أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جاسم عبدالله صالح - تجربة إعلامية فاشلة , وتناقض صارخ بين مبادئ العلمانية وفكر الدكتور علي حيدر رئيس الحزب السوري القومي الإجتماعي















المزيد.....

تجربة إعلامية فاشلة , وتناقض صارخ بين مبادئ العلمانية وفكر الدكتور علي حيدر رئيس الحزب السوري القومي الإجتماعي


جاسم عبدالله صالح

الحوار المتمدن-العدد: 3615 - 2012 / 1 / 22 - 01:24
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    



دُعيت للمشاركة في حلقة حوار حول المادة الثالثة من الدستور السوري على إذاعة شام أف أم يوم السبت الساعة 10.30 م بتوقيت دمشق , فكانت الدعوة كالتالي :
الدكتور علي حيدر رئيس الحزب السوري القومي الإجتماعي " و " الدكتور عمران الزعبي " عضو لجنة تعديل الدستور الجديد , وأنا !

وقيل أن الوقت لدي سيكون تقريباً 15 دقيقية " متواصلة " لأنني شددت على هذه النقطة وقلت للإذاعة هل النقاش سيكون قريب للأتجاس المعاكس سؤال وجواب أم كل شخص يتكلم فكره نحو المادة الثالثة ومشاكلها ويطرح أسئلته ؟ فكان الجواب لالالا لك الوقت بتكلم ولا خطوط حمر في البرنامج سوى الجيش السوري وشخص الرئيس .

ومن هذا المنطلق كتبت مسودة بها سؤال واحد للدكتور علي حيدر وهو " أين أنتم من الأزمة في سوريا لما لم نرى لكم وجود ؟ " والباقي " 15 " دقيقة أنتقاد " حاد " للمادة كونه لاخطوط حمر في البرنامج , وأسئلة للدكتور عمران الزعبي الذي لم يحضر والذي لاعلم لي بعدم حضوره نهائياً !

فتفاجئت جداً لأن ماحضرت له كان بشكل خاص للجنة صياغة الدستور , فأصبحت كالأطرش بالزفة , كلام الدكتور علي حيدر رئيس الحزب السوري القومي كان جميل جداً ولكن كان أعتراضي عليه الذي قلته : لماذا حين تتكلموا عن المادة الدينية في الدستور يكون الكلام بين مسلمين ومسيحيين ؟ يوجد لدينا " يهود سوريون " ولدينا دروز ( الذي لايعتبروا أنفسهم إسلام وحتى الإسلام السنّي لايعترف بهم كمسلمين بل يعترف بهم في سوريا كموحدين لله فقط أما كتبهم وتفسيراتهم كلها لا علاقة لها بالإسلام ) ولدينا " ملحدين سوريين " فقاطعني وقال المبدأ الحزبي القومي هو ( لايوجد لدينا أعداء في العالم كله سوى " اليهود " وكل من يؤمن بالتورات ) وهذا ماجلعني أوجه له كلام قائلاً :
نحن ضد " الدولة الإسرائيلية " وليس ضد الدين اليهودي ولا ضد أي دين سواء بوذي يهودي إسلامي مسيحي الخ !

وكلامه هذا أصاب المسيحيين بمقتل ؛ حيث لايوجد مسيحي في العالم كله بأستثناء الطائفة البروتستنت , إلا ويؤمنوا بالتورات على أنها جزء من الكتاب المقدس ( عهد قديم وعهد جديد ) !

وحين قلت إنّ وجود المادة الثالثة تعني نحن بدولة دينية واكملت كلامي , فقاطعني قائلاً : أبتعدنا كثيراً عن صلب الموضوع فنحن لانتكلم عن دولة دينية ((( ! ))) .
وماذا تعني وجود المادة الثالثة من الدستور يادكتور علي حيدر ؟؟
وحين تتكلم عن العلمانية والمساواة والتآخي والمحبة بين الشعب السوري وتستثني " يهوديو سوريا " بالأضافة للملحدين فأنت الوجه الآخر للأخوان المسلمين !!
أنا أسير على مبدأ لا أحيد عنه نهائياً وتسير عليه جميع المجتمعات المتقدمة التي لانعرف لها سبيل وهو : نعم لمُناداة الأشياء يأسمائها الحقيقية بدون نفاق وتجميل للقبيح , إنّ أطلاق المُسميات الحقيقية على أشيائها هو خطوة حقيقية لأنهاء الأزمة , فليس بالنفاق تُحل الأزمات .
أترككم مع المسودة التي " كان " من المقرر أن أحكيها لو كان " الأتفاق " سيسير كما هو :

