وداعاً مهدي محمد علي ... !

عبد الباقي فرج

الحوار المتمدن-العدد: 3563 - 2011 / 12 / 1 - 01:16
المحور: الادب والفن
    

مفجع هذا الخبر ... موت الشاعر العراقي مهدي محمد علي في دمشق ...
لم أصدق ما سمعت وما قرأ صديقي حكمت في طريق الشعب التي ستصدر غداً الخميس
وحين تصفحتها لم أقرأ الخبر ... لا أريد أن أقرأه ؟!

غبت كثيراً وغيبت يا مهدي ...
لكن سرّ تفاحتك ... لم يمت معك ...
الإنسان والشاعر لم يمت يا مهدي أما الأجساد فلم نعد نأتمنها على أرواحنا ... !!!

بعيداً عن جنتك ــ البستان
بعيداً عن بصرتك ــ البستان
مت يا مهدي !
وستبقى روحك ترفرف على بصرة لم تعد جنة أو بستان ! .






‎Abdulbaki Faraj‎
غبت كثيراً وغيبت يا مهدي ... لكن سرّ تفاحتك ... لم يمت معك ... الإنسان والشاعر لم يمت يا مهدي أما الأجساد فلم نعد نأتمنها على أرواحنا ... !!!
أعجبني · · 3 minutes ago


وداعاً مهدي محمد علي ... مفجع موتك يا مهدي ... لا تسعفني الكلمات أيها الإنسان والشاعر مهدي محمد علي وداعاً

#عبد_الباقي_فرج (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات