أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ديانا أحمد - يا الله يا من يكفر بك الإخوان والسلفيون منذ 1740 ومنذ 1928 ، متى تتدخل ؟















المزيد.....

يا الله يا من يكفر بك الإخوان والسلفيون منذ 1740 ومنذ 1928 ، متى تتدخل ؟


ديانا أحمد

الحوار المتمدن-العدد: 3543 - 2011 / 11 / 11 - 20:52
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


لو كان من أمر أفعله وأكرره طوال حياتى ، ولا أمر سواه ، لن أختار سوى أمرا واحدا وهو العمل الدؤوب باللسان والقلم واليد إن أمكن لإزالة آل سعود ومؤسستهم الدينية وإخوانهم وسلفييهم .. زوال السعودية وآل سعود وكهنتهم هو نجاة مصر ونجاة العالم العربى

وكم حز فى نفسى أن يتمكن اللعين عبد اللات السعودى من الشماتة فى القذافى الذى فضحه .. مثلما شمت المقبور فيصل لعنه الله فى هزيمة ناصر فى 1967 .. ومثلما شمت المقبور فهد فى ناصر السعيد .. ومثلما شمت آل سعود فى مصر وفى كثير من خصومهم وخصوم سلفيتهم الملعونة وإخوانيتهم المقيتة ..




أولا علينا أن نفرق بين المنجزات الغربية فى كافة مجالات الحياة والتى نؤمن بها ونحترمها ونأخذ بها .... ولا خصام لنا مع الشعوب الغربية ولا مع الأيديولوجيات السياسية الغربية ... خصامنا كله وخلافنا كله مع حكام الغرب ومع الخطة الإمبريالية الاستعمارية الغربية الحاقدة على الاشتراكية والحاقدة على العالم العربى والراغبة فى أن يبقى دوما منقوعا فى السلفية والاخوانية أى فى وحل وصديد التخلف والهمجية والحروب الأهلية والفتن الطائفية والمذهبية والدينية وفى الظلامية الأبدية ...



ثقوا بأن أمريكا وأوربا - الحكومة الأمريكية والحكومة البريطانية والفرنسية الخ - لا تزال همجية ووحشية وهى تدعى احترام حقوق الإنسان واحترام قيم المدنية والعلمانية ولكنها لا تطبق تلك القيم العظيمة إلا على شعوبها فقط .. أما معنا فى العالم العربى فهى تتعامل بأسلوب الحروب الصليبية والاستعمار القديم كما هى .. هى من صنعت ودعمت الكيان السعودى وال سعود والإخوان والسلفيين .. وهم خدمها منذ نشأتهم حتى اليوم وسيبقون على العهد معها ، يلعنونها فى العلن ويقبلون قدميها ذات الحافر ليلا ، ويسبحون بحمدها ليل نهار سرا ، ولها يسجدون كما سجد مصطفى عبد الجليل يوم خطبة تعدد الزوجات وشريعة الشيطان .. لم يسجد الله .. والله لا يتشرف بسجود هذا الوضيع له ، بل سجوده للشيطان ،





ومن لا يزال غبيا يظن لليوم أن الثورات الكاذبة الدجالة ستمتد للخليج وللممالك فهو حمار أصيل .. فدعوه على طبيعته فلا جدوى من إفهامه .. فلن يفهم ..

هذه ثورات الدجال كما سماها شيخ المسجد الأقصى .. ولأنه فلسطينى ويفهم بحكم معاناته ومعاناة شعبه يفهم ألاعيب أمريكا والناتو وإسرائيل .. علم أنها ثورات الدجال .

أمريكا تنهى وتصفى حساباتها بأسلوب العصابات والشماتة القذرة ضد كل خصومها ..

أسلوب رفع العلم الملكى القديم هو أسلوب أمريكى ظهر مع الخائن خادم أمريكا بوريس يلتسين أعاد رفع علم روسيا القيصرية .. كرسالة من أمريكا أنها ستمحو من التاريخ هذا العلم الأحمر المزين بنجمة ومنجل ومطرقة صفر اللون .. هذا العلم الذى يرمز للدولة التى دوختها وأتعبتها وأوقفتها عند حدها لسنوات وسنوات ..



