|
كذب السياسة في سباق مع سياسة الكذب .. والخسارة يتحملها العراق!!!
عبد الزهرة العيفاري
الحوار المتمدن-العدد: 3524 - 2011 / 10 / 23 - 20:14
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
• ان القوات الامريكية هي التي حررت العراق من الحكم الدموي للطاغية صـدام حسـيـن . وان عملية التحرير اقترنت بتجريده من الالة العسكرية العراقية التي كان يوجهها حيثما يشاء . اي ان جيوش التحالف ، والامريكية بالذات ، منعته من ذبح الالاف ، بل الملايين من العراقيين ، لو ان ازاحته كانت باسلوب المواجهة المباشرة معـه . • ان الحكومة العراقية تنوء تحت ضغط الاعلام المعادي للعراق بما في ذلك الضغط الايراني . كما ان الحكومة ساهمت بتمديد عمر الارهاب في البلاد وذلك بتخاذلها وعدم استعمالها للحزم والشدة لحماية الشعب وسمعة القوات المسلحة !! • من الضروري ان تزيل الحكومة حالة التشنج خلال هذه الايام لكي تستفيد من القوات الامريكية الى الحد الاقصى في الجانب العسكري خاصة . علما ان السياسة الصائبة ( برأينا ) تستدعي الطلب من الاصدقاء الامريكان كذلك معاونتنا بحل مشكلة المياه لدجلة والفرات ، ثم بمنع التهديدات من دول الجوار والحفاظ على امن منطقتنا الكردستانية . • يجب فضح المزايدات " الوطنية " الزائفة التي تريد تسويقها الميليشيات المشبوهة. ان ايران تريدنا ضعفاء لكي تسيطر على بلادنا . العياذ بالله من الكيان السياسي او رأسه اذا كانا لا يسمع منهما الا الاكاذيب والفبركة او نكران الحقـائق الناصعة والركض وراء الاوهام . العياذ بالله اذا ما جرى ذلك ابتغاء تسريب تصريحات واخبار مفبركة لتمريرمخططات تآمرية . والامــر يكــون ادهــى اذا مــا كان الكيان يسعى بالخفاء الى تحقيق " خدمة لتيارات ارهابية تعود لبلد اجنبي له مصلحة في التخـريب وبث الفرقة بين مواطنينا والعمل ضد وطننا في هذه الظروف التي لا تأمن فيها حتى من خيالك بسبب كثرة الاعداء والمخاتلة والتآمر على الساحات العراقية !!! . و من المقرف بالنسبة لنا ــ نحن العراقيين ــ ان السياسة عندنا اصبحت محملة سـراً وعلناً باوزاركثيرة . واشد ما اضر بالعملية السياسية برمتها هو انغماسها بعد السقوط بالطائفية والتعصب القومي و تلك المهزلة التي رافقت الانتخابات المشهورة بخداع المواطنين من جانب كيانات دينية ركبت الموجة المناهضة للقاعدة والارهاب عموماً . واتت بعناصر منها . وبالمناسبة ان المواطنين يتذكرون جيداً الطريقة التي ادت الى اغراق البرلمان " بنواب " اقل ما يقال عنهم انهم يفتقرون باكثريتهم الى مستوى ( النائب البرلماني ) ومجيئهم كان عن طريق احزاب ادعت الديمقراطية بالحاح ولجاجة بحيث صدق بهم المواطنون البسطاء واصحاب القلوب الطيبة !!! . وما يدعو الى العجب العجاب ان صناع الكذب السياسي غالباً ما تجدهم يفعلون ما يفعله عادة المكابرون والمتغطرسون . ولكنهم مع ذلك يشغلون اليوم كراسي في البرلمان . بينما هناك الف دليل ودليل على مروقهم وعدم استقامتهم السياسية ، وربما لهم تعامل مع الاجنبي ايضاً ضد وطنهم وشعبهم . وسوف لن يفيدهم اذن حج بيت الله الحرام حتى لو تكرر الحج عدة مرات !!! . ان هذه المقدمة عبارة عن صورة يألفها ويفهمها السياسيون عندنا . اولئك الذين سبق وان اكتوى الشعب بنار تصرفاتهم وتجاذباتهم على مدى السنين الثمان الاخيرة خاصة . و هم انفسهم ما زالوا يواصلون المناوشات فيما بينهم ، تاركين جانباً اهم شيء في الدنيا ، الا و هو مصير الوطن . تاركين البلاد تـتخبط بمستنقع من التخلف والفقر والمرض ، في هذا البلد النفطي والجيش الجرار من العلماء واصحاب الاختصاصات النادرة . وان السلطات على مدى السنوات الاخيرة لم تتخذ ايــة وسائل واقعية لأ لـغـاء البطالة والغلاء في الاسواق العراقية ، كما عجزت عن تقديم اشـد الخدمات ضرورة الى المواطنين !! . في حين قدم اقتصاديون وخبراء للحكومة مشاريع تخطيطية في الاقتصاد وتوصيات واقتراحات متتالية بخصوص كل ما تقدم وبصورة تفصيلية ، ولكن لا حياة لمن تنادي !! . والغريب كل الغرابة ان الكيانات السياسية عندنا ، بالرغم من اتخاذها السياسة لقباً فاصحابها لا يتخذون درساً من الحوادث السياسية الجارية بالقرب منهم تحت اسم الربيع العربي !!! حيث ( في دول الجوار ) نجد التقتيل قائمــاً ، والـبـلـدان تـذوي تحت مـعـاول التخريب، والضحايا ( الرخيصة ) اخذت تملأ البراري والقفار بجانب الاسلحة الحديثة المحترقة . في حين سياسيونا غارقون بمماحكاتهم وحزازاتهم التي كما يبدو مشوبة باجندة اما طائفية او قومية او انها مرتبطة باجندة تعود لدول الجوار !! . ففي الاشهر الاخيرة توالت المزايدات والشعـارات اثناء نشوب مشكلة المشاكل بالنسبة للـعراق ، الا وهي مغادرة القوات الامريكية عن بلادنا في ظروف عدم جاهزية قواتنا العسكرية وانكشاف اجوائنا وسمائنا اذا ما طرأ طارىء حربي وتعرضت بلادنا لهجوم ارهابي وعدوان اقليمي . ترى كيف نخاطب الحكومة واية لغة سنستعمل معها ادا ما ثبت ان الالحاح بطلب رحيل القوات الامريكية جاء بدفع من ايران وبواسطة عميلها مقتدى الصدر . وكما يبدو الان ان التيار الصدري المشبوه وضع المالكي في الزاوية لاجباره على تقـديم تلك الخدمة لايران . والمأساة تتجسم اكثر فاكثر عندما تحصل هذه الصفقة في هذه الايام بالذات حيث يمر نظام البعث السوري بلحظات الحشرجة التي تسبق الموت والانهيار . اذ ستـرافق سقوط النظام السوري الفاشي عملية رحـيـل ايران من الشرق الاوسط . وهنا خططت ايران ـــ كما يبدو ـــ جعل العراق هدفاً لها وذلك لملء الفراغ السياسي فيه بعد رحيل اميركا !!! . وربما ستقوم بسبب ذلك حرب اهلية تستهدف التيارات الدينية لابادتها ( باعتبارها الـمـسـبـب لاشعال تلك الحرب ) وستذهب ضحايا ونفوس عراقية بريئة لا يعرف عددها . واجد هنا من الواجب التوجه مباشرةً الى الـســيـد الــمــالــكــي الذي هو الرأس الاول في هذه الصورة ، لعله يتدارك الامر ويعيد حساباته طالما هو رأس الحكومة وبيده مفاتيح المشكلة العراقية القائمة . و اطالبه ـــ كمواطن عراقي ـــ بالاستماع الى ما يلي : • لا ينكر احد ، ان القوات الامريكية هي التي حررت العراق من الحكم الدموي للطاغية صـدام حسـيـن . وان عملية التحرير اقترنت بتجريد الدكتاتور من الالة العسكرية العراقية التي كان يوجهها حيثما يشاء ويبيد من يشاء بواسطتها . اي ان جيوش التحالف ، والامريكية بالذات ، حرمته من ذبح الالاف ، بل الملايين من العراقيين ، لو ان ازاحته كانت باسلوب المواجهة المباشرة معـه . وربما هذا الواقع ( اي تحرير العراق من البعث الصدامي بدون ان تتاح لصدام امكانة البطش العسكري بالعراقيين ) هو الذي اثار غضب الكثير والكثير من الجهات العـربية الرجعية والحكام العرب الذين رأى العالم جرائمهم ازاء شعوب بلدانهم . حيث ان الشعب العراقي كتب له النجاة على يد الامريكان . بل وان اميريكا دفعت لذلك دماء الالاف من جنودها . • ان ضحايانا الذين سقطوا صرعى بعد الخلاص من الحكم الفاشي لم يكونوا على يد قوات التحالف بل بالمفخخات والمتفجرات والكواتم التي يستعملها الارهابيون الاجانب وفلول النظام المقبورمن العصابات الداخلية . ان الاعلام العراقي الرسمي لم ينشر كما يجب هذه الحقيقة . وحتى انه يكرر عبارة " المقاومة الشريفة " !!! . والمقصود بها ضرب الامريكان . فهل ضرب الامريكان الذين حررونا يضفي شرفاًعلى الارهابيين القتلة ؟؟؟ ان الحكومة العراقية كانت ولا تزال تنوء تحت ضغط الاعلام المعادي للعراق بما في ذلك الـضـغـط الايــرانــي عــنــدمـا تـكـرر عبارة " المقاومة الشريفة " . كان الارهابيون يفجرون السيارات ليقتلوا عراقيين بالعمد ويصرح اعلامهم ان العمليات هذه ضدالقوات الامريكية مما يعني انهم يتمتعون بقتل العراقيين . كما ان الحكومة ساهمت بتمديد عمر الارهاب في البلاد وذلك بتخاذلها وعدم استعمالها الحزم والشدة لحماية الشعب وسمعة القوات المسلحة !! وقد تركت الحكومة الارهابيين المحكومين وفق القوانين العراقية يتمتعون بالحرية الشخصية الكاملة وهم في المعتقل . وهذا الامــر وحده يستدعي محاسبة المسؤولين عن الامن وقيادة القوات المسلحة . واذا يجري الكلام عن الامريكان ، فان لهم اخطاءهم هنا وهناك . الا ان الامريكان دكوا الاوكار الارهابية وفلول النظام القديم ! ولولاهم لما تحققت نجاحات ملموسة في محاربة الارهاب . ان رئاسة الحكومة ليست على مستوى المسؤولية . فالارهاب يصول ويجول ، والتيارات والميليشيات تنشر الرعب بين المواطنين بينما الحكومة ( وبرلمانها ) تناقش العفو عن المحكومين باحكام الارهاب . ان الحكومة توجه بذلك اهانة مباشرة ليس فقط للشعب بل ولشهدائه ايضاً . • اننا الان بحاجة الى قوات ضاربة . فقد اصبحنا اليوم " بفضل " حكامنا مسرحاً للانتهاكات والاستهزاء . واكثر من هذا ان الحكومة لا تسمع اصوات الشعب . وهي تستخف بالقوات الصديقة الى درجة ان التصريحات الرسمية تكاد تقول متى نتخلص من " الجنود الاجانب " !! في حين مدفعية ايران وطيران تركيا تفتك بمواطنينا وتقصف قرانا !! . ان اصوات الشعب تتعالى وتطالب بالاستفاد من القوات الامريكية بينما ايـــران ( بواسطة التيار الصدري والميليشيا التابعة له ) تلح على ترك الساحة العراقية سائبة لتعبث هي ببلادنا كما تشتهـي !!! . والغريب ان حكومتنا تركض امام الــعــمــائــم لتنفذ لها ماتريد وتسحق مصلحة شعبنا باقدامها . • من الضروري ان تعالج الحكومة الامر خلال هذه الايام وتستفيد من القوات الامريكية قدر المستطاع في الجانب العسكري وتبرم لذلك اتفاقات رسمية تنال رضا الطرفين علما ان السياسة الصائبة ( برأينا ) تستدعي الطلب من الاصدقاء الامريكان كذلك معاونتنا بحل مشكلة المياه لدجلة والفرات ، ثم بمنع التهديدات من دول الجوار والحفاظ على امن منطقتنا الكردستانية وسلامة اجوائنا المكشوفة لمن يريد الاعتداء . ان اهمال هذه المطاليب الشعبية من وجهة النظر السياسية يشكل استخفافاً بقضايانا الوطنية وسوف يطلب من الحكومة الاجابة على ذلك امام الشعب ان آجلاً او عاجلاً . !! • وللعلم ، ان قوى معينة تسعى لازالة حكومة المالكي وتحل محله . مع انه في تحالف معها .ولكن يبدو انها نجحت في ابعاده عن الشعب اولاً !!! . فيا دولة السيد المالكي ! انهم لن يرحموك . فالاجندة التي لديهم موضوعة لخدمة ( طائفة قـــم ) ويريدون العراق بقرة حلوب لاسيادهم . انهم اغبياء . فالعراق كشعب هــو موحد الصفوف و ليس مجـاميع طائفية . واذا حل الخطر فلن يتساهل بقضايا الوطن . انـــه يتألف من عشائرالدليم غرباً الى عشائر الجنوب ومن زاخو والموصل الى الفاو والبصرة . ان شعـبنا يضم الكرد والعرب . ويسكن على مساحة تمتد من جبال كردستان الى اهوار الجنوب . اما مثقفـونا فهم ينتمون الى نفس هذه الجماهير المتلاحمة . وانت ايها الاخ المالكي . تذكر : ان الشعب هو الضمانة . وعندما تخطأ مع الشعب فسوف لن