أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - بلال سمير الصدّر - Passion of ann 1969 لأنغمار بيرغمان: سرد واضح لشخصيات ضعيفة وهشة















المزيد.....

Passion of ann 1969 لأنغمار بيرغمان: سرد واضح لشخصيات ضعيفة وهشة


بلال سمير الصدّر

الحوار المتمدن-العدد: 3509 - 2011 / 10 / 7 - 13:19
المحور: الادب والفن
    


Passion of ann 1969 لأنغمار بيرغمان: سرد واضح لشخصيات ضعيفة وهشة
هو الفيلم الملون الثاني في مسيرة هذا المبدع الكبير بعد فيلمه سيء السمعة الذي تبرأ هو نفسه منه(كل تلك النساء) وهذا الفيلم يعتبر الجزء الثالث والأخير من ثلاثية عرفت فيما بعد بثلاثية الجزيرة (العار 1968-ساعة الذئب 1968-وهذا الفيلم شغف آنا).
ونحم إن كنا لم نتطرق إلى الحديث عن فيلم العار،فهذا الفيلم مقنع أكثر من الفيلم الذي يسبقه-ساعة الذئب-ويتجه نحو الواقع المألوف لأمراض الإنسان النفسية ونحن إن قلنا في معرض حديثنا عن فيلم ساعة الذئب بأن هذه الفترة هي الفترة التي تطرق فيها بيرغمان إلى المواضيع النفسية.
فهذا الفيلم –متوسط المستوى-أيضا لا يعتبر من أفضل أفلام هذه الحقبة.
هذه الثلاثية-أي ثلاثية الجزيرة-لاتصل بأي مقياس إلى مستوى أو شهرة ثلاثية صمت الله التي تحثنا عنها أيضا في مقال مطول...
الفيلم صور في جزيرة (Faro) وهي نفس الجزيرة التي اعتزل فيها بيرغمان وصور فيها تاركوفسكي فيلمه الأخير التضحية.والفيلم مهتم بمشاكل الروح لشخصيات تعيش متعمدة في منطقة معزولة من السويد.
أول شخص نتعرف عليه في الفيلم هو (Max von Sydow-Andreas Winkelman,) وقبل أن نعرج على أحداث الفيلم هناك شيء مهم يجب أن نقوله لأن بيرغمان يتبع أسلوب جديد غريب عليه هو نفسه،لأن الذي يبدو واضحا هو أن هذا الفيلم هو الوحيد الذي يحاول فيه بيرغمان أن يوصل كلامه وما يريد قوله للجمهور،وكأنه مل من اتهامات حقيقية له بأنه لا يشرح ما يقول....فبيرغمان هنا يتبع اسلوب استخدام الراوي الذي يشرح أحيانا كما أن هناك مداخلات في الفيلم في لقاءات يجريها بيرغمان مع أبطال فيلمه للحديث عن أدوراهم وانطباعاتهم عن الشخصيات التي يقومون بأداء أدوراها،والفيلم موجه أصلا إلى الجمهور متوسط الثقافة يستطيع أن يفهم هذا الفيلم مع قليل من التركيز فقط...
وهذا كله غريب بحد ذاته على بيرغمان
أنديرياس عمره 48 عاما وهناك جاره يوهان الخمسيني الذي يعاني من السعال ويحاول اندريا التواصل معه ومساعدته،وهناك جارته آنا Liv Ullmann-Anna Fromm),) في أول اصطدام معها عندما تطلب منه استخدام هاتفه...وبعد أن تنسى آنا حقيبتها لا يمنعه الفضول من البحث في حقيبتها وقراءة رسالة تخص علاقتها بزوجها السابق والجملة الأثيرة المهمة التي تتكرر كثيرا في هذا الفيلم هي ما يقرأه أندريا في هذه الرسالة(تكرار المحاولات لإنجاح هذه العلاقة قد يؤدي إلى انهيار عصبي وعنف نفسي وجسدي).
