أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - نادية الشربيني - طرائف رمضانية















المزيد.....

طرائف رمضانية


نادية الشربيني

الحوار المتمدن-العدد: 3483 - 2011 / 9 / 11 - 01:19
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان
    


شهر رمضان شهر الخيرات والرحمة ومشاهدة التلفزيون كذلك. ورمضان هذا العام دشن عهدا جديدا لإعلام ما بعد الثورة، فحق علينا أن نستقبله بعقل متفتح وتلهف على ما سيمنحنا إياه من جرعة إعلامية مختلفة وجديدة. لكن يبدو أن الثورة التي تفجر نورها في 25 يناير لم تمر عصاها السحرية بعد على إعلام يمسك به من رقبته لواء برتبة وزير. لكن والحق يقال لم يعدم القائمون على الإعلام الفضائي الرسمي وشبه الرسمي والثوري وشبه الثوري من إمتاعنا بطرائف رمضانية من باب الفكاهة والتسلية حتى لا ندعي أن رمضان لم يتأثر بالثورة. وفعلا كانت الثورة في القلب من الضيوف والضيفات والمذيعين والمذيعات ومن سار على دربهم ودربهن من الفنانين والفنانات، واهو كله بثوابه. وقد توقعت شخصيا أن يتحول الإعلام الرمضاني إلى مسار جديد متوثب شاب، وألا يعيد إنتاج ما شق علينا تحمله من وزر التلاسن والشتائم التي حفلت بها برامج الأعوام السابقة أو ما صعب علينا هضمه من "المعارضين" أصحاب السيوف الورقية الافتراضية. لكن الإعلام الرمضاني الأول بعد الثورة كان نسخة غير محدثة من الرمضانات السابقة، إلا أنه لم يخلُ من بند الطرائف واللطائف الثورية. وهو بند كنا قد شهدنا بروفته الأولى أيام الثورة على يد "تامر بتاع غمرة"، الذي خرج من شقه ورفع قضية على بثينة كامل، لا أدري صراحة أي تهمة سيوجهها "هو" إليها!، والسيدة التي اعترفت بالتخابر والتآمر لقلب نظام الحكم، فلم يتحرك فرد أمن واحد ويوجه لها تهمة واحدة توحد الله، بل وفتح الله على سيد علي، المنسق الأول لاعترافاتها، بالحسبنة علينا، نحن المشاهدين الأشرار الذين لم نصدقه، وترك الأمر كله للتاريخ، ويا ويلنا من حكم الأجيال القادمة علينا. بعد أن شهدنا، إذن، الحلقات الأولى من سلسلة الطرائف الثورية، والتي أصابت الناس بالقرف والزهد في إعلام لم يتردد لحظة في المشاركة في جريمة إزهاق أرواح بني الوطن، فإذا بنا نجد أنفسنا سريعا أمام السلسلة التالية التي جاءت رمضانية الطابع والمذاق، حيث يسهل هضم ما جاء بها، أو هكذا ظن صانعوها، بعد يوم فرهدة في محاولة استعادة الصينية، أو يوم جهاد إلكتروني على تويتر وفيسبوك، أو حتى يوم عمل وصراع مع الزحام وخلق الناس الصايمين الضيق ومطالب الحياة التي لا ترحم مع عجلة إنتاج مزرجنة.
ولنبدأ على بركة الله مع كورس "آسفين يا ريس"، الذي تحول من فرط ابتذاله ووقاحته إلى نوع من الاستربتيز الخلقي، إن جاز لنا الجمع بين الكلمتين. وإذا بتايكون المال والاقتصاد، شهبندر الرأسمالية الوطنية، وصاحب القناة الثورية، والذي لا تبارح ذاكرتنا تصريحاته الأولى أمام الكاميرات الاحتفالية أيام التنحي أنه أخيرا تنفس الصعداء لزوال كابوسه الشخصي بزوال عهد مبارك، إذا بالرجل يستصرخنا، بعد عدة أشهر فقط من زوال الكابوس وقد دقت طبول كثيرة على رؤوس أكثر، أن نبحث جاهدين عن "الحاجات الحلوة" التي اتحفنا بها مبارك، والتي منعتنا ندالتنا المطمورة في جيناتنا من الاعتراف بها والامتنان له من أجلها. وأنا شخصيا تعجبني بساطة ساويرس في الكلام. فهو يتحدث بلغة مصرية عادية يفهمها الجميع. وهو في امتنانه "المتأخر" لمبارك على انجازاته، لم يذكر لنا قائمته هو الشخصية لهذه الإنجازات. وبالتالي حرمنا من نعمة مشاركته وفاءه النادر الذي يحسده عليه عبد الحليم نفسه في "لحن الوفا".
