|
كلمات في عشق النساء . نص من أدب الرسائل
أحمد الناصري
الحوار المتمدن-العدد: 1045 - 2004 / 12 / 12 - 10:50
المحور:
الادب والفن
سيدتي الحبيبة الغالية : يا امرأة الصدق والقرب والألفة والمحبة ، وأيام الخصب من تموز إلى النهرين وبحر السنوات والوجود والخلود والبقاء والعدم !!
إنك تعرفين إن لكل امرأة رائحة ولون ورنين ومعنى ، لكل امرأة حروف مبهمة تشبه الضوء البعيد ، وتشبه اللارؤيا والغموض الجميل ....... لكل امرأة بقايا في التراب والطين والماء وحتى الرماد أحيانا تتركها رموشها المذهلة في إغفاءة متعمدة ، بينما تظل أصابعها النبية تعبث في هواء الصمت ، أوفي هواء الوجود !!
لكل امرأة أشياء خاصة تتعلق بطينها التي لم تأت من ضلع أحد ، وأشياء أخرى سرية و مختلفة ، وكلها معاني جديدة تأتي من العدم الحقيقي الكائن في لحظة الاكتشاف والتلاقي ....... !! هل تملكين كل المواصفات التي أردتها وكونتها عنك ، والتي بحثت عنها طويلا ............... !!
دائما أبحث عن امرأة مشعة كالنجم القريب ، في لحظة تلاقي العيون ، وامرأة كالنجم الموغل في البعد يمكن الوصول أليه في الواقع كما في التخيل ، أو قد لا أصل أليه ، فيبقى نجما مشعا وواقعيا وقريبا ومتخيلا أيضا !!
إذن أنت حققت وجودك الكوني في كل الحالات ، والسبب ببساطة لأنك موجودة أصلا ، أو أنك أصل الوجود الطبيعي الذي لا يحتاج إلى مشقة الاكتشاف ، لكنه يؤكد متعة لحظة الكشف !!
كم أتطلع إلى امرأة تمسك بالحلم الحقيقي وبالطاقة العملية المشعة ، لتصنع منها بوابات خيالية ، وحقول حالمة تقودك إلى فسحة الحياة ، ومربع البيت والعائلة ، الذي يشع بالسعادة الواقعية والحياة الحقيقية المكللة بالحلم المنثال على الدنيا !! وإذا كنت كذلك فأنت التي ترقبتها في زمان الانتظار الجميل !!
إذن كم يحق لي أن أحب ذلك التلاقي الغامض والأكيد الذي حصل في لحظة تلاقي عاطفي وعقلي جميل ومبجل وأليف ، وأنتج هذا المدهش والعجيب الذي أسمه علاقة ورابطة وتوحد ويسمى المشترك أيضا !! هذا المشترك الذي يتحول فيه الاثنان إلى واحد ، إلى شجرة واحدة ، إلى كائن واحد جديد أو آخر !!
مجدا لك يا شجرة العلاقة التي سيكون أسمها شجرة العائلة .....كم سنتفئ في ظلالك المتمددة ، وكم سنأكل من ثمرك الشهي الجني الطيب !!
أكشفت بغتة إن قبضة يدك تشبه قلبي ، أضمها إلى صدري لتصبح قلبي وأعيش مطمئنا سعيدا ................. أعطيني أصابعك لتمتد شرايين لدمي المسفوح والصادق ، دمي المهدد بالصدق والضياع ، ليمر ماء الحب بيننا ، ويمر إلى الروح والجسد ، ويختلط بين عالميين ، هما روحينا وجسدينا ، ثم يرحل في بلازما الخيال !!
دائما تتحرك ملامحك بسرعة بين مجال العين ومساحة الذاكرة الحادة ، بين التحسر واللحظة الماكرة.......لتمر أطيافك وتطير أمامي ، تحاصرني في النهارات وفي الليل ، تسأل عنك ، تسألني عنا ، وقد تخاف منا وتخاف علينا ................. وجهي المحاصر يتطلع نحو نقطة المشتهى والمنتهى والوجود التي هي أنت !! وجهي المحاصر يتطامن مع كل الوجوه الأليفة التي يشكلها وجهك المتطامن أيضا !!