يوجد عدة نقاط أحب ان اتكلم بها وأهمها التصريح الذي صرح به نقيب المحامين نزار سكاف وهو عضو بلجنة صياغة الدستور,حين قال حول القسم الرئاسي التي تقول على الرئيس ان يحافظ على اهداف الامة العربية وياليهتم قالوا االحفاظ على الامة السورية والوحدة والحرية والاشتراكية ,
والسؤال الذي احب ان اوجهه للجميع : هل سيدخلنا الرئيس الجديد بحرب مع السعودية مثلاً حتى يحقق للسعوديين الحرية والاشتراكية بما أنهم بين قوسين اخوتنا العرب ؟
ـــــــــــــــــــ
الشيء الثاني عن أي تعايش مشترك يتكلمون بوجود المادة الثالثة من الدستور الذي يقسم الشعب السوري لدرجات حسب الدين والعرق ؟
بمعنى يجب أن يكون مسلم وعربي أيضاً و بمعنى آخر مسلم ليس عربي ممنوع , مع العلم حين طرحت بحث يثبت ان سوريا ليست عربية بعنوان سوريا الآرامية ارتفعت اصوات الكثير , فجاء خطاب سيادة الرئيس الاخير مؤكداُ لما أوردته في بحثي عن أصل سوريا حين قال :
حين نتكلم عن العروبة لا نقصد بها "( العرق )" لو كان المقصود العرق لما كان لدينا ( الكثير ) لنفتخر به !
بمعنى لا يوجد بسوريا الكثير عرقهم عربي فنحن سوريون وسوريا معروفة الحضارة تتفرع لمسيحيين ومسلمين وغيرهم كأديان , وهو يؤكد على إنّ العروبة أنتماء مُشترك جغرافياً تاريخياً ولغوياً
طيب وعلى أي أساس لايحق لنا كآراميين وأكراد ودروز وسركش وارمن وووو كما يحق لأخوتنا العرب المسلمين ؟؟ ولا أعلم إن وجد مادة تمنع ان يرشح نفسه اي عربي مسلم من الدول الجوار ! متل مااتحفنا الاخوان المسلمين في مصر حين قالوا انهم يتقبلوا اي مسلم في العالم ان يحكمهم ولكن لايتقبلوا اي صليبي او رافضي او كافر ملحد والعياذ بالله منهم جميعا
لندخل بالاهم :
وجود المادة الثالثة بفرعيها دين الرئيس ومصدر التشريع يعني نحن بدولة دينية , في حدا عنده اي مثال عن دولة دينية ناجحة ؟
ان كان الموضوع اغلبية بي قوسين لانه مافي احصائيات رسمية طائفية والاغلبية الطائفية لاتعادل بالعدد بقية الطوائف مع بعضها , فماذا نقول عن تركيا واندونيسيا وماليزيا ؟ يعني هدول كفرة مثلاً ؟ هي الدول اغلبية حقيقية اسلامية ومع ذلك دولة علمانية ,
هل التاريخ السوري الحقيقي وليس البعثي يذكر لنا أي تعايش مشترك بين الأديان كلها ؟
المذابح الي قامت بحق المسيحيين والدروز والعلوية واليهود من قام بها ؟
الشيوخ يؤكدون لنا انها ليست من الإسلام بشيء وانا لا أريد أن اناقش ان كانت من الإسلام ام أفعال شخصية للمتعصبين , اريد قول انه مهما كان الدين متسامح سيأتي ناس متعصبين يستغلوا الدين لمصالحهم الشخصية ويعيدوا لنا التاريخ الدموي الذي مررنا به الذي أعد له كتاباً وكما مرت بها اوروبا ,
ماهي الضمانة من عدم استغلال الدين للأرهاب ؟ التاريخ لايسمح لنا بالوثوق بالدولةا لدينية ,
والسؤال الذي يطرحه معظم السوريين : هل المسلمين اكثر وطنية من المسيحيين والاكراد والدروز والشركس والارمن ؟
وجود المادة الثالثة بحد ذاتها قمة العنصرية ياناس , هي أقصاء علني للطوائف 18 واقصاء بحق كل القوميات السورية الحقيقية وليست المكتسبة لغوياً وجغرافياً مع اخوتنا العرب ؟
فماذا اتانا من العرب سوى الخيانة والمؤامرة على الشعب السوري لمجرد اننا سوريون فقط , لدي مقال بعنوان البعث يصاحب البائع ويعادي الشاري , بمعنى السعودية باعت جزئاً من ارضنا السورية التي هي فسلطين لليهود فذهب البعث لمعادة اليهود ومصاحبة السعوديين , والمفروض ان يكونوا الاثنين معاً اعداء سوريا فالبائع والشاري تاجر في دمائنا السورية وكل حروبنا وكل نقطة دم سالت في حربنا مع اسرائيل سببها اخوتكم العرب السعوديين البائعين لفلسطين ارضنا السورية