كما طل علينا أفراد العصبة، التي كان ولابد أن تخضع للتحقيق فيما اقترفت يداها، أمثال القاضي المستقيل، أو، بالأحرى، الذي يفخر دائما باستقالته، حامل السيديهات المحتوية على الأسرار الخفية والأمور المستخبية، والذي ينعت الثوار بلقب "شادي"، وهو لقب نحته لهم شخصيا، ربما من "الشدو" وربما تيمنا بأغنية شادي لفيروز التي تتذكر فيها الصغيرة أخاها الذي راح ضحية حرب عبثية أو ربما لأنه اسم لا ينتمي إلى فصيلة الأسماء الدالة على المرجلة بمفهوم المحامي الألمعي الذي طالما استعان بالبلطجية لكبح جماح معارضيه وإثبات أنه على حق. وها هو بعد أن أمن العقاب مما اقترفته يداه من التحريض، الذي وصل إلى حد التنفيذ، ضد المتظاهرين العزل يوم موقعة الجمل، قد خرج علينا بوابل من الهجوم اللفظي على كل شيء وأي أحد ينتمي إلى الثورة. وشتان بين حاله عند القبض عليه عندما انهار وبكى، ولابد أنه استحضر لحظتها عظات التاريخ القديم والحديث بدءا من مقصلة الثوار الفرنسيس وانتهاء بتأميمات ثوار حركة يوليو المباركة، عندما أصابه الهلع والهول حين انضم إلى نزلاء بورتوطرة، وخرج ابنه يستجدي النجاة لأبيه من القاصي والداني وصولا إلى عدوه وعدو أبيه القديم، حارس المرمى المعتزل وأحد أبطال السي ديهات المحفوظة في أرشيف المحامي الذي أسقط "حسن سبانخ" عن عرشه، شتان بينه وبين "مرشح الرئاسة" الذي انضم إلى زفة من يعتقدون أنهم مرشحين وما هم بمرشحين. إلا أن الرجل لحق بالزفة بعد ضمان السلامة من بورتوطرة وزمرتها. فإذا به قد تمكن من مقصده ومجلسه في القعدة العربي التي نصبها الإعلام للثورة احتفاء واحتواء في رمضان، كي يعيد التحريض ضد "شادي"، ومن لا يعرف من هو شادي فهو الذي لم يمد مترو أنفاق ولم يشيد كوبريا أو مصنعا أو يعمر "توشكيا" في حياته. وهو في معرض تحريضه الجديد ومقارنته الظالمة لشادي "عديم المنجزات" مع المخلوع صاحب الانجازات، يرى وجود عقاب شادي والإفراج عن المخلوع/المتنحي.
وإذا كان مرشح الرئاسة هذا قد غنى، فقد ردت عليه صهرة عائلة مبارك، الفنانة التي دخلت العائلة على غفلة من نسائها ورجالها، ولم تحظ، بالتالي، على رضاهم التام عنها حسب ما لاكته الصحف من نميمة نساء العائلة، المتحولة إلى الملكية، حول وضاعة مهنتها كممثلة وبدانتها. نعم أنا أتكلم عن نجمة الشباك من عشرين سنة، التي لم تكتف بحسن الختام الذي نالته، بل قررت منح نصيب منه للشعب المصري الصابر على بلاوي الزمن، فخرجت علينا بكامل أناقتها، والتي بالتأكيد لو عرف أي مواطن ميزانيتها لأغمي عليه حسرة ودهشة، كي تعلن بشجاعة أثنت عليها "أم الفلول" التي كانت تحاورها على "قناة الفلول"، أن دينها وقيمها "الشخصية"، التي بالضرورة لا تعنينا كثيرا، يجعلها ترفض محاكمة الرئيس. وبالطبع كيف لها أن توافق على محاكمة ولي نعمتها؟ فمن يترعرع ويهنأ على جثث الآخرين أنى له أن يطلب لهم نجدة أو يعبأ لعذابهم.
أما الصوت الشجي الآخر فأتانا من ممثلة جربت حظها في الغناء، ولما لم تجد سوى آذان مغلقة عن أغانيها "الخفيفة"، عادت لتقول إنها مؤدية وليست مطربة. وسوف تكرر صديقتنا النجمة نفس الثنائية في حوارها الجرئ حول الثورة والثوار. وهذه الممثلة التي أطلت علينا بعد هروب قصير أيام الثورة خوفا على عمرها طبعا، أعطتنا "الوش البلاستيك"، نسبة إلى البلاستيك سيرجري، أو الجراحة البلاستيكية، كما أحب أن أسميها، أي تحويل الإنسان من لحم ودم إلى بلاستيك. وبعد أن أعطتنا جرعة لا بأس بها من هذا "الوش البلاستيكي"، إذا بها تحملنا تارة إلى اليمين وتارة إلى اليسار، حتى دوختنا فلم نعود نميز بين من هم ثوار ومن هم غير ذلك. حيث أكدت لنا بثقة متناهية أن الثورة = أجندات خارجية. وطبعا لن نعمل لها امتحان أي سي كيو حول معنى "أجندات" أصلا، رغم أنها فتحت نفس المشاهد لهذا عندما استعملت "ستراتيجي" بالإنجليزية ولم تلجأ للتعريب "استراتيجية"، وهو نوع من التخويف يمارسه من يتكلمون اللغات الأجنبية من سلم المطبخ، حيث يكتسبون سماعيا بعض الكلمات من هنا وهناك، يضعونها كيفما اتفق وسط كلامهم فيرهبون بها سامعيهم. