أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - جهاد علاونه - لكي لا ننسى















المزيد.....

لكي لا ننسى


جهاد علاونه

الحوار المتمدن-العدد: 3486 - 2011 / 9 / 14 - 17:37
المحور: كتابات ساخرة
    


أحيانا أقف مشدوها ومندهشا حين أنظر إلى طبيعة تركيبة المجتمعات العربية الإسلامية بحيث عند الأغلبية تصورات بأننا لن نتقدم ولن نصبح دولة متحضرة إلا بالرجوع إلى الماضي والعيش معه... أفلا يمكن أن نتقدم إلا إذا بعثنا أبو بكر من قبره أو خالد بن الوليد من مصر أو المدينة المنورة؟ كيف بتلك الأمم الكافرة نهضت نهضة رجل واحد دون أن تتطلع للوراء وأنا لا أنكر الماضي على أصحابه ولكن دعونا في فسحة وفي إجازة سنوية لننظر للحاضر وللمستقبل, وكيف ما زلنا ننظر لأسم (أبي جهل) على أنه كافر !! لماذا لا نعتبره حر أراد فكرا وثقافة مغايرة لتلك التي كانت وما زالت تطوف حول الكعبة, وعلى فكرة المجتمع الجاهلي كان ينحت التماثيل للآلهة ولو بقي ذاك النحت مشروعا شرعا وجائزا وغير محرم لانتشر عندنا الإحساس بالفن ولظهر فنانون يبتزون بفنهم عمالقة الفن القوطي والنحت الروماني ...وكل شعوب العالم تهتم بماضيها وتحترم رجالات الماضي ولكن بنفس الوقت ينظرون للحاضر ويتطلعون للمستقبل ما عدى العرب المسلمون فهم يقتلون رجال الحاضر والمستقبل ويدوسون على رؤوس المثقفين ليثبوا وثبة طويلة إلى الماضي بكل صوره الجغرافية والدينية ويتطلعون للوراء أكثر مما يتطلعون للأمام وبذلك يكون هدفهم (حتى لا ننسى) وأتمنى يا أصدقائي أن أجد مدرسة حكومية أو مدرسة خاصة تحمل اسم(مدرسة أبو جهل أو عمرو بن هشام) أو مثلا (مسجد برنادشو) أو(مسجد سلامه موسى) أو(جامع نجيب محفوظ) أو (مسجد نازك الملائكة) أو(مسجد نبيله عبيد) وبالمناسبة تستحق نبيلة عبيد هذا الاطراء فهي أول ممثلة كانت تلعب دور راقصة وأرادت أن تبني مسجدا على نفقتها الخاصة فمنعوها وبالنهاية (طخوها ) على انغام عبد الحليم حافظ, ومثلا لماذا لا نفتح مركزا لتحفيظ القرآن باسم( مركز فيفي عبده)؟؟؟أو لماذا لا نقوم بتسمية الشوارع على أسماء مثل (شارع نانسي عجرم) أو مسجدا على نفقة كاظم الساهر نسميه(مسجد كاظم الساهر) أو على نفقة وديع الصافي ونسميه(جامع وديع الصافي) عندها سنتذوق طعم الحضارة كما نتذوق طعم العسل , وما رأيكم لو عملنا تواصلا مع الثقافة الغربية وأطلقنا على مساجدنا أسماء مثل(مسجد رولان بارت) أو (مسجد آدم سميث) أو (مسجد قلقامش-كلكامش-جلجامش) أو مسجد(أنطون اتشيخوف) و(مسجد (الأميرة ديانا) أو(مسجد جهاد العلاونه) أفلا أستحق أن يطلق اسمي على مسجد من المساجد ليتذكر الجميع بأن تشغيل المخ فريضة على كل جاهل أو مثلا (مسجد سهير رمزي) أو (مركز سعاد حسني لتحفيظ القرآن)...وصدقوني لو خطونا هذه الخطوة فإننا فورا سنتقدم 500 عام في لمح البصر.. فأبو جهل أصلا كان اسمه أبو الحكم لِما أشتهر عنه من حكمة وذكاء, لماذا لا نتسامح معه اليوم ونطلق اسمه على المدارس والشوارع؟ أو (شارع أبو جهل) أو( مدرسة أبو الحكم الثانوية) وفي الجامعات لماذا لا نطلق اسم (كلية أمية بن أبي الصلت للفنون والأدب) أو (مدرسة جميلة –أو حمالة الحطب) أو(مدرسة أبو لهب النموذجية ) أو(شارع أمية بن خلف) أو (مؤسسة مالك بن نويره ) أو (سجاح للملابس الجاهزة والتفصيل) أو ( صحيفة مسيلمة الصادق أو الكذاب) وطالما أن إعلامنا يكذب علينا ويضحك علينا فما المانع بأن نسمي صحفنا باسم(صحيفة مسيلمة الكذاب) وما المانع من أن نسمي شوارعنا ومدننا على أسماء كلها من الماضي بغض النظر والطرف عن نوعية الديانة فكل الذين سقطوا من المشركين في موقعة أحد أو بدر كلهم عرب كانوا يدافعون وينافحون عن حرية الدين والرأي بعد أن ثبتت براءة أبي جهل من الجهل لكي نعتذر منه على تصرفات أجدادنا وأسلافنا.. ولست أدري ما المانع بأن نسمي المدارس النموذجية بأسماء من نعتقد بأنهم مشركون وبأن نطلق اليوم عليهم اسم (شهداء الحرية) طبعا هنا توجد جريمة كبرى حين نجد أن كل مدارسنا وشوارعنا بأسماء رجال ونساء من الماضي بغض النظر إن كانوا مؤمنون أو مشركون! لأن الرب وحده يعلم من سيخلد في الجنة أو في النار,أنا هنا لا أريد تسجيل موقفٍ سلبي أو إيجابي من الذي أريد أن أقوله وإنما اعتبرت نفسي رحالة صغير الحجم بعكس ابن بطوطة الذي كانت أسفاره تغطي خارطة آسيا وأفريقيا وهنا اختصرت السفر فقط على مدينتي وقريتي, وها أنا أطوف شوارع مدينتي النائمة منذ العصور الوسطى المدينة التي تنامُ وتستيقظ على أسماء شوارع ومدارس ليست عصرية بل سلفية مثل شارع صلاح الدين الأيوبي,هذا طبعا لنبقى نتذكر بصلاح الدين الأيوبي و مدرسة صلاح الدين الأيوبي, وعائشة للملبوسات الإسلامية لنبقى نتذكر تلك المرأة المطيعة لزوجها على ستة عشر امرأة غيرها, ومدرسة (عاتكة) ومدرسة أبو ذر الغفاري وشارع أبو ذر الغفاري.. وعلي وحمزة بن أبي طالب وبلال بن أبي رباح وأريد أن أدخل في عيون المدينة الناعسة لأستنتج منها معنى أسماء الشوارع والمدارس والدكاكين والمؤسسات والمدارس الحكومية والخاصة حين نلاحظ أن 90% من أسماء الشوارع والمدارس كلها عائدة إلى صحابة الرسول والتابعين وتابعي التابعين إلى يوم الدين, وحين ننظر إلى أسماء المحلات التجارية نجدها أيضا تحمل أسماء الصحابة والتابعين والخلفاء الراشدين والأمويين والعباسيين وأيضا تحمل أسماء شعراء يذكروننا بالماضي ومن النادر أن نقرأ اسم شارع لشاعر معاصر أو يساري أو حتى ليبرالي وذلك لكي نبقى نتذكر ونتخيل بشكل القصيدة القديم وخصوصا القصائد التي كلها مدح في الأفراد مثل الملوك والخلفاء ناسين أو متناسين الحداثة والتطور التي تهتم بشكل القصيدة الجديدة وشكل المواطن الجديد سواء أكان مسلما أو مسيحيا أو زنجيا, وهنالك 20% من المحلات التجارية تحمل أسماء العائلات وجديدا وحديثا جدا بدأ بعض أصحاب السوبر ماركات يسمون أسماء محلاتهم ومؤسساتهم بأسماء أبنائهم وقبائلهم لكي لا ننسى ولكي نبقى نتذكر بأن القبيلة ما زالت تحكم وترسم وتخطط لإفشال كل مشروع ثقافي نهضوي ولنعرف أننا ما زلنا قبليين ولا يوجد بيننا مفكرا عصريا أو مخترعا أو مستكشفا أومكتشفا جديدا لعقار جديد أو لفيروس جديد أو عقارا للدغة أفعى أو عضة كلب, ومحلاتنا أغلبها يحمل أسماء مثل(أبو الليث للخلويات) و(العلاونه للصرافة) و(العلاونه للإسكان) ...إلخ...طبعا هذه النسبة قليلة جدا وحديثة جدا التي تحمل الإسم العشائري أو الأسماء القبلية وهي مختلفة في المعدلات من مجتمع إلى مجتمع أو من بيئة إلى بيئة أخرى,وأنا سأعتبر نفسي رجلا غريبا أو ضيفا أو كما يقولون(مراق طريق) دخل معظم محلات المدينة التجارية ليطوف الشوارع والمحلات وليتعرف من خلال أسماء المحلات على نوعية المجتمع الذي أعيش به لتتكلم الصورة لوحدها والآرمات(القارمات) المعلقة على أبواب المحلات التجارية والمؤسسات والشركات , طبعا الصورة تتكلم لوحدها لو قرأتم مثلي أسماء الشوارع وأسماء المدارس وأنا هنا أنقل الصورة لكم طبق الأصل عن التي أشاهدها ليلا ونهارا والتي تدل على توجهات المجتمع المحلي أو فكر واتجاه المالك الرسمي للمؤسسة أو للدكانة , وهذا مقال ميداني ليس من وحي خيالي أريد من القارئ فقط أن يعرف من الصورة التي أمامه بأن صاحب هذه الدكان مسيحي أو مسلم أو إرهابي ودعوني أتوقف هنا عند كلمة إرهابي لتعرفوا بأن الإرهابيين يعيشون بيننا ولهم مصالح تجارية كبيرة جدا ينفقون منها على المعتوهين جنسيا والمعوقين فكريا, هنا صورة كبيرة تدل أسماؤها على أن أصحابها إرهابيون يستحقون المحاكمة والسجن والعقاب, ومن النادر أن نجد محلا أو مؤسسة صاحبها فيلسوفا من دون أن نسأله عن ديانته, ومرة من ذات المرات قبل 15 خمس عشرة سنة وأنا أمشي في شوارع مدينتي(إربد) لفتت انتباهي (آرمه0قارمه) مكتوب عليها (مؤسسة سقراط) واستغربتُ كيف مثلا يسمي صاحب المؤسسة مؤسسته باسم سقراط وقلت في نفسي (هل هو فيلسوف أم هو مسيحي أم يهودي) ومرة على مرة وشهرا على شهر تجرأت ودخلت المؤسسة وطلبت من السكرتيرة أن تدلني على صاحب المؤسسة فأذنت لي ودخلت مكتبه وسألته عن سبب التسمية طبعا واعتذرت منه قبل أن أسأله وقلت له أريد أن أسألك سؤالا إن كان لديك وقتا كافيا للعب معي أو للتسلية, فضحك من أسلوبي في الكلام وقال لي أنت كائن اجتماعي خفيف الدم وسمح لي بالجلوس وأوعز للسكرتيرة الفائقة الجمال بأن تحضر لي مشروبا ساخنا وحين سألتني (شو بتحب تشرب؟) قلت لها :قهوة بدون سكر نهائيا ...والمهم أنني سألته عن سر تسميته لشركته باسم سقراط رغم أنه من النادر أن يفهم الناس معنى هذا الاسم وهو اسم عائد إلى فيلسوف أثيني قبل الميلاد بثلاثة قرون , فضحك وقال: أنا مؤسستي مؤسسة تعهدات ومقاولات وليس لها علاقة بالاسم ولكن قرأت ذات مرة بالصدفة على إحدى أوراق الروزناما نبذة عن حياته ومشاكله مع زوجته وأحببت هذا الرجل لذلك سميت مؤسستي على اسم ذاك الفيلسوف, فسرحت في خيالي وقلت لو أن طلاب المدارس يأخذون مادة الفلسفة وعلم الاجتماع لاشتهرت عندنا محلات تجارية ودكاكين وشركات باسم فلسفية مثل(الوجودية للملابس الجاهزة)و(أمنوائيل كانط للمعرفة الإمبيريقية)و (نيتشه لتجليس السيارات) و(صيدلية ديكارت).., ومن يومها وأنا أراقب بأسماء المحلات التجارية التي أدخلها ودائما ما أسأل صاحب المحل أو المدرسة الخاصة عن معنى الإسم الذي اختاره لمدرسته الخاصة أو حتى لدكانه , وهنا في هذه العجالة أو هذه الدراسة الميدانية تشمل الآتي:

-أسماء المدارس الخاصة والحكومية ورياض الأطفال.
-أسماء المساجد.
-أسماء الدكاكين.

-أسماء الشوارع .
-أسماء العشائر القبلية.
-أسماء أولاد أصحاب الدكاكين والمؤسسات.

وأقسم لكم بأن هذا الذي حصل معي واستنتجت طوال حياتي بأن المسيحيين لا يسمون شركاتهم بأسماء من التراث المسيحي أو السرياني لأنهم دائما يتطلعون إلى الأمام بعكس المسلم الذي يلوي رقبته للخلف طوال الليل والنهار والعمر كله,فالمسيحي يعتمد على ما في مؤسسته من محتويات فيسميها بما فيها مثلا (الكنافة)(إطارات مرسيدس)و(الأدوات الصحية)و (مؤسسة الأدوات الطبية) أو (مكتبة ودار نشر الكندي)(مكتبة الشروق) وهنالك أسماء عند المسيحيين تعود للعائلة الممتدة مثل(حداد)(حماتي)..(حتّر)(قاقيش)(الخوري) (الحوراني) طبعا والمسلمون مثلهم تقريبا في أسماء العائلات أما من حيث الثقافة فالمسلمون هم رقم واحد في تسمية أسماء مؤسساتهم على أسماء الصحابة الذين عاصروا محمد وبداية دعوته للإسلام.. طبعا لا يوجد دار نشر صاحبها مسلم ويسميها باسم مسيحي, والمسيحي دائما يختار اسما حداثيا يلمع مثل العملة النقدية الجديدة منتميا إلى جيل الحداثة والتغيير.

