أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف مفتوح: مناهضة ومنع قتل النساء بذريعة جرائم الشرف - تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين - غضب وادانة شديدة الفعالية انطلق صدئها من وراء الحدود














المزيد.....

غضب وادانة شديدة الفعالية انطلق صدئها من وراء الحدود


تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين

الحوار المتمدن-العدد: 3618 - 2012 / 1 / 25 - 12:44
المحور: ملف مفتوح: مناهضة ومنع قتل النساء بذريعة جرائم الشرف
    


غضب وادانة شديدة الفعالية انطلق صدئها من وراء الحدود

لازالت الاصوات من خلف الحدود قيد الغضب والاحتجاج ، في محورها تركزة على مجموعة من اكراد تركيا وايران عن موقفهم وهم يتصلون بنا معبرين عن غضبهم الشديد على الطبيعة الهمجية للفتوات الخرافية ، لقد نددو تنديد شديد اللهجة بممارسات شباب من اكراد زاخو ودهوك والسليمانية على خضوعهم واستسلامهم بجهل لايتصورة العقــل لقرارات ملا مخرف الذي لاقي تحريض بتصميم من جحوش ايران وتركيا وهم معروفين. ومن الضرورة ذكرهم بالاسم هم كل من الظلاميين مسعور البرزاني وجلال دولار وايت الله نيو شروان مصطفى ، هم من وقفوا خلف الحملة الجبانة الواسعة النطاق ضد قهر حرية الانسان ، وحرق ممتلكات الناس الابرياء ولاسيما محلات المشروبات ، حيث اشاروا ان هذا التصرف الجبان بالذات اتخذه ملالي الدين الوسيلة بهدف تفعل البرزاني والطالباني دور سلطة الملالي بشمال العراق على غرار سلطة ملالي بقم وطهران الهمجية ، ما حدث في زاخو ودهوك والسليمانية نال ارتياح ورضاء حكام تركيا الاسلاميين الظلاميين ،كما ونال رضاء وارتياح خامنئي الجزار، نال رضاء الذين يدندلون رقاب اكراد ايران والايرانيين المحبين للحرية والحياة في ساحات مدن ايران على يد شريحة الملالي الهمج ، التي تصدر فتاوي احكام الاعدام بحق كل كردي وايراني يتناول قنينة بيرا او شراب ومن اي نوع كان ، واستطردوا بتعليقهم ان اكراد زاخو ودهوك والسليمانية لعبوا دور باسدار ايران بالنيابة عن حرس خميني ، تلك خدمة رخيصة قدموها لخامنئي واحمد نجاد ، الن يشاهد اكراد بادينان والسليمانية صور الضحايا بالجملة يلتف حبل الاعدام رقابهم ويرفعون معلقين عاليا عبر رافعات ايتام خميني الظلامي المقبور ، لاحرية ولاحياة لاكراد ايران والشعب الايراني تحت حكم الملالي الفاشيين القتلة ، ما الذي دفع اكرد العراق في زاخو ودهوك والسليمانية الخضوع لفتوى الملالي ، حيث ساقهم ملا جاهل ومتخلف نحو ارتكاب جرائم بحق الناس الابرياء هذا ما ادهش العالم ، وكانت تلك بمثابة اساءة لشخصة الانسان الكردي ، ناهيكم ان اكراد العراق يقتلون نسائهم تحت ما يسمى الشرف الاسلامي لاتفه الاسباب
. .
بعض اكراد ايران يقولون هل اكراد العراق وصل الحد بهم الى هذا المستوى من التخلف والجهل ، لقد خزونا امام انضار العالم ، نخجل نقول نحن اكراد بعد مرور هذه الحادثة المشينة لان الناس في كل مكان من العالم اخذوا ينظرون الينا بنظرة لاتليق بنا ولا بالانسان الكردي ، نحن في ايران نقارع الملالي ونتصدى لتخلف الاسلاميين ووحشيتهم وللاسف اكراد العراق وفي مطلع القرن الواحد والعشرين يخضعون لخرافات الملالي ، كسروا قناني المشروبات في الشوارع والساحات العامة ، نحن بدورنا اكدنا للقاصي والداني ان اكراد زاخوا ودهوك والسليمانية قد هتكوا حريتهم وحرية شركائهم من محبي الحرية والحياة وهذه اسوء كارثة انسانية يدنى لها الجبين و اسوء من ما يفعلونه باسدار ايران باكراد ايران والشعب الايراني ، وهكذا صمم اعداد هائلة من اكراد ايران اعلنوا الحادهم ويقولون الاسلام هدم حضاراتنا واساء لثقافتنا الاجتماعية عبر زبانيته من الملالي ، حيث انزلوا بنا ضربات مميتة من دون ان نرتكب ذنبا
.
كما علق بعض العناصر الخيرة من اكراد تركيا على هذه الحالة وهم اشاروا بحديثهم ان مثل هذه الممارسات اتبعها العثمانيون بالاعتماد على الشيوخ والملالي امثال البرزاني والطالباني ، حملوا سيوفهم جنبا لجنب الفاشية التركية في عامي 1914 و 1915 في عمليات الابادة الجماعية للاشوريين والارمن ، واليوم بقايا من الاقطاعيين ورجال الدين الاكراد في تركيا يفعلوا بنا ما يفعلون العملاء باكراد عراق والاشوريين واليزيديين ، واكدوا الاخوة قائلين نحن ملحدين ، لايجدوا ملالي اكراد تركيا منفذ للتوغل الى صفوف الشبيبة الكردية وجرها نحو الولاء للنظام الاسلامي الفاشي التركي ، وللاسف وكل الاسف اكراد بادينان والسليمانية لازلوا يعيشون قرن 17 و18 تتحكم الاقطاعية ورؤساء القبائل وملالي العصر الجاهلي مسار عقولهم ، متى سيتحرروا من الجهل والتخلف اذا لم يتحررو اليوم في عصر الانترنيت والتكنيك المتقدم والى متى سبقى الكردي العراقي اسير الاقطاعيين والاغوات واسير ملالي الجهل والتخلف ، على اي حضارة يتحدثون اكراد عراق اذا حرقوا محلات المساج الصحية التي تنشط جسم الانسان عضليا حتى لا يتعرض للازمات الصحية ، لقد ادان الماركسيون الثوريون في ايران وتركيا والبلدان العربية والعالم برمته الجرائم الوحشية التي ارتكبوها البرزاني والطالباني ونيو شروان في زاخو ودهوك والسليمانية .



