أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - حلمي محمد - شهود يهوه .. والمهاجر [ في قاعة الاجتماع المحاضرة ] اللقاء الثالث [2]















المزيد.....

شهود يهوه .. والمهاجر [ في قاعة الاجتماع المحاضرة ] اللقاء الثالث [2]


حلمي محمد

الحوار المتمدن-العدد: 3594 - 2012 / 1 / 1 - 19:37
المحور: مقابلات و حوارات
    


مقدمة: نص ثابت يتم إدراجه في مقدمة كل لقاء, لأهمية ترتيب االلقاءات وربط الأحداث وتسلسلها.

هذه هي تجربتي الشخصية للتعرف على جماعة " شهود يهوه", لم يكن لدي أي علم بهم ولم يسبق لي أن قرأت, ولم يحدثني أحد من قبل عن هذه الجماعة ولا عن نشاطاتهم او منهجيتهم ولا إلى أي عقيدة دينية ينتمون.

التقيت ببعض أفراد هذه الجماعة ثلات مرات في أماكن وأزمنة مختلفة متفرقة. كان اللقاء الأول في أواخر عام 1998, ثم تبعه اللقاء الثاني في منتصف عام 1999, وكان اللقاء الثالث في نوفمبر 2011 أي أنه كان هناك فترة زمنية بين اللقاء الثاني والثالث تقارب الإثنا عشر سنة وفي اللقاء الأول والثاني لم أستطع أن أتعرف على تلك الجماعة جيدا ولم أتمكن من الحصول على معلومات تساعدني على تحديد هويتهم الدينية العقائدية ولكن في اللقاء الثالث الذي كانت بدايته في آواخر شهر نوفمبر 2011, علمتُ عنهم الكثير والهام جداً, ولا يزال اللقاء مستمرا حتى هذه اللحظة التي عزمت فيها أن أدون لقاءاتي بهم, ضمن عددة مقالات مدرجة تحت تصنيف [مواقف في حياة مهاجر], كي أروي ما علمته وما جمعتُ من معلومات هامة جدا حصلت عليها عن قرب وعن مناقشات شخصية ولقاءات, وليس فقط من خلال ما بدأتُ اقرأه أيضا وما كتبه الآخرون عن "شهود يهوه".

فقد كانت تجربة فريدة وثرية وخاصة جدا وكان من أهم ما يميز هذه التجربة أن اللقاءات الثلاثة بأفراد من جماعة "شهود يهوه" كانت قدرية ولم تكن عبثية أو كما يقول البعض ويطلقون عليها (الصدفة).

من هم شهود يهوه وما هي منهجيتهم ؟
وما هي عقيدتهم؟ وبماذا يؤمنون وما هي غايتهم ؟
هذا ما سوف نتعرف عليه في اللقاء الثالث تفصيلا مرورا باللقاء الاول والثاني.

تنويـه هـام:

*(( ليس الهدف )) من نشر وتدوين هذه التجربة الشخصية, توجيه اي نوع من الإساءة إلى اي معتقد ديني, ولا لأي شخص او جماعة او أية رموز دينية آيا كانت عقيدتها على وجه العموم, وكذلك فيما يختص بجماعة " شهود يهوه " على وجه الخصوص.
فحرية العقيدة والإيمان حق مكفول للجميع. " والله وحده هو الذي يفصل بين عباده يوم الحساب ".

إنما الهدف هو محاولة للتعرف على منهجيتهم وعقيدتهم من خلال لقاءاتي الشخصية والمناقشات المباشرة مع بعض أفراد تلك الجماعة, والتي يستندون فيها إلى ما جاء من نصوص دينية تم تدوينها داخل ما يسمونه " الكتاب المقدس ". فكانت الأسئلة التي يطرحها كل منا على الآخر, والإجابات التي يدلي بها كردٍ على تلك الأسئلة, تعتمد على مدى القدرة الذهنية والاستيعابية لفهم النص والسؤال المطروح. ومن ثم تجيء الإجابة بناء على تلك القدرة الذهنية والاستيعابية والمعلوماتية والثقافية. وما يتضمنه فحوى النص الديني من معانٍ وتعاليم وتوجيهات عقائدية.

ـ فما أهدف إليه هنا من خلال سرد تجربتي الشخصية والخاصة, بلقاءاتي بجماعة " شهود يهوه ". أن أقول .. أن اكتشاف ( المعلومة ) والوصول إلي حقيقة أبعادها عبر التجربة, تكون أكثر دقة ومصداقية عن تلقيها ونقلها عن الآخرين من خلال قراءتها او سماعها. فالتجربة هي خير برهان.



اللقـاء الثـالـث: [2] / ألمانيا ـ نوفمبر 2011

[ في قاعة الاجتماع ـ المحاضرة ]


أشخاص الرواية

حلمي محمد: المهاجر

الشهود: أفراد من شهود يهوه


كنتُ قد انتهيتُ في المقالة السابقة عند:

■ الشهود: هذا أمر يثير الاهتمام أيضاً !!, لم يكن لدينا علم بشيء كهذا, ... هل تعلم أنه يوجد مسجد جديد قد تم بناؤه بالقرب من هنا في منطقة ( بنسبرج ) " Penzberg "
۩ المهاجر: أجل علمتُ بهذا, ولكني لم أقم بزيارته حتى الآن.
فيوجد مسجد آخر في منطقة (فيلهييم) " Weilheim" قريب من المنطقة التي أسكن بها أزوره أحياناُ كلما سنحت الفرصة لي بذلك.

واستمر الحديث بيننا حول هذه الجزئية حتى وصلنا إلى مقر قاعة الاجتماع.
وهنا أتوقف على نكمل بقية أحداث هذا اللقاء في المقالة القادمة "إن شاء الله"



استكمالاً للقـاء السابق:

وصلنا إلى مقر القاعة وبقينا بضع دقائق داخل السيارة ننهي الحديث الذي بدأناه في الطريق.
أمام المدخل الرئيسي تقف مجموعات صغيرة من الحضور, تتوجه انظارهم جميعا نحو السيارة التي نحن بداخلها وبدت على وجوههم الدهشة للزائر الجديد الذي لم يروه من قبل, والذي هو بصحبة أحد الاشخاص المعروفين لديهم, واتضح لي بعد ذلك انه هو من يقوم بإلقاء كلمة الافتحاحية قبل بدء المحاضرة.

خرجنا من السيارة, توجهنا نحو الباب الرئيسي للقاعة ثم فوجئت بترحيب وحسن استقبال من قِبل الجميع الموجودين امام مدخل القاعة الخارجي وكذلك من قِبل كل من يصادفنا حتى وصلنا الى الداخل, وهناك فوجئت بعدد ليس بالقليل من الحاضرين. توجهت انظارهم نحوي, أقبل عدد كبير منهم ليتعرف علي ويبدي ترحيبه بتواجدي بينهم وحرصت على ان يعلم كل منهم بأنني على دين الاسلام وقد جئتُ لكي اتعرف عليهم وعلى عقيدتهم.

حتى اصبح عدد لابأس به من الحضورعلى علم بأنه يوجد بينهم شخص مسلم فبدا اللقاء تغلب عليه سمة الخصوصية وتفرده الشديد بتواجدي هناك وقد أكد لي ذلك الشخص الذي اصطحبني بسيارته الى المكان حين أخبرني ونحن في طريق العودة أن الابتسامة التي كانت تعلو ملامح وجهي ونظراتي الثابتة وثقتي بنفسي كلها أعطت انطباعا للحاضرين بأن هذا الشخص يعي تصرفاته جيدا ويعلم انه يقف على ارض ثابتة هذا ما قالوه فيما بينهم ولم اسمعه انا ولكن قيل لي ذلك.

بالداخل وجدتُ ـ العجوز ـ الذي زارني بالمنزل ودعاني للحضور, وجدته بانتظاري, بدا على وجهه البهجة والسرور حين رآني, اسرع نحوي ليرحب بي, عرفني ببعض اصدقائه المقربين إليه, ثم راح يتجول بي, داخل القاعة ليعرفني على المكان, رحتُ أحملق وأدقق النظر جيدا في جميع أركانه وجدرانه, حتى الستائر المعلقة فوق النوافذ, والمقاعد المستطيلة المبطنة بقماش القطيفة, والأشجار الخضراء الصغيرة التي تزين أركان الزوايا الأمامية والخلفية من القاعة, حتى أصبح لدي فكرة عامة وسريعة عن المكان الذي أتواجد بداخله, وقد لفت انتباهي عدة ملاحظات هامة وهي:

1- لم أشاهد أية معلقات على الجدران.!
( لم أر صوراً او صلبان, او أي شيء من هذا القبيل كالذي يوجد داخل الكنائس )

2- القاعة غاية في البساطة, لا يوجد في تصميمها ولا بداخلها أشياء تدل على البذخ والإفراط في التكلفة.

3- رأيتُ النساء يرتدين ملابس فضفاضة, بعضهن يرتدي ثياباً تلامس أرضية المكان.

4- شاهدتُ تواجدا ملحوظا للأطفال, يستدعي الوقوف عنده والتأمل فيه مليـاً, سوف اتطرق له لاحقاً.

ـ ثم اصطحبني ـ العجوز ـ إلى المكتبة التابعة لقاعة الاجتماعات وأطلعني على بعض الكتب والمطبوعات القديمة التي تمثل لديهم قيمة عالية " عقائدية " وثقافية لندرتها كمطبوعات, ولما تحمله في طياتها من نصوص دينية. وكان من بين تلك المطبوعات نسخة ضخمة جداً وأثرية " للإنجيل".
يصل طول الكتاب حوالي 60سنتيمتر, وعرضه يزيد عن 30سم بقليل, وسمكه 15سم تقريباً.
قام العجوز بفتح الباب الزجاجي للمكتبة وأخرج النسخة الضخمة جداً ثم وضعه على الحامل المعدني وراح يقلب في صفحاته ويطلعني عليه. فأعتقدتُ أني سأشاهد مخطوطة يدوية.
(ولكني وجدتُ أن الكتاب الضخم جداً والأثري, تم طبعه طباعة آلية بدائية).!!


■ الشهود (الرجل العجوز): هذا الكتاب طبع منذ 1.400سنة.

۩ المهاجر: هذا الكتاب الذي نراه أمامنـا, طبع منذ 1.400 سنة؟, كيف ذلك ؟!!!!
Dieses Buch, das wir vor uns sehen, Seit 1.400 Jahre gedruckt werden.?!!

■ الشهود (الرجل العجوز): نعم لقد تم طبعه بأدوات خاصة.

۩ المهاجر: أمر مدهش يثير الاهتمام.!!! Erstaunlich und interessant.

وقبل ان تبدأ المحاضرة, أشار إلى مكان وقال لي, هناك يكون (التواليت) عندما تُريد ان تستعمله. فعلمتُ ماذا يجب علي أن أفعل قبل ان تبدأ المحاضرة ... وقبل ان تنتهي, كي لا أشاركهم في تأدية ( الترانيم والصلوات ) التي يؤودنها في بداية ونهاية كل لقاء.

ثم بدأت المحاضرة وكان موضوعها عن الارشادات والتعاليم العقائدية التي تتعلق بالتعاملات المختلفة بين صاحب العمل والاجير وكيف يجب ان يكون الاخلاص في العمل حتى يكون الراتب الذي يتحصل عليه العامل مستحقا.
وكذلك تطرقت المحاضرة لتربية النشأ بأسلوب عصري يكفل لهم حقهم في المشاركة في كل ما يدور حولهم من أحداث خاصة فيما يتعلق بالامور الدينية والعقائدية. وكان هذا بالفعل ما رأيته هناك عمليا حيث شاهدتُ التواجد الفعلي للاطفال داخل القاعة.

بل وجدتهم أيضاًُ يشاركون في النقاشات ويعبرون عن آرائهم من خلال الأسئلة التي تُطرح في نهاية القصص المطبوعة بالكراريس " المجلة الشهرية " التي يحصل عليها كل فرد او عائلة ويتدارسونها سوياً بالمنازل, ثم يقوم شخص بقراءتها أثناء الاجتماع, ثم يطرح " شيخ الاجتماع " الأسئلة, وعلى من يرغب في الإجابة ان يرفع يده, ثم يختار هو واحدا منهم لكي يُجيب على السؤال, فكان للأطفال نصيب لا بأس به في المشاركة بالإجابات على الأسئلة, حتى وإن جاءت إجاباتهم غير ملائمة للموضوع وكذلك للسؤال المطروح. إلا ان الجميع كانوا يستمعون إليهم ولا يقاطعونهم حتى ينهون إجابتهم كاملة.

واستمرت المحاضرة على تلك الوتيرة حتى شرفت على الانتهاء. فأسرعت بالخروج قبل بدء الصلوات التي يختمون بها اللقاء, ثم التقينا خارج القاعة, فأثار اهتمام البعض ان يعرفوا رأيي فيما شاهدته اليوم. فقلتُ .. لم يسبق لي أن تواجدتُ في مكانٍ كهذا من قبل, فهذه هي أول تجربة أخوضها بحضوري لهكذا اجتماع, فاللقاء برمته كان غريباً بالنسبة لي. فكان من أهم ما أبديتُ ملاحظاتي عليه, هو تواجد الاطفال ومشاركاتهم في الاجابات على الاسئلة.


■ الشهود (الرجل العجوز): بالأمس عندما رجعت إلى جاركَ وتحدثت إليه, اخبرني بأنك تتحدث اللغة " الإنجليزية ", هل ترغب في ان نتحدث سوياً باللغة " الإنجليزية " عندما احضر لزيارتكَ في الأسبوع القادم, لنبدأ اللقاءات التحاورية والنقاشية بيننا.؟

۩ المهاجر: أفضل أن يكون النقاش والحديث إما باللغة "العربية" أو باللغة "الألمانية". فمن الأفضل لي ان أفهم واستوعب المعلومة التي أستقبلها, باللغة الأم التي أتحدثها وأفهم مفرداتها جيداً. ومن الأفضل لكَ أن توضح وتشرح ما لديكَ من معلومات, بلغتكَ الأم التي تُجيد التحدث بها وتعي مفرداتها جيداً. حتى نتفادى وقوع إية سوء فهم او خطأ في توصيل المعلومة أو استقبالها, فلسنا بحاجة إلى لغة ثالثة والتي تكون هي لغة أجنبية بالنسبة لي ولكَ. وبما أنكَ لا تعرف اللغة "العربية", فأنا أفضل ان يكون الحديث باللغة "الألمانية".

■ الشهود (الرجل العجوز): وجهة نظر صائبة أؤيدكَ تماماً فيما قلته. „ interessant „

۩ المهاجر: حسنُُ, نلتقي في الأسبوع القادم, سوف أكون في انتظاركَ يوم السبت في العاشرة صباحاً .. أرجو أن تبلغ تحياتي للجميع, وأشكركم جميعكم على أن سمحتم لي بهذه الزيارة وأن أتواجد هنا بينكم, وأشكركم أيضاً على حسن الاستقبال والحفاوة والترحيب.

ورحتُ أراجع معلوماتي الدينية استعداناً للزيارة المنزلية الأولى الهامة والتي على أساسها سوف تترتب أمور كثيرة, من أهمها, إن كنتُ استطيع أن أُوالي التحاور والنقاش معهم,أم لا.
ـــــــــ
من مجموعة روايات: [ مواقف في حياة مهاجر ]
يكتبها: حلمي محمد | مهاجر عربي
من ألمانيا: في 1.1.2012



#حلمي_محمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شهود يهوه .. والمهاجر [ ندعوك لحضور اجتماعنا ] / اللقاء الثا ...
- شهود يهوه .. والمهاجر / اللقاء الثاني [مجموعة روايات من مواق ...
- شهود يهوه .. والمهاجر [مجموعة روايات من مواقف في حياة مهاجر] ...
- إجراميات أساليب فض الاعتصامات ....!!
- تنبؤات المثقفين المصريين بالثورة ... ادعاءات باطلة..!!
- إن كانت هذه هي أخلاقياتكم ... فبئس الديمقراطيون أنتم !
- في الأدب العربي ... بعض الأدباء يعانون عدم القدرة على القراء ...
- تداعيات (الدانات العشر) ... قراءة (1)
- ألأني انسان ... من مجموعة ذكرى وأد الانسان


المزيد.....




- -عيد الدني-.. فيروز تبلغ عامها الـ90
- خبيرة في لغة الجسد تكشف حقيقة علاقة ترامب وماسك
- الكوفية الفلسطينية: حكاية رمز، وتاريخ شعب
- 71 قتيلا -موالين لإيران- بقصف على تدمر السورية نُسب لإسرائيل ...
- 20 ألف كيلومتر بالدراجة يقطعها الألماني إفريتس من أجل المناخ ...
- الدفاع الروسية تعلن تحرير بلدة جديدة في دونيتسك والقضاء على ...
- الكرملين يعلق على تصريح البنتاغون حول تبادل الضربات النووية ...
- روسيا.. اكتشاف جينات في فول الصويا يتم تنشيطها لتقليل خسائر ...
- هيئة بريطانية: حادث على بعد 74 ميلا جنوب غربي عدن
- عشرات القتلى والجرحى بينهم أطفال في قصف إسرائيلي على قطاع غز ...


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - حلمي محمد - شهود يهوه .. والمهاجر [ في قاعة الاجتماع المحاضرة ] اللقاء الثالث [2]