أما بالنسبة للمسلم فإنه يغيظني غيضا كبيرا وخصوصا حين يفتح شركة أو مؤسسة للمقاولات ويكتب على جدار المؤسسة من الخارج(مؤسسة التقوى للمقاولات) وبعد سنة أو سنتين تلقي الشرطة القبض عليه بتهمة الفساد والنصب والاحتيال على الناس, ونستنتج من ذلك أنه كان يختفي خلف أسم المؤسسة ليوقع بضحاياه.
وأحياناً وأنا قادمٌ من العمل مارا بأسواق المدينة ألاحظ بأن المسلم حين يؤسس دكانة صغيرة لبيع الحلويات أو متجرا لبيع الهدايا واللعب أو للخضار والفواكه أو مثلا يفتح مكتبة لبيع الأقلام والدفاتر أو أي مصلحة أخرى يطلق على دكانه أو متجره أسماء متعلقة أغلبها بالإرهاب أو بالرجعية مثل(مدرسة ذات النطاقين أسماء بنت أبي بكر) و(مدرسة عمر بن الخطاب) طبعا هذا إذا كانت المدرسة خاصة, ويا عيني عليها حتى لو كانت حكومية, فنجد اسم المدرسة الحكومية مثلا (مدرسة حمزة بن أبي طالب الثانوية للبنين) أو(مدرسة ورياض أطفال أبو بكر الصديق) و(مدرسة علي بن أبي طالب)و(مدرسة خولة بنت الأزور النموذجية للبنات)و(مدرسة ضرار بن الأزور) حتى الشوارع نجد أسماءها بهذا الشكل(شارع خالد بن الوليد وكذلك يسمي مصلحته مثلا ب (مكتبة رفيدة الأسلمية) أو (سوبر ماركت صدام حسين) أو مثلا(فاطمة بنت ....) من الأسماء التي تتعلق بالماضي ألاحظُ ملاحظة ربما لا يلاحظها أحد غيري, فكل تلك الأسماء لها هدف واحد وهو أن لا ننسى الماضي وبأن نبقى ندير ظهرنا للمستقبل وللحاضر ولكي نبقى نتذكر الماضي إلى الأبد وكذلك تجاهل الحاضر وعدم التطلع للأمام.



#جهاد_علاونه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خيانة زوجية أم زواج بالسر!
- كلب متشرد وكلب بوليسي
- اقرأ واستمتع
- كلمات عربية أصلها رومانية ولاتينية
- نظام الشورى الاسلامي
- آخر الصرعات الفلسفية
- أول 500 جامعة في العالم
- ضاع الأمل
- ليس ذنبي
- تحيه كاريوكا
- ايحاء الكلمة
- مهارات لغوية
- مي زياده2
- مي زياده 1
- حبر على ورق وكلام أفلام ومسلسلات
- الاسلام والأمراض العقلية
- الكلمة الأخيرة
- دنيا الوهم والخيال
- المرأة الضاحكة
- أين كان الحب مختفياً عن القرآن


المزيد.....




- الفلسطينية لينا خلف تفاحة تفوز بجائزة الكتاب الوطني للشعر
- يفوز بيرسيفال إيفرت بجائزة الكتاب الوطني للرواية
- معروف الدواليبي.. الشيخ الأحمر الذي لا يحب العسكر ولا يحبه ا ...
- نائب أوكراني يكشف مسرحية زيلينسكي الفاشلة أمام البرلمان بعد ...
- مايكروسوفت تطلق تطبيقا جديدا للترجمة الفورية
- مصر.. اقتحام مكتب المخرج الشهير خالد يوسف ومطالبته بفيلم عن ...
- محامي -الطلياني- يؤكد القبض عليه في مصر بسبب أفلام إباحية
- فنان مصري ينفعل على منظمي مهرجان -القاهرة السينمائي- لمنعه م ...
- ختام فعاليات مهرجان القاهرة السينمائي بتكريم الأفلام الفلسطي ...
- القاهرة السينمائي يختتم دورته الـ45.. إليكم الأفلام المتوجة ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - جهاد علاونه - لكي لا ننسى