العراق .. يسحق الإرهاب

جواد القابجي

الحوار المتمدن-العدد: 3608 - 2012 / 1 / 15 - 11:14
المحور: الادب والفن
    

أبوذيّه
إلنحبهم بلگلوب اتصیر ++ چلّاب
منهدهم نضل للدوم ++ چلّاب
بعض نعرفهم أنجس ناس ++ وچلاب
من أفعالهم .. خِسّه اودِنيَّه
***************
هُمّه النواقص دوم وحنه نَزِد
زرعوا قنابل وحنه نزرع ورد
فرحانه تزرع للمواطن لِغام
معروف من أعماله إبن الحرام
نبقه احنه فوگ او چن حمام السلام
او هُمَّه سفاله اتموت هم بالحقد
ظلّتْ بقايا الأزرق او لادني
تتفاخر ابقتلي .. ابعملها الدني
اوباش حيوانات تسفك دمي
ولو راح واحد منّا عشره تِرد
تفجير علطفل او عجوز او مره
فرحانه تتنومس .. اولاد الخــــــــ ........
هاذي جماعات الخُبث .. سرسره
اتكسكن تِخدِّر .. خايفه او ترتعد
هاذي فعال الما يحب الأمان
مَيْواجهك يعرف ابنفسه مهان
طبع الغدر بالناس .. طبع الجبان
ها ذوله هُمَّه من المهد للِّحد
بس احنه مهما سفح دمنه .. يُراق
كلنه فداءاً للحبيب العراق
نعيش وحده اوتخسر أهل الشقاق
ونبني الوطن .. للخير بس نستعد
alkabchi51@hotmail.com

#جواد_القابجي (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات