعة المنصورة حدوتة مصرية


حمدى السعيد سالم

الحوار المتمدن-العدد: 3619 - 2012 / 1 / 26 - 02:12
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان
    


لمن يكتب الكاتب ؟!! ... الكاتب يكتب لك مباشرة فيعرض عليك ويتسلل الى داخلك ويحدثك عن نفسه وعن نفسك ... ويكون له رأى فى افكارك وسلوكك او فى حياتك او حياتنا معا ... فاذا قال لك مثلا : لا تجلس امام التليفزيون طويلا ..او لاتنم بعد الاكل مباشرة ... او لا تتناول السكارين لكى ينقص وزنك ... او ينصحك ان تأكل الفاكهة بقشرها ... لان القشر سيلولوز ويساعد على حركة الطعام فى الامعاء ... ثم يقول لك مرة اخرى لا تأكل قشر الفاكهة !!! لأن القشر يحتفظ بالمبيدات الحشرية !!! .. فهذه وجهات نظر يعرضها عليك وتستطيع ان تأخذ بها او تتركها .. او يكتب لك كواحد يملك اتخاذ القرار ... ولكن مشكلة صاحب القرار انه مشغول جدا ..وان وقته لايتسع للقراءة .... بل وقته لايساعده على اتخاذ القرار المناسب فى الوقت المناسب ....

لذلك يدرك الكاتب ان عقل صاحب القرار فى اى مكان هدف يجب ان تسلك اليه شتى الطرق فى الصحافة والاذاعة والتلفزيون لصعوبه اقتناعه ولخطورة قراره ... لذلك ذهبت للقاء رئيس جامعة المنصورة تلك الجامعة التى بدأت اولى لبناتها بكلية الطب عام 1962 كفرع لجامعة القاهرة ثم أنشئت جامعة شرق الدلتا بالقانون رقم 49 لسنة 1972 وتم تعديل المسمى الى جامعة المنصورة عام 1973..... وتعتبر الجامعة السادسة من حيث النشأة بين جامعات الجمهورية السبعة عشر ويشغل الحرم الجامعي مساحة 300 فدان تقريبا من ناحية الجنوب الغربي لمدينة المنصورة ويضم كليات الطب – طب الأسنان – الصيدلة – الهندسة –الزراعة –التجارة –الحقوق – العلوم – التربية – الحاسبات والمعلومات – التمريض – الطب البيطري – التربية الرياضية وبعض الوحدات الخدمية كالإدارة العامة لرعاية الطلاب بملاعبها ومنشآتها وللمدن الجامعية والأخرى للطالبات ومعظم الوحدات ذات الطابع الخاص التي تخدم الجامعة والمجتمع , هذا بالإضافة إلى المساحات التي تشغلها كليات الجامعة الواقعة خارج نطاق الجامعة ككلية الآداب التي تقع بشارع احمد ماهر وكليه التربية النوعية المنصورة وفرعيها بمدينتي ميت غمر ومنية النصر وكلية السياحة والفنادق وكلية رياض الأطفال , إلى جانب الكليات المقامة بمدينة دمياط كالعلوم والتربية والتربية النوعية وفرع كلية التجارة وفصول دراسية لكليات الزراعة والآداب والتربية الرياضية وكلية الفنون التطبيقية.... وهناك مجمعاً ضخماً للخدمات الطلابية بالحرم الجامعي للطلاب ونادي اجتماعي ومكتبة ثقافية , ومطبخاً حديثاً للعاملين وأعضاء هيئة التدريس بالجامعة وكذلك مستشفى حديثا للطلاب ...

لقد ذهبت للقاء رئيس جامعة المنصورة ا.د/ السيد أحمد أحمد عبد الخالق (الحاصل على الدكتوراه فى الحقوق من جامعة كيل بانجلترا عام 1986 بعنوان الشركات دولية النشاط ونقل التكنولوجيا الى مصر) ..... ومن هنا كانت نقطة الحوار مع هذا الرجل صاحب الشخصية الفريدة التى تسحر من يتحدث معه لسعة علمه وقوة حجته ومنطقه ... الرجل لمن لايعرفه عضو لجنة اختيار أفضل المرشحين للعمل بالمكاتب والمراكز الثقافية المصرية بالخارج ( مستشار ثقافى – ملحق ثقافى مدير مركز – ملحق ثقافى ) لعام 2011 بالقرار الوزارى رقم 4326 بتاريخ 22/12/2010 ... وعضو لجان فحص الإنتاج العلمى فى أكاديمية الشرطة اعتبارا من العام الجامعى 2008/2009 حتى الآن .. وعضو اللجنة العليا لتطوير التعليم قبل الجامعى ... وعضو اللجنة العلـمية لمـراجعة كتاب اقتـصاد الثانوية العامة ... ولمزيد معرفة بالرجل وبسعة علمه وفضله : http://srv63.mans.edu.eg/eu/QA/CVBuilder/ViewCV.py?DrID=25409141201611&Lang=A .. فالرجل منذ ان تولى جامعة المنصورة وهو يأخذ على عاتقه نقل التكنولوجيا الحديثة واقامة البنية الاساسية التى تحتاجها التكنولوجيا الحديثة داخل جامعة المنصورة ... فهو يريد ان تحوز جامعة المنصورة قصب السبق فى هذه المجالات مما جعل جامعة المنصورة تحتل المركز الثالث على مستوى الجمهورية فى تصنيف الجامعات بعد جامعة القاهرة والجامعة الامريكية بالقاهرة !!! كما احتلت جامعة المنصورة فى عهده المركز التاسع بين الجامعات الافريقية ... والسادس عشر على مستوى الجامعات الجامعات العربية .....