هذه العبارة تحمل في طياتها الكثير وريما تصلح فعلا لاختصار أحداث هذا الفيلم...
اندريا شخص يبدو بأنه واسع الثقافة وقرأ الكثير من الكتب فشخصيات بيرغمان حتى لو كانت من طبقة متوسطة ولكنها على الغالب تكون واسعة الثقافة والعزلة المكانية ليست إلا تعبيرا رمزيا أختارته شخصيات الفيلم وفقا لأرادتها للتعبير عن العزلة النفسية والروحية لكل الشخصيات والتوصل إلى مثل هذه الأحكام بهذه السهولة في أفلام بيرغمان يبدو شيئا غير مألوف لو لم يكن بيرغمان يريد ذلك...
هناك شخصية غريبة في الجزيرة مولعة بقتل الحيوانات يلاحظها أندريا وهي تهرب وينقذ كلبا من الشنق،ونلاحظ بأن أندريا يمتلك قابلية اجتماعية فهو ينقذ هذا الكلب ويعامله بلطف وأن انعزاله كان نتيجة صدمة معينة في حياته وحساسيته الزائدة فقط هي التي لم تساعده للخروج من هذه الأزمة.
يتلقى أندريا دعوة من آنا وأصدقائها للعشاء فيوافق على ذلك،
هناك Bibi Andersson (Eva Vergerus), وزوجها Erland Josephson (Elis)
ايفا شخصية هشة ضعيفة تعاني من الأرق الليلي تبدأ حديثها بانطباعها حول وجود وكينونة الله:
كانت تعتقد بأن الله-وهي صغيرة- يمتلك لحية وكان والدها يقرا لها كتابا اسمه الضوء موضوع عن الخليقة وهناك صورة لله في الكتاب وهو يطير فوق الأرض وهذا التصور عن الله دفعها إلى أن تؤمن بوجوده حتى لو كان والداها لم يؤمنا به.
وتتابع ايفا: بأنه وعلى الرغم من ذلك فحتى لو كان لها أولاد فهي لن تعلمهم الإيمان به.
مواضيع الله ووجوده هي من المواضيع الأثيرة عند بيرغمان ولكن يبدو بأنها ليست الهم الأساسي لهذا الفيلم ولا لهذه الحقبة أصلا في حياة إبداع بيرغمان ،ولكن أن نعرف علاقة هذه الشخصيات مع الدين والله في نفس الوقت قد يضعنا أمام نقطة أساسية لفهم مشكلة هي بحد ذاتها أعم من مشكلة الشخصيات نفسها وأحد الأساسيات لمشاكلهم النفسية ويصح بكل قوة أن نقول عن هذا الفيلم بأنه يشبه فيلم فليني (الحياة حلوة) ويصح التعميم أيضا بأن فيلم عن مشاكل المجتمع الغربي.
نلاحظ من كلام آنا في هذه الجلسة بأنها تعمل فقط ما هي مؤمنة به فقط وهذا يقودنا إلى أنها إنسانة واقعية ومادية تؤمن فقط بالموجود والملاحظ بشكل عام أن كل شخصيات الفيلم ليس لله دور كبير في حياتها على الرغم من آنا تريد أن تكافح من أجل الوصول إلى ما يدعى بالكمال الروحي ولكن على طريقتها...يعلق بيرغمان على كلامها بالجملة التي قرأنها سابقا في الرسالة وقلنا عنها بأنها ستكون جملة مفيدة ومهمة: (( قد يؤدي إلى عنف جسدي وانهيار عصبي))
وعن هذا التعليق نقول أن بيرغمان يقول بأن تصرفات آنا قادتها فعليا إلى ذلك، لأن الحديث في الرسالة كان في صيغة الماضي فتصرفاتها وإيمانها ليس من الضروري أن يكون صحيحا وربما سيؤدي لمشاكل لها وللآخرين...خاصة أن آنا تعاني من كوابيس مستمرة بعد الحادث.
