أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - عماد بني حسن - الظلام القادم الى الشرق















المزيد.....

الظلام القادم الى الشرق


عماد بني حسن

الحوار المتمدن-العدد: 3563 - 2011 / 12 / 1 - 11:30
المحور: مقابلات و حوارات
    


هي رسالة لمن أرتضوا لانفسهم دور عراب التتريك والتغريب والغزو بكل انواعة لاسقاط دولنا وعواصمنا برجالات سلاحهم السيوف وعقيدتهم الامارة ...لمن أرتضى لنفسه دور الحليف ل المغول القادم الى بلادنا والذي مهد له من أرتضى لنفسه الهوان والخيانة والتي بدأت مرحلتهم الخطيرة منذ أعتمد الغزو المالي النفطي في تشوية الثقافة وتخريب الوعي وتحويل المبادىء الى سلعة رخيصة ... يوم صارت هيفاء وهبي تساوي كل نساء العرب بفضل أموال النفط مقابل الطبيبة والمعلمة والباحثة ... ومقياس الرجولة مخصي يروج للاسلام من حانات العهر من محطات تلفزيون الى مراكز ومنتديات تحمل أسم ثقافية ولكن ثقافة التجهيل وتحويل المفاهيم الوطنية والانسانية الى وهم وأستبدالها بسلعة قادمة بالظلامية والعدمية غلافها اللذة والشهوة وتنمية الغرائز بدل العقول ... لقد أفسدت قيمنا عبر خطط مبرمجة .. لنصل الى مفهوم أن من يقاتل اسرائيل مغامر وأن من يقيم في بيتة سفارة لاسرائيل هو بطل .. وبأن الاميركي البشع وحلفاؤة يسعون لانصاف انساننا العربي من الحاكم والذي هو بالاصل حاكم بامرهم وأرادتهم ... لقد كانت ثوراتنا من الجزائر الى فلسطين صادقة وكانت فلسطين اهم نبتة تحيا في ضمير الامة والانسانية يوم كانت الثورة بحق ثورة ويوم كان سلاحها زينة للرجال الحقيقيين .. الا أن حرفها وتضييعها تم بفعل المال النفطي الذي تدفق بغير مكانة ورسم له كيف يصرف بعد ان وضعوا له سوق للشهوات والغرائز وبعد أن سيسوا الثائر من فائض ثوري الى فائض للسقوط والمتعة فوق كل اعتبار .. فأنحرفت الاشياء عن مسارها وبقي المال يصب ليروي مسار الهاوية والضياع الذي تعيشة فلسطين بمواطنيها اليوم ولكن هنالك من يتلذذ ويتمتع بما حصل عليه هو دون أبناء جلدتة ... وقد وصلت اموال النفط للثقافة فرسمت فلسطين على شكل قالب حلوى ووجدت من ابناء الملة والقضية من يلتهمه وهو مرتاح الضمير لان الواقع وصل الى ما وصل اليه ولان الاشياء تغيرت بفعل هذا المال الفاسد الذي تمكن من كل مفاصل حياتنا ونخر فكرنا وشوه أهدافنا وأصبحنا أسرى الشهوات واسرى الفكر الفاسد وثقافة الانا الخاصة ... من هنا بدأت الحرب على فكر النهضة العربية الذي أفرز مفكرية ومناضلية وصنعوا بدايات لاروع مرحلة كان يمكن لها لو أستمرت بسياقها الطبيعي ان تنتج الثورات الحقيقية وتغير الواقع بشكل صحيح ويمنع أستثمار اي طامع بها ... الا أن الحال الردىء أدى الى أن تنفض تركيا العجوز غبار سنواتها العجاف وتنهض على غفوة عمرو موسى ابرز رموز الانحطاط العربي لما كان يمثلة بما يسمي بجامعة الدول العربية ليصبخ اردوغان بطل في ضميرنا ... لابسط الامور التي تلامس حقيقتنا النظيفه والمواقف الذي أفتقدناها بأبسط المناسبات وربماأتفه المواقف لكننا كنا عطشى لتلك المواقف التي تخلت عنها الانظمة وأنحرفت مع الثروات الفائضة لتروض عقولنا وتزرع في نفوسنا الأسى والبؤس والهروب من الرجولة الحقيقية التي أصبح مثالها أبناء السلاطين فكل سلطان دفع بأبنا ؤه ليكونوا أولياء أمور المستقبل بعد موته .. وقد أنسحب هذا الامر حتى على أبسط الدوائر والوظائف والشركات والمؤسسات السياسية والمدنية وأصبحت ثقافة متعارف عليها ومقر بها بأن أبن الوالي او أخيه هو السيد حتى لو كان جاهلا ولم يعد من مكان للكفاءات في ادارة شؤون الامة ومواطنيه ..
فائظ النفط الذي وظف في المنطقة للفساد والافساد من شراء الضمائر والذمم الى تحويلنا الى منفصمي الشخصية لانعرف للصدق مكان في حياتنا .. لان الصدق جزء من الشهامة التي تم تشيعها بجنائز في مأتم رسمية في عدة مناسبات حيث ذبح فيها العراقي وقبله الفلسطيني ولم نلحظ من الدم الا الصور المنقولة الى بيوتنا وقد تجمدت تلك المسماة شهامة في عروقنا ... ..
ولم يكتفي مال النفط العربي ومعه مال الحكام في تخريب عقولنا لنقبل بما يفرض علينا بعد ان نكون قد دمرنا كل هياكل مقوماتنا بأيدينا .. بل ارسل الى المنطقة سماسرة بأموال هائلة تقوم بجرف العقول بشكل جماعي وقد أسسوا مدارس للرشوة ومنتديات للفساد .. وسخروا الهواء والماء لحساباتهم وبقي الانسان العربي في موطنه يبحث عن مظله تقية الشمس والمطر وبطش الحكام والاجهزة التي بدورها أصبحت أداة طيعة بيد أصحاب الثروات .. ولم يكن لنا من بد سوى ان نطارد قاتلنا ومشوهنا وبائع أوطاننا لنلقى منه كسرة خبز يامر بها لنا كما هو حال الكلاب ... هكذا حولوا المواطن ... ليصبح طيع ما يملى عليه والا كيف يمكن أن نفهم أن الديمقراطية هي هدف اميركا وحلفاؤها مثلا في ليبيا وقد وجدت برئيس المجلس الانتقالي خير من يحمل الامانة لشعب ليبيا ورسالتة الاولى كانت هو قهر المرأة’ في أن منح زوجها الشرعية الدينية بالزواج من أربع نساء واذا نظرنا الى كراريس الديمقراطيات والحريات القادمة الينا من الغرب سنجد لاهموم لديهم سوى تحرير المرأة واعطائها حقها كأنسان وليس اعتبارها واحدة من حزمة نساء مهمتها متعة الرجل ... لكن الكثير ووفق المفاهيم التي زرعت اعتبر ان الرجل اسلامي بأمتياز .. وعلى حق ... بدون أن نعلم راي القانونيين والحقوقيين الذين كان يوهموننا بأننا مجتمعات جهل وتخلف واعتبروا ان ما بني عليه في اوطاننا من ارث اسلامي هو خاطىء وجاهل .. فلماذا يعاد صياغته الينا مجددا ؟!... وعلينا أيضا ان نقتنع ان عبد الحيم خدام الذي قاد الحكم في سوريا ولبنان بحكم موقعة كنائب للرئيس السوري وكان جزء من الفساد اللبناني السوري وكان منفذ ميداني لكل مساوىء الاجهزة الامنية السورية في لبنان هو الان برىء من النظام وحليف لمن بطش بهم وأقتاد باجهزته نساؤهم ليلا ونهارا وفتك بالاموال والبنوك ... بالطبع هي تصرفات نتاج ما يعتقدون انهم يحصدون ثمرة ترويض عقولنا وفهم الامور على ما يقدمونها لنا عبر منتدياتهم الفاسده ومؤسساتهم التي تبث سمومها وتدعي الاسلام والعروبة في ذات الوقت ... تدعي العداء لاسرائيل وتحرير فلسطين وفي ذات الوقت تتبنى شعارات الدفاع الاسرائيلية بضرب المقاومة وتجريدها من سلاحها ... فأي منطق هذا أن تبني مسجدا من أموال الناس المنهوبة وتدعي ان الله غفور رحيم وأي عهر هذا الذي يجعلنا نصدق حتى لوكنا ساقطين في بئر نفطي وليس فقط بالمال النفطي ان هيفاء وهبي مع الاحترام لشخصها وهي من المذهب الشيعي تجول دول الخليج ويفرش لها السجاد الاحمر في القصور الملكيه على لحن النشيد الوطني فيما أسم على لو حمله سني سيقاد للتحقيق وفي أحسن الحالات يتم طرده الى خارج البلاد تحت عنوان أنهم يحافضون على دين الاسلام من خطر الشيعه على ألوانهم المختلفة وطردهم أيضا من الوظائف كما حصل في دولة الامارت ..... هذا النموذج يعني ان الاسلام الذي علب لنا في حانات اوربا واميركا يجب ان نفهم الاسلاك بالشكل وليس المعنى والمفاهيم الحقيقية التي تقودنا للثورة على الظلم ... وليس مطلوب من الشيعة الا التخلص من التزامهم ومنهجهم الحقيقي .. وقد نمذج الاسلام باشكال نراها صباح مساء في رموز اسلامية تحلل للسلاطين ما يشتهون وتحرم للفقراء ماهم بحاجة اليه .. ويكون ايضا اردوعان نموذجا لهذا الدين ... أما المقلب الاخر يستخدمون أسوأ أنواع البشر الذين سبق وأستخدموا في بلاد اسيا والعراق من حملة السيوف ومهتهم تقويم الدين والاقتصاص من الكفره بين قوسين فيما الكفرة هم مموليهم ... فالمفكر بنظرهم علماني ولا شفعة له فيما العاهر من شيوخ النفط الذي يسخر المال لخدمة بيوت الدعارة محمي بغطاء شرعي ... هذه هي حقيقة الحرب النفطية التي ضربت ثقافتنا الحقيقية لتصل بنا الى مفاهيم اسلامية وعروبية ووطنية من خلال اشخاص ساقطين وشرائع مستبدلة بالشرائع السماوية الحقيقية لاستخدام هذا الغطاء في حروب يريدها الغرب بأسياد من رموز الفساد في عالمنا العربي والاسلامي .. وقد تمكنوا من غزو الرؤس التي لاحصانه لها ولا هم لها الا ان تاكل وتشرب ولا تفكر بما يجري ولا حتى في اليوم الثاني ... لقد صادروا باموالهم المستقبل وبات خريجوا الجامعات متسكعين في الشوارع عاطلين عن العمل او في احسن الحالات حراس لثري تافه لايمتلك الحد الادنى من التعليم لكنه يمتل الثروة .. هذه هي الحقيقة باتت مجتمعاتنا مفككة لاهم لها سوى ان تحصل على ما يلقيه عليها كذاب سياسيي ومنافق بأسم الدين شرط ان يكون من أتباعة وقد صدرو وطبعوا لنا كتب وصحف تفرض علينا الطب بالاعشاب وطرق الزواج .. وسبل الوصول الى الثروة وموديلات أفخاذ وشفاة النساء .. وكل انواع لدعاية والكذب والخداع فيما كتب نجيب محفوظ واغاني فيروز وصوت ام كلثوم وتاريخ الثورات الحقيقية والقيم الانسانية وضعت في ثلاجات داحل المكتبات وبجابنها مكتبات لاحدث الازياء والموديلات والعطور التي يعجز عن شرائها الفرد الا ليكون قد حسم خيارة بأن يكون جزء من الفساد وخادم لملوك الفساد ... هاهم اليساريون والثوريون والعلمانيون والتقدميون .. جزء من منظومة فساد الواقع الذي أسس وأصبحوا مستشارين ومنظرين لهذه الفئة التي قادت غزو رؤوسنا وعقولنا ومفاهيمنا قبل أن نشهد ما نشهدة من منطق للاحداث التي تجري بعالمنا العربي والتي كان يمكن أن نصل اليها بثورات حقيقية لو لم نتعرض لغزو الثروات البشعة التي جاءت الينا لتقوم بدور تشويهنا من داخلنا وتحويلنا من أصحاب قضيا جماعية الى أصحاب ملذات او البحث عن قوتنا بين هذا الفاسد اوذلك ..
لكن أمتنا امة لاتموت مهما حاولوا قتلها بثقافتها وأصالتها فان المعركة التي يخوضونها اليوم هي تحويل مجتمعاتنا الى أمارات يحكمها مقنعون ومسلحون بالسيوف متناحرين بين الامارة والاخرى الى ما شاء الله فيما الهدف يكمن بأستهداف هويتنا المتكاملة في هذه المنطقة والتي تنص على اننا امة عربية قيمها من الكتب السماية جميعها ومن اخلاقيات الانبياء والرسل .. لامن مقامات الفاسدين ولا من أنبياء ما سرقوا ونهبوا من ثروات هي من حق شعوبنا لتصرف في سبيل تدمير مقوماتنا الانسانية والحضارية ... الا أنقلبنا على سماسرة المال وأستعدنا هويتنا الثقافية الحقيقية ونقوم بدور الدفاع عن جشع الغرب في وجة الدول التي تقف في وجهها مثل ايران بعد ان يغطي المال الفاسد الفتنة المذهبية حيث يتواجد ..ويتم توكيل اصحاب الغرائز التي صنعت مسبقا بهذا المال لفتنه خدمة وبالوكالة ومن مال احق به شعوبنا في التعليم والطبابة ليكونوا وقودا لحروب لا رابح فيها الا الاستعمارات المتغولة في بلادنا كأسراب الجراد لتنهب كل شىء ....
الا بدأنا بعكس الاية وأعتبرنا أن المال الفاسد بيد الفاسدين والمفسدين هم اسباب بلاؤنا وخراب اوطاننا وبيعنا بالجملة دون أن نعلم .....
ونبدأ من أعتبار كل فلسطين هي حق لنا .. وبان تغيير الانظمة يبدأ بيد أبناء الاوطان وحدهم ...وبان ما حدث مجرد غمامه سوداء ستمطر في غير مكان ؟ونعاود القراءة بكتاب التاريخ الحقيقي لا الكتب المزورة التي تدفع بسطورها شاشات الفساد النفطي الى عقولنا لتجعلنا جزء من كذ بة وليس امه لها مجدها وتاريخها الذي لايصنع بيد الفاسدين والجهلة
والى لقاء ......
عماد بني حسن