وأؤكد لكم معظم الناس لا تعلم عن ماذا نتلكم لانه يوجد تغييب للعقول بشكل كبير
مايحصل في سوريا هو حرب حقيقية بين التخلف و التقدم، بين العلم وبين المعرفة، بين البداوة والمدنية، بين الحضارة والتصحر، بين مجتمع القبيلة والعشيرة والمجتمع العصري وكيف لا ؟ ولا تستطيع في سوريا أن تميز بين وزير الثقافة ووزير الأوقاف ولا تدري حين يتحدث أحدهما من هو هنا ومن هو هناك وهناك محاباة ومجاملة للفكر السلفي وشخوصه يبلغ حد التحالف معه والرموز السلفية وأصحاب اللحي في سورية تغلب على الرموز المدنية؟ فحزب البعث حزب سلفي ظلامي بشعارات براقة ذات مسحة علمانية لكنه أفرز مجتمعا متعصبا متخلفا وأحد رموزه الكبيرة والمخلدة مثلا أصبح مليارديرا، من دون ان نعرف مصدر ثروته، وينبغي عليه تقديم تفصيل وإقرار لذلك، ولم يقدم لسوريا شيئا ولا نعرف لماذا هو هناك وماذا يفعل وقج أجبر ذات يوم على النزول في مطار إسرائيلي ولم يقدم استقالته،
في الوقت الذي يفرض فيه طوق على الكثير من الأسماء الوطنية والشرفاء والتنويريين ولا نراهم وكأن سوريا وإعلامها الرسمي وحزبها السلفي يخجلون من ذكر أسمائهم كنبيل فياض ونضال نعيسة وفراس السواح وغيرهم من الأسماء التنويرية المعروفة في الخارج والمعتم عليها عمدا في الداخل من قبل الإعلام السوري ولهم شعبية كبيرة، وأتساءل لماذا لا يريد الإعلام السوري لأحد أن يعرفهم ويتعرف عليهم؟ ولا يفرد لهم واحد بالمليار من المساحة التي تفرد للرموز الدينية والسلفية المعروفة في الإعلام السوري أكثر واشهر من نار على علم؟ فماذا كانت نتيجة هذا الشارع السلفي الظلامي الخطير على امن الوطن
ولا ننسى انه يوجد آلاف الكتب الطائفية التي تتهجم على الاديان والطوائف بشكل واضح وصريح صادرة عن دار النشر بدمشق وبموافقة وزارة الاوقاف
لايوجد تعايش مشترك إلا في العلمانية التي هي ليست ضد الأديان كما يروج لها السلفيين والاخوان ,
والسؤال الاهم من كل هذا هل نحن قادمون على دولة ديمقراطية كما زعموا ام مُجرد أنتخاب خليفة جديد لدولة الخلافة التي يسعى لها الاخوان والسلفيين ؟
لأنه لايوجد شيء اسمه ديمقراطية واشتراكية وبها مصطلح اغلبية دينية لان الديمقراطية تقول اغلبية سياسية حزبية هي التي تحكم وليس اغلبية الدين !
أين وعود المسؤولين السوريين بدولة يشهد لها العالم بتطورها ؟
اين وعد وليد المعلم بدستور ينافس دساتير العالم ؟
لما لايتبعوا كلام سيادة الرئيس حين قال :
سوريا ستعلم الأخرين كيف تكون الديمقراطية
فما هي الديقراطية بمفهوم سياسيو سوريا الذين يصيغو الدستور بين قوسين الجديد والذي يتحفونا بتصريحات بعناوين براقة كسوريا المستقبل سوريا الديمقراطية سيوزعوا شهادات للدول بالديمقراطية ؟
أختم مداخلتي بقول :
أنا صاحب عدة صفحات علمانية سورية على النت ولدي دكتور ومحامي وجامعيين معي بالادارة وهم بداخل سوريا ولأن غالبية الاعضاء هم من الطبقة المثقفة والجامعية أقترحنا البدأ في أعتصام مفتوح لرفض العنصرية او كما سميتها انا " النازية " في الدستور الجديد فالجميع سوريون ولهم الحق بعيش كدرجة اولة في وطنهم الام
وكان من المقرر عمل الاعتصام من اسبوعين لولا التفجير الارهابي الذي حصل في دمشق فتم تأجيله , النخبة المثقفة ستنزل للشارع لتقول كلمتها نريد دولة ديمقراطية تحترم الجميع ولا تميز بين الشعب السوري حسب الدين والقومية وكم نتمنى وجود الحزب القومي الاجتماعي الديمقراطي في حراكنا للمطالبة بالديمقراطية الحقيقية وليس لدينا مانع لو هم قادوا الحراك بنفسهم , ونحن الآلاف ندعمكم وما أن يرى الاقليات عدم قمع الاعتصام من أي طرف بسوريا ستتحول خلال ايام قليلة لمليونيات معتصمة ضد التمييز الديني والعرقي .



