أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - حامد الزبيدي - لنتذكر معا ....حاكما اسمه القذافي














المزيد.....

لنتذكر معا ....حاكما اسمه القذافي


حامد الزبيدي

الحوار المتمدن-العدد: 3521 - 2011 / 10 / 20 - 19:30
المحور: كتابات ساخرة
    


دعونا نتذكر احد خطابات القذافي في ......... بدايات الثورة الليبية......

خرج القذافي على شعبه بخطاب ناري
فهدد وتوعد...وصمت ...ثم قال بعد طول صفنة....

لا رجوع الى الإمام
انا الأب والرب
أنا ألقذافي ..انا من قذف امريكا بأنواع الشتائم والسباب
وركع الصين وفرنسا والبسها الحجاب
وسألقنكم الدروس والعبر ..كيف تجرأون وتحرقوا كتابي الأخضر
لقد انزله الوحي علي وانا في خيمتي أتبخر
سيف الإسلام هو القدوة وان لم ينفعكم فاستعملوه حدوة
وخميس فيكم مثل ابليس ...فلا تعملوا هيص بيص
الغد مضى واليوم قضى
اخرجوا الليلة ابتدأ من الغد
والثعلب فات فات ...ارموا وراه سبع احجارات
ابن اوى وكع بالطاوة
مديت ايدي اطلعوا
بخل علية وما مد لي اصبعوا
ما بكم ...ها
افسدكم الفيس بوك..... والتويتر لوك
غدا سأحرر الجزيرة وادخل بنغازي فاتحا ومقلما ...مثل الفرسان من بني حسان
سلموا السلاح أيها الجرذان إلى حمايتي النسوان
البارحة كنت فخورا بكم امام الشعوب ...تهتفون لي من الفجر حتى الغروب
اخص عليكم ...اخص ...مكبسلين ...مقملين ...جرذان بدون اذان
تركضون وراء السراب......لماذا لا تركضون في الاولمبياد وتجيبونة ميداليات
مكبسلين... مقملين... جرذان بدون أذان.........

( وليتذكر الشعب العربي هؤلاء القادة المسخ الذين ابتليت شعوبنا بهم ...!!!! لكي لا تأتي لنا رياح الربيع العربي مرة اخرى بمثلهم).

حامد الزبيدي
20-10-2011



#حامد_الزبيدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حرب الدجاج
- بغداد...عاشقة حتى اخر رمق
- الف.. باء...ميناء
- وطن بلا جدران
- حكاية موظف .....(م)
- العواصف الترابية في العراق
- العراق بعد......9/4
- حسون الامريكي
- الديك الفصيح من البيضة يصيح-1
- احترامي للحرامي
- كومة احجار ولا هالجار
- الى من يهمه الامر....سرجون الاول
- اللهم عجرم سياسينا
- الحلم القديم الجديد
- الرقص على انغام موسيقى الراب ستان


المزيد.....




- فنان أمريكي شهير يكشف عن مثليته الجنسية
- موسكو.. انطلاق أيام الثقافة البحرينية
- مسلسل الطائر الرفراف الحلقة 84 مترجمة بجودة عالية قصة عشق
- إبراهيم نصر الله: عمر الرجال أطول من الإمبراطوريات
- الفلسطينية لينا خلف تفاحة تفوز بجائزة الكتاب الوطني للشعر
- يفوز بيرسيفال إيفرت بجائزة الكتاب الوطني للرواية
- معروف الدواليبي.. الشيخ الأحمر الذي لا يحب العسكر ولا يحبه ا ...
- نائب أوكراني يكشف مسرحية زيلينسكي الفاشلة أمام البرلمان بعد ...
- مايكروسوفت تطلق تطبيقا جديدا للترجمة الفورية
- مصر.. اقتحام مكتب المخرج الشهير خالد يوسف ومطالبته بفيلم عن ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - حامد الزبيدي - لنتذكر معا ....حاكما اسمه القذافي