أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - يوسف الكلاخي - قراءة في كتاب أخلاق البروتستانتية وروح الرأسمالية لماكس فيبر















المزيد.....

قراءة في كتاب أخلاق البروتستانتية وروح الرأسمالية لماكس فيبر


يوسف الكلاخي

الحوار المتمدن-العدد: 3595 - 2012 / 1 / 2 - 16:41
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


1.ماكس فيبر

وُلد ماكس فيبر في الثاني والعشرين من شهر نيسان/ابريل عام 1864 في مدينة إيرفورت (ولاية تورينغن) وترعرع في عائلة محافظة. وبعد أن أنهى دراسته، التحق عالم المستقبل بجامعات عديدة في برلين وهايدلبرغ ودرس علوم الحقوق والفلسفة والتاريخ والاقتصاد القومي. وعند بلوغه سن الثلاثين دُعي فيبر للعمل كبروفسور في كلية الاقتصاد القومي في جامعة فرايبورغ (جنوب ألمانيا). وبعد ذلك، انتقل إلى جامعة هايدلبرغ. ولكنه بعد انتقاله إلى هذه الجامعة العريقة، أُصيب بمرض نفسي أجبره على مزاولة عمله على مدى سبع سنوات بشكل متقطع. وكان عام 1904 بمثابة ولادة جيدة لفيبر، فقد بدأ من جديد بنشر أعمال كان أهمية كبيرة في مجال علوم الاجتماع والفلسفة والاقتصاد. وفي عام 1909 شارك فيبر في تأسيس الجمعية الألمانية لعلوم الاجتماع. ومن ثم بدأ فيبر عام 1913 بكتابة أحد أهم أعماله وهو "الاقتصاد والمجتمع" والذي نُشر لأول مرة عام 1922، أي بعد وفاته. وبدأت تظهر اهتمامات فيبر بالأمور السياسية الراهنة عام 1915. هذا ويُعتبر فيبر أحد المؤسسين للحزب الديمقراطي الألماني عام 1919. وفي نفس العام كتب عملين مهمين هما "العلم كمهنة" و" السياسة كمهنة".

2.أخلاق البروتستانتية وروح الرأسمالية

إذا كانت الماركسية اعتبرت أن العامل الاقتصادي والاجتماعي هو الذي يحدد وعي الناس أو كما يقول ماركس: "ليس وعي الناس هو الذي يحدد وجوهم، بل وجودهم الاجتماعي هو الذي يحدد وعيهم" فإن ماركس فيبر من خلال أبحاثه السوسيولوجية خصوصا في الدين والمجتمع والسياسية والاقتصاد، اعتبر أن القيم الثقافية وعلى رأسها القيم الدينية هي التي أرست معالم الرأسمالية وهي التي ساهمت في تكوين الحرية الفردية التي تقوم على مبدأ المبادرة والربح وامتلاك الثروة. ويعتبر كتاب أخلاق البروتستانتية وروح الرأسمالية لماكس فيبر من أهم كتاباته التي تؤسس لهذه الفكرة. حيث يقول ماكس فيبر"فقد كانت القوى السحرية والدينية، إضافة إلى أفكار أخلاقية مبنية على أساسها، تعد من بين العناصر الأكثر أهمية في تكوين السلوك"
اعتمد ماكس فيبر في مقاربته للموضوع على مقاربة سوسيولوجية تعتمد المقارنة بين مجموع الطوائف الدينية التي كانت منتشرة في أوروبا ومن بينها ( الكاتوليكية والكالفانية والبروتستانتية). وخلص في نهاية هذا البحث إلى أن الطائفة البروتستانتية هي الأقرب إلى روح الرأسمالية حيث بقول في كتابه " إذا عدنا إلى الإحصائيات المهنية في بلد تتعايش فيه طوائف دينية متعددة، نلحظ بصورة متواترة، واقعا أثار العديد من المرات نقاشات حادة في الصحف والكتابات الأدبية، والمؤتمرات الكاثوليكية في ألمانيا، يتلخص هذا الواقع في أن رجال الأعمال وأصحاب الحيازات الرأسمالية، وكذلك ممثلي الشرائح العليا المصنفة من اليد العاملة، وفوق ذلك، الملاك التقني والتجاري ذا الثقافة الرفيعة في المؤسسات الحديثة هم بأغلبية كبيرة من الطائفة البروتستانتية ".
من خلال هذه الفقرة من النص يتضح جليا أن الطائفة البروتستانتية تحتكر مختلف القطاعات الحيوية اقتصاديا واجتماعيا وهذا ما جعلها أقرب إلي روح الرأسمالية، لكن إلى جانب هذا العامل، أرجع ماكس فيبر سبب حيازة البروتستانت لأهم المناصب إلى الظروف التاريخية التي تفسر مساهمة البروتستانت القوية نسبيا في ملكية الرساميل وفي الإدارة الذي قد يكون ناجما عن ثورة كبيرة جدا انتقلت إليهم بالوراثة، إضافة إلى هذا لاحظ فيبر كذلك من خلال مقارنته بين أخلاق البروتستانتية والكاثوليكية أن البروتستانتية بأنها تهتم بمباهج الحياة وترى أن على الفرد أن يعيش باستمتاع وإثارة ومجازفة على عكس ما تتسم به الكاثوليكية كونها في رأي فيبر أكثر انفصالا عن العالم وأنها تعطي لا مبالاة كبيره إزاء ثروات العالم وهنا جاء في كتابه: "الكاثوليكي أكثر هدوءا، وهو مسكون بعطش قليل جدا إلى الكسب، ويفضل حياة آمنة، ولو مع مدخول ضئيل جدا، على حياة إثارة ومجازفة ولو وفرت له الثروات والأمجاد، تقول الحكمة الشعبية بطرافة "إما أن تأكل جيدا أو أن تنام جيدا" في الحالة الحاضرة يفضل البروتستانتي أن يأكل جيدا بينما يفضل الكاثوليكي أن ينام هادئا"