كيف تحولت بهذه السرعة وهذا الثبات الحقيقي المتمرس فيّ ، والموجود معي ، والكائن والدائر في دمي ، إلى من يقف معي وأمامي ليل نهار يترصد ني ويدلني ويأخذ بيدي إليك ........ ويزورني حتى في الجب ، وفي العزلة والوحدة ، كيف استطعت أن تكوني الشيء الغامض والواضح والمدهش ، في آن واحد ، ودفعة واحدة وبشكل نهائي وأخير !!
إنك صانعة حالة من قرب ومودة وألفة وسعادة ، إنك تصنعين موجات من المحبة ، كموجات البحر المتتالية والعابثة ، وهي تصافح صخور الشاطيء ، فهي لا تنقطع ، لا تمل ، لا تتعب ولا تتوقف ، موجة أثر موجة من ماء الحياة ، كالتنفس كالسعادة الدائمة !!
إنك قريبة يوميا عندما تكونين معي ، أو عندما تكونين في مكان آخر ، حيث أحملك في دمي ، تتحركين بين القلب والعين ، فأراك وأشمك وألمسك ، فأنام مستريحا حالما مطمئنا ، بأن لي جسد آخر يتفقدني وقت ضياع جسدي المهدد باللعنات والطعنات !!عندها أنام مستريحا ، حالما باللقاء الجديد ، وبزخات القبل ، التقبيل فوق اليدين ، فوق الجبين الرائع ، فوق الوجنتين المشتعلتين اللامعتين ، فوق الروح ، عندها تهدأ الروح وتضحك وتطمئن !!
الآن أعرفك تماما ، كما لو إني عرفتك منذ قرون ، الوجه الثابت في الإرث وفي الصورة ، والملامح حيث الرسم و الملامح الأولى ، والهيئة ذات الهيئة المنصوص عليها في السطر الأول لوجودي ، وانك تلخيص كامل لحياتي العاطفية الشفافة والجميلة ، انك التجسيد الذي راقبته وانتظرته وبحثت عنه ، ثم اهتديت إليه أخيرا ، مستدلا بعين القلب ، وقد سقطت فوق هدية الحياة التي انتظرتني في دروب العمر طويلا ...... وكان لابد للمجسات الحساسة والبالغة الرهافة ، أن تصل إلى ثمرة نادرة ، هي ثمرة حياتي وعقلي وأيامي الماضية والآتية ، وهي لحظة الاستقرار للساعات والأيام القادمة ، حيث تتحول كل ساعة إلى زهرة أهديها إلى عينيك والى يديك المقدسة ، كل ساعة تعني زهرة زنبق تكلل رأسك وهامتك المكللة بالعلاقة النبية وحدائق الوقت!!
كم ضعت ، وكم زلت قدمي ، وكم راح الوقت سدى ......... لكنني اهتديت أليك .......... واهتديت بك . ثم حاصرني الحنين أليك ، حاصرني الحنين ألي ، وطوقني الحصار بك ...... شكرا لذاك الحصار الذكي ، ذاك الحصار المفيد ، هذا الحصار الأبدي الجميل المقيم !!!!!
سيدتي الغالية : الحياة بالنسبة لي هي جدل اكتشاف المحبة ، وجدل اكتشاف الجمال ، وهي جدل البحث عن حل لكل قضايا الحياة المتنوعة ، وكنت حلا جميلا لمسألة عالقة ودائمة ، وهي مسألة الجمال !! فقد كانت الحياة بالنسبة لي بستان زهور واسع ، ولكن للإنسان الحق في اختيار زهرة واحدة من بين ملايين الأزهار ، وقد اخترتك يا زهرة المحبة ، ويا زهرة الروح !!
