ليلى يوسف
الحوار المتمدن-العدد: 3518 - 2011 / 10 / 16 - 10:47
المحور:
الادب والفن
طفله و وحدة صحراء كفيفه...
و شمس ساديه.. كقلب متحجر هجره الحب فى ذروة النشوى
فادمن انتقامه..
دموع و عطش يمتد لافق اللا منتهى..
و صباره تنبت من يقين الرؤى ..
وطفله تقتات مٌر صباره..
قربانا و فداء احملها و تحملنى لسنوات..
طفله بقلب صباره و صباره بقلب طفله...
و طريق طويل مضبب قد اوشك على الانتهاء...
قد اوشك على الابتداء...
كثمره لا تفصح عن جوهرها حتى بلوغ قلبها ...
وعلامات كونيه بصحة اتجاه بوصلتك...
و اّبار زمزم تتفجر على اطراف القلب..
و روح ثمله قد اتمت ركوعها و سجودها على عتبات النيرفانا الاولى..
و بوابات قدس اقداس تتفتح على انوار قادمه..
وشيىء غير معرف.. كروح مبهمه
تهدهدنى باغانى الطفولة البكر
تخلع عنى الجسد البالى
تلبسنى موتى الجميل
توشمنى بالقصيدة الاخيره
بأخر بيت شعر
لنمضى معا صعودا
من هنا... الى هناك
#ليلى_يوسف (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