#عماد_بني_حسن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الروح الهاربه ...
- ليس فخرا أيها الليبيون :
- بين جا كيت سعد الحريري وأقدام خالد مشعل حكاية مرحلة ...
- يوم كنا فدائيين ؟!
- من لديه بندقية فليلقها باليم
- وحدة الدول التبعية في أزمة الكهرباء
- الحرب القادمة خيول بلا فرسان ؟
- في الطريق الى رام الله
- الثقافة الوطنية ....والجهل السياسي
- رسالة كمال مدحت تفتح لاحقا ؟
- مخيم تحت الطلب
- العشاء الأخير بين بن لادن وبوش ؟
- تسويات صغيرة مؤقتة :
- صرخة أمير قطر مدويه في الفراغ العربي
- من يبرم صفقة لاقتتال في المخيمات ومن ينفذها؟
- القيادة الفلسطينية الجديدة والعاصمتين
- ما هي خطوات الارهاب البوشارونية الانتخابية؟
- الاخلاق الاميركية يمثلها شارون ؟...
- لماذا يأمر شارون موفاز بقمع المتطرفين؟!
- عين الحلوة حقل النفط الاحتياطي


المزيد.....




- الأكثر ازدحاما..ماذا يعرقل حركة الطيران خلال عطلة عيد الشكر ...
- لن تصدق ما حدث للسائق.. شاهد شجرة عملاقة تسقط على سيارة وتسح ...
- مسؤول إسرائيلي يكشف عن آخر تطورات محادثات وقف إطلاق النار مع ...
- -حامل- منذ 15 شهراً، ما هي تفاصيل عمليات احتيال -معجزة- للحم ...
- خامنئي: يجب تعزيز قدرات قوات التعبئة و-الباسيج-
- الجيش الإسرائيلي يعلن تصفية مسؤولين في -حماس- شاركا في هجوم ...
- هل سمحت مصر لشركة مراهنات كبرى بالعمل في البلاد؟
- فيضانات تضرب جزيرة سومطرة الإندونيسية ورجال الإنقاذ ينتشلون ...
- ليتوانيا تبحث في فرضية -العمل الإرهابي- بعد تحطم طائرة الشحن ...
- محللة استخبارات عسكرية أمريكية: نحن على سلم التصعيد نحو حرب ...


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - عماد بني حسن - الظلام القادم الى الشرق