نفس الأسلوب تم استعماله مع ليبيا وسوريا .. وحتى مع مصر ولكن بنسبة أقل ..



أمريكا تريد أن تنسى الأعلام التى ترمز لمن قاوموها وحاربوها ومانعوا ضدها .. تريد أن تنسى حقبة السوفييت وحقبة ناصر وحقبة القذافى وحقبة حافظ الأسد وبشار الأسد .. وذلك العلم المصرى الناصرى الوحدوى الذى تبنته سوريا من بعد مصر .. يضايق أمريكا والناتو جدا ويذكرها بناصر .. أمريكا تريد أن تنسى وينسى العالم من حاربوها ورفضوها ومنعوها وتصدوا لمخططاتها ..



وما فعله الملتحون "اسمهم الحركى الثوار" بالقذافى .. من تنكيل وشماتة ووحشية .. ثم نبش قبر والدته وحرق عظامها .. كلها بأوامر أمريكية وسعودية وإسرائيلية وأطلسية .. لأنه كان عدوا مريرا لهم .. على الأقل لم يدع فرصة لسبهم ولعنهم وفضحهم إلا واغتنمها .. وأشبعهم فضحا .. ونهض بعمليات مسلحة ضدهم لسنوات .. لم ينقم منه سوى السادات وإعلامه لأن الخائن ينقم من الشرفاء ولأن عميل أمريكا يكره من تكرههم أمريكا .. وتبعه مبارك وإعلامه على نفس الطريق .. وكذلك ينقم منه آل سعود والإخوان والسلفيون وغيرهم من عملاء أمريكا ..



أما الأغبياء والبلهاء فقد ظنوا ذلك جزاء إلهيا عادلا .. فلو كان كذلك أيها العباقرة فماذا عن مقتل الحسين سبط الرسول وأهل بيته أشنع قتلة .. وكذلك عثمان بن عفان .. ومقتل على بن أبى طالب بخنجر مسموم ، ويحيى الذى قطع رأسه مهرا لمومس هى سالومى ... إن كانت النهاية البشعة للإنسان دليلا على صلاحه أو فساده .. لكان يوحنا المعمدان أفسد الناس وكذلك الحسين بن على وكثير من الصحابة وآل البيت والأنبياء والمصلحين ....



أما الأغبياء والبلهاء فما زالوا يظنون أن ثورات الدجال هذه ستنتقل إلى الخليج .. كالمدعو خالد يوسف .. أما رأى - لا أراه الله - ما جرى فى البحرين وتم إجهاض الثورة البحرينية وانتهت .. أيها الأغبياء ، ثوراتكم ثورات أمريكية وسعودية وقطرية وأردوغانية ، إخوانية سلفية ، هدفها إزالة عملاء أمريكا الحليقين وأعداء أمريكا الحليقين فى شمال أفريقيا وجزء من آسيا ، فى الجمهوريات فقط ، ووضع عملاء أمريكا الملتحين ، أيها الأغبياء إن الله يضحك على بلاهتكم وغبائكم يا من ستقيمون الخلافة على منهاج آل سعود وهيلارى كلينتون وساركوزى ، على منهاج الناتو والإخوان والسلفيين ، لا على الإسلام .. الإسلام قد مات وانقرض منذ ولد ابن عبد الوهاب لعنه الله ، ومنذ ولد حسن البنا لعنه الله ، ومنذ ولد قبلهما ابن تيمية لعنه الله ، عليهم جميعا لعنة الله والملائكة والناس أجمعين ..



هل من شئ أدل على غباء شعوبنا ومثقفينا - ليس كلهم ولكن أكثريتهم الساحقة - ، من أن تسمى أمريكا خطتها لإحلال الإخوان والسلفيين محل رؤساء الجمهوريات العربية ، باسم "الثورات الشعبية" أو "الربيع العربى" ... كلاب لا تزال تنبح وتؤكد أن الربيع المزعوم سينتقل إلى الخليج .. والله لن تسمح أمريكا بذلك .. لماذا تريدون تضليل الناس وخداعهم أيها الملاعين أكثر من ذلك ... أما اكتفيتم من الصفعات التى تنزل ترن على أقفيتكم فى ليبيا الإخوانية السلفية وتونس الإخوانية السلفية .. تحتاجون للمزيد من الصفعات ؟ لا مانع .. المزيد من الصفعات يا إخوان وسلفيى مصر وسوريا واليمن والواق واق ..





ربك أوباما لما يريد .. أحلام الإخوان والسلفيين هتتحقق وكلامهم هيتصدق والغايب منهم هيعود



ربك الناتو لما يريد .. قلب مبارك يسلم وعيون رئيس الأركان العميل هتتكلم ولا شئ يبقى بعيد



ربك أوباما لما يريد.. الصعب بيتهون الحزن بيتلون طول ما الايد فى الايد



التمردات الإخوانية السلفية تبقى ثورات .. والأعلام القديمة المتعفنة تبقى أعلام الثورات .. والحرية والعدالة !! تبقى اسم حزب الإخوان .. والتحالف الديمقراطى يبقى تحالف الإظلاميين .. والنور !! يبقى اسم حزب السلفيين



خلعتم مبارك والقذافى وزين العابدين بن على .. ونصبتم مكانهم لفظ الجلالة الإخوانى السلفى والمصحف الإخوانى السلفى والله الإخوانى السلفى ووكلاءه أنبياء 1928-2011 (1928 بداية دين الإخوان) وأنبياء 1740-2011 (1740 بداية دين الوهابية السلفية) .. فكيف ستخلعونهم .. من يستطيع خلع الأنبياء ولو كانوا كذبة .. من يستطيع خلع الله ولو كان نصابا ..



النبى الجديد حازم أبو إسماعيل المنعوت بنعوت القوى الأمين موسى ، وبنعوت الصادق الأمين محمد .. النبى الجديد راشد الغنوشى .. النبى الجديد أسامة بن لادن .. النبى الجديد مصطفى عبد الجليل .. النبى الجديد عبد الحكيم بلحاج .. النبى الجديد رجب طيب أردوغان .. النبى الجديد عبد المنعم أبو الفتوح .. النبى الجديد محمد حسان .. النبى الجديد سليم العوا ... ما أكثر أنبيائنا وكلهم يأتيهم الوحى بأن يحكموا مصر وتونس وليبيا ، ويأتيهم الوحى بأن رسول الله محمد - رسول كان قبلهم واندثر دينه وقام دينهم على أنقاضه - لو شهد الناتو لتحالف معه .. وكان الأولى بهم أن يقولوا لو شهد رسول الله الناتو ، لعبده من دون الله ، وأصبح رسوله كما أنهم رسل أوباما ورسل الناتو ، ولتجنس بالجنسية الأمريكية ولأفتى بكفر القذافى وتحريم الصلاة عليه لأنه تجاسر وتجرأ على تحدى الإله الحقيقى أمريكا .. سيموت آل سعود ومعهم صكوك تشهد لهم بالإيمان والتقى وإتباع شرع الله ، ممهورة من الله نفسه لو أحبوا ، وهل يعلم أحد توقيع الله كيف يكون ... أوباما يعلم ، وكلينتون تعلم ، وساركوزى يعلم ، والإخوان والسلفيون يعلمون ويزورونه بإتقان .. هكذا الدنيا ، أموال النفط جعلت من آل سعود آلهة تمشى على الأرض وتموت كآلهة ..





مسلمونا فى مصر وغيرها تركوا عبادة الله - الذى كان يعبده محمد وصحبه وآل بيته والمسلمون حتى عام 1740 وفى رواية حتى عام 1928 - ، وعبدوا الناتو وحافظ سلامة ومحمد حسان والحوينى وعبد المنعم أبو الفتوح وأبو العلا ماضى وكافة آلهة الإخوان والسلفيين ..



حبر وقلم ولسان .. هذا كل سلاحنا .. فهل يغنى مع الأموال ومع الإله الناتو (تحت لفظ الجلالة المعتاد الموضوع فى حجرة عصام شرف يوجد اللفظ الحقيقى لإله عصام شرف وطنطاوى وعنان والإخوان والسلفيين ألا وهو أوباما ، أو الناتو) ..



حين تسمع الإخوانى والسلفى يتكلمان ، تحس أنك لو اطلعت على الله الآن لوجدته إخوانيا سلفيا ، لوجدته ملتحيا لحية مقملة كلحية السلفيين ، عبوسا مثلهم ، تكفيريا مثلهم ، ظلاميا مثلهم .. لو كان الله إخوانيا وسلفيا ، فليس الله الذى أعرفه وأعبده .. صرخ أحدهم فى أذنى : لقد كفر الذين قالوا إن الله هو حسن بن البنا .. لقد كفر الذين قالوا إن الله هو محمد بن عبد الوهاب .. لقد كفر الإخوان والسلفيون .. والحمد لله على كفرهم .. ولكن لماذا لا يعلن خبر كفرهم على الملأ .. العامة الضالون المخدوعون الذين يظنون أن رسولهم أبو إسماعيل مؤمنا تقيا أتقى من محمد بن عبد الله القرشى ذاته .. بل أتقى من الله ذاته ، يقول أبو إسماعيل لله : قم وأنا أقعد مكانك .. العامة الضالون الذين يعبدون مصطفى عبد الجليل الذى سجد لا للكعبة ولا لإله الكعبة .. بل للكعبة البيضاء فى واشنطن سجد مصطفى عبد أوباما .. نفس قبلة السلفيين والإخوان جميعا .. ولو وجهوا وجوههم للكعبة نفاقا ، يوجهون مؤخراتهم الحساسة لساداتهم ناكحيهم فى الكعبة البيضاء ، وكعبة بروكسل (مقر الناتو) ..



جعلتمونى ألعن أبى وأمى وأهلى .. وألعن بنى دينى جميعا .. وألعن بلدى .. وألعن نفسى .. لأننى مسلمة ولأننى مصرية .. ولأننى أعيش فى هذا العهد البائس القذر .. وأحيا تحت هذا القدر الأطلسى الأمريكى المرتشى .. ولأنهم لا يفهمون الخطة واللعبة .. إنك لا تهدى من أحببت .. ولكن الناتو يضلل من يشاء .. وما أكثر من أضلتهم الجزيرة القطرية بوحى من إلهها أوباما ..



إذا الإخوان والسلفيون يوما أرادوا الحُكم فلابد أن يستجيب الناتو .. لابد أن يستجيب أوباما .. لا تسبوا أوباما فهو القدر .. لا تسبوا الناتو فهو القدر ..



إلهنا الحقيقى ، الله الحقيقى - يا من يكفر بك الإخوان والسلفيون ويكفر بك الناتو وأوباما ، وسيذيقوننا فى الأيام والأشهر والسنوات القادمة أشد العذاب وجهنم الدنيوية لنكفر بك مثلهم ، يا من عبدك الأنبياء ومحمد وصحبه والمسلمون حتى 1740 وفى رواية حتى 1928- لماذا تركتنا .. نعم نحن ضعفاء .. نعم وكلتنا نحن أن نمنع الأشرار الإخوان والسلفيين من المتاجرة باسمك .. ولكنك تركتنا .. اعتبرنا قد متنا جميعا .. نحن العلمانيون قد متنا .. منا من خان ومنا من تراجع ومنا من ركع وسجد للحكام الجدد الأنبياء الجدد الإخوان والسلفيين .. فتصرف أنت .. اعتبرنا صفر على الشِمال .. اعتبرنا لا شئ .. من بقى من العلمانيين الأصلاء سيقف فى معركة انتحارية كما وقف الحسين السبط بن على وقد تخلى عنه الجميع إلا قلة قليلة (72) من أصحابه وآل بيته .. أنت من تقدر الآن على جالوت الأطلسى وجالوت الأمريكى وجالوت الإخوانى وجالوت السلفى وجالوت السعودى .. لم يعد جالوتا واحدا (جليات) .. ولم يعد من داود واحد فما بالك بما نحتاجه من ألف مقلاع وألف داود .. فافعلها رحمة بالأرض ، رحمة بالبشرية .. ارحمنا رجاء .. ارحمنا .. ارحمنا .. على الأقل لنتمكن من البقاء على عبادتك وعلى حبنا لك .. لئلا نكرهك .. لئلا نكره الإسلام .. لئلا نكره أنفسنا .. لئلا نكره القرآن كراهيتنا للسلفيين والإخوان ، وللناتو ولأوباما .. تدخل قبل أن تضيع مصر والعالم العربى ويضيع الإسلام ، الدين الذى كفر به الإخوان والسلفيون منذ 1740 وفى رواية منذ 1928 ، وما زالوا على كفرهم .. بل قبل أن تضيع كافة الأديان الإبراهيمية وكافة أديان العالم .. والبشرية جمعاء .. افعل شيئا .. أرهم بأسك .. فقد خذلنا الجميع .. وتخلى عنا الجميع .. وخاننا الجميع .. وبقينا قلة قليلة ..



