أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - إبراهيم اليوسف - براهيم اليوسف لولاتي.نت : الأعضاء الكرد في المجلس الوطني السوري ليس بينهم من هو بديل عن أحزاب الحركة الكردية في سوريا















المزيد.....

براهيم اليوسف لولاتي.نت : الأعضاء الكرد في المجلس الوطني السوري ليس بينهم من هو بديل عن أحزاب الحركة الكردية في سوريا


إبراهيم اليوسف

الحوار المتمدن-العدد: 3594 - 2012 / 1 / 1 - 17:03
المحور: مقابلات و حوارات
    




2012-01-01

Welatî - المواطن

‎أجرى الحوار : دارا سليمان

تجري ولاتي.نت سلسلة من المقابلات مع بعض اعضاء الكتلة الكوردية في المجلس الوطني السوري و تطرح عليهم مجموعة من الاستفسارات و الاسئلة حول أمور متعلقة بالمجلس السوري و مدى استفادة الكورد "قوميا" من المشاركة فيه، و الحديث حول بعض التحفظات او الملاحظات التي توجه للمجلس حول تعامله مع قضية كورد سوريا و غيرها من القضايا الراهنة. في الحلقة االثلثة من سلسلة هذه المقابلات يسرنا إستضافة الكاتب الكوردي إبراهيم اليوسف .

‎1. بداية، يشير البعض الى غياب الشفافيّة في عمل المجلس الوطني السوري منذ بدايات تأسيسه التي نوقشت في الغرف المغلقة و اتباع القائمين عليه اسلوب التزكية و الاقصاء في تهميش البعض و تعيين البعض الاخر.أليست الشفافيّة و نبذ اقصاء الاخر بحد ذاتها تمثّل قطعاً مع أساليب النظام السوري ؟
يبدو هذا السؤال تنظيمياً صرفاً، وهو يوجه إلى المكتب التنظيمي الذي قام بوضع حجر أساس المجلس مشكورين، شخصياً انضممت للمجلس بترشيح من اتحاد تنسيقيات شباب الكرد في سوريا، كما أنني ترشحت قبل ذلك من قبل لجنة التكنوقراط، وكنت مرشحاً من قبل صديقي الشهيد مشعل التمو، وعلمت كل ذلك متأخراً، مع أني كنت سمعت شفاهاً تصريح مشعل عندما قال: لو يكون لنا في التيار ممثل واحد سيكون فلان، مشيراً إلي، وهو وسام أضعه على صدري، وأعتز به مع أن لا صلة تنظيمية لي بالتيار، هنا، فإنني أتحمل مسؤولية مضاعفة، بل مثولثة، عن هذا الحمل الذي ألقي على كاهلي.

أليست المهمة صعبة عندما يقوم-أي كان- باختيار72 اسماً من أصل أربعة وعشرين مليون سوري، ليكونوا النواة الأولى للمجلس الوطني، لاسيما وإن اثنين وعشرين مليون سوري، هم مع الثورة، وإن كان كل منهم، ينخرط فيها، على طريقته، حيث أعظم درجات الموقف هو الاحتجاج السلمي الذي عرفته سوريا، وإن أضفت إلى هذا قليلاً من الكلام، فإنني أقول: إن عشرين مليون سوري، يصلحون أن يكونوا –بشكل أو بآخر-أعضاء في هذا المجلس، إن لم يتم اعتماد معاييرأخرى، وكل ذلك من حق أية لجنة منصفة..!

وأية كانت طريقة انطلاقة المجلس، إلا أننا يجب أن ننظر إلى النتيجة، هل هي إيجابية، أم لا؟، في تصوري كان يجب أن تنشأ حالة مؤسسية، تستحوذ ثقة واحترام شارع الثورة السورية، لتكون هذه الحالة "واجهة" تترجم مطالب الثورة، شريطة أن يكون مكونات هذه الحالة بسوية نضالية مقبولة، أي أن يتم النظر إلى التاريخ النضالي لكل عضو في المجلس، ومن خلال وجهة نظري فإن هناك من لا يمكن تناسيهم، وكان يجب أن ترد أسماؤهم في أي مجلس كان، بيد أن هناك من تفاجأت شخصياً بهم، ولا أعرف وفق- أية معايير- تم قبولهم، وهناك من لا أعرف عنهم شيئاً البتة، مع أني أجد أن حالة الحراك الثوري فرضت أسماءها بقوة على الساحة السياسية، وإنه لا يمكن تجاهل ممثلي هؤلاء، شريطة ألا يفتح المجال أمام المتسلقين، ممن لم يشاركوا في تظاهرة واحدة في مدنهم، واستغلوا سهولة امتطاء جياد الإنترنت، وإيهام الآخرين بأنهم أرقام نضالية صعبة-عبر التنظير واللغو- في الوقت الذي نجد أن من ناضل بشكل ميداني حقيقي، يتوارى عن التزاحم بالمناكب ليكون عضواً في هذا المجلس أو ذاك، وهذا الكلام ينسحب على مشاريع مجالس "مجهضة"، رأينا تسرب أسماء يقل وزنها النضالي عن وزن الريشة إليها، بل إن أمثال هذا الضرب منهم من ساهم في إطلاق قوائم" بطاقات الحظ" كما قيل، وإن كانوا سيضطرون إلى وضع أسماء مقبولة لمواقفها النضالية، وفي تصوري أن أية لجنة دأبت على وضع المعايير للأعضاء المتخيرين، عليها أن توفر مثل هذه المعايير في كل أعضاء هذه اللجنة أنفسهم، وهل تخلص هؤلاء من " أمزجتهم" الشخصية؟، إن غياب د. عبدالرزاق عيد عن أي مجلس وطني، يجعله ناقصاً حقاً.أعترف أن الإنسان لا يتخلص من عواطفه، ولكن نسبة الخطأ يجب أن تكون ضئيلة جداً، أثناء هكذا حالة.

وفي مظنتي أنه من الضروري أن يتم إرساء مبدأ الشفافية في المجلس، وها نمارس النقد بأعلى مستوياته في ما لوتم أي خطأ، ومن هنا، فإن الخطأ الكبيرأن يتم فرض هذا الاسم"المفرد"-أياً كان تاريخه النضالي- الذي لايمكن تجاهله ك"شخص" أما أن يؤتى به على رأس كتلة، فهنا المشكلة...!

‎2. هناك تحفظات او ملاحظات توجه للمجلس الوطني السوري حول تعامله مع قضية كورد سوريا باعتبارها قضية مواطنة و لغة وثقافة وليست قضية قومية لشعب مضطهد ، وأن تمثيل الكوردفيه لا ينسجم مع تعدادهم في سوريا . كيف ترد على ذلك؟
للحقيقة، هنا ثمة تجن على المجلس، وعلى الكتلة الكردية فيه، لأن المجلس نظر إلى الكرد في سوريا كشعب، له حقوقه القومية، ودعا إلى حل قضيته القومية حلاً ديمقراطياً، ضمن وحدة البلاد، إضافة إلى لا مركزية الدولة، وسيكون البرنامج السياسي متاحاً بين أيدي جميعهم، عما قريب، وليس من بين الكتلة الكردية، من لا يريد أن تكون هناك كردستان الكبرى، بل وليس بينهم من لا يناضل من أجل حق تقرير المصير، أو الفيدرالية، وأقول عن كل زملائي "بالنيابة" وليعذروني على تطاولي في هذا الانتهاك: فليرس من يرس من أجل أي إنجاز فعلي، لأقصى حق قومي للشعب الكردي في سوريا، ونحن معه، وتحت أمرته، وأضيف هنا قائلاً: وجدت أن تصريحات ليلى زانا ضد حكومة أردوغان كانت عصارة رؤية وموقف كرديين مبدئيين، لابد منهما، في أي جزء من أجزاء كردستان، إزاء أي تعنت في مواجهة الحق الكردي.

‎3. من الواضح إن شباب التنسيقيات الكوردية ليسوا ممثلين في الأمانة العامة للمجلس ويبدو ان لهم مآخذ أو تساؤلات حول أمور تتعلق بأداء المجلس , أهو غياب أم تغييب لدور و تضحيات الشباب ؟
حقاً هذا ما يدعو إلى الاستغراب، حين يتم تجاهل من يحرك مئات الآلاف في الشارع الكردي ، من دون أن يتم الإجابة عن سؤالهم، بل أن الإجابة على المطلب، تأتي عبر سلسلة حلول معقدة، مع أن تنسيقيات هؤلاء الشباب اعترفت بالمجلس، وشاركته في بنائه،منذ وضع أول حجرأساس له، بل تبنت مطالبه، إن لم نقل قد سبقته-ميدانياً وعملياً، وللإنصاف فإن هناك قراراً موجوداً بتخصيص مقعد للحراك الشبابي ، بيد أنه قليل، وغير متناسب مع حجم مشاركة الشباب الكردي في الثورة.

‎4. لماذا لا يقدم اعضاء الكتلة الكوردية في المجلس تصورات و رؤى و توضيحات للرأي العام الكوردي بين الفينة و الاخرى لاطلاعهم على ما يجري في المجلس بخصوص مسائل مهمة تتعلق بالقضية الكوردية اولا , وحول شكل الخلافات و الاختلافات بين اعضاء الكتلة الكوردية ؟ لقد حدث أكثر من مرة، أن قدمت الكتلة رأيها في قضايا تمس الوضع الكردي، وفي هذا الصدد ، فقد هزني نبأ قصف القرية الكردية" روبوسكي في شرناخ"في كردستان الشمالية من قبل حكومة أردوغان، واستشهد فيها خمسة وثلاثون قروياً بريئاً، لذلك فقد عاجلت، وكاتبت المجلس، عبر صفحته الخاصة، وعلى بريد المجلس ريثما يتم إصدار بيان إدانة، وفي تصوري أن الكتلة الكردية ستصدر بيانها، في ما لو لم تتم الموافقة على ذلك.

‎5. بوصفك عضو في المجلس الوطني السوري، لماذا فشل المجلس في رص صفوف المعارضة وتقريب وجهات النظر ؟ وبالتالي فشل في ضمان اعتراف الدول به على غرار المجلس الليبي مثلا ؟
فيما يتعلق بفشل المجلس الوطني السوري، في ضم بعض أطراف المعارضة الأخرى، أسأل: في ما إذا كان موقف المجلس مشرفاً من إسقاط النظام، فلم لا يتم مد اليد من قبل بعض المعارضات الكلاسيكية، التي نحترم تاريخ الكثير من رموزها؟؟. أما في ما يتعلق ب"ضم المعارضة الكردية" متمثلة ب" المجلس الوطني، فإنني أتمنى أن يتم إزالة المعوقات، والوصول إلى ما يمكن من اتفاقات فعلية، وإن المطلب الكردي-أياً كان- هو حق الكردي، لاسيما وقد ألحق المجلس بمطلبه عبارة" تحت سقف البلاد" كنت أتمنى أن تكون هناك شفافية في إيصال حصيلة الحوارات إلينا، لأنني حتى الآن أجهل كنهها، وإن قيل لنا، بعد على هذا المطلب:سوف يتم حسم الأمر عما قريب، وتم تحديد موعد زمني هو26-12-2011، إن لم تخني الذاكرة، وللآن لا نعلم أي شيء عن حصيلة الحوارات، ودعوني أعترف: إن غياب المجلس الوطني الكردي عن المجلس الوطني يجعله أعرج، وهويضعف جدواه، وجدوانا في آن واحد.

‎6. كيف لك ان تفسر خفوت الصوت الكوردي في المجلس الوطني السوري و كأن اعضاءه الكورد يتجنبون الظهور امام الاعلام او حتى كتابة مقالات او تدوين ملاحظات و كانهم مسيرون او راضيون من عمل القادة الفعليين للمجلس ؟
بالنسبة إلينا كأعضاء المجلس الوطني، ليس لدينا حتى الآن، غير ما نحصل عليه عبر وسائل الإعلام العامة، من أخبار المجلس التي يعرفها المكتب التنفيذي والأمانة العامة، ونحن نطالب باستمرار، بإيجاد صيغة للإطلاع على المجريات اليومية للمجلس، ليس لنا كأعضاء فقط، بل للشعب السوري كله، عبر بيانات أسبوعية تبين إنجازات وإخفاقات المجلس، وهو ما كان مضمون آخر رسالة مني إلى المجلس يوم أمس.

أما الظهور أمام الإعلام فأعتقد أن زميلنا د. عبدالباسط سيدا يعطى له هامش، لا بأس به، في الإعلام المرئي. شخصياً لا أعتقد أنني لا أكتب عن الثورة، وأسئلة القضية الكردية، بل أنا واحد من أكثر الذين يكتبون عن الثورة، ولا أظن أن أحداً في المجلس يرضى أن يكون مسيراً، نحن نعارض النظام، ونطالب بإسقاطه لأننا نرفض أية مصادرة لكرامتنا وحريتنا.

‎7. كيف ترد على مواقف بعض قيادات و اعضاء من المجلس الوطني الكوردي حينما يساوون بين السلطة و المجلس الوطني السوري " في تعيينه لبعض الكورد " و ادعائه انهم يمثلون الشعب الكوردي ؟ و كيف ترى الدعوة الاخيرة للمجلس الكوردي لجميع الاعضاء الكورد في المجلس السوري الى الانسحاب من الاخيرة ، حسب مقررات "المؤتمر الوطني الكوردي "؟
هناك التباس في الأمر، الأعضاء الكرد في المجلس ليس بينهم من هو بديل عن أحزاب الحركة الكردية في سوريا، لاتزال مقاعد المجلس الوطني الكردي محفوظة، بل : شاغرة-كما يقال لنا- سواء أكان بالنسبة إلى الأعضاء، أو في الأمانة، لسنا مع أن يتساوى بضعة أحزاب كردية، وأعداد من المستقلين معهم، في المجلس، بالحصة التي تعطى ل" كتلة" وهمية، افتراضية، تتبع شخصاً لا حضور له في الميدان، أية كانت قامته، ولا أن نتساوى كشعب كردي بمجرد حزب سوري واحد، لا حضورفعلي له في الوطن، أما مسألة الانسحاب، فإن ممثل أحد الأحزاب انسحب من المجلس، ولكن هناك حالة جديدة يجب فهمها وهي واقع تنسقيات شباب الكرد، المتعددة، حيث لها قرارها، ولكم دعوت إلى أن تزول الحواجز بينها وأحزاب الحركة، جميعها، وما زلت أصر على ذلك، وأرجو أن يتحقق الأمر، قريباً، من خلال وحدة الموقف الكردي كاملاً.

نحن في الكتلة، نريد للصوت الكردي أن يكون قوياً في كل مكان، وليس من مصلحة أي طرف كردي الإساءة إلى الكتلة الكردية في المجلس، كما أرى أنني ضد الإساءة إلى أي طرف كردي" فاعل" و" مناضل" و"مبدئي" علينا ألا نحمل الآخرين مسؤولية فشلنا، وأتمنى أن يحافظ كل طرف منا على صلابة موقف الآخر، لقد كانت آخر عبارة كتبها مشعل التمو على صفحة الدردشة في السكايبي تتعلق بأمر من هذا القبيل....حول تصريحات أحدهم" آنذاك، ولا أريد أن أثيره هنا، الآن، فأنا كشخص أرفض أية إساءة يقوم بها هذا الطرف أو ذاك ضد الآخر، أنا ضد" التحارب التحزبي الضيق، وأنفر من اللغة الاستعلائية التخوينية، البائسة، التي يجب الترفع عن استخدامها، كائناًُ من كان مطلقها...، يجب أن يحافظ كل طرف مختلف مع الآخر، على "شعرة معاوية:" من الاحترام والتوادد مع الآخر، ولعلنا نعتبر من تجربة المجلس الوطني الكردي الذي أصبح خيمة جميلة لبعضهم ممن كانوا جد مختلفين، حتى وقت قريب، وهو الصواب عينه، والحل الحقيق عينه...!.

‎8. وأخيرا ، برأيك ما حجم استفادة الكورد من المجلس الوطني السوري؟
المجلس الوطني لم يستلم دفَّة الحكم، بعد، حتى نتحدث عن درجة الاستفادة منه، إلا أنه يمكن النظرإلى تسمية سوريا بالجمهورية السورية، بالإضافة إلى الاعتراف الدستوري بها، وغير ذلك نقلة ممتازة، وهذه الإنجازات التي تم تحقيقها لا تقف عائقاً أمام توسيع الدائرة إلى أقصى مدى ممكن، كما تنص على ذلك الدساتير وقوانين شرعة حقوق الإنسان، باعتبار الشعب الكردي في سوريا يعيش على أرضه التاريخية.



#إبراهيم_اليوسف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- معجم 2011: عام جديد يحفرإبداعه عالياً
- أكبر من الكلام
- على هامش مؤتمر المجلس الوطني السوري في تونس
- محمد شيخ الزور وداعاً
- خارج النص
- الثورة والشباب: من يصنع الآخر؟
- حمص: إعدام مدينة
- إشهدوا أنها-كفر نبل-..!
- نقد الهزيمة وهزيمة النقد..!
- الجامعة العربية والنظام السوري: تفسير الدم بالماء..!
- ثنائية التفاؤل والتشاؤم
- الاستعصاء على-فكِّ الأسر-1
- الاستعصاء على-فكِّ الأسر-
- معلم الكذب وكذب المعلم
- الكتاب رقيباً لا مراقباً: مكتبة في جيب قميص
- الكاتب والصدمة الاستثنائية
- بين الناقد والشاعر
- بشار الأسد: قراءة -سيميائية- في ملامح وجهه
- -نقد النقد- في أسئلته الجديدة
- برهان غليون في-بروفة-سياسية فاشلة:


المزيد.....




- فوضى في كوريا الجنوبية بعد فرض الأحكام العرفية.. ومراسل CNN ...
- فرض الأحكام العرفية في كوريا الجنوبية.. من هو يون سوك يول صا ...
- لقطات مثيرة لاطلاق صاروخ -أونيكس- من ساحل البحر الأبيض المتو ...
- المينا الهندي: الطائر الرومنسي الشرير، يهدد الجزائر ولبنان و ...
- الشرطة تشتبك مع المحتجين عقب الإعلان عن فرض الأحكام العرفية ...
- أمريكا تدعم بحثا يكشف عن ترحيل روسيا للأطفال الأوكرانيين قسر ...
- -هي الدنيا سايبة-؟.. مسلسل تلفزيوني يتناول قصة نيرة أشرف الت ...
- رئيس كوريا الجنوبية يفرض الأحكام العرفية: -سأقضي على القوى ا ...
- يوتيوبر عربي ينهي حياته -شنقا- في الأردن 
- نائب أمين عام الجامعة العربية يلتقي بمسؤولين رفيعي المستوى ف ...


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - إبراهيم اليوسف - براهيم اليوسف لولاتي.نت : الأعضاء الكرد في المجلس الوطني السوري ليس بينهم من هو بديل عن أحزاب الحركة الكردية في سوريا