زهرتي الحبيبة : سأسقي وردتي الأبدية العالية بماء القلب والحنين ، وماء العين والنظر ، كما بالمحبة والثقة وعسل الروح الطاهر ، وأطل عليها من شرفة الروح الشرقية.... لكنني أتسائل هل يكفي كل ذلك لكي تعيش وتستمر وردة صغيرة وعجيبة ، وردة نادرة وخاصة هي وردة الحياة ؟؟ وبماذا علينا أن نسقيها ونحميها كي تدوم ؟؟
سيدتي الحبيبة : إن طاقة الحب المشعة من اليدين ومن الجسد ومن العينين والأحلام والأصابع والروح سوف تزداد وتشتعل وتتصاعد يوميا ، وعلينا الاهتمام والاحتماء بهذه الطاقة المشعة ، والتي تسير الروح وتهديها نحو أفق جميل قد لا نعرفه تماما ............... علينا أن نهتم ونهتدي بطاقة الروح المشعة ، وأن نحميها بين الضلوع متقدة ساطعة لا تخفت ولا تهدأ . لكنني أعرف يا حبيبتي أن الحياة ليست سهلة ، وليست جامدة ، إنما هي حركة متصلة ودائمة ولا تتوقف عند حد معين ، وتحتاج إلى جهد وجد دائمين وعمل يومي دائم ، كي نقيم حديقة العائلة ونصنع مساحات الراحة والفيء الجميل !! إننا كلينا نملك الإمكانية والاستعداد لتكوين حياة واعية وجميلة وشفافة حياة عاقلة ومريحة ، فأنت تعرفين كم أكره الحياة البليدة السطحية المتكررة ، كما اكره الحياة الشكلية الفارغة التي لا تنتج وعيا فرديا أو جماعيا ، وأنني أتطلع إلى الفرح الإنساني البسيط والعميق ، الفرح الفسيح الذي يتسع لمشاعر ورغبات الإنسان !! وأنني أصنع هذا الفرح بأصابعي وأقدمه بطبق من محبة تحت قدميك المقدستين .
من الحنين البيني المشتعل دائما إلى كل الأشياء الراقية ، إلى الموسيقى الذكية والنادرة ، وكل علامات وإشارات الجسد والرقص المسجلة في دفاتر الأيام والغناء الفسيح النابع من مكامن الروح العميقة والموجة إليها ، إلى مجالات العمل الجماعي الخارجي المثمر والمفيد تتشكل لحظات الحياة المتصلة ، حياتنا الماضية وحياتنا القادمة بقوة قناعتنا وتفاهمنا اليومي والدائم .
عندما امتدت أيدينا نحونا وتشابكت ، رقصت رقصة العمر الصاخبة وقام الضجيج المريح ، وقام الزحام ، منذ تلك اللحظة حيت اهتدت أيدينا في لحظة التلاقي والمصافحة ، والتقت العيون في النقطة الصالحة ، صار عمري خياليا وجديدا ، وصار أسمي جديدا ، وأصبح لي مزاج آخر ........... وصار طعم الهواء مختلفا ، والمساءات لينة ، والأرصفة أليفة وهادئة ومريحة ، رغم كل الضجيج والصخب الخارجي .... صار الليل طويلا وقصيرا في آن !! وصار القمر يطلع ويطل عليّ كل ليلة من المساء إلى المساء دون غياب !! حتى بريق النجوم أختلف !! النهار صار يضحك معي ويهمس بكلمات محببة ............. صدقي .. لقد أختلف الهواء المحيط ، كما أختلف المساء ، ووجبات الأكل وطعمه ، وساعات النوم ، وساعات الفرح وقد ازدادت ، وساعات الحزن الثقيل الأسود وقد تقلصت إلى الانعدام ، وأزداد بريق الألوان ........... فشكرا الى التي وسعت اللون الأخضر في روحي ، ومسحت الرماد من فوق عيوني ...............
سيدتي الحبيبة الغالية : سأصنع بأصابعي ودموعي وكل ما أملك ، بما ملكت يديّ ، بيتا للعلاقة ... بستانا للعلاقة............مدينة للعلاقة........... خيمة للعلاقة .... قمرا منيرا للعلاقة ... بحرا للعلاقة..........جبلا للعلاقة... سماء للعلاقة ..أشجارا للعلاقة .... مدرسة للعلاقة....حديقة للعلاقة نزرع فيها وردة جديدة أسمها وردة العلاقة !!!
سيدتي الحبيبة : تعالي بسرعة ودائما ألي كي تخف حرقة الوجع والتفكير والانتظار اليومي ، حرقة الفقد والخسارة والانتظار لحظة لحظة ، وهي تقطر كالرصاص الثقيل وهو ينصهر فوق جروح الروح المفتوحة ، في يوميات الانتظار الحارق الذي لا ينطفيْ إلا مع زخات القبل من الروح إلى الروح !!
لازالت أغنية ماجدة الرومي تدور في دمي ، تدور في غرفتي .... بحبك .... بحبك ...بحبك... بحبك ..وألا سأموت ( من عندي ) !!
أذن كم هو واضح وجميل إتفاقنا المشرق ، كم هي صلبة علاقتنا ، لأنها مزيج من كيماوية العاطفة والعقل بنسب شفافة ، تستند إلى عهد عاطفي لا يحتاج إلى تدوين أو تسجيل ... إن علاقتنا منحوتة جميلة إشتغلتها أصابعنا بعناية فائقة ، إنها منحوتة من حجر صلب وقاسي ، لكنه شفاف جدا من الخارج ، ومشع بالألوان الزاهية ....... سألتزم أمامك التزامي بحب أمي ومدينتي الأولى ، والتمسك بلون عيني ، وتطلعي الهائل نحو حياة ذكية ، صادقة ، مثمرة جميلة وسعيدة ، مبنية على التفاهم والثقة المطلقة !!
غاليتي : أسمعي هذه الكلمات .. لم تعد وحدك .. لن تمضي في الدروب الغريبة والبعيدة وحدك .. لن تحزن أو تفرح وحدك .. لن تأكل وحدك .. لن تسمع أغنيتك المحببة وحدك .. لن تقطع المشوار المسائي الأليف وحدك .. لم تعد تركب الباص العمومي وحدك ..أصبح لديك رقما سريا خاصا في دليل الهاتف يهتدي له القلب باللمس أو الهمس .. لم تعد وحدك فقد صار لك شريك جميل ، تريده يشبه الناس كما يشبه الملائكة !! لم تعد وحدك صار لك شباكا آخر تطل منه على جغرافية الروح والجسد ..صار لك موعد ثابت ، موعد دائم تنثر فيه ماء المودة فوق السهول ، صار لك قلبا آخر وعيون أخرى أضافية لترى فيها ما لا يرى ، وتدرك وتمسك بالآتي ، وأيادي رقيقة كأيدي الأطفال !!
سيدتي : أريدك إن تشبهين كل النساء ، ولا تشبهين ألا نفسك ، لك ألوانك ، لك فراشاتك ، تتوج رأسك وتحط فوق الجبين الحبيب .. لك حروفك الغامضة ... أريدك بسيطة كالماء ، واضحة كالكلمات ، طيبة كالأطفال ، ثابتة كالأشجار ، رائعة كالفرح ، مجلوة كالقمر في التمام ، مشرقة كالفجر الربيعي المفاجيْ !! أرديك قوية كالأمهات الملائكة ، مقيمة وراء دريئة الحب والشفافية والرقة والجمال الأنثوي الرقيق ، واقفة تلوحين لي في موعدنا القادم !! أريدك واعية كالنساء الجميلات ، فأروع درجات الجمال النسائي هو وعي الجمال الحسي والجسدي والعقلي للمرأة والإنسان ، والمزج الذكي والخلط الجميل بين الجسد والعقل ، وعدم تقديم شيء على آخر، حتى لا يخرب أحدهم ، فمثلا تتحول المرأة إلى قطعة كماليات شكلية معلقة على حائط ما ، وتفقد إنسانيتها الغالية التي تتجسد بجمال المرأة الواعي ، لخاصيتها الأنثوية الراقية والمقدسة ، أي الوعي بهذا الجمال الجسدي ، حيث أن المرأة من المقدسات التي خلقتها الحياة في لحظة واضحة وخاصة ، وقدمتها إلى الكون كجسد واعي !! أن المرأة جسد عاقل ومقدس !!
صديقتي الغالية : أنت تعرفين آرائي بصدد المرأة وعن المرأة ، سيتسع الوقت لحديث لاينتهي عنها ولها، أو عنك ولك ، فكلاكما واحد ، وسيتسع الوقت القادم لاختبار هذه الأفكار وتطبيقها ، إنها عصارة الاكتشاف المذهل والدراسة والمعرفة ، وعفوية الإنسان ، من أول درس ، حليب أمي ، إلى الميثولوجيا والأديان المتعددة والخرافة الحقيقة ، وكل كتب وتجارب العشق والنساء والحياة إلى أهم وأجمل درس الذي تعلميه بين يديك ، فأنت الكتاب الأخير في العشق !!