ومن اجل سعى رئيس جامعة المنصورة ا.د/ السيد أحمد أحمد عبد الخالق , المتواصل من اجل دعم اعضاء هيئة التدريس والطلاب بالجامعة ومساندتهم فى تطويع تقنيات الاتصال والمعلومات للارتقاء بمستوى الخدمة التعليمية التى تقدمها الجامعة للطلاب ..انتهت الجامعة الى قبول انشاء 6 معامل افتراضية بالجامعة , منها 3 معامل بكلية الصيدلة ... كما يستمر مركز انتاج المقررات الالكترونية بجامعة المنصورة فى تنفيذ المزيد من المحتوى الرقمى او الالكترونى للمقررات الدراسية ... وانتهى بالفعل من انتاج 34 مقرر يتم تمويلها من مشروع التدريب على تكنولوجيا المعلومات والاتصالات ( ICTP ) ... كما تطبق الجامعة للمرة الثانية نظام الامتحانات الالكترونية بكلية الهندسة بمادة تكنولوجيا البخار ... بالاضافة الى سعى كلية الطب الى اجراء امتحانات الكترونية تجريبية لطلبة الفرقتين الاولى والثانية !!! ..

ا.د/ السيد أحمد أحمد عبد الخالق رئيس الجامعة يدعم بكل ثقله جميع التوجهات التى تهدف الى الارتقاء بالعملية التعليمية والبحثية ودعم البرامج النوعية من اجل تقديم خريج متميز قادر على ايجاد مكان فى سوق العمل فى الداخل والخارج ... الى جانب ان جامعة المنصورة فى اطار تعاونها مع هيئة الاميدست اشتركت فى برنامج دعم الخطة القومية لتوظيف الشباب 2010 / 2015 ... ففى بلاد كثيرة عندما تجد الدولة مشكلة معقدة ... فانها تلجأ الى الهيئات العلمية والبحثية كالجامعات والمعاهد لكى تساعدها على الحل ... وخير مثال على ذلك : مشكلة الشرق الاوسط !!! مشكلتنا المعقدة اليوم وغدا وبعد غد !!!ارادت امريكا ان تجد لها حلا !!! فلجأت الى معهد اسمه ( معهد بروكنجز ) ... واستدعى المعهد عددا كبيرا من المتخصصين فى السياسة الدولية وفى الشرق الاوسط ... وكان من بينهم ( برزنسكى ) قبل ان يسند اليه منصب مستشار الامن القومى الامريكى سابقا ... والتقى العلماء واختلفت وجهات نظرهم !!! ثم اتفقوا على اطار الحل الشامل ... وكان هذا الاتفاق هو الحل الممكن وقتها من وجهة نظرهم !! ونشر هذا التقرير قبل مبادرة الرئيس السادات بسنوات !!! ... هذا التقرير له اكثر من معنى :
( 1 ) الدولة فى امريكا لجأت الى الذين هم اكثر تخصصا واكثر حرية فى اتخاذ القرار والبحث عن الحل ......
( 2 ) الدولة ليس عندها متسع من الوقت لكى تفكر على مهل ... فالدولة طاحونة او دوامة او مفاعل نووى مجنون يأكل العاملين فيه ويدفنهم احياء !!! لان كل العاملين فى الدولة هم قطع غيار اذا تأكلت فان الدولة تأتى بقطع غيار اخرى والى الابد !!! .....
( 3 ) الدولة قد اختارت هيئة علمية محترمة ثم اخذت بوجهة النظر العلمية ... وفى هذا تشجيع لهذه الهيئة ولعشرات الهيئات الاخرى على البحث الجاد ...

وما تفعله امريكا فى السياسة تفعله فى الاقتصاد والعلوم والانتاج والطاقة ومشاكل الفضاء والبحار والمواصلات والامراض الاجتماعية ... وهذا الفكر التقدمى هو بعينه مايريده ا.د/ السيد أحمد أحمد عبد الخالق , رئيس جامعة المنصورة ...حيث يرى ان الجامعة منارة علمية وبحثية وفكرية وتنويرية لخدمة المجتمع وافادته بما تقدمه من ابحاث تسهم فى رقى وتقدم المجتمع .. لذلك تبنى رئيس الجامعة فكرة الوقف الخيرى العلمى للصرف وخدمة البحث العلمى فى جامعة المنصورة .. هذا الى جانب ان جامعة المنصورة افتتحت مكتب خاص لرعاية مصابى ثورة 25 يناير بالمستشفى الجامعى تحت رعاية ا.د / السيد أحمد أحمد عبد الخالق ... ايمانا منه ان رعاية مصابى 25 يناير واجب قومى هدفه توفير العلاج اللازم للمصابين فى احداث الثورة ومتابعتهم صحيا واجتماعيا وتذليل اى عقبات تعوق تلقيهم لعلاجهم !!!...

كما أعدت جامعة المنصورة مشروع مقترح تتزاوج فيه الزراعة المصرية والصناعات التحويلية بالاشتراك مع المخطط القومى للنقل فى الحصول على عدة منتجات جديدة ومبتكرة تقدمه الجامعة برئاسة الدكتور السيد عبد الخالق، رئيس الجامعة، للمساهمة بالنهوض بمصر خلال السنوات القادمة....ويركز المشروع على الانتشار السكانى وتعمير الحيز غير المأهول فى صحراوات مصر وسواحلها وانتشار العمران الأخضر المستدام، وسوف يمثل هذا الانتشار مستقبل مصر ومصيرها، ومن المتوقع أن تزيد مساحة المعمور الجديد فى هذه الحالة من 4% إلى 25% من كامل المسطح الجغرافى المصرى، من خلال نقل الطمى المترسب منذ 1962 خلف السد العالى و ليخلط بالرمل للحصول على تربة زراعية، وبذلك تحمى السد من احتمال انهياره ونحصل على ملاين الأفدنة الصالحة للزراعة....



واقترح المشروع بديل التربة الزراعية المصنوع بتكنولوجيا تحويل العوادم النسيجية مباشرة إلى أقمشه تقنية، وبذلك تكون حميت البيئة من التلوث بتصنيع 3 ملايين طن عوادم فى مصر ويهدا يمكن زراعة مواقع فى الصحارى الساحلية والصحارى الداخلية المالحة يمكن استعمالها للزراعة بمياه البحر أو الزراعة، باستعمال المياه الجوفية المالحة للرى، من أجل تنمية أصناف من المحاصيل الغذائية المتحملة للملوحة..... المشروع يقوم على ثلاثة محاور المحور الأول: زراعة 1000نوع نباتى فى الساحل الشمالى، وشمال سيناء وبعض النباتات الطبية والعطرية وأشجار الجاتروفا والهوهوبا، وكذا بعض المحاصيل الأخرى الغير تقليدية مثل الكاسافا والبنيكم وغيرها فى محاور التنمية الجديدة.. الى جانب توجد أنواع نباتات يستخلص منها الزيوت الحيوية الباهظة الثمن والتى تتهافت عليه الدول المتقدمة فى جميع أنحاء العالم، مثل (الساليكورنيا) وهو نبات له قدرة على تحمل ملوحة مياه البحر وتعنى "النباتات المحبة" أو المقاومة للمياه المالحة، ويمكن الحصول من بذوره على الزيوت الحيوية....


إلى جانب أنه إذا أقيمت عليها صناعات للتجفيف بطرق مختلفة نحصل على منتجات ذات قيمه مضافة وتتعاظم بتكنولوجيا التعبئة، وبذلك توفر فرص عمل ليس للآلاف فقط ولكن لملايين الشباب، وبذلك يتحقق الحصول على منتجات عديدة ذات قيمة اقتصادية عالية مثل:الأعشاب الطبية والزيوت والمستخلصات الطبية والعطرية ومحاصيل الأعلاف والزيت الحيوى وصناعة التعبئة – النقل للداخل والخارج، لما لذلك من مردود اقتصادى واجتماعى وبيئى.... مما لا شك فيه أن تنفيذ هدا المشروع ونجاحه يتطلب وضع آليات لإنشاء مركز ذو طابع خاص يضم متخصصين من (الجامعات ومراكز البحوث الزراعية اتحاد الصناعات المصرية، جهاز النقل الحضرى، الإسكان – السياحة – البترول – الدفاع - المحافظات – متخصصين فى التنمية العمرانية)....فالتاريخ يؤكد نجاح المصرى القديم فى ترويض نهر النيل وبناء الحضارة المصرية الحالى، ومن المؤكد أيضا نجاح أبناء ثوره 25 من يناير 2011 فى ترويض الصحراء، وإليهم تهدى جامعة المنصورة هذا المشروع....


واتفقت الدكتورة جيهان فؤاد، مدير المركز الإعلامى بالجامعة والمدرس بكلية الآداب قسم اعلام -اذاعة وتليفزيون - ، مع كلام نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب ا.د/ حسن على عتمان , وكلام الاستاذة / هناء زناته (بالعلاقات العامة بجامعة المنصورة )على أن إدارة الجامعة تولى اهتما كبيرا بالبحث العلمى والباحثين لما تتميز به جامعة المنصورة من عقول متميزة ورائدة، وتعمل إلى توجيه منظومة البحث العلمى داخل الجامعة لخدمة المجتمع، كما تعمل على زيادة البحث العلمى بالجامعة الذى يعد هو نافدة الأمل نحو مستقبل مشرق لمصرنا الحبيبة.....



#حمدى_السعيد_سالم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الطفل هو المستقبل
- انت صانع الكلمات من يرنو لجاهك احرار واسياد
- الدقة هى ام القيم الصحافية التى يتطلبها العمل الصحافى
- سيبنى هنا يا هجر
- هذه شروطى كى تعودى مجددا
- تلاشى الرؤية التنويرية وغياب المضامين جعلوا الصحافة المصرية ...
- النت لا يرحم عزيز قوم فل
- اهرش الانسان يظهر لك الحيوان
- انت سر وجودى
- طهروا الاعلام من اللئام تنتصر الثورة
- الرضا الطلابى كمؤشر لجودة الاداء التعليمى بجامعة كفرالشيخ
- مات الحب
- كيف يحق للمجلس العسكرى استخدام صمت حزب الكنبة كرأى له!!!
- المجلس العسكرى واخطاء ( جالن )
- التمزق النفسى والتصدع الاجتماعى دعوة للانسحاب من الحياة
- احرار مصر يبكون الشهداء ... وعبيد العباسية يبكون جلاديهم
- غادة كمال شاهدة على وحشية وبربرية الجيش
- الرد على اكاذيب وافتراءات المجلس العسكرى
- الثورة والمجلس العسكرى طرفى نقيض
- انت اخويا ولا ....


المزيد.....




- ماذا قالت أمريكا عن مقتل الجنرال الروسي المسؤول عن-الحماية ا ...
- أول رد فعل لوزارة الدفاع الروسية على مقتل قائد قوات الحماية ...
- مصدران يكشفان لـCNN عن زيارة لمدير CIA إلى قطر بشأن المفاوضا ...
- مباشر: مجلس الأمن يدعو إلى عملية سياسية شاملة في سوريا بعد ف ...
- الإدارة الأمريكية توضح جهودها لـ-تهدئة التوترات- بين تركيا و ...
- عائلات فلسطينية ترفع دعوى على الخارجية الأمريكية بسبب دعمها ...
- نهاية أسطورة الاستبداد في المنطقة
- -ذي تلغراف-: الولايات المتحدة قد تنشر أسلحة نووية في بريطاني ...
- -200 ألف جثة خلال 5 سنوات-.. سائق جرافة يتحدث عن دفن الجثث ب ...
- وليد اللافي لـ RT: البرلمان الليبي انحاز للمصالح السياسية وا ...


المزيد.....

- كراسات التحالف الشعبي الاشتراكي (11) التعليم بين مطرقة التسل ... / حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
- ثورات منسية.. الصورة الأخرى لتاريخ السودان / سيد صديق
- تساؤلات حول فلسفة العلم و دوره في ثورة الوعي - السودان أنموذ ... / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- المثقف العضوي و الثورة / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- الناصرية فى الثورة المضادة / عادل العمري
- العوامل المباشرة لهزيمة مصر في 1967 / عادل العمري
- المراكز التجارية، الثقافة الاستهلاكية وإعادة صياغة الفضاء ال ... / منى أباظة
- لماذا لم تسقط بعد؟ مراجعة لدروس الثورة السودانية / مزن النّيل
- عن أصول الوضع الراهن وآفاق الحراك الثوري في مصر / مجموعة النداء بالتغيير
- قرار رفع أسعار الكهرباء في مصر ( 2 ) ابحث عن الديون وشروط ال ... / إلهامي الميرغني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - حمدى السعيد سالم - جامعة المنصورة حدوتة مصرية