#تجمع_الماركسيين_اللينيين_الثوريين_العراقيين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بحلول السنة الجديدة: تهنئة من الحزب الشيوعي الماوي في الفلبي ...
- اللجنة الاممية الشيوعية الماوية لدعم الحرب الشعبية في الهند
- القاعدة والطالبان جسر الافيون ممتد من افغانستان نحو شمال الع ...
- ما هم الملتحون الا عالة وعلة على مجتمعاتنا
- وفات الزعيم الشيوعي الماوي البنكلادشي البارز الرفيق شبلي ،عل ...
- انتفضوا لقبر البلطجية الظلاميين
- دعونا معالجة تغير المناخ عن طريق حركة الثورة العالمية
- يجب أن نشن صراع حاسم لتشكيل منظمة الاممية الشيوعية الجديدة ( ...
- الى الرفاق والرفيقات الشيوعيين الماويين الفرنسيين الاعزاء
- الانتفاضات العربية السلفية اساءت لكل ما تحمل الانتفاضة من مع ...
- تقرير عن الحزب الشيوعي الماوي الهندي
- القائد الشيوعي الماوي الفلبيني -الرفيق كا روجر – من جيل الشب ...
- شبيبة عنكاوة تزف بشرى الانتفاضة الاعلامية للشعب العراقي
- قارعوا الظلاميون الفاشيون وتضامنوا مع طلاب وطالبات الجامعات ...
- العراق بين محرقة جبهتين فاشيتين .
- صدام المقبور ونوري المارقي النشال وجهان لعملة فاشية واحدة
- تقرير من الحزب الشيوعي الماوي الايطالي
- يجب تاديب القتلة النازيين بفوهة البنادق الحمراء
- عن ريم حركة الثورة الاممية الماوية العالمية
- رفيقة نيبالية ماوية بارزة تنجز كتابا رائعا حول مسيرة عشرة اع ...


المزيد.....




- البرلمان الأوكراني يقترح تسجيل النساء كمتطوعات بعد خدمتهن ال ...
- ضحيتها -الطالبة لالة-.. واقعة اغتصاب تهز الرأي العام في موري ...
- الاغتصاب: أداة حرب في السودان!
- غوتيريش: غزة بات لديها الآن أكبر عدد في العالم من الاطفال ال ...
- -المانوسفير- يصعّدون هجماتهم ضد النساء بعد الانتخابات الأمير ...
- حجاب إلزامي وقمع.. النساء في إيران مقيدات منذ أكثر من 45 عام ...
- أيهم السلايمة.. أصغر أسير فلسطيني
- سابقة في تاريخ كرة القدم النسائية السعودية
- سجل وأحصل على 800 دينار .. خطوات التقديم في منحة المرأة الما ...
- سجل وأحصل على 800 دينار .. خطوات التقديم في منحة المرأة الما ...


المزيد.....

- العنف الموجه ضد النساء جريمة الشرف نموذجا / وسام جلاحج
- المعالجة القانونية والإعلامية لجرائم قتل النساء على خلفية ما ... / محمد كريزم
- العنف الاسري ، العنف ضد الاطفال ، امراءة من الشرق – المرأة ا ... / فاطمة الفلاحي
- نموذج قاتل الطفلة نايا.. من هو السبب ..؟ / مصطفى حقي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ملف مفتوح: مناهضة ومنع قتل النساء بذريعة جرائم الشرف - تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين - غضب وادانة شديدة الفعالية انطلق صدئها من وراء الحدود