أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - محمد سامي - العين الشريرة














المزيد.....

العين الشريرة


محمد سامي

الحوار المتمدن-العدد: 3531 - 2011 / 10 / 30 - 09:04
المحور: كتابات ساخرة
    


يحكى ان حسناء نابغة في العلم وتخصصت في شريعة السياسة وامتازت في علمها ودراستها . تتنقل بين الجامعات تلقي محاضرات ابنة عائلة .هذه الحسناء
الحسناء الطالبة استوت في طريقها إلى عالم العلم والتحصيل .
استطاعت إن تبلغ هدفها .............
سرعان ما لقفتها عين شريرة عين ليست كباقي العيون عين (علم الله) تحب الله وتعبده كثيرا هذه العين الشريرة قلبت حياة الحسناء إلى جحيم لم تكن تدرك الحسناء أنها ستصله يوما ............
المهم إن العين الشريرة اقترحت على عين الحسناء حق النظر والعطف إن أمكن لما لا؟ والعين الشريرة متمرسة في الدمع ولو كانت دمع تماسيح ....
طارت عين الحسناء لما رأت إن العين الشريرة زاغت عن الصواب وتجاوزت الحد وراغت نحو التحرش..........
بكت عين الحسناء وقررت النظر إلى عين الوالد الذي أفنى شبابه لرؤية عين حسنائه تعيش في الرخاء والطمأنينة..........
الحسناء لم تبلغ بعد سن العشرين. لما شاهدتها هذه العين الشريرة. انظروا ما كتبت العين الشريرة.اسالوا وابحثوا ..........
العين الشريرة بكت حتى تنظر في عين الحسناء الصغيرة. فالعين الشريرة لها من طول زمان خيوط جعلت الشر يتطاير من لبها.رغم أن هذه العين تنظر إلى الرب صباح مساء حسب الظاهر إذ الله يتولى السرائر..
. الاكيذ ن العين الشريرة بكت ونفثت شعرا ونثرا وما بينهما حتى تستطيع الخلود إلى العين الصغيرة الحسناء......
. وبعد طول زمان ورغم بعد المكان, والزمان استطاعت العين الشريرة أن تتلقف عين الحسناء.وتتحرش بها بنظر معسول إلى صدمت العين الصغيرة وسقطت في أحشاء العين الشريرة ,والتهمتها ومصت لبها البني مصا إلى أن كادت العين الصغيرة البنية أن تصاب العمى ......
لولا ان المص والعظ والنهش كان باسم الحلال الطيب ......
..



#محمد_سامي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جماهيرية مصطفى عبد الجليل الاسلامية !!!!
- فتوى القرضاوي ونوايا الاسلاميين اعدمت العقيد !!
- شلوم شاليط , الصفقة سامية فعلا لاتحزن !!!
- مصير العرب حكاما وشعوبا بين المنجل والمطرقة والماكدونالد !!!
- النفوذ السياسي والمالي تهديد للاصلاح بالمغرب ( السلطة القضائ ...
- لعبة انور مالك المكشوفة مع المخابرات الجزائرية والمغرب في صل ...
- حروف سوريا تستنجد باخواتها في روسيا ,...
- (سوريا )الاسد تلطخ سمعة اسم ( روسيا) بوتين وانتفاضتها قادمة ...
- القضاة المغاربة بين تبعية الودادية واستقلالية النادي !
- هل يحل القدافي ضيفا على خيمة زعيم البوليساريو ؟
- النظام الجزائري يكشف عن وجهه القبيح !!
- الجيش العربي السوري في عيد ميلاد بشار الاسد.
- كلمة للمهندس بن الصديق .الملك لايخلع ثوب الرضا عن الرعية (وا ...
- رشيد نيني في مصيدة جنح القانون الجنائي !
- الاستثناء المغربي من يسعى لكسره مرة اخرى ؟
- الحرب العربية العالمية الاسلامية القادمة .؟
- فضاعات العنيكري وظلم بوزبع عرقلا اصلاحات الملك محمد السادس
- طاعون الثورات العربية , من المستفيد ؟
- دماء واشلاء في الدكرى 23 للانقلاب الطبي للجنرال بنعلي !!!!!
- فوز قطر بتنظيم كأس العالم انتصار للامة العربية او للامبريالي ...


المزيد.....




- -البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو- في دور السينما مطلع 2025
- مهرجان مراكش يكرم المخرج الكندي ديفيد كروننبرغ
- أفلام تتناول المثلية الجنسية تطغى على النقاش في مهرجان مراكش ...
- الروائي إبراهيم فرغلي: الذكاء الاصطناعي وسيلة محدودي الموهبة ...
- المخرج الصربي أمير كوستوريتسا: أشعر أنني روسي
- بوتين يعلق على فيلم -شعب المسيح في عصرنا-
- من المسرح إلى -أم كلثوم-.. رحلة منى زكي بين المغامرة والتجدي ...
- مهرجان العراق الدولي للأطفال.. رسالة أمل واستثمار في المستقب ...
- بوراك أوزجيفيت في موسكو لتصوير مسلسل روسي
- تبادل معارض للفن في فترة حكم السلالات الإمبراطورية بين روسيا ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - محمد سامي - العين الشريرة