أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - بهجت عباس - Von der Terrasse meines Zimmers,














المزيد.....

Von der Terrasse meines Zimmers,


بهجت عباس

الحوار المتمدن-العدد: 3609 - 2012 / 1 / 16 - 23:31
المحور: الادب والفن
    




Dichter Adeeb kamal Ad-Deen
Übersetzer: Bahjat Abbas

das auf der Straße der Betrünkenen,
Roauschgiftsüchigen und nackten Frauen lag,
erschien ich jede Nacht vor meinem betrünkenen Publikum
über Gott, die Liebe und Friede zu erzählen.
Mein Publikum war geduldig
Aber es mockierte sich über mich wenn ich die Terrasse verlasse.
Wenn ich siebzig jahre gewesen wurde,
schrie einer der ihnen,
der sehr betrunken und gewalttätig war,
Du! Falscher Prophet!
Wir waren Nase voll von deinem Gott
Und von deinen süssen Wörten über ihn;
Zeige uns ein Wunder,
Du! Falscher Prophet!
Ich wurde verwirrt
Und zitterte
Mein Mund trocknete,
Meine Augen waren glanzlos
Und konnten nichts sehen.
Aber meine finger streckte zu meinem Herzen aus
Und nahmen es aus seiner Stelle
Nahmen ein weißes Vogel aus ihm
Und warfen es dem Publikum entgegen.
Das Vogel flog über das Publikum
Dann steigte hoch und hoch an
Bis das Publikum von der Freude schrie
Und wer mich beleidigte, weinte,
wenn er meinen Körper auf die Erde einstürzen sah.





في شارع الحشّاشين
أديب كمال الدين

من شرفةِ غرفتي المُطلّة
على شارعِ السكارى
والحشّاشين والنساءِ العاريات،
كنتُ أطلّ كلّ ليلة
على جمهوري المخمور
لأحدّثه عن الله،
والمحبّة،
والسلام.
كان جمهوري صبوراً
لكنه كان يسخرُ منّي حين أغادر الشرفة.
وحين بلغتُ السبعين
صرخَ أحدهم،
وكانَ في قمّةِ السُكرِ والهيجان:
أيّهذا النبيّ الدعيّ
مللنا من إلهك
وكلامكَ المعسول عنه.
اخرجْ لنا معجزةً
أيّهذا النبيّ الكذّاب!
فارتبكتُ
وارتجفتُ
وجفَّ حلقي
وغامتْ عيناي
ولم أعدْ أبصرُ شيئاً.
غير أنّ أصابعي
امتدّتْ إلى قلبي
وخلعتُه من مكانه
وأخرجتْ منه طائراً أبيض
ورميتهُ باتجاه الجمهور.
حلّقَ الطائرُ فوق الجمهور
ثم ارتفعَ عالياً عالياً
حتّى صرخَ الجمهورُ من السعادة
وبكى ذاك الذي شتمني
حين رأى جثّتي
وهي تنهارُ على الأرض.



#بهجت_عباس (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قصيدة بثلاث لغات
- حَيْرة أبي العلاء المعري بثلاث لغات
- هل تُصبح بعض الأساطير حقيقة واقعة بفضل التقنية الجينية ؟
- في انتظار البرابرة - للشاعر اليوناني قسطنطين كفافي (1863-193 ...
- أغنية مايس
- في حقول الفلاندرز (1914-1918)
- خماسيّة بثلاث لغات
- شركات التقنية الجينية تضع جيناتك في يديك ولكن بأيّ ثمن ؟
- وردة من سانتا مونيكا
- الخلية المُصَنَّعة ماذا تعني؟
- أربع قصائد – للشاعر الأسباني خوان رامون جِيمِنِز (1881-1958)
- تكلم أنت أيضاً *- للشاعر الروماني باول تسيلان (1920-1970)
- ميلاد فينوس - راينر ماريا ريلكه
- تساؤلات - للشاعر الأسباني فيديريكو غارسيا لوركا (1898-1936)
- صدور كتاب جديد في ترجمات الشعر العالمي
- ثلاث قصائد من شعر فيديريكو غارسيا لوركا (1898-1936)
- رقص في حديقة البَتِينيرا* - فيديريكو غارسيا لوركا (1898-1936 ...
- قصيدتان - فريدريكو غارسيا لوركا (1898-1936)
- أسطورة حوريّة البحر والسّكارى - لشاعر تشيلي الكبير بابلو نير ...
- قراءة في الجينوم والجينات والشيخوخة


المزيد.....




- رحيل الكاتب البيروفي الشهير ماريو فارغاس يوسا
- جورجينا صديقة رونالدو تستعرض مجوهراتها مع وشم دعاء باللغة ال ...
- مأساة آثار السودان.. حين عجز الملك تهارقا عن حماية منزله بمل ...
- بعد عبور خط كارمان.. كاتي بيري تصنع التاريخ بأول رحلة فضائية ...
- -أناشيد النصر-.. قصائد غاضبة تستنسخ شخصية البطل في غزة
- فنانون روس يتصدرون قائمة الأكثر رواجا في أوكرانيا (فيديو)
- بلاغ ضد الفنان محمد رمضان بدعوى -الإساءة البالغة للدولة المص ...
- ثقافة المقاومة في مواجهة ثقافة الاستسلام
- جامعة الموصل تحتفل بعيد تأسيسها الـ58 والفرقة الوطنية للفنون ...
- لقطات توثق لحظة وصول الفنان دريد لحام إلى مطار دمشق وسط جدل ...


المزيد.....

- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري
- عشاء حمص الأخير / د. خالد زغريت
- أحلام تانيا / ترجمة إحسان الملائكة
- تحت الركام / الشهبي أحمد
- رواية: -النباتية-. لهان كانغ - الفصل الأول - ت: من اليابانية ... / أكد الجبوري
- نحبّكِ يا نعيمة: (شهادات إنسانيّة وإبداعيّة بأقلام مَنْ عاصر ... / د. سناء الشعلان
- أدركها النسيان / سناء شعلان
- مختارات من الشعر العربي المعاصر كتاب كامل / كاظم حسن سعيد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - بهجت عباس - Von der Terrasse meines Zimmers,