وكذلك في مقارنته بين البروتستانتية والكالفينية يرى فيبر أن الكالفينية وجدت لتعظيم الرب، أي أنها تضعه بمجل تنفيذ الأوامر الربانية فيعيش حياة اجتماعية محورها هو حياة روحانية ربانية خالصة، فيصبح هذا الاندماج للحياة الدينية بالاجتماعية ملبيا للحياة البشرية ومعبرا عن قيمة العمل المعروف كفعل لتمجيد الرب وتعظيمه لا لتحقيق مكاسب شخصية، وتكتمل الصورة المثالية للكالفينية بنظرها إلى الفرد والأخلاق على أنها علاقة بدون صراع، في حين يعتبر البروتستانتية أن علاقة الإنسان بربه هي علاقة فردية، أي أن الله يبارك لعبده من خلال ما يقوم به من أعمال، ولكي يعرف هذا العبد إذا كان الله راض أو غير راض عنه يحب أن يراقب سلوكه فإن كانت أعماله تبوء بالنجاح ويعيش عيشة راضية فالله بذلك راض عنه وإذا كانت سلوكاته غير معتدلة وعمله غير ناجح فالله بذلك غير راض عنه، ( هنا يصبح مبدأ الرضى حافزا من أجل العمل الأكثر والإنتاج). هذا الفهم الذي جاءت به البروتستانتية مكن البروتستانتيين من مجموعة من الأفكار التي لم تكن واردة لديهم من قبل، حيث لم يبقى هناك ما يسمى بالوسيط بين الله والعبد وإنما أصبح الإنسان في علاقة مباشرة بينه وبين ربه لا يعوقهما أي حجاب ومقياس رضى الله هو قياس العبد لسيرته في الحياة الدنيا ولعلاقته مع باقي العباد، هذا التصور فرض نمطا معينا من السلوك على المؤمن، وهو ما يسمى بالنمط المعتدل المائل للتقشف، حيث إذا كان الإنسان رابحا في التجارة فأرباحه لا يجب أن تصرف في التكبر على الناس والفخر ولا على ارتكاب الأثام والمحرمات لكي لا يطغى العبد، فالتصور البروتستانتي فرض على المؤمنين أن يكونوا معتدلين في أسلوب حياتهم، هذه الأخلاق جعلت الناس يراكموا الثورات عن طريق العمل المتواصل وعدم التبذير والاستثمار أكثر من أجل مضاعفة الأرباح وتوسيع الإنتاج، حيث أدى هذا إلى ما يسمى بعقلنة الاقتصاد وخضوعه للمنهجية في السلوك وهيمنة روح من العقلنة في ضبط الأمور، كنتيجة لهذا الإصلاح، من هنا ربط فيبر البروتستانتية بظهور الرأسمالية.
من بين الأفكار كذلك التي دافع عليها فيبر في كتابه هي أن الرأسمالية لم تعرف في الغرب وأنها ظاهرة غربية محضة وهي ليست مجرد (العطش للربح) أو البحث عن الفائدة، بل هي السيادة عن طريق التنظير العقلي لهذه الدوافع اللا عقلية إنها البحث عن الفائدة المتجددة باستمرار في مؤسسة دائمة قائمة على التنظير العقلي، لقد وجدت الرأسمالية في الشرق القديم بصورة بدائية خاصة في التجارة لكنها وجدت في الغرب على ما يقول في صورة مؤسسات ،ونظم، سلف وبنوك، استغلال العبيد في الزراعة، لذلك