أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - مازن كم الماز - تحيا الأناركية














المزيد.....

تحيا الأناركية


مازن كم الماز

الحوار المتمدن-العدد: 3584 - 2011 / 12 / 22 - 08:48
المحور: كتابات ساخرة
    


تحيا الأناركية !!

تحذير هام , لكل اللئام , و لكل السادة النحاف أو العظام , إن فيه مؤامرة بيخططوها العبيد , قال عايزين يصبحو أحرار , و يسقطو دول و يعيشو من غير سجان , لا حياء و لا دين , و لا حد قادر يعقل العيال دول , أصل اللي اسمها حرية غاوياهم تقولش ست الحسن , يا ابني المفروض لما تشوف أمنا الغولة القاعدة على الكرسي وسط النياشين , لازم تعظيم سلام , تملي عينك من سحر النجوم و النياشين , و تبوس الأيادي و تروح تنام , الدنيا دي ربك خلقها فوق و تحت , أمال الناس اللي فوق دي حتاكل إزاي ,
لما أنت عاوز تاكل لوحدك و تسيب الناس جعانين , و لما انت مش قادر تسمع الناس بتتكلم من غير ما تقولك يا فندم , ليه بتحطها في الأناركيين ,
أما إخوانا فسبحان الدايم الذي لا يتغير , صبحو يقولو إرادة الشعب , دة مش بس سيدنا , دة ربنا بات يستنى عند لجنة الانتخابات , يا دي العيبة يا ولاد , فين ملايكة بدر و أحد , و الخندق و الأحزاب , دول بقت شغلانتهم وكلا مرشحين , و بيعلقو يفط , و بيصرخو حيحرقو الرايخستاغ , و إحنا نبقى نقعد فين , الناس دي مبتتعظش , لسه شايفين مبارك و اللي عملوه العيال فيه , مصدقين إنهم ممكن يعملوها و يركبو على ظهر الناس بعد ما ينوموها , نسيو إنو شعبك يمهل و لا يهمل ,
بين العسكر – الحرامية و بين أسيادنا المريشين , فيه طرف ثالث, مسمعوش بيه , مش قادرين يشوفوه , اسمه الغلابة , ملايين الغلابة , بس الناس دي , زي الناس اللي مشيت يوم 25 يناير , عندها ضعف نظر , همها ملايين تانيين ,
أما إحنا فخلاص اتعودنا عالزنازين , يا نعيش أحرار يا نفضل في الميادين , و اسمنا أناركيين



#مازن_كم_الماز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نحو انتصار ثورة الحرية , نحو إضراب 11 كانون الأول
- مرة أخرى عما قاله الشيخ العرعور
- عن عليا المهدي و عرينا
- تعليق على ما قاله الشيخ العرعور
- الرفيق العزيز فؤاد محمد , الرفاق في اليسار العربي و العالمي
- قبل أن نقول وداعا للشبيحة
- تداعي الديكتاتورية في سوريا و باب الحرية المفتوح
- الديكتاتور و الرب
- مرة أخرى : لماذا لن يسامحنا الرب
- لماذا لن يسامحني إلهك يا أخي ؟
- عن موت القذافي
- لكن الإله الجديد أيضا غير موجود , وهم , ككل الآلهة القديمة و ...
- تعليق على موضوع عن قصتي مع الإلحاد
- عن قصتي مع الإلحاد
- قصتي مع الإلحاد
- حوار مع فقير سني و مع فقير علوي عن الحرية
- تحذير عاجل
- تعليق على الحوار مع الرفيق نايف سلوم و على وثائق المجلس الوط ...
- إيما غولدمان و رودولف روكر عن الأناركية
- 3 فصول من كراس الفيدرالية الشيوعية الأناركية في إيطاليا : ال ...


المزيد.....




- -ثقوب-.. الفكرة وحدها لا تكفي لصنع فيلم سينمائي
- -قصتنا من دون تشفير-.. رحلة رونالدو في فيلم وثائقي
- مصر.. وفاة الفنان عادل الفار والكشف عن لحظات حياته الأخيرة
- فيلم -سلمى- يوجه تحية للراحل عبداللطيف عبدالحميد من القاهرة ...
- جيل -زد- والأدب.. كاتب مغربي يتحدث عن تجربته في تيك توك وفيس ...
- أدبه ما زال حاضرا.. 51 عاما على رحيل تيسير السبول
- طالبان تحظر هذه الأعمال الأدبية..وتلاحق صور الكائنات الحية
- ظاهرة الدروس الخصوصية.. ترسيخ للفوارق الاجتماعية والثقافية ف ...
- 24ساعه افلام.. تردد روتانا سينما الجديد 2024 على النايل سات ...
- معجب يفاجئ نجما مصريا بطلب غريب في الشارع (فيديو)


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - مازن كم الماز - تحيا الأناركية