#جاسم_عبدالله_صالح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كلما أزددتم فرضاً فاضحاً كلما أزددنا نقداً صارخاً
- الله لديه حديقة حيوانات في جنته , لا حول ولا قوة إلا بالعقل ...
- أشرف الخلق رسول الله يأمر الأخرين بشتمه !
- الراديكالات والإيدلوجيات في المجتمع السوري وخرافة التعايش ال ...
- أيها الأطباء كفاكم محارباً لعلوم الله ورسوله فتوبوا عن شرككم ...
- مذابح عابدي الإله أكبر بحق الأقليات الدينية والعرقية في سوري ...
- على حزب البعث أن ينحل قبل أن يحل سوريا كلها !
- مذابح عابدي الإله أكبر بحق الأقليات الدينية والعرقية في سوري ...
- النهضة العلمانية السورية ستبدأ الأحد القادم
- عصابة إسلاموية بعثية بوطية تكتب دستور جديد لسوريا ( الديموقر ...
- مذابح عابدي الإله أكبر بحق الأقليات الدينية والعرقية في سوري ...
- رسالة مفتوحة لنقيب المحامين وعضو لجنة صياغة الدستور الجديد ل ...
- مذابح عابدي الإله أكبر بحق الأقليات الدينية والعرقية في سوري ...
- محمد يتوعد لقريش فيتحدوه أن يُثبت وعوده فيفشل فأشهر سيفه على ...
- شبيح أم عرعوري ؟ ربما منحبكجي أو مندس !
- صكوك الغفران بين القس الخرفان ومحمد رسول العربان
- مقارنة بسيطة بين محمد ويسوع أهداء للزميل المجاهد طلعت خيري
- دراسة بسيطة حول الدين السياسي وخفاياه وتأثيره على الدين نفسه ...
- أتسخرون من ليبيا يامؤيدي حزب البعث النازي ؟
- سوريا الآرامية بين تخريف العربان وتدليس البعثان ( الجزء الأو ...


المزيد.....




- 144 مستعمرا يقتحمون المسجد الأقصى
- المجلس الفرنسي للديانة الإسلامية: مذكرة اعتقال نتنياهو بارقة ...
- ثبتها الآن.. تردد قناة طيور الجنة الجديد 2025 علي كافة الأقم ...
- عبد الإله بنكيران: الحركة الإسلامية تطلب مُلْكَ أبيها!
- المقاومة الإسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الأراضي ...
- المقاومة الإسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الاراضي ...
- المقاومة الاسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الاراضي ...
- ماذا نعرف عن الحاخام اليهودي الذي عُثر على جثته في الإمارات ...
- الاتحاد المسيحي الديمقراطي: لن نؤيد القرار حول تقديم صواريخ ...
- بن كيران: دور الإسلاميين ليس طلب السلطة وطوفان الأقصى هدية م ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جاسم عبدالله صالح - تجربة إعلامية فاشلة , وتناقض صارخ بين مبادئ العلمانية وفكر الدكتور علي حيدر رئيس الحزب السوري القومي الإجتماعي