أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف - حول دور القوى اليسارية والتقدمية ومكانتها في ثورات الربيع العربي وما بعدها - بمناسبة الذكرى العاشرة لتأسيس الحوار المتمدن 2011 - أمير الحلو - أجوبة حول أسئلة الملف














المزيد.....


أجوبة حول أسئلة الملف


أمير الحلو

الحوار المتمدن-العدد: 3567 - 2011 / 12 / 5 - 19:27
المحور: ملف - حول دور القوى اليسارية والتقدمية ومكانتها في ثورات الربيع العربي وما بعدها - بمناسبة الذكرى العاشرة لتأسيس الحوار المتمدن 2011
    


1- لم تكن مشاركة هذه القوى فاعلة ومؤثرة في هذه الثورات التي اجتمعت فيها كافة المكونات والاطياف المعارضة لانظمة الحكم القائمة وعدم الاتفاق على قيادة موحدة أو منهاج وطني واضح المعالم ، لذلك فقد اختلطت القوى اليسارية والنقابات العمالية والاتحادات الجماهيرية مع قوى أخرى منظمة أو غير منظمة في القيام بالانتفاضات وتقديم التضحيات ، ولكنها لم تستطع إيضاح مناهجها التقدية الخاصة بها ويظهر أن القوى الرجعية والدينية تحاول القفز على مشاركة القوى التقدمية والاستئثار بالنتائج .
2- نعم فقد ضعف موقف القوى اليسارية والديمقراطية لعاملين أولهما اضطهاد السلطات لها وثانيهما عدم اتفاق هذه القوى على منهاج عمل وتعاون مشترك في حين كانت القوى الرجعية أكثر تنظيماً وتماسكاً وتمويلاً خارجياً .
3- يجب أن تعمل هذه القوى على تعزيز الممارسة الديمقراطية وتطرح برنامجاً لصالح الجماهير الفقيرة ، وتشارك في كل نشاطات الانتخابات لأيجاد مرتكز لها في المؤسسات التي ستنبثق ، ونبذ الخلافات بينها لتظهر بشكل قوي أمام الجهات الأخرى ومحاولة الحصول على اكبر تأييد شعبي ممكن .
4- على القوى الديمقراطية ان تستفيد من دروس الماضي وترك الأنانية وسياسة الاستحواذ وتكثيف جهودها وفق نقاط إلتقاء تمكنها من التلاحم في هذه المرحلة وتفويت الفرصة على القوى الرجعية من السيطرة على المؤسسات الديمقراطية .
5- نعم اعتقد ان ذلك هو الطريق الوحيد أمام القوى التقدمية في الدول العربية وهو ما يظهرها بمركز قوة وجعل الأخرين يحسبون لها حساباً ، مع ضرورة تنادي كل قوة تقدمية في بلد عربي الى الوقوف مع بقية القوى التقدمية إذا تعرضت الى التهميش أو الاضطهاد في أي دولة عربية .
6- اعتقد أنها تستطيع ، كما أن ذلك ضرورة تتطلبها المرحلة الراهنة وشيخوخة بعض القيادات السابقة وعدم التفاف الجماهير حولها .
7- أن تتبنى المنظمات التقدمية قضية المرأة ومشاركتها الفاعلة في المجتمع من خلال تعزيز دورها السياسي والثقافي والاجتماعي ، وأقترح وجود نسبة إجبارية من النساء في جميع المؤسسات .
8- لا نتمكن بشكل غير منظم ، ويحتاج الى أسلوب علمي مقنع في طرح برامجها ، مع تأكيدها على احترام طقوس كل جهة على أن لا يكون للدين أي دور في السياسة .
9- نعم يجب استخدام كل هذه التقنيات في ايصال رسالة القوى التقدمية .
10 - الحوار المتمدن هو بيتنا واطلالتنا على الفكر التقدمي ، واحيي مسيرته الناجحة وتمسكه بأخلاقيات الحوار



#أمير_الحلو (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الرسالة الثقافية
- بطولة الدوري في المال الحرام
- جولة معرفية
- أخبار بائسة
- وزير الداخلية
- ما أكو حكومة نشتكي على البق
- بعيدا عن البرودة
- سرقة الحرية والديمقراطية
- أبو ناظم بحر العلوم
- 63 عاما عجافا
- تحصين الثورات
- أكشفوا الحرامية والمرتشين
- تحنيط الحكام
- هل عراقيتنا ذنب أرتكبناه؟
- من هي أم الكبائر؟
- خطاب موحد
- آفة التزوير
- مخاطر التغطية على الفساد
- حركة التأريخ
- ديمقراطية إسرائيل


المزيد.....




- العراق يعلن مقتل -أبو خديجة- والي داعش ويعتبره -أحد أخطر الإ ...
- فؤاد حسين: التهديدات الآنية للمجتمع السوري والعراقي مشتركة و ...
- البحرية الملكية البريطانية تضبط مخدرات في بحر العرب
- غوتيريش: خفض واشنطن وعواصم أوروبية المساعدات الإنسانية جريمة ...
- مستوطنون إسرائيليون يخربون ممتلكات سكان قرية فلسطينية في الض ...
- نتنياهو يعلن قبوله خطة المبعوث ويتكوف ويتهم -حماس- برفضها
- الشرطة الألمانية تحقق في احتراق أربع سيارات تسلا في برلين (ص ...
- ترامب: الخبيث جو بايدن أدخلنا في فوضى كبيرة مع روسيا
- إعلام: -الناتو- يخطط لزيادة قدراته العسكرية بنسبة 30%
- تجارب الطفولة المؤلمة قد تزيد من خطر الإصابة بأمراض مزمنة


المزيد.....



المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ملف - حول دور القوى اليسارية والتقدمية ومكانتها في ثورات الربيع العربي وما بعدها - بمناسبة الذكرى العاشرة لتأسيس الحوار المتمدن 2011 - أمير الحلو - أجوبة حول أسئلة الملف