|
عواقب 1917 ودوافع 1991 / ردود , شذرات / .
شامل عبد العزيز
الحوار المتمدن-العدد: 3505 - 2011 / 10 / 3 - 13:54
المحور:
في نقد الشيوعية واليسار واحزابها
تُعتبر هذه المقالة بمثابة * رد* أو توضيح لبعض التعليقات التي وردت على مقالي * عواقب ثورة 1917 ودوافع ثورة 1991 . http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=276682 وكذلك هي مناقشة لبعض الأفكار التي وردت على مقال الأستاذ سعيد زارا * خيانة الاشتراكية وانهيار الاتحاد السوفيتي . http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=276921 باعتبار مقاله ردّاً على مقالي المذكور . سوف لن أعتبر السيد سعيد زارا * محامي دفاع * عن رفيقه ألنمري بل من حقه وحق الآخرين أن يكتبوا ويُعبروا عن وجهة نظرهم . شكراً جزيلاً للأستاذ سعيد زارا ولولا مقاله لنشرتُ الجزء الثاني , يقول المثل العامي : " كل تأخيره فيها خيرة " طالماً سألت نفسي هل الأستاذ فؤاد ألنمري ماركسي * هو يصف نفسه بأنه لينيني , ماركسي * أين الماركسيون على كتاباته ولماذا لا يشاركون ولماذا هو ضدّ الجميع – لا شيوعي عراقي ولا سوري ولا أردني ولا لبناني ولا أيّ شيوعي من أي بلد أخر ؟ بداية انتماءه للحزب الشيوعي الأردني لم يُعمر طويلاً فتمّ فصله * أين يكمن الخلل في الحزب الشيوعي الأردني أم لدى السيد فؤاد * ؟ كيف سأقتنع بأنه هو الوحيد الذي يفهم ماركس ؟ من الممكن أن يكون هو على حق , لا أدري ؟ جواب لسؤالي كان تعليق العزيز مثنى حميد مجيد : سقوط الإتحاد السوفيتي لا علاقة له بالماركسية . دارون اكتشف الماضي التطوري للإنسان وماركس أكتشف مال ومستقبل هذا التطور .كتاب أصل الأنواع لم يَشِخ ولكن أضيف إلية وطُّوِّر وكذلك رأس المال مازال يحافظ على حداثته ويحتاج إلى مزيد من الدعم العلمي في عصر المعلوماتية لكن الأصل العلمي لنظريتيهما مازال حيويا واحدا فنحن لا نعيش فقط أحداث التاريخ بل ننتج أنفسنا كبشر ونشهد على مسيرة فطامنا وقطيعتنا مع الأسلوب الأناني لحياة جدنا الشبيه بالقرد. إذا كنت تقصد تفنيد ألنمري فأنا معك فالنمري كاهن معبد لإله غير موجود تاريخيا أسمه ستالين ولا يملك من الماركسية إلا بعض المعلومات المكررة في الاقتصاد وهو أصلا رجل طيب و محب لماضيه الشيوعي و ألنمري غير ديالكتيكي إطلاقا فهو يناقش التاريخ بطريقة - محمود المليجي ، ستالين و فريد شوقي ، خروشوف ! وتوفيق الدقن بيريا !؟ فأين هو الديالكتيك . ولذلك تفنيده ليس صعبا وتسفيه الماركسية من خلاله سهل جدا في حين أن الماركسية علم يحتاج إلى جهد وعناء للتنوير بها.تحياتي ( انتهى ) . حقيقة أنا لم أحاول تسفيه الماركسية , بل على العكس جميع ما كتبته عن ثورة أكتوبر كنتُ أقول * بأنها مخالفة للمبادئ الماركسية من الألف إلى الياء * لا اعتقد بأنني أستطيع أن أجد تشبيهاً لحالة الأستاذ فؤاد ألنمري سوى ما جاء في تعليق العزيز مثنى وهو شيوعي عراقي أين هو الديالكتيك إذن ؟ كما أنني لا أعتبر نفسي فيما اكتبه محاولة لتفنيد الآراء التي يؤمن بها السيد فؤاد . البلاشفة الأعزاء أقلقتهم عبارة " تلميذ نجيب " لصهيوني عتيد . ومنها انطلقوا لكيل الشتائم التي بدأت ولم تنتهي لحد الآن وسوف لن تنتهي أبداً . سوف أقول " أنا أعتز بالجميع ومنهم الأستاذ يعقوب ابراهامي " ليس هناك أي مشكلة مع أي شخص * من ناحيتي * قد يكون هناك من يعتقد عكس ذلك ويعتبرني عدوه الأول دون أن ادري فهذه مشكلته وعليه أن يراجع نفسه ويتخلص من رواسبه ومن تأثير البيئة التي تربى فيها . مناسبة قولي هي : في مقال الأستاذ يعقوب الأخير قال بما معناه " وهو يخاطب الأستاذ حسقيل قوجمان " نصيحة إلى قوجمان أن يبحث في google ولكن الأستاذ قوجمان لا يلتزم بنصيحته .. من هنا كانت عبارتي – فذلكة – لا أكثر ولا أقل . فلماذا هذه الشتائم ؟ والتآمر وبيع الأراضي الفلسطينية والدماء الفلسطينية التي تسيل سببها شامل عبد العزيز ؟ لنقرأ معاً ما كتبه الأستاذ ألنمري في تعليقه على مقال الأستاذ سعيد زارا * وعند ذلك سوف تجدون أنني لستُ كما يصفني أبو ناظم ؟ التعليق : لا يسرني شيء أكثر من أن أقرأ أحد رفاق البلشفي الأعظم ستالين ينبري بقلمه الفولاذي يكشف عورات خونة الإنسانية ، ( نحن ) ولو أن من رددت عليه لا يستحق الرد * يقصدني * فهو يتسلق على سلم الثقافة السياسية ولا يكاد يرتفع درجة حتى يسقط درجتين ونحن من أرهاط البلاشفة لا نلقي بالاً لمثل هؤلاء المتطفلين وقد سبق لي أن نصحته ألا يجلس في مجالس ليس له فيها حديث لكنه لم ينتصح وتحجج بأنه يريد أن يتعلّم ؟ ( ولا زلت كذلك ) . يبرز اليوم في الحوار المتمدن رهط يتجند دون أجر * أنا أقول للسيد فؤاد بأنك واهم فنحنُ نتقاضى رواتب بالدولار وليس بالروبل *، باستثناء الصهيوني المأجور رفيقهم * وأنا أقول لك - رقم حساب الصهيوني المأجور يعقوب 123456789 في إحدى البنوك السويسرية * ؟، في محاربة الشيوعية . وهذا النفر ومثالهم الزيرجاوي يبذل جهوداً في البحث والتنقيب عن كل ما يسيء للماركسية وللشيوعية ( هذا ليس صحيحاً البتة سيدي ألنمري ) ـ من العبث إضاعة الوقت في الرد على هؤلاء كما يصر رفيقنا ألأسدي ( لم أكن أعلم أن الأستاذ ألأسدي صاحب النصيحة فشكراً للسيد ألنمري ) تصور رفيقي سعيد أن هذه العصابة أجمعت على القول ، بفعل إفلاسها ليس إلا، أنهم ضد الشيوعية حتى وبعد أن تتحقق وليس لأي سبب آخر سوى الملل (!!) لأن الحياة ستكون بلا صراع يصرع الإنسان أخاه الإنسان !! هكذا علمهم معلمهم الصهيوني الذي يحبونه بسبب عدائه للشيوعية ( وأنا أقول للسيد ألنمري : الإنسانية هي الجامع وليس شيء أخر ) رغم أنهم يعلمون تماماً أن الدماء التي تجري في عروقه وعروق أبنائه إنما هي دماء مسروقة من دماء الشعب الفلسطيني مع كل محبتي - انتهى التعليق – أنا أقول للسيد ألنمري بأن أول دولة اعترفت بإسرائيل * اللقيطة * هو الاتحاد السوفيتي في زمن ستالين ثمّ أن الدماء التي تسيل في فلسطين سببها الأحزاب وبكافة مسمياتها وليس نحنُ ؟ حقيقة أنا مصاب بالإحباط من طريقة تفكير الأعزاء البلاشفة ؟ يقولون بأنك لا تقرأ ولا تفهم .. والسؤال أقول لهم أحب أن أتعلم ولكن كيف وبأي طريقة * التخوين والعصبية والتشنج * هل هي الحلّ ؟ كيف سأستفيد .. يقول الأحنف بن قيس * ربّ غيظ قد تجرعته مخافة ما هو أشدّ منه * يقول الأستاذ عبد العظيم العلمي * حفار التاريخ * له تسميّة أخرى عند الصهيوني صديقي * علماً بأنني لم أجد له أي حفريات لا في التاريخ ولا في الجغرافيا مع اعتزازنا بالبلشفي العظيم * عبد العظيم العلمي* بما معناه : أنا اختلف معك سيد فؤاد ؟ فهم – يقصد البرجوازية الوضيعة - يًصارعون من أجل طبقتهم ؟ ونحنُ حسب تصنيف البلاشفة من البرجوازية الوضيعة ؟ أنا أقول : عن أي طبقة يتحدّث حفار التاريخ ؟ أنا ومعي الملايين بل المليارات – درسوا وتخرجوا ومارسوا أعمالهم – ماذا نفعل , ننتحر مثلاً على سبيل المثال , كيف نصبح من ضمن طبقة – البروليتاريا - ؟ الطبيب – المهندس – المحامي – المحاسب – الضابط – الشرطي – أصحاب المهن – الصحفي – المراسل – المعلم – المدرس – أستاذ الجامعة – هل تُريدون المزيد ؟ عن أيّ طبقة وأي محافظة وأي صراع يتحدث الأستاذ العلمي ؟ ضمن أي تصنيف حالياً نضع العلمي - ألنمري - أو من يؤمن بما يقولون ؟ هل التسميات عبارة عن * ادعاء * ؟ أين البروليتاريا مثلاً , في الصومال أم في السويد , أفقر بلد وأغنى بلد ؟ هناك فرق بين الصراع وبين الاقتتال حسب توصيف السيد زارا حيث يقول : بأن لا أحد يفهم هذا الفرق أو الغالبية لا تعي معناه ؟ إذن نحنُ الآن في صراع من أجل أن لا تتحقق الشيوعية * جميل جداً * الحمد لله * أخيراً اكتشفت أنني صاحب موهبة في الصراع ضدّ الشيوعية ؟ هذا جزء مختصر للرد على مقال الأستاذ سعيد زارا والتعليقات التي وردت عليه . أرجو معذرتي سيدي فؤاد . نعود للاشتراكية : في مقال بعنوان – شذرات 1 – انهيار المنظومة الاشتراكية وسيادة الليبرالية وانتصاراتها – والمنشور على صفحات الحوار المتمدن بتاريخ 25 / 12 / 2004 بالرابط أدناه : http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=28698 للأستاذ سلطان الرفاعي * نقول وبعد اختصار ومناقشة وبتصرف * : لابدّ من طرح الأسئلة أولاً وهذا ما لم أستطع أن أتحاشاه ؟ النقطة الأولى : أين يكمن الخلل ,, في النظرية أم في التطبيق ؟ جواب السيد الرفاعي : يقولون النظم الاشتراكية ، نجحت في النظرية ، وأخطأت في التطبيق . والحقيقة أن هذه النظم أخفقت في كلا المجالين ، النظرية والتطبيق ، ولئن كانت أخطاء التطبيق ، قد بلغت من الفظاعة ما يحق لهم بالتبرؤ منها ، من فساد إلى استبداد إلى قمع .. أما وجهة نظرنا فهي * بعد حوار مع أحد الأصدقاء * : ( ملاحظة هذه النقطة والنقطة السادسة والسابعة سوف يكون عليهما مُداخلات فقط ) . كل النقاش حول صحة النظرية والخطأ في التطبيق هو نقاش خالٍ من كل معنى . لا يمكن الفصل بين النظرية والتطبيق . هذا مبدأ أولي في التفكير الديالكتي . النظرية الماركسية ليست مجموعة من القوانين العلمية التي يصح فيها مفهوم "الصحيح" (True) أو "الخطأ" (False) بنفس المعنى بالضبط الذي يصح في العلوم الطبيعية كالفيزياء والكيمياء. الماركسية هي مجموعة من الفرضيات والاستنتاجات والاقتراحات (المبنية طبعاً على دراسة "علمية" للمجتمع والتاريخ ). وإذا ثبت في التطبيق فشل هذه الفرضيات فهذا يعني أمراً واحداً فقط : فشل النظرية . النظرية القائلة " إن النظرية صحيحة والخطأ هو في التطبيق فقط " جاءت للتستر على الإفلاس السياسي والفكري لأصحابها . هكذا رأينا أن تاريخ الأحزاب الشيوعية (العربية بصورة خاصة) هو سلسلة من نقد ذاتي واعتراف بالخطأ (أي الاعتراف بالانحراف عن النظرية الصحيحة دائماً) إلى نقد ذاتي واعتراف بالخطأ (أي بالانحراف مرةً أخرى عن النظرية) . النقطة الثانية : أخطاء النظرية ليس أولها قضية التصفية الطبقية ، ففكرة التصفية الطبقية ، وإحلال طبقة في محل طبقة أخرى في المجتمع والحكم ، هي فكرة خاطئة في الأصل . وليس معنى هذا خطأ فكرة الصراع الطبقي ، الفكرة الأم ، ولكن معناه أن الصراع الطبقي قد يجد حله ببقاء الطبقات المتصارعة مع إعادة توزيع المغانم التي يتصارعون عليها ، وذلك دون أن تنفي أحداها الآخرين .والحديث عن إيجاد حل للصراع الطبقي هو أمر نسبي ، لان معادلات توزيع المغانم تختلف بين مرحلة وأخرى . أي أن الصراعات والحلول تستمر في نفس الوقت وطول الوقت . النقطة الثالثة : الملكية الاجتماعية ، العامة ، ملكية دولة العمال ، من الأخطاء الكبيرة في تلك النظرية ، فالملكية الخاصة لها كفاءاتها وقدراتها الحيوية والواضحة في مجالات معينة وعديدة . النقطة الرابعة : الخطأ الآخر في هذه النظرية التي انهارت , هو سؤالنا : ماذا يعني أن ينوب حزب عمالي واحد عن العمال ؟ أو حزب شعبي واحد عن الشعب ؟ فإمكانية الفساد والانحراف واردة بالنسبة لقيادة هذا الحزب أو ذاك ، كما لا حضناه في كثير من قيادات الأحزاب في ( قسم من البلدان العربية , سوريا مثالاً ) . وكون هذه الصفوة المنحرفة أحادية القطب ، يجعل هذا الانحراف قانون . أن القيادة ، والطليعة ، لا بد أن تكون تعددية ، لكي يكشف أطرافها المختلفون انحراف بعضهم البعض . النقطة الخامسة : الاشتراكيون وبحماس بالغ ، سعوا إلى تطبيق نظرياتهم على المجتمعات الرأسمالية ، من اجل العمل إلى تغييرها ، وإدخالها في جنة الاشتراكية ، ولكن في لهفتهم ، وحماسهم ، وتسرعهم ، نسوا تطبيقها على المجتمعات الاشتراكية ، وحجتهم في ذلك أن هذه المجتمعات الاشتراكية لا تحتاج إلى تغيير ، بل الهدف هو الحفاظ عليها . النقطة السادسة : إن أسس النظرية الاشتراكية ، تم وضعها في القرن التاسع عشر ، وجاءت ذروة تطبيقها في النصف الأول من القرن العشرين ، ونحن الآن في عصر ، ظهرت فيه الاختراعات والمؤسسات والاتصالات والمؤثرات ، التي لم يسمع بها ، لا ماركس ولا لينين ، ولا الآباء الكرام لتلك النظرية ، ولم يتحكم فيها أبناؤهم ، واصهرتهم ، وزوجاتهم . ( هنا تأتي فكرة الأستاذ حسن مشكور صحيحة وواقعية والتي تتطابق مع فكرة الأستاذ مثنى حميد مجيد بأن ماركس ترك الباب مفتوحاً لكل جديد وليس جمود ) . النقطة السابعة : قال لينين مرة : (( الثورة التي لا تعرف كيف تتراجع لا تعرف كيف تتقدم )) ويبدو انه كان يتحدث عن هذه المرحلة بالذات ، فالتراجع الكبير الذي تعيشه الحركات اليسارية في العالم اجمع ، ما هو إلا عملية اختبار لصحة الأفكار التي تحملها هذه الحركات اليسارية ، ومقياس فعال لسلامة الممارسة . التعليق على هذه النقطة بما يلي : مقولة لينين جاءت بالضبط للتستر على فشل النظرية (ولينين بارع في أخفاء فشل النظرية تحت ستار تطوير النظرية ). لينين قال مقولته دفاعاً عن "السياسة الاقتصادية الجديدة " (النيب) ، التي جاءت لإنعاش البرجوازية الروسية الصغيرة ، لأنه لم يرد أن يعترف أن سياسته الاقتصادية (المستندة إلى النظرية الماركسية كما قرأها في الكتب) قد أنزلت الخراب في اقتصاد روسيا . وسياسة النيب هي التي جاءت في تعليق الأستاذ خالد أبو شرخ على مقالنا المذكور وهذا هو جوابي عليها . مجرد رأي . معذرتي . / ألقاكم على خير / .