عرفت الرأسمالية الأوربية بأنها (قرصنة رأسمالية)، الغرب هو الذي عرف التنظيم الرأسمالي للعمل الحر ووضع قواعد المحاسبة العقلانية، وتم الفصل في الغرب بين المنزل والمصنع تم انصب كذلك في التنظيم الرأسمالي للعمل الحر، ومن هنا نشأت في الغرب وحده ما يسمى بالبرجوازية أو حتى البروليتاريا كنتيجة للتنظيم الحر للعمل، وكذلك الصراع بين الدائنين والمدنين، من ملاك والفلاحين بين أصحاب العمل والعمال. ولقد تحدد تطور الرأسمالية بتطور الإمكانيات التكنولوجية، وتعتمد عقلانيتها على إمكانية تقييم هذه العوامل التكنولوجية وعلى العلم الحديث خاصة علوم الطبيعة القائمة على الرياضيات والتجريب الفعلي وقد تقدمت هذه العلوم بفضل الدوافع والمصالح الرأسمالية التي تستفيد من تطبيقاتها العلمية، لقد نشأت الرياضيات في الهند ولكن الرأسمالية هي التي استغلت المعرفة العلمية والتكنولوجيا.
كما أن فيبر لا يرى في الرأسمالية ما رآه لينين من أنها أعلى مراحل الاستعمار وأن الاستعمار هو النتيجة الطبيعية لفتح الأسواق وتصريف المنتجات والحصول على المواد الخام واستثمار رؤوس الأموال، ويعتبر فيبر أن العلم والتكنولوجيا موجودة على أوسع نطاق في النظم الاشتراكية التي تقوم على الربح والفائدة، وكذلك التنظير العقلي لا يتميز به النظام الرأسمالي وحده، فالتخطيط في النظام الاشتراكي يقوم أيضا على العقلانية التي هي أساس العلم.
يحاول فيبر تلمس الأساس النظري أو ما يسميه (روح الرأسمالية) فالرأسمالية ليست هذه القائمة على الأنانية والشره والرغبة في الكسب بلا أدنى تورع أي (رأسمالية فجة)، وإنما الرأسمالية هي ظاهرة جماهيرية مرتبطة بالوعي، الرأسمالية الفجة هي مرحلة سابقة على الرأسمالية النظرية، فبينما تقوم الأولى على الأخلاق تتجه نحو الخارج تقوم الثانية على أخلاق تتجه نحو الداخل، الرأسمالية الواعية هي الاستعمال العقلي لرأس المال في مؤسسة دائمة والتنظيم العقلي الرأسمالي للعمل الحر.ويعرض فيبر روح الرأسمالية في المبادئ التي وضعها بنيامين فرانكلين وهي:
1. الوقت هو المال.
2. الثقة في المال.
3. المال بطبيعته يولد المال.
4. الدافع الجيد هو كيفية الحصول على مال الآخرين.
5. أهمية الأفعال اليومية لكسب ثقة الناس.
6. الظهور بمظهر الرجل الشريف الورع.
روح الرأسمالية إذن هي النفعية المحضة وفضائلها تقوم على النفاق، وقد اعتبر فرانكلين لذلك بقوله إن الله قد أوحي إليه بنفعية الفضائل، والله هو المنفعة، إن روح الرأسمالية هي البحث العقلي والمنهجي للربح وعلى هذه الروح أن تخلق رأس المال نفسه. كما اعتبر ماكس فيبر التربية الدينية هي أفضل وسيلة للتربية الاقتصادية، إذ يصبح العمل إلزاما خلقيا ويزيد الإنتاج ويتم إخراجه من العمل اليومي الروتيني التقليدي.

3.خلاصة واستنتاجات

ـ لقد حاول فيبر البحث في العلاقة بين أخلاق البروتستانتيين وبين نمو الروح الرأسمالية وكيف تتحول الأفكار إلى قوى تاريخية فعالةّ.
ـ لقد استطاع فيبر أن يوضح الشكل والوجهة اللذين تمكنت الحركة الدينية عبرهما على تطور الحضارة المادية على أساس أشكال القرابة الانتقالية، فقد وجد خلال دراسته عن الأخلاق البروتستانتية أن الرأسمالية الحديثة نشأت من خلال العقيدة البروتستانتية بما تتضمنه من سلوك وأخلاقيات عملية.
ـ لقد اعتبر فيبر الدين هو المحرك الأساس للأنشطة الاقتصادية والإنتاجية التي يمارسها المجتمع، فسلوك الأفراد في مختلف المجتمعات يفهم في إطار تصورهم العام للوجود، وتعتبر المعتقدات الدينية وتفسيراتها إحدى هذه التصورات، فهذه التصورات الدينية تعد إحدى محددات السلوك الاقتصادي ومن ثم فهي إحدى أسباب تحديد السلوك وبالتالي تشكيل الفعل الاجتماعي.

4.ملاحظات عامة

بالرغم مما يسود دراسة فيبر من موضوعية واعتماد على البيانات الإحصائية، إلا أن الطابع اللاهوتي قد غلب عليها وكانت دراسة للبروتستانتية أكثر دراسة للرأسمالية. كما غلبت على الدراسة التشعيبات والتفريعات حتى ليفقد القارئ الخط في الدراسة والهدف الذي ترمي إليه، كما اعتمدت الدراسة على تتبع أنماط السلوك ومظاهر الثقوى التي تعتبر أهم قيمة خلقية في البروتستانتية حتى فقدت الدراسة طابعها النظري العام.
ـ من ناحية أخرى يتحدث ماكس فيبر عن روح الرأسمالية ويفيض في بيان أسسها دون أن يحاول أن يربط الفعل بين الأخلاق البروتستانتية وروح الرأسمالية.
ـ يدرس فيبر الصلة بين الرأسمالية ويجعلها صلة إيجابية، فالأخلاق البروتستانتية هي التي أقامت دعائم الرأسمالية، وبالتالي يجب الإبقاء على هذه الأخلاق للمحافظة على هذا النظام وإعطائه دفعة روحية جديدة إيديولوجية دينية وهذا يعني فقره الفكري وضعف أسسه النظرية.
ـ لقد نشأت الرأسمالية التقنية والرأسمالية التجارية قبل ظهور البروتستانتية في القرن 15، وكانت مدن ايطاليا وجمهورياتها ممثلة لهذه الصورة المبكرة للرأسمالية الصناعية في القرن 19 كانت أكثر ازدهارا في الجنوب على سواحل البحر الأبيض المتوسط منه في الشمال باستثناء هولندا وانجلترا، وكانت الحركة التجارية أساسا في الجنوب بعد عصر الاستكشافات الجغرافية والاستعمار الهولندي والاسباني والبرتغالي قبل نشأة البروتستانتية.
إن محاولة تفسير ظاهرة اقتصادية بعلة خلقية أو دينية هو في الحقيقة تجني على الواقع وعلى العلم على السواء، فالظواهر الموضوعية لها عللها الموضوعية، وآية محاولة لتفسير الظواهر الاقتصادية بإرجاعها إلى أمزجة الشعوب وطبائعها على اختلاف الطوائف والأجناس لتكشف عن نظرية عنصرية يتحد فيها الدين بالعنصرية.
لقد ظهرت الرأسمالية في المناطق الأكثر تصنيعا كما لاحظ عالم الاجتماع بوكله وكما لاحظ الشاعر كينس، في ظروف اقتصادية معينة، ولكن فيبر يحيل إلى نظري عنصرية ويجعل ظهورها في هذه المناطق نتيجة لتميزها بمستوى حضاري رفيع، فالشمال أكثر تقدما من الجنوب ولكن الحقيقة أن التصنيع نفسه هو الدافع لتغيير العقلية، قد يكون الدين أحد العوامل الموجهة ولكن الدين في هذه الحالة يكون أقرب إلى الايدولوجيا أي تصور للعالم. لكن فيبر يجعله العامل الوحيد ويغفل ما سواه مثل الهجرة وتغيير المكان، والتجارة البحرية وخيرات المستعمرات ونشأة المدن الساحلية، ثم اكتشاف الآلة أخيرا، لا يمكن تفسير الرأسمالية إذن بعامل واحد هو العامل الديني، لأنها ظاهرة تاريخية وليدة الأوضاع تخضع لظروف موضوعية لم يأخذها فيبر في الاعتبار.



#يوسف_الكلاخي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مفهوم التقدم في التاريخ


المزيد.....




- إيطاليا: اجتماع لمجموعة السبع يخيم عليه الصراع بالشرق الأوسط ...
- إيران ترد على ادعاءات ضلوعها بمقتل الحاخام الإسرائيلي في الإ ...
- بغداد.. إحباط بيع طفلة من قبل والدتها مقابل 80 ألف دولار
- حريق ضخم يلتهم مجمعاً سكنياً في مانيلا ويشرد أكثر من 2000 عا ...
- جروح حواف الورق أكثر ألمًا من السكين.. والسبب؟
- الجيش الإسرائيلي: -حزب الله- أطلق 250 صاروخا على إسرائيل يوم ...
- اللحظات الأولى بعد تحطم طائرة شحن تابعة لشركة DHL قرب مطار ا ...
- الشرطة الجورجية تغلق الشوارع المؤدية إلى البرلمان في تبليسي ...
- مسؤول طبي شمال غزة: مستشفى -كمال عدوان- محاصر منذ 40 يوم ونن ...
- إسرائيل تستولي على 52 ألف دونم بالضفة منذ بدء حرب غزة


المزيد.....

- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي
- الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا ... / قاسم المحبشي
- الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا ... / غازي الصوراني
- حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس / محمد الهلالي
- حقوق الإنسان من منظور نقدي / محمد الهلالي وخديجة رياضي
- فلسفات تسائل حياتنا / محمد الهلالي
- المُعاناة، المَعنى، العِناية/ مقالة ضد تبرير الشر / ياسين الحاج صالح
- الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع / كريمة سلام
- سيغموند فرويد ، يهودية الأنوار : وفاء - مبهم - و - جوهري - / الحسن علاج


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - يوسف الكلاخي - قراءة في كتاب أخلاق البروتستانتية وروح الرأسمالية لماكس فيبر