ونتعرف على شخصية إليس فهو يمتلك مكتبة أرشيفية كبيرة جدا وهو مهتم بالأشخاص..نائمون...يأكلون تحت وطأة العواطف العنيفة...وذات مرة جمع أعمال العنف وصنفهم وفقا لنمط السلوك والجميل في الموضوع بأن هناك أرشيفا عن آنا وزوجها اسمه(زواج سعيد قبل سبع سنوات من المأساة).
وهناك صور لزوجها يعلق عليها إليس:مزيج غريب من طبع طيب وانعدام شفقة
إليس كان صديق لزوج آنا بل كانت زوجته إيفا عشيقته لمدة سنة وهو غير مهتم لذلك والدوافع الجنسية للمرض النفسي غير مطروحة أبدا في الفيلم...
ستتطور الأمور بين أندريا وإيفا إلى معرفة جسدية ونتعرف أكثر على شخصية إيفا الهشة جدا،والأساس في الفيلم أن هذه الشخصيات هشة نسيا وضعيفة جدا لذلك لم تستطع أن تواجه مشاكل اجتماعية وروحية كانت قد مرت بها وهي المشكلة الأساسية في هذه الشخصيات وأكثر هذه الشخصيات تأثرا بهذه المواقف هي آنا لأنها الوحيدة التي انقلبت تصرفاتها إلى عنف اجتماعي واضح حتى لو كان ضد الحيوانات...أندريا يعاني من رهاب الأماكن الضيقة وهذا بحد ذاته يعني بأنه اجتماعي والرهاب قادم من حالة مر فيها هو أصلا..بينما إيفا تمتدح الموت فهو أفضل شيء فينا ويتركنا في النهاية قشورا وهي من خلال هذه الجملة تبين أهمية الروح ومدحها للموت ليس حالة خاصة شرحها بيرغمان في أفلام مبكرة بل هو قادم نتيجة للشعور باللامعنى نتيجة تجربة سابقة وتجربة مستمرة.
التجربة المستمرة هي عدم قدرتها في التفاهم مع زوجها فهي تلقي نفسها في أحضان أندريا بكل سهولة والسبب في ذلك هو نفسها وليس أندريا...شعورها بالفقدان والحاجة لأي شخص لا ينظر لا ينظر إلى بشاعتها الداخلية التي انعكست على شكلها الخارجي وفقا لوجهة نظرها وهنا نجد ان العزلة ليست هما أو مرضا بل هو حالة ايجابية بوصفها حلا قد يصلح لمثل هذه الحالات أم التجربة السابقة لايفا فهي كانت حامل ذات مرة ولم تستطع النوم في ذلك الحين فذهبت إلى المستشفى بقصد النوم فأعطيت حقنة قوية عن طريق الخطأ فمات الولد.
إذا كانت إيفا شخصية هشة وضعيفة أساسا فكيف ستواجه هذه الصدمة..إذا لا غرابة أن تعاني شيئا من تأنيب وكره الذات يصل إلى المازوشية ومن ثم تعلق غريب بأندريا لأنه فقط عاملها بلطف هي لم تشك فيه..تعلق يعني الحب والحاجة إلى الراحة النفسية إلى درجة الجوع.
وحالة أندريا ليست مختلفة كثيرا عن حالة إيفا وإن كانت أقرب إلى حالة آنا،لأنه سجن كمزور شيكات ولقيادة تحت تأثير الخمر والمخدر وهو يعيش ككلب خائف الآن..عزلة أندريا قادمة من سببين هو السبب فيهما: أولهما عدم قبوله لفكرة أن المجتمع سيقبله بعد هذه التصرفات وثانيها: هو إيمانه أن المجتمع يعامله كشخص مذنب،ولعل السبب في تصوره الثاني هو أن زوجته اتهمته بأنه مريض بسرطان الروح وهو الشيء الوحيد الذي نعرفه عن زواجه الفاشل على الرغم من ولعه بالجنس مع زوجته...
هذه الشخصيات الثلاث مشتركة في فشل علاقة زوجية...
