أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - ناصر عجمايا - الشعب العراقي فرح .. لكنه يأس .. ما البديل؟؟!!















المزيد.....

الشعب العراقي فرح .. لكنه يأس .. ما البديل؟؟!!


ناصر عجمايا

الحوار المتمدن-العدد: 3586 - 2011 / 12 / 24 - 13:23
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


الشعب العراقي فرح .. لكنه يأس.. ما البديل؟؟!!
كم كانت فرحة العراقيين في التغيير الحاصل في انهاء الدكتاتورية عام 2003 ، انها كبيرة لان المعناة كانت أكبر ، وكم كانت فرحة العراقيين عندما أنسحبت القوات المحتلة من أرضهم ، انها عظيمة حقا ونحن في نهاية السنة لعام 2011 ، ومع حلول أعياد الميلاد ورأس السنة الميلادية الجديدة ، ليبقى العراق حراّ مستقلاّ ، وقطع دابر المزايدات على تواجد المحتل ، وتبرير الصراع كان قائما ، بسبب تواجد الأجنبي على اراضينا ، ولحد كبير كان محقاّ بأعتراف المحتل نفسه ، ضمن قرارات الامم المتحدة.
بدلا من الفرحة على وجوه العراقيين ، تحولت الى نقمة عليهم في بغداد العاصمة ، بسبب الفعل الارهابي المسيس والمبطن بمساعدة أجهزة السلطة القائمة المخترقة ، بفعل 12 انفجارا في قلب العاصمة بغداد وضواحيها ، حصدت أكثر من 70 شهيدا و 170 جريحا ، وبالتأكيد وجود جرحى أصاباتهم بليغة ، لتنهي حياتهم او يبقون عالة على أنفسهم وعوائلهم والمجتمع ، وفي الحالتين هي كارثة وجريمة أنسانية وطنية تنخر في جسد وبنيان الشعب والبلد ، انه سلوك عدواني عدائي أجرامي مريض ، لايريد الاستقرار للعراق وشعبه ، انها عملية مدبرة ومخططة سلفاّ ، كما العمليات السابقة.
أستمرار وتيرة العنف المتواصل والمدروس ، هو بالتأكيد نتيجة الصراعات القائمة والمستمرة بين الكتل السياسية المشاركة في السلطة ، والتي لا تهمها سوى السلطة ، مهما كانت النتائج المدمرة للبلد وللشعب ، من دون وازع ضمير ولا دين ولا اخلاق ، بسبب ما يعانيه البلد من دمار وخراب ودماء تراق ، كل لحظة ودقيقة وساعة ويوم عبر سنين من قبل العصابات الحاكمة ، في غياب دولة القانون ومؤسساتها ، والأحتكام للنهب والسلب والفساد المالي والأداري ، بمحاصصات طائفية مقيتة مدمرة خالية تماما من حب الوطن والمواطنة ، وممارسة سياسة الاقصاء والافضاح والكيل للآخر ، دون ايلاء اي اهتمام لمصالح الشعب والوطن.
اصبح العراقيون وكأنهم يعيشون في غابة ، بسبب المحاصصات الطائفية والتعصب القومي والنظرة العشائرية المتخلفة والتحزب ، من دون فصل للسلطات والعمل وفق توافق بين الكتل ، ضمن مصالح ضيقة انتهازية تواصلية وصولية ديماغوجية أفترائية مخادعة أنتقامية ، مع لوي الأذرع والتشبث بالدستور المتناقض ، بأختيار كل طرف ما يراه مناسباّ له ، وكأن الدستور وضع للانتقائية لما يخدم هؤلاء ، في الابتزاز للاخرين والتقليل من وجودهم وتقليص دورهم ، لتتحول السلطة من الشراكة الى الفردية المطلقة ، ومن ثم ممارسة التسلط والاستبداد السلطوي المقيت والمدان شعبيا وأنسانيا داخليا وخارجياّ ، حتى أسم الوطن تم ابتزازه وأستغلاله أبشع أستغلال تنفيذا للمصالح الفردية الانانية.
السؤال يطرح نفسه : أين كان رئيس الوزراء وهو قائد عام للقوات المسلحة ووزير الامن الوطني والداخلية ومديراّ للمخابرات العامة ، الم يتحمل هو المسؤولية الشخصية والقانونية تجاه ما حدث للعراق والعراقيين في بغداد؟!! من هو الذي يتحمل هذه الدماء والعوق والدموع ومآسي الانسان العراقي ، والهجرة المستمرة والتهجير القسري ؟؟؟ الست انت يا رئيس سلطة العراق ؟؟ لأن لا وجود لدولة العراق حالياّ ، والسبب هوعراق يحكم بلا مؤسسات ولا نظام ولا قانون ، واذا أنت مع القانون والنظام وترغب بالعمل من اجله ، لماذا تخفي الملفات على الشعب والقضاء ولا تبرزها ، الا عندما تريد وترغب في الأنتقام مع خصومك؟ بحق أعذرني يا سيادة الرئيس أن أقول لك تقديري الخاص ، انت لا تستحق ان تدير عائلتك لوحدها ، والله يكون بعونها من تسلطك وجبروتك وعنجهيتك ونواياك الشريرة المبيتة سلفا ، بأستغلالك الظرف المناسب للانتقام من خصومك الشخصيين المنافسين لك في الموقع السلطوي ، مستغلا حتى القضاء المسيس مثلما هو ايمانك الاسلامي المسيس ، البعيد حتى عن نهج حزب االدعوة الذي تنتمي اليه وتقوده لفترة معينة وانت على قمة الهرم ، بدليل مناضلي ومخلصي حزب الدعوة غادروه بسببكم وهم كثيرون ، ولا مجال لذكرهم بألاسماء وانت الأعرف والأدرى بهم ، فمن هو في عون الشعب يا ترى والحالة المؤلمة الدامية؟؟!!.
لا ولن ولم أكن يوما الى جانب أحد ممن هم على شاكلتكم ، من خصومكم اللدودين ولكن الحق يقال ، لماذا اخفيتم على الشعب تعاون الهاشمي مع الارهاب؟؟ وانتم كما قلتم لديكم الادلة الدامغة والملفات الوافرة منذ مدة؟ وتفتحوها متى اردتم؟؟ هذا ليس كلام لرئيس سلطة العراق ؟ لانك بلا دولة قائمة يا رئيس الوزراء ، ومن الجانب الآخر تنتقد الدستور وتعتبره ملغم ، وانت المشترك الأساسي في صياغته والأستفتاء عليه ، اذن . لماذا انت تحكم سلطة العراق؟ وانت تتراجع عن الدستور ومن الجانب الآخر تنتقي مفرداته التي تخدمك وسلطتك المزاجية فقط ، اين انت من عشائر العراق وتبنيك لمؤتمر خاص بهم ومشاركتك فيه ، فهل سلطتك عشائرية ام دستورية ام ديمقراطية مزيفة ام ماذا يا رئيس سلطة العراق؟ تصرفك خارج القانون والدستور انت متهم بخلط الاوراق ، وتبنيت الفوضى الامريكية الخلاقة ، التي دمرت البلد وقتلت الشعب ، ولذا تعتبر مدان بجرم حقيقي في حالة وجود قضاء عادل ونزيه غير مسيس.
لو كان قرار التهمة لسلطة القضاء فاعلا فعلا وصادرا من القضاء ، ما هو دخلكم انتم؟ وكيف ترك الهاشمي بغداد عن طريق المطار الى السليمانية ، ولساعات ينتظر الطائرة التي تنقله وحمايته؟؟؟ ما هو دخلكم في أمر القضاء وقراره؟؟ ثم اين انت من دم هادي المهدي المستقل الوطني الذي تم اغتياله ، في وضح النهار بكاتم الصوت وفي وسط بغداد؟؟ ومن هو الجاني يا سيادة الرئيس ، والى متى يبقى المجهول طليقاّ حرا يمارس الأرهاب مخفيا وعلنياّ؟؟ الست انت من اعتقلته مع زملائه الثلاثة لمجرد مشاركتهم في المظاهرة السلمية؟ من يتحمل مآسي عائلته زوجته وأطفاله الذين تركهم بعد أشتشهاده؟ اين دوركم في السلطة ؟؟ فقط للنهب والسلب والفساد؟؟ ثم اين هي نتائج التحقيق التي توصلتم اليها بأغتيال مستشار وزير الثقافة الشهيد كامل شياع؟؟ اليس مطلوب منكم بيان واجبكم الحقيقي تجاه شعبكم؟ الى متى ينتهي نزيف الدم العراقي المستمر يا رئيس سلطة العراق؟ وماذا يجني العراق وشعبه من وراء خلط الاوراق ، والعمل ضد المطلق والهاشمي والعيساوي وعلاوي وآخرون من القائمة العراقية ، التي هي شريكتكم الأساسية في السلطة القائمة المحاصصاتية الطائفية والقومية العنصرية بأمتياز؟؟
اعتقد تفجيرك للوضع بهذه الصيغة المؤلمة ، هو تنفيذ لأوامر اسيادكم الأمريكان بعد الالتقاء مع اوباما الهجين ، لماذا لم تقدم شكوى قضائية ضد الهاشمي قبل زيارتكم لأمريكا؟ اعتقد انت من زرع القنابل الموقوتة في الدستور العراقي ، لتختار اية قنبلة تؤثر على الشعب لتدمر البلاد والعباد معا ، انها أساليب قاتلة ومدمرة وغير مسؤولة ، وصدق فعلا ضياء الشكرجي ، عندما راسلكم وقال لكم لا يا ابو اسراء ، ما هكذا كان النهج والاتفاق قبل السلطة ، انت خرجت عن نهج حزب الدعوة ، ولهذا ترك مهامه الحزبية والبرلمانية ، ليلتحق مع التيار الديمقراطي العراقي ، ويكون من احد قادة هذا التيار الديمقراطي الوطني العراقي الأصيل.
سكوتكم على الجرائم هي جريمة بذاتها ، لو تم ادانة الهاشمي حتما يتم أدانتكم ، لان الساكت عن الجريمة هي جريمة بذاتها ، وحسب معلومات واضحة من الأعلام وعن طريق التلفاز ان الهاشمي مشترك بالأرهاب ، لكنها مجرد تهمة من قبل القضاء ، لم يكتمل الا بأثبات الأدانة قضائيا ، انه مجرد اعتراف ، قد تكون حقيقة قائمة وقد تكون معاكسة غير صحيحة ، وهذا ما يثبته القضاء والشهود والوثائق الدامغة استنادا الى (المتهم بريء حتى تثبت أدانته) وهو قانون تعمل به جميع دول العالم.
ومن خلال الاعلام يا سيادة الرئيس ، نذكركم وجود مذكرة صادرة من القضاء العراقي ، ضد الهاشمي مفادها تهريبه وزير الثقافة السابق في حكومتكم السابقة الهاشمي ، وهو ابن هم نائب رئيس الجمهورية طارق الهاشمي في مساعدته للهروب بجواز سفر مزور الى السعودية ، الذي ساهم بقتل نجلي مثال الآلوسي رئيس حزب الامة العراقي بالاضا فة الى شخص آخر، كان الأولى بك ان تنتظر فعل القضاء العراقي بهذه القضية وهو الطريق الأسلم، ومن ثم التركيز على القضايا الأخرى ، التي يتطلب ادانته فيما بعد ، في جميع قضاياه التي تنعتها انت بتعاونه مع الارهاب.
هنا نسأل سيادتكم ، الستم انتم من وزع مسدسات كواتم الصوت على رؤساء العشائر والوجوه البارزة ، كي تضمنوا الأصوات الأنتخابية لصالحكم؟ ومن اين جئتم بهذه الاسلحة كي تهبون ما ليس لكم ، وتوزعون الاموال التي ليست ملكاّ لكم ، بل هي ملك للشعب؟ اذاّ موقعكم السلطوي هو بأبتزاز اموال الشعب ، وبهذا لا تستحقوق الموقع الرئاسي عن جدارة ، وهذا معيب لكم ولحزبكم الدعوة ، وهنا نذكركم بالبيت الشعري الآتي:
من اراد العلا عفوا بلا تعب كفى ولم يكفي من أدراكها وطرا
لذا ما عليكم سوى الخضوع لأرادة الشعب جميعا ، بعيدا عن التكتلات السياسية الحالية ، العراقية وقائمتكم دولة القانون ، وانا اسميها يقينا (قائمة دولة الفافون) لان لا دولة ولا قانون في العراق الحالي ، لان الاحتلال دمر كل شيء في الدولة العراقية ، وانتم لتسعة سنوات خلت ، لم تتمكنوا من بنائها تمسكاّ بالسلطة اللعينة ، التي افقدت تواجدكم الوطني والانساني ، وعلى الشعب ان يرفضكم جميعا وبدون مجاملة لاحد ، لا انتم تصلحون ولا العراقية تصلح لأدارة السلطة ، لبناء دولة مؤسسات عملية فاعلة في خدمة العراق والعراقيين ، على الوجه المطلوب وطنيا وانسانيا.
( ليس العيب من ان يفشل الانسان في العمل ، لكن الأكثر عيبا ان يستمر الانسان بالفشل ويعمل وفقه ومعه واليه).
نذكركم بنصيحة المرحوم زايد آل الهيان ، مؤسس دولة الأمارات العربية المتحدة ، لدكتاتور العراق السابق بترك السلطة ، فلم يستجب في حينها ، وهذا ما حل بالعراق نتيجة تنفيذه لما اراده أسياده الامريكان ، واليوم تبين انت الدكتاتور الجديد اللاحق الخادم المطع لسادتك ، فنصيحة شعبنا تنتظرك ليس لوحدك ، بل جميع شركائك في كعكة السلطة الغنية بالدسم المميت ، الذي يجلب لكم الكولسرول القاتل ، وانتم لا تشعرون به ، فلابد من تجلّد الدم والموت المحقق يا قادة المحاصصة الطائفية المقيتة ، (فالتراجع عن الاخطاء القاتلة والفعل المدان فضيلة ، واما الأستمرار عليه فهو رذيلة) ، فماذا انتم فاعلون؟؟ يا حكومة المحاصصة الطائفية اللعينة؟؟ نصيحتي الانسانية قدمتها لكم بمقالتين سابقاّ ، واليوم أكررها .. الرحيل هو الأفضل لكم يا حكومة المحاصصة والمصالح الفردية الخاصة...وبعدها لا يفيدكم الندم ، لان كلمة الشعب لابد منها ، (ارادة الشعب أقوى من كل الأرادات)،أحكموا الى منطق الحق والعدل والشعب هو الأساس ، في قوله كلمة حق ضد الباطل ، وزرعه الخير ضد الشر ، وتحقيق الأمان بعيدا عن الدماروووالخ لننتظر كلمة الشعب المحقة في خدمته وبلده تحقيقا للسلام والوئام والاستقرار ، البديل هو الشعب بمثقفيه وادبائه ومناضليه الوطنيين الحقيقيين وتكنوقراطه المجربين اصحاب الأيادي النظيفة البيضاء ، وبعدها أجراء الانتخابات الشفافة ، في ظل قانون انتخابي عادل خالي من الثغرات والنواقص ، بعد أصدار قانون للاحزاب السياسية.
http://www.tellskuf.com/index.php?option=com_content&view=article&id=10128:-------1-2&catid=179:2010-04-16-12-23-51&Itemid=63
http://www.tellskuf.com/index.php?option=com_content&view=article&id=10158:------2-2&catid=179:2010-04-16-12-23-51&Itemid=63



#ناصر_عجمايا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سيادة القانون وبناء الديمقراطية ، هو الطريق السليم لكردستان ...
- اليسار العربي والظروف المستجدة
- حذاري ايها الكلدان والآشور والسريان!!
- دراسة ذاتية وموضوعية ، للمؤتمر الوطني التاسع للحزب الشيوعي ا ...
- مساهمتنا المتواضعة لموقع الحوار المتمدن
- حماية الشيخ الساعدي مطلوب منكم يا المالكي!
- قصيدتي مهداة الى وفاء سلطان
- المالكي . سلطتكم متهمة بأغتيال هادي المهدي
- صوريا وحلبجة صورتان لجريمة واحدة
- المالكي وتناقضاته السياسية والادارية ، الى متى؟!
- شكر لموقع تللسقف وللاخ روميو هكاري
- لا.. يا أسامة النجيفي لا تعزز الطائفية ، وتشوه وجودنا القومي ...
- مسلسل قتل شعبنا لم ينتهي ، والمزايدات السياسية مستمرة!!
- ملاحظاتنا على برنامج الحزب الشيوعي العراقي
- التيار الديمقراطي ومتطلبات المرحلة!
- رحلتي الى سان ديكو(7) الأخيرة
- رحلتي الى سان ديكو(6)
- رحلتي الى سان ديكو(5)
- رحلتي الى سان ديكو(4)
- المالكي وعلاوي فقدا صوابهما حبا بالسلطة والمال!!


المزيد.....




- العراق يعلن توقف إمدادات الغاز الإيراني بالكامل وفقدان 5500 ...
- ما هي قوائم الإرهاب في مصر وكيف يتم إدراج الأشخاص عليها؟
- حزب الله يمطر بتاح تكفا الإسرائيلية ب 160 صاروخا ردّاً على ق ...
- نتنياهو يندد بعنف مستوطنين ضد الجيش الإسرائيلي بالضفة الغربي ...
- اشتباكات عنيفة بين القوات الروسية وقوات كييف في مقاطعة خاركو ...
- مولدوفا تؤكد استمرار علاقاتها مع الإمارات بعد مقتل حاخام إسر ...
- بيدرسون: من الضروري منع جر سوريا للصراع
- لندن.. رفض لإنكار الحكومة الإبادة في غزة
- الرياض.. معرض بنان للحرف اليدوية
- تل أبيب تتعرض لضربة صاروخية جديدة الآن.. مدن إسرائيلية تحت ن ...


المزيد.....

- لمحات من تاريخ اتفاقات السلام / المنصور جعفر
- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - ناصر عجمايا - الشعب العراقي فرح .. لكنه يأس .. ما البديل؟؟!!