أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - اسعد عبدالله عبدعلي - حوار مع الدكتور كريم الجاف حول مشروعه الفلسفي (منتدى فلاسفة بلا حدود)















المزيد.....

حوار مع الدكتور كريم الجاف حول مشروعه الفلسفي (منتدى فلاسفة بلا حدود)


اسعد عبدالله عبدعلي

الحوار المتمدن-العدد: 3496 - 2011 / 9 / 24 - 10:07
المحور: مقابلات و حوارات
    


حاوره / اسعد عبدالله عبدعلي
حوار مع الدكتور كريم الجاف حول
مشروع منتدى فلاسفة بلا حدود

مشروع منتدى فلاسفة بلا حدود , هو مشروع كبير يقدمه الباحث والاكاديمي الدكتور كريم الجاف محاولة لايجاد مكان للفكر وسط الانفتاح الثقافي الواسع الذي تشهده الساحة العراقية على مختلف ابواب المعرفة .
ان الحضارة الإنسانية راهناً تمر بمرحله تحولات جذرية على المناحي كافة ، ولاسيما المنحى الثقافي والاجتماعي والسياسي والاقتصادي والتكنولوجي والبيئي . ولاشك أن تلك التحولات تعكس طبيعة الحضارة ، والتي هي في كل لحظة من لحظات وجودها التاريخي عبارة عن تغير جذري في طرائق تفكير الإنسان ، وفي كيفية حضوره في العالم الذي يتواجد فيه، وفي القيم التي يتداولها في مجتمعه ، وذلك لأجل تحقيق رؤيا أفضل لعالمه ، وطريقه مناسبة لوجوده في العالم ، فضلا عن اكتساب القيم الخاصة في تحقيق العيش الإنساني المشترك ولاسيما في لحظات التحولات الحضارية الكبرى . ولذلك نجد في عالمنا المعاصر، أن رأس المال الاجتماعي الذي يتمثل بمؤسسات المجتمع المدني ، يعمل دوماً ومن موقع المسؤولية والإخلاص على تنمية إمكانيات الناس الفكرية والحضارية وتطويرها، لأجل إبداع قيم جديدة ، كيما تكون القاعدة الأساس لتشكيل طرق جديدة للفهم والتواصل بين الناس ، طرق تمتن الصلة بالحياة والآخرين ، فضلا عن إبداع الكيفيات والشروط المناسبة لعالم العيش .
ومن الجدير بالذكر، أن ذلك الأمر لا يمكن أن يحصل ، إلا بوجود نشاط تفكري يعمق الصلة بين الوعي الإنساني بعالمه على المستوى النظري والممارسة العملية، ولأجل تحقيق ذلك يمكن القول أن الفلسفة كانت ولما تزل هي أفضل نشاط تفكري وحقل معرفي عرفته الحضارات الإنسانية أسهمت في توثيق الصلة بين الوعي الإنساني وعالمه على قدر طاقته العقلية. ولذلك نجد أن الفيلسوف في كل عصر من عصور تاريخ العالم ، قد أسهم في تعزيز التواصل الحيوي بين الإنسان وعالمه ، من خلال فهم ذلك التواصل على أسس وحدود جديدة ، وبشكل نقدي ومتطور .

س: ما دور الفيلسوف في عصرنا ؟
ج: الفيلسوف في كل عصر هو الذي يتفكر ويتوجه تفكيره نحو القضايا والمسائل ، والإشكاليات التي تؤثر في كيفية وجود الإنسان في العالم ، ولاسيما على المستوى الوجودي ، والمعرفي ، و ألقيمي ، فضلا عن فهمه الموجهات التي توجه سير حركة تاريخ العالم ، وإدراكه لطريقة إنتاج وتوزيع القوة ، والمعرفة، والثروة ، وكيفيه تشكلها انطلاقاً من روح العصر .
إن الفيلسوف حينما ينخرط في عالمه ويحتك معه ، يعني أنه يتفكر في ما يجري حوله من خلال اعتماده مقاربات فكريه أصيلة ومبتكرة ، تمكنه التعامل والاستجابة للمواقف والأوضاع التي تحدث فيه ، مقاربات تعيد النظر في الأولويات ، وخارطة العلاقات بالمفاهيم ، والأحداث، والواقع، والحقيقة، والفكر، والتوازنات العالمية، وحقوق الإنسان . ولذلك نرى إن الفيلسوف المعاصر حينما يمارس نشاطه النظري، فأنه لا يسعى من وراء ذلك النشاط ، إلى إبداع عوالم مفارقه أو إيديولوجيات كبرى، بل إلى إبداع مقاربات وطرائق تفكير تمكن البشرية إلى فهم عصرها فهماً نقدياً وخلاقاً ، فالفلسفة لم تعد نشاطاً يستند إلى تصورات ، ومقولات، واطر مجرده، بل هي نشاط يعيد النظر بالأسس والقواعد التي تؤطر الحضارة الإنسانية عبر مقاربات جديدة، وعلى نحو مختلف لما هو سائد .

س: ما دوافع هذا المشروع الفكري ؟
ج: لإدراكنا لأهمية الفلسفة والفلاسفة ، ونظراً لأهمية الخطاب الفلسفي في تأسيس المشروع الثقافي والحضاري للبشرية ، ولاسيما في تنوير الوعي الإنساني وتطوير واقعه على أسس مدنيه وفي ضوء الممارسة النقدية البناءة والفاعلة، ولأجل فتح آفاق جديدة أمام الخطاب الفلسفي في العراق ، تقرر تأسيس منتدى يعنى بالنشاط الفلسفي تحت اسم منتدى فلاسفة بلا حدود .
إن (منتدى فلاسفة بلا حدود) ينبثق في لحظة تاريخية تتسم بالتحول الجذري في الحضارة الإنسانية ونظام علاقاتها الثقافية والاجتماعية، إنها لحظة العولمة وما بعد الحداثة، تلك اللحظة التي غيرت ولما تزل تغير طريقه رؤية البشرية للعالم الذي يعيشون فيه، إذ جعلتهم يدركون وبطريقة مختلفة كيفية النظر والعمل ، وفق اشتراطات تلك اللحظة ورهاناتها المختلفة . ولذلك يسعى المنتدى إلى خلق مناخ وبيئة ثقافيه مناسبة ، لمناقشة المسائل والقضايا والإشكاليات التي تنبثق عن تلك التحولات الحضارية الكبرى .
فالمفكر العراقي مدعو اليوم وعبر نشاطات المنتدى المختلفة إلى الممارسة النقدية وعلى نحو فلسفي لمناقشه ومسائلة الأسس والقواعد التي تؤسس المفاهيم ، والتصورات، والهويات، والإيديولوجيات في الثقافة العراقية ، وعلى المستويات كافة، ولاسيما تلك التي تسعى إلى الانغلاق ، والشمولية وذلك من اجل استيعاب واحتمال عالمنا الذي يتعولم بسرعة، ويتغير بسرعة الضوء، إذ لا مكان فيه لتلك الشموليات وإحكام القيم التي تتأسس على مقولات الميتافيزيقا والقيم التقليدية ، تلك المقولات والقيم التي تحتكر الحقيقة وتنبذ الآخر، وتفصل الوعي الإنساني عن عالمه المعاش ، وتحتقر التعددية والتنوع ، والاختلاف الثقافي .
وكما في التجارب الحضارية للأمم المتقدمة ، فان للمفكر العراقي مهمة تشكيل الهوية الثقافية والحضارية للعراق المعاصر، ولاسيما في تلك اللحظة التاريخية التي نعيشها من خلال تحديد ملامح الإشكاليات والمسائل ، والقضايا ، والتحديات التي تواجه تلك الهوية ، فضلاً عن صياغتها وفهمها في إطار وحدود ثقافة العصر الراهن .

