أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جاسم عبدالله صالح - حزب البعث يُصاحب البائع ويُعاد الشاري من ذات البائع !














المزيد.....


حزب البعث يُصاحب البائع ويُعاد الشاري من ذات البائع !


جاسم عبدالله صالح

الحوار المتمدن-العدد: 3534 - 2011 / 11 / 2 - 22:25
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


حزب البعث يُصاحب البائع ويُعاد الشاري من ذات البائع !

أمة الشعارات شعارها " أمة عربية واحدة " !
وهي الأمة التي ضحكت على جهلهة باقي الأمم .....

يقول التقرير المفضوح :


( اني الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن ال الفيصل ال سعود اخبرت المندوب البريطاني السامي برسي كوكس الاف المرات موافقتي واعترافي بعدم وجود اي مشكلة بمنح فلسطين لليهود او حتى غير اليهود وفي هذا الصدد لن نتراجع عن موقفنا حتى يوم القيامة )

كشف هذه الوثيقة للمرة الاولى في مجلة العربي الكويتية الصادره عام 1972

وهنا تقرير كامل من مدونة إسلامية :
http://ahlalbeit12.blogspot.com/2011/10/blog-post_1346.html

هذه البيعة هي من سببت لنا كل حروبنا مع إسرائيل !

البعث راح يُعادي إسرائيل لأنها أشترت فلسطين وتودد للسعودية البائعة ! , كيف لا وقد أستثمر البعث أجساد النساء في سوريا لكي يحصد المال من الخليج وبالأخص من السعودية بلد الإيمان !؟
والأن يتودد لقطر أو بالأحرى للعربان بجامعاتهم الجاهلية ويُعادي الغرب " المسكين " اللذي لم ولن يتحرك إلا أن تكفلت قطر بكافة التسديدات المصرفية كما فعلت مع ليبيا حيث لم تتحرك ضمائر الغرب إلا حين تكفل أمير قطر بسداد كافة مصاريف الحرب على ليبيا !

واليوم يُطالعنا الإعلام الفاشل بخبر يقولون به "الشيخ حمد : نحن سعيدون بالوصول الى اتفاق مع الحكومة السورية " , وياترى ماهو الشيء اللذي تم الأتفاق عليه ؟
ديموقراطية مثلا ؟ يالها من مسخرة حقيقية , العرب ودولهم الأستبدادية سيطلبون من سوريا فتح ديموقراطية ؟ على أساس بلدانهم تشرشر ديموقراطية !

ياسادة إن البعث باعنا للعربان ويُتاجر فينا ليُخلص نفسه من الأزمة ! والأيام القليلة المُقبلة ستبين لنا كل هذه الحقائق !
والأتفاق سيكون تسليم السلطة للعربان مع ضمان عدم القصاص من البعثيين !

وعلى سيرة العربان إليكم مُترئسهم " غليون " !

مالفرق بين السيد غليون والأخوان المسلمين المعاونين له , وبين البعث ؟

جميعهم يقصون الأخر !

غليون نبذ الأكراد لأجل مطالبهم بأسقاط العروبة عن سوريا " الآرامية " !
ومن قبله البعث كان يفعل ذلك
والأخوان على شاكلتهم !

غليون نبذ حزب الآشوري الديموقراطي المعارض قبل أن يخلق غليون لأنه لايؤيد تدخل الأخوان المسلمين في المعارضة التي ضمها غليون لجماعته !
ومن قبله البعث فعل هذا مع الآشوريين سجن معظمهم ونفى الأخرين !
والأخوان على شاكلتهم !

غليون لا مانع لديه من شن حرب على سوريا من أي جهة كانت بهدف أسقاط النظام !
ومن قبله البعث فعل هذا لأجل مصالحه اللذي لم ولن يُمانع تدخل أيران وحزب الله في سوريا
والأخوان على شاكلتهم يُرحبون بالغرب الكافر لأجل الأنتقام من عدوهم اللدود " الشيعة وتوابعها " !


بحق كل ماهو مقدس لديكم أن تقولوا ليّ اليسو جميعاً " كمشة بدو" يتهافتون على السلطة بأقتتال ؟
إن من يدعون الديموقراطية وخصوصاً السيد غليون ؛ لم يُطالب بألغاء المادة الثالثة من الدستور لماذا ؟
هو ملحد فكيف سيعتلي السلطة ونص المادة تقول بأنه يجب أن يكون مسلم ! أم إن الموضوع فقط مُجرد أسماء؟ , يعني أمير المُلحدين مثلاً ؟


دُعيت للمؤتمر اللذي أقيم في فرنسا تحت أسم " مؤتمر علمانيو سوريا " ! وحين سألت أحد المُعارضين في برلين عن الحضور وإن كان غليون سيكون موجوداً أم لا فقال لي طبعاً فهو مُلحد ! إن كان العلماني المُعارض يقول هذا الكلام فلا عتب على الرُعاع الجهال ! يربط بين العلمانية والألحاد !
وحين رفضت الحضور لأن غليون موجود وكان ردي لا أحضر مكان يكون فيه شخص يضع يده في يد الأخوان المسلمين ! فأتاني الرد بكل برودة أعصاب :
لا نستطيع أبعاد الأخوان المسلمين عن الساحة السياسية !
ومنذو متى كان الأخوان المسلمين حزب سياسي ؟ , الكل يستغبي الكل !


أكتب بدون تركيز بسبب أقترابي من الأنهيار العصبي جراء " تهافت البدو " على تخريب سوريا !



#جاسم_عبدالله_صالح (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (7)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الرد على أسئلة المسلمين حول العلمانية
- محاكم التفتيش الإسلامية
- ماعلاقة أدولف هتلر و نابليون في الإسلام ؟ وهل أعتنقا الإسلام ...
- حزب البعث سيرحل بعد فرض بدونته علينا !
- سوريستان تُرحب بكل الأشقاء في مصرستان وتوابعها
- النفاق الديني !
- من يحكمنا في سوريا ؟


المزيد.....




- قائد حرس الثورة الاسلامية يستقبل أمين عام حركة الجهاد الاسلا ...
- الاحتلال يفجر منازل في سلفيت ونابلس وإحدى آلياته تصدم مركبة ...
- بابا الفاتيكان يغادر سرير المستشفى
- تثبيت تردد قناة طيور الجنة شهر رمضان 2025 بأحلى أغاني لطفلك ...
- الرئيس الايراني بزشكيان يستقبل أمين عام حركة الجهاد الاسلامي ...
- الرئيس بزشكيان: على الدول الإسلامية أن تعمل معا لإعادة إعمار ...
- أكمل الدين إحسان أوغلو لـ الشروق: تعزيز الشعور بالانتماء أكب ...
- من بابا الفاتيكان المقبل؟ هؤلاء أبرز الكرادلة المحتملين لخلا ...
- قائد حرس الثورة اللواء سلامي يستقبل أمين عام الجهاد الاسلامي ...
- أفضل تطبيقات إسلامية بدون انترنت لرمضان 2025 ???? قرآن وأدعي ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جاسم عبدالله صالح - حزب البعث يُصاحب البائع ويُعاد الشاري من ذات البائع !