أما آنا فهي تدعي بأن زواجها كان ناجحا وهذا أمر محله فقط الادعاء لأن هذا ينفي الحقيقة التي قرأناها سابقا في الرسالة فهي قتلت زوجها وابنها بحادث عرضي وتألمت لمشهد القتل بشكل فظيع.
ويبدو لي بأن الحادث ولو كان عرضيا فإن له علاقة بتصرفات آنا وشخصيتها المتوترة،فبيرغمان يعيد ذكر الجملة الأثيرة في الرسالة بعد ذكر الحادث:عنف جسدي وانهيار عصبي
نلاحظ من أحلام آنا بأنها تعتقد مثل أندريا بأنها مرفوضة اجتماعيا بلا شك كما انها تحكم على نفسها بالقتل شنقا في شيء له علاقة باللاوعي...
قتل الحيوانات يتكرر بشكل مريع فهناك خرفان كثيرة مذبوحة بطريقة عنيفة والمتهم هو يوهان أندرسون جار أندريا الذي تحدثنا عنه في البداية وسيوجد يوهان قد قتل نفسه شنقا بعد تعذيبه من قبل بعض سكان الجزيرة بوصفه المتهم الأول..
لم يقل بيرغمان صراحة من هو القاتل الفعلي لكن بعض الإشارات التي لا نستطيع برغم كل شيء أن نستشف منها التأكيد،خاصة عندما تصلي آنا على يوهان فيقول لها أندريا:أنت تصلين على نفسك
وعندما حذرته إيفا بشكل مباشر وواضح من آنا،كما ا ن قتل الحيوانات تكرر بعد موت يوهان.
قتل الحيوانات وفقا لوجهة نظرنا هو من قبل آنا،فهي تستعيد ذكريات الحادث بغضب شديد فيتطور الكبت إلى استعادة لهذا المشهد بقتل الحيوانات،وشنق الكلب ربما يكون كحالة لإرادة شديدة لشنق النفس تتطور إلى شنق كلب لأنها لا تستطيع أن تشنق نفسها...وربما يكون الحادث قد أحيا في آنا غريزة القتل بطريقة لا شعورية...كل هذه الاستنتاجات ليس من الصعب التوصل إليها في فيلم بيرغمان متوسط المستوى هذا.
العنف يتطور بين آنا وأندريا وعندما ترغب آنا بالخروج من العزلة وأندريا يرفض ذلك وفي لحظة معينة من الغضب والاتهامات يحاول أندريا قتلها ويضربها بشدة وينتهي الفيلم بمحاولة لقتل حصان سكب عليه عشرين لترا من الوقود وتظهر آنا فجأة وتطلب الغفران من اندريا الذي ربما يقبل الاعتذار ولكنه يرفض المغادرة ويقع في حيرة شديدة.
أجمل ما في فيلم بيرغمان هذا هو السهولة،ورغبة بيرغمان الحقيقية أن يقول شيئا معقدا ولكنه مفهوما في نفس الوقت،ولكن الفيلم بحد ذاته يعاني من الترنح وعدم المحافظة على مستوى واحد بين مشهد ومشهد آخر وهو بشكل عام متوسط المستوى وربما أقل من ذلك،وفي بعض الأحيان القليلة يصل إلى الافتعال والتقرير رغم الانسيابية فنموذج بيرغمان في مناقشة عزلة الإنسان كانت حالة خاصة وفقا لمعطيات خاصة أيضا،ولم يصل أبدا إلى شرح نموذج أو حالة عامة أو التوصل إلى مفهوم عام حول هذه العزلة وربما من أجل ذلك نقول بأن بيرغمان لن ينجح في مناقشة موضوع العزلة فعليا،وهذا الفيلم يعتبر إن لم يكن أقوى أجزاء هذه الثلاثية فهو أجملها وكل أجزاء هذه الثلاثية-ثلاثية الجزيرة- ناقشت حالات خاصة جدا لا ينطبق عليها وصف العام مثل ثلاثيته الأجمل والأشهر (ثلاثية صمت الله).



#بلال_سمير_الصدّر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ساعة الذئب 1968:بداية الحقبة النفسية لبيرغمان
- سولاريس لستيفن سوديربيرغ: رؤية جديدة لرواية ستا نسلو ليم:سول ...
- الإغواء الأخير للسيد المسيح 1988:أكبر ثورة فكرية في تاريخ ال ...
- دراسة حول فيلم Persona(قناع الشخصية):رموز أدبية وتحليلات نفس ...
- فيلم المرآة1975:محاولة لفك رموز تاركوفسكي المعقدة-تجلي العنص ...
- الثور الهائج 1980: عن حياة ملاكم نيويوركي أصيل
- سائق التاكسي 1976 لمارتن سكورسويزي: فيلم عن اللحظة بامتياز-س ...
- أندريه رابلوف 1969:الفن والجمال،والفكرة والمضمون،وكل شيء عن ...
- للمخرج الألماني Tin Drum 1979:Volker Schondorffالحالة الغريب ...
- أكاذيب وجنس وأشرطة فيديو لستيفن سوديربرغ:عندما تلعب تقنيات ا ...
- طفولة ايفان 1962 لأندريه تاركوفسكي:ولادة شاعر السينما الأكبر
- رجل ميت 1995 لجيم جارموش: رحلة قدرية مرسومة مسبقا لتقرير الم ...
- زهور محطمة لجيم جارموش2005: عندما يرتاح جارموش من عناء الأسئ ...
- ماندرلاي 2006 “لارسن فون تراير”قصة نجحت في أن تكون كناية ولم ...
- الحياة حلوة 1960 لفدريكو فليني: تأريخ للحظات معينة في حياة ص ...
- دوغفيل 2003:تجريد ومسرح بريختي في ثلاثية جديدة عن الولايات ا ...
- الاحتفال1998:دوغما لم تضل الطريق لكن بقيت عاجزة عن خدمة المخ ...
- تحطيم الأمواج 1996 للارسن فون تراير: رؤية عن الإنسان الطيب ا ...
- جوليتا والأرواح 1965:عندما تخون الأحلام فليني
- فيلم الحمقى1998 :فكرة غير واضحة لدوغما ماتت قبل أن تولد


المزيد.....




- جيل -زد- والأدب.. كاتب مغربي يتحدث عن تجربته في تيك توك وفيس ...
- أدبه ما زال حاضرا.. 51 عاما على رحيل تيسير السبول
- طالبان تحظر هذه الأعمال الأدبية..وتلاحق صور الكائنات الحية
- ظاهرة الدروس الخصوصية.. ترسيخ للفوارق الاجتماعية والثقافية ف ...
- 24ساعه افلام.. تردد روتانا سينما الجديد 2024 على النايل سات ...
- معجب يفاجئ نجما مصريا بطلب غريب في الشارع (فيديو)
- بيع لوحة -إمبراطورية الضوء- السريالية بمبلغ قياسي!
- بشعار -العالم في كتاب-.. انطلاق معرض الكويت الدولي للكتاب في ...
- -الشتاء الأبدي- الروسي يعرض في القاهرة (فيديو)
- حفل إطلاق كتاب -رَحِم العالم.. أمومة عابرة للحدود- للناقدة ش ...


المزيد.....

- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - بلال سمير الصدّر - Passion of ann 1969 لأنغمار بيرغمان: سرد واضح لشخصيات ضعيفة وهشة