س: نطلب منك ان تعطينا تعريف لهذا المشروع الفلسفي لكي يتعرف الناس عن ماهية هذا المشروع ؟
ج: يعد منتدى فلاسفة بلا حدود مؤسسة فكرية مستقلة، ونشاط تطوعي يهتم بتنمية الوعي الإنساني وتطويره والارتقاء به نحو الثقافة المدنية من خلال القيم الإنسانية المعاصرة، قيم الحق في الاختلاف، والنسبية الثقافية، وصداقة البيئة، ومفهوم المواطنة العالمية ، فضلا عن العديد من القيم الإنسانية الأخرى التي تنقل الحضارة الإنسانية من ثقافة الانغلاق والكراهية والجينوسايد إلى ثقافة الانفتاح والمحبة والتعايش السلمي والمشترك، وذلك في عالم أصبح كل شي فيه يتغير بسرعة ويعمل بشروط
العولمة ، وثقافة ما بعد الحداثة، والتكنولوجيا الحيوية، وتقنيات النانو.

س:وهل الباب مفتوح لكل من يريد ان يصبح عضوا في هذا المنتدى ام هو حكرا على اهل الفلسفة ؟
ج: إن منتدى فلاسفة بلا حدود ليس حزباً، ولا تنظيماً سياسياً يدافع عن مصالح فئوية ضيقة، بل ملتقاً فكري وحضاري يهدف إلى الصالح العام , وان عضوية الأشخاص تكون عضوية شرف , وان عضو الشرف هو كل شخص يهدف من عمله في المنتدى إلى تنمية المجتمع المدني وتطويره من خلال القيام بالمناقشات الخاصة بشأنه، وعبر مفهومي الرأي العام والميدان العام , ذلك الميدان الذي تناقش فيه القضايا والإشكاليات والمسائل ذات الاهتمام المشترك بين عموم الناس, والفئات المختلفة , لأجل الوصول على التوافق والإجماع بشأنها بطريقة ديمقراطية .

س: ما هي الاهداف العامة للمنتدى ؟
ج: الهدف الاول :يعنى منتدى فلاسفة بلا حدود بنشر الوعي الإنساني ذي الطابع الفلسفي، فضلاً عن إخراج النشاط الفلسفي من الحيز الأكاديمي إلى الميدان العام، ميدان الممارسة النقدية، وذلك لأجل مناقشة القضايا والإشكاليات الأساسية (ثقافية، اجتماعية، سياسية، معرفية ...... الخ) وفق المقاربات الفلسفية لعصر العولمة ، وثقافة ما بعد الحداثة اللذين ما انفكا يرسمان ملامح عصرنا راهناً، ويحددان حدود العلاقة الجديدة بين الوعي الإنساني وعالمة ، لأجل تكوين رؤية أفضل عنه .
الهدف الثاني : نشر الثقافات الإبداعية التي ترتقي بالوعي الإنساني والتنمية البشرية إلى دائرة الفعل الحضاري، دائرة الإبداع والإنتاج الفكري والنظري، والتي تقوم على أسس وقواعد إنسانية وخلاقة .
الهدف الثالث :توسيع مساحة الحوار العقلاني والمدني، وتأسيس قواعد أخلاق جديدة للحوار تقوم على أفكار التسامح والحق في الاختلاف وقيم المغايرة، وليس على قيم التطابق والمماهاة، فضلا عن السعي إلى تضييق مساحات ثقافات الكراهية والانغلاق الفكري التي تسعى إلى تهميش الرؤية الإنسانية للعالم،وعرقلة التحول المدني والديمقراطي، للجماعات والمجتمعات ذات التحول الجديد نحو المجتمع المدني .
الهدف الرابع :الإسهام بتشكيل الوعي بمبادئ حقوق الإنسان ونشرها، وفق الإعلان العالمي لحقوق الإنسان ، ومبادئ التنمية البشرية المستدامة ، والمبادئ الإنسانية الأخرى .
الهدف الخامس: يسعى المنتدى فيما هو يشتغل على القضايا والإشكاليات، والتحديات التي تواجه العراق الجديد إلى تأسيس مناخ ثقافي يخرجه من وضعه الراهن الذي يسوده انسداد الأفاق إلى الانفتاح والتعددية التي تؤسس للسلم الاجتماعي ، والمشهد الثقافي العراقي المعاصر .