كل أغاني الملكة فيروز لك ، وأسراب عصافير ، ورفوف سنونو ، فراشات بيضاء فقط ، بطاقات عشق ، ونبيذ معتق ، وأوراق عشق وحب ، وزنبق بلدي ، ليالي بيضاء مدورة ، ورد جبلي ، كل هذا وأكثر لك .. سأقدمه تحت قدميك ، بعد جهد ومثابرة لصنع بيت العلاقة الشفيف ، لنضمن المستقبل للعلاقة ، وورد العلاقة المقدسة التي ستكون أسماءه .......... !! في الختام لابد لي أن اقسم بدمي المهدد وعيون أمي ، وعيونك ، أن نظل معا مادمنا نتنفس أوقع بصدقي على (عهد العلاقة ) وأنت وقعي بقبلة على جبيني !! محبتي الأبدية ، ومليون قبلة ووردة لعينيك .
صديقك الخاص أيلول / 1995
#أحمد_الناصري (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الرعب ، الصمت ، العار . قضيتان من باريس وبغداد
-
اليسار الجديد والقضايا الفكرية والسياسية والإعلامية ، بمناسب
...
-
بشتآشان الجرح المفتوح والملف المغلق !!
-
عن المبادرة الوطنية والإنتخابات وقضايا أخرى
-
رسالة الى الفدائية البطلة لويزه أحريز
-
عرس واويه في شرم الشيخ ، وأشياء أخرى
-
عن أغراض مؤتمر شرم الشيخ ، وأهمية المبادرات الوطنية الموازية
...
-
كيف تعرفت على شعر سعدي يوسف ؟؟
-
مبادرة وطنية ديقراطية عراقية
-
هموم شخصية وقضايا عامة ، عن الفلوجة والإرهاب وغياب أبو عمار
-
كلمة : زمن الهبوط ، زمن الغناء الهابط !!
-
كلمة : أمريكا وقرية مارقة جديدة !!
-
كلمة عن المفاجأت والصفعات لبوش و طاقمة الإنتخابي
-
تداعيات الوضع الأمني والسياسي والمدن المارقة
-
أوراق خاصة / الى الصديق م . ذ
-
عن الشيوعي الجميل طارق وتوت / أبو زياد
-
الحوار المتمدن والقضايا الفكرية الماركسية
-
موت الشاعر ، أو موت بلا شاهدة ، أسئلة إلى وعن آدم حاتم ؟؟
-
في الذكرى الخامسة والاربعين لإستشهاد فرج الله الحلو / لماذا
...
-
صورتان قلميتان لبوش وصدام
المزيد.....
-
-ثقوب-.. الفكرة وحدها لا تكفي لصنع فيلم سينمائي
-
-قصتنا من دون تشفير-.. رحلة رونالدو في فيلم وثائقي
-
مصر.. وفاة الفنان عادل الفار والكشف عن لحظات حياته الأخيرة
-
فيلم -سلمى- يوجه تحية للراحل عبداللطيف عبدالحميد من القاهرة
...
-
جيل -زد- والأدب.. كاتب مغربي يتحدث عن تجربته في تيك توك وفيس
...
-
أدبه ما زال حاضرا.. 51 عاما على رحيل تيسير السبول
-
طالبان تحظر هذه الأعمال الأدبية..وتلاحق صور الكائنات الحية
-
ظاهرة الدروس الخصوصية.. ترسيخ للفوارق الاجتماعية والثقافية ف
...
-
24ساعه افلام.. تردد روتانا سينما الجديد 2024 على النايل سات
...
-
معجب يفاجئ نجما مصريا بطلب غريب في الشارع (فيديو)
المزيد.....
-
مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة
/ د. أمل درويش
-
التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب
...
/ حسين علوان حسين
-
التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا
...
/ نواف يونس وآخرون
-
دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و
...
/ نادية سعدوني
-
المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين
/ د. راندا حلمى السعيد
-
سراب مختلف ألوانه
/ خالد علي سليفاني
-
جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد
...
/ أمال قندوز - فاطنة بوكركب
-
السيد حافظ أيقونة دراما الطفل
/ د. أحمد محمود أحمد سعيد
-
اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ
/ صبرينة نصري نجود نصري
-
ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو
...
/ السيد حافظ
المزيد.....
|