#شامل_عبد_العزيز (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
هل لابدّ من ثورَةٍ على المساجدِ ؟
-
مقال حول مقالات ( نقد الدين الإسلامي ) .
-
عواقب ثورة 1917 ودوافع ثورة 1991 ؟
-
22 أيلول * سبتمبر * !! رحلة البحث عن وطن ؟
-
ماغيدو ؟
-
سؤال مكرر !! سوريا إلى أين ؟
-
غوغاء , حُثالات أم ثوار ؟
-
من مرجوحة عائشة إلى هودج صفية ! أسئلة إلى أهل التنوير ؟
-
الشيوعيّة حتميّة تاريخيّة أم ولادة قيصرية ؟
-
التنوير والثورة والربط بينهما ..
-
المعارضة السوريّة !! تعدديّة ام اختلافات جذريّة ؟
-
أمّة نحتضر !! قرأتُ لكم . الجزء الأخير .
-
أمّة تحتضر ! قرأتُ لكم , الجزء الثاني .
-
أمّة تحتضر !! قرأتُ لكم , الجزء الأول .
-
العالم مستوِ !! قراءة في كتاب توماس فريد مان .
-
الولايات المتحدة الأمريكية والربيع العربي ؟
-
الربيع العربي والقضية الفلسطينية ؟
-
رؤية بسيطة عن الأوضاع في العراق !!
-
فؤاد النمري والبرجوازية الوضيعة ؟
-
هل ( مُحَمّد ) استثناء ؟
المزيد.....
-
لاستعادة زبائنها.. ماكدونالدز تقوم بتغييرات هي الأكبر منذ سن
...
-
مذيع CNN لنجل شاه إيران الراحل: ما هدف زيارتك لإسرائيل؟ شاهد
...
-
لماذا يلعب منتخب إسرائيل في أوروبا رغم وقوعها في قارة آسيا؟
...
-
إسرائيل تصعّد هجماتها وتوقع قتلى وجرحى في لبنان وغزة وحزب ا
...
-
مقتل 33 شخصاً وإصابة 25 في اشتباكات طائفية شمال غرب باكستان
...
-
لبنان..11 قتيلا وأكثر من 20 جريحا جراء غارة إسرائيلية على ال
...
-
ميركل: لا يمكن لأوكرانيا التفرّد بقرار التفاوض مع روسيا
-
كيف تؤثر شخصيات الحيوانات في القصص على مهارات الطفل العقلية؟
...
-
الكويت تسحب جنسيتها من رئيس شركة -روتانا- سالم الهندي
-
مسلسل -الصومعة- : ما تبقى من البشرية بين الخضوع لحكام -الساي
...
المزيد.....
-
عندما تنقلب السلحفاة على ظهرها
/ عبدالرزاق دحنون
-
إعادة بناء المادية التاريخية - جورج لارين ( الكتاب كاملا )
/ ترجمة سعيد العليمى
-
معركة من أجل الدولة ومحاولة الانقلاب على جورج حاوي
/ محمد علي مقلد
-
الحزب الشيوعي العراقي... وأزمة الهوية الايديولوجية..! مقاربة
...
/ فارس كمال نظمي
-
التوتاليتاريا مرض الأحزاب العربية
/ محمد علي مقلد
-
الطريق الروسى الى الاشتراكية
/ يوجين فارغا
-
الشيوعيون في مصر المعاصرة
/ طارق المهدوي
-
الطبقة الجديدة – ميلوفان ديلاس , مهداة إلى -روح- -الرفيق- في
...
/ مازن كم الماز
-
نحو أساس فلسفي للنظام الاقتصادي الإسلامي
/ د.عمار مجيد كاظم
-
في نقد الحاجة الى ماركس
/ دكتور سالم حميش
المزيد.....
|