#ديانا_أحمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أفضل الكتب التى قرأتها أو اقتنيتها فى حياتى
- عبد البارى عطوان يسخر جريدته القدس العربى لخدمة الإخوان والس ...
- الإخوان والسلفيون وتحريمهم مصافحة الرجل للمرأة نتيجة إصابتهم ...
- أغانى صلاح جاهين .. الوطنية والرومانسية
- مجلس القيادات النسائية فى العالم
- نساء شغلن منصب رئاسة الدولة على مستوى العالم - الجزء الثالث
- نساء شغلن منصب رئاسة الدولة على مستوى العالم - الجزء الثانى
- نساء شغلن منصب رئاسة الدولة على مستوى العالم
- نحو تطوير القمر الصناعى المصرى النايلسات وإضافة قنوات إليه
- الإخوان وخالقوهم السلفيون أقبح من يمثل الإسلام .. فلا تحزن م ...
- النشيد الوطنى الليبى .. قومية ، اقتداء بمصر الناصرية ، ممانع ...
- كارلوس لطوف وسكوته الغريب والمريب عن انتقاد الإخوان والسلفيي ...
- تكبيرات العيد الكاملة من مصر
- نحو بناء المساجد الحديثة فى القاهرة ومصر كلها على الطراز الم ...
- قناة وطنى الكبير .. قناة ليبية ناصرية عروبية اختفت الآن
- القرود السلفية والإخوانية تتقافز على كرسى الرئاسة المصرية ال ...
- حمدين صباحى ومكارم أخلاق السلفيين !!!
- وثيقة السلمى مهلهلة : لا إلغاء لمادة دين الدولة ، بقاء مبادئ ...
- معنى علم إيران
- قصة تمثال لاظوغلى


المزيد.....




- المجلس الفرنسي للديانة الإسلامية: مذكرة اعتقال نتنياهو بارقة ...
- ثبتها الآن.. تردد قناة طيور الجنة الجديد 2025 علي كافة الأقم ...
- عبد الإله بنكيران: الحركة الإسلامية تطلب مُلْكَ أبيها!
- المقاومة الإسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الأراضي ...
- المقاومة الإسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الاراضي ...
- المقاومة الاسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الاراضي ...
- ماذا نعرف عن الحاخام اليهودي الذي عُثر على جثته في الإمارات ...
- الاتحاد المسيحي الديمقراطي: لن نؤيد القرار حول تقديم صواريخ ...
- بن كيران: دور الإسلاميين ليس طلب السلطة وطوفان الأقصى هدية م ...
- مواقفه من الإسلام تثير الجدل.. من هو مسؤول مكافحة الإرهاب بإ ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ديانا أحمد - يا الله يا من يكفر بك الإخوان والسلفيون منذ 1740 ومنذ 1928 ، متى تتدخل ؟