يفيدك مقتدى اوعمــار او الشيخ حمودي او فلان الاعرجي . فهؤلاء ــ حسب رأي العارفين ــ رذاذ المجتمعات . وفي حالة انكشافهم قد يذهبون للاختفاء عند اصحاب تلك العمائم الذين سرقوا نـفـطـنـا وقـتـلوا ابـنـاءنــا باسلحة ( دولة الفقيه ) ليتوارون هناك عن انظار الناس . ان اغلبهم مطلوبون للقضاء . فكل ما ننتظره منك ان تكون مع الشعب . فالشعب ابقى واقوى . • ان اميركا ـــ كما يعرفها العالم ـــ دولة عظمى . وانها قدمت لنا ما لم يقدمه اقرب الناس لنا . هذه هي السياسة العالمية في عصرنا !!! نحن نعيش في عصر جديد في تطلعاته وعلاقاته . فليس من المصلحة الوطنية اغراق الساحة بالشعارات المتزمتة والاستعراضات العنجهية . بل العقل ، كل العقل ، في الاستحواذ على اقصى ما يمكن من القدرات الدفاعية لصالح قواتنا المسلحة . بل واكثر من هذا ان اقتصادنا مهدم ومدننا مخربة وشبابنا تائه وهائم في الشوارع الوسخة . ولذا يجب علينا ان نتطلع الى الحصول على مساعدات من اصدقائنا في كافة المجالات الصحية والتعليمية وبناء الجامعات بلغاتها الاجنبية وتثبيت حقوقنا بالمياه لانهارنا وحفظ حدودنا الدولية وسلامة كردستاننا العزيزة من الاعتداءات الاجنبية .
#عبد_الزهرة_العيفاري (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
هل المؤامرة تقترب من بغداد ؟؟؟
-
الفيدرالية والتخطيط الاقتصادي المركزي في العراق !!!
-
قتل وموت .... وبقربهمالعب بمستقبل شعب !!!
-
على خلفية الثورات الوطنية العربية / نحو ثورة اقتصادية واداري
...
-
على خلفية الثورات الوطنية العربية ماذا يجب علينا عمله في الع
...
-
هل المطلوب ازالة النظام السوري ام الحوار معه !!!
-
اصحاب الكفاءلت ... وآفاق اشتراكهم بالبناء والاعمار والتخطيط
...
-
هديتهم للشعب السوري في رمضان الرصاص والدم فقط !
-
جماعة جريدة - قاسيون - السورية في حيرة من امرهم !!
-
هل تستطيع الحكومة العراقية الدفاع عن الوطن من الخطر الايراني
...
-
الامة العراقية ... مضطهدة دائما ً ياصاح!!!
-
عودة الى اشكالية المائة يوم ، ولكن من زاوية اخرى القسم الثا
...
-
عودة الى اشكالية المائة يوم ، ولكن من زاوية اخرى
-
بحث سياسي في موضوع - وكلاء التأثير - والطابور الخامس في البل
...
-
حول مقتل ابن لادن ... واشكالية الطابور الخامس
-
في بلداننا توجد صورتان للموت
-
ايران العمائم والبعث الفاشي قوتان متحالفتان لاضعاف دولنا وسح
...
-
وهكذا .. ظهر ا لقذا في على حقيقته الارهابية
-
- بطولات فارغة - داخل - مجلس الثعب - في سوريا
-
لنحذ ر من الا نزلا ق الطا ئفي
المزيد.....
-
كوريا الجنوبية.. المحكمة الدستورية تعقد أول جلسة تحضيرية لمح
...
-
لماذا تريد أمة المليار ونصف المليار المزيد من الأطفال؟
-
ما صحة ضرورة التخلي عن السكر؟
-
هل توجد حضارات خارج كوكب الأرض؟
-
OpenAI تبحث إمكانية تطوير روبوت ذكي
-
بوتين: التعاون بين روسيا وكوريا الشمالية يلبي المصالح الأساس
...
-
دونالد ترامب وعد بوقف جنون التحول الجنسي في أمريكا
-
تركيا تُرتّب البيت السوري على طريقتها
-
إسرائيل.. إصابات وتعليق العمل في مطار بن غوريون بسبب صاروخ م
...
-
الجمعية الوطنية في كوريا الجنوبية تعتزم التصويت على عزل الرئ
...
المزيد.....
-
لبنان: أزمة غذاء في ظل الحرب والاستغلال الرأسمالي
/ غسان مكارم
-
إرادة الشعوب ستسقط مشروع الشرق الأوسط الجديد الصهيو- أمريكي-
...
/ محمد حسن خليل
-
المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024
/ غازي الصوراني
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
المزيد.....
|