س: هل هناك قضايا معينة ستكون مدار اهتمام المشروع ؟
ج: يهتم منتدى فلاسفة بلا حدود بمناقشة القضايا الآتية : 1: قضايا الخطاب الفلسفي المعاصر على المستوى الوجودي، والمعرفي، والقيمي، فضلاً عن تفعيل خطاب عولمة الفلسفة ، والدراسات الثقافية .2: قضايا البيئة واشكالياتها الفكرية .3: قضايا الهوية والاختلاف والتعددية الثقافية في عصر العولمة وما بعد الحداثة... 4: قضايا وإشكاليات القيم الإنسانية الدينية ، والأخلاقية، والجمالية ، ومسألة حوار الحضارات ، والعلاقات السياسية والدولية في ضوء التحولات الحضارة الكبرى ...5: أثر مستحدثات الثورة البيوتكنولوجيه في تغيير طبيعة الإنسان وعواقبها النظرية والعملية على الوجود البشري بعامه وعلى قيمه بخاصة . 6: إشكاليات الواقع، والحقيقة، والزمن بعد انبثاق الواقع الافتراضي (V.R) وأثرها في تغيير طريقة حضور الإنسان في العالم .7: قضايا وإشكاليات المجتمع المدني الراهن (الحضارية، الثقافية، العمارة، الفنون، الديمقراطية، حقوق الإنسان) . .

س: ما هي وسائل ونشاطات المنتدى؟
ج: يعبر منتدى فلاسفة بلا حدود عن نشاطاته بالوسائل الآتية :اولا: عقد مؤتمرات وحلقات نقاشيه وجلسات حوارية مفتوحة، من خلال استضافة مفكرين، وباحثين، ومهتمين بالقضايا التي تم تحديدها في النظام الداخلي للمنتدى .ثانيا: تنظيم ورش العمل الخاصة بتنمية الوعي الحضاري عملياً من خلال النشاطات الفكرية والاجتماعية التي تهدف إلى تزويد الناس بالمفاهيم والأفكار المعاصرة التي تجعلهم على صلة مباشرة وحيوية بعالمهم وما يحدث فيه من مستجدات وتحولات وإشكاليات تستدعي التفكير والمناقشة بروح الفريق الواحد ومن منظورات مختلفة . ثالثا: إصدار مجلة أو نشرة تعنى بنشر الأبحاث والمقالات التي تهتم بقضايا، ومسائل، وموضوعات ذات اهتمام المنتدى، لنشر الثقافة المدنية والإنسانية ، والإبداعية .رابعا : تكريم الأشخاص الذين يعملون بالحقل الفلسفي، والذين يشتغلون بقضايا وحقول الفكر الإنساني، والذين لهم منجز فكري يناقش ويعالج قضايا الإنسانية على أسس فلسفية ومدنية ، والاحتفاء بهم في احتفالات خاصة .خامسا: طباعة ونشر الكتب ذات الطابع الفكري والفلسفي [تأليفاً وترجمة] والتي تهدف إلى تنمية الخطاب الفلسفي وتطويره ، ولاسيما ذلك الخطاب الذي يسعى لإحداث تغيير سريع وجوهري في بنية الوعي الإنساني ونظامه ، لأجل تمكينه في تشكيل أفضل رؤية للعالم ، فضلاً عن العيش في عالم أفضل.



#اسعد_عبدالله_عبدعلي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فكرة التسليم للقدر


المزيد.....




- رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن ...
- وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني ...
- الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
- وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله- ...
- كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ ...
- فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
- نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
- طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
- أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - اسعد عبدالله عبدعلي - حوار مع الدكتور كريم الجاف حول مشروعه الفلسفي (منتدى فلاسفة بلا حدود)