أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جاك عطالله - يموت الزمار وايده بتلعب :الشعب المصرى لايص بين الحاكمية لله والحاكمية للعسكر














المزيد.....


يموت الزمار وايده بتلعب :الشعب المصرى لايص بين الحاكمية لله والحاكمية للعسكر


جاك عطالله

الحوار المتمدن-العدد: 3561 - 2011 / 11 / 29 - 19:36
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


يقول المثل يموت الزمار وايده بتلعب

للاسف الشديد القوتين الغاشمتين المتحالفتين وقتيا ضد الشعب الجيش والاخوان بيلعبوا فى اساس الشعب المصرى--

الاخوان بتلعب فى عقل المصريين سواء بتغطية النسوان او بزرنخة مخ الشعب وخصوصا نصفه الجاهل وتسويق نموذج سلفى عفا عليه الزمن وابان سوءاته العديدة كبديهية لا تحتاج برهنه من خلافة داعرة و شورى هزلية و فساد اخلاقى وادارى وظلم فاحش للشعب تحت دعوى الحاكمية لله والحاكمية للعسكر بدون تفويض ولا توكيل مجرد نصب على الله وعباده المغفلين ولم تفلح اى دولة فى تطبيق نظم انقرضت من مئات السنين على الحاضر وهذا ليس رايا وانما حقيقة قطعية لا لبس فيها--

اما الجيش فيريد الخلافة والحاكمية للجيش بطريقته الخاصة بالتحكم فى ميزانيته مغارة على بابا وفى مشاريع القوات المسلحة التى تدار كعزبة و ورثة او ابعادية خاصة علاوة على استعداده لاستخدام اسوا اساليب القمع ضد الاخرين وحتى اساليب لا اخلاقية فاضحة تدل على انحطاك اخلاقى لا مثيل له مثل هتك عرض البنات بفحص العذرية على الملا وهى جريمة لا تسقط بالتقادم والاعتداء الجنسى الجماعى المباشر والعلنى من ضباط وعساكر الشرطة العسكرية والامن العام على المتظاهرات والصحفيات والاعلاميات سواء مصريات او اجانب مما اثار علينا العالم و اصبحت سمعتنا بالحضيض مما سيؤثر على السياحة التى نتعيش منها ووقوفها سبب ازمتنا الاقتصادية الحالية علاوة على الملاحقات القضائة التى تمت وستتم عالميا بضوء طرش المجلس العسكرى وطرمخته على هذه الجرائم لانه من امر بها ولانه المستفيد من ارهاب الاعلام والشعب - الخلاصة

ان الشعب يجب ان يغير الوضع من مفعول به الى فاعل وينفض هذه الطغمات الشريرة التى تتحالف ضده و ضد مستقبل الشباب المصرى وضد تحقيق حلم الدولة الديموقراطية الحديثة نعم الشعب لايص بين الحاكمية لله والحاكمية للعسكر الشعب لايص بين الحاكمية لله والحاكمية للعسكر ولكن يجب ان تقوده الفئة المثقفة وتقنعه اى تنزل لمستواه وتناقشه بلغة سهلة غير متقعرة ولا متعالية ان الحاكمية يجب ان تكون للشعب لا لله ولا للخوان ولا للعسكر لان هذا هو الطريق للتحديث والتقدم والستر -

الستر هنا هو توفير لقمة العيش الاساسية لثمانين مليونا ومعها عمل مناسب وتعليم حديث و مسكن لائق و خدمات صحية وتقاعد غير مهين وهذه وظيفة اساسية لاى نظام محترم



#جاك_عطالله (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الخط طنطاوى يستخدم الانتهاك الجنسى للصحفيات و المتظاهرات لار ...
- الخبير طنطاوى يساعد صديقه اوباما لهدم ثورة شباب وول ستريت
- دولة بنى سلف ستقوم بعد
- -قصة الحاجة سنية السلفية مع انتخابات مجلس الشعب بدولة مصر ال ...
- دليل المواطن الذكى- كيف تسترجع وطنك المسروق بخمسة ايام
- ثوابت الاقباط والمجلس العسكرى ورسائل السماء
- الدولة السلفية- اذن واحدة وعين واحدة
- ناكلهم ماداموا احياء - سياسة المستعمر حاكم مصر
- اكرام الميت وقسمة الغرماء-دهس مصر عمدا
- الامبراطور طنطاوى دقلديانوس يبدأ حرب ابادة الاقباط بمذبحة ما ...
- قانون العزل السياسى - الاخوان - والاقباط
- نستنكر استخدام القوة المفرطة من الجيش والامن المركزى المصرى ...
- دكتوراه فى العناد للمجلس العسكرى
- مصر تتصومل من القاع- حكاية فريال سوريال
- حضانة المجلس العسكرى ولعبة التعلب فات
- دور الاقباط الوطنى فى منع موت المصريين عطشا وجوعا
- الخليفة اردوغان يتفقد رعاياه الجدد بالقاهرة وتونس وليبيا
- درس 11سبتمبر للارهاب- الشعوب لا تموت
- لماذا نقبل الدنية كمصريين ???? هل نحن اقل من ليبيا او تونس ا ...
- ايات الله طنطاوى واله -والشعب المصرى


المزيد.....




- كوريا الجنوبية والصراع الهادئ بين البوذية والمسيحية
- النخالة: المقاومة كانت تقاتل صفا واحدا لاسيما حماس والجهاد ا ...
- النخالة: السيد حسن هو شهيد فلسطين والاسلام والقدس وهو في قلو ...
- يهودي يطعن إسرائيلية بالقدس ويهتف -مسيحية-
- رئيس الاركان الايرانية اللواء باقري يستقبل أمين عام الجهاد ا ...
- قائد حرس الثورة الاسلامية يستقبل أمين عام حركة الجهاد الاسلا ...
- الاحتلال يفجر منازل في سلفيت ونابلس وإحدى آلياته تصدم مركبة ...
- بابا الفاتيكان يغادر سرير المستشفى
- تثبيت تردد قناة طيور الجنة شهر رمضان 2025 بأحلى أغاني لطفلك ...
- الرئيس الايراني بزشكيان يستقبل أمين عام حركة الجهاد الاسلامي ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جاك عطالله - يموت الزمار وايده بتلعب :الشعب المصرى لايص بين الحاكمية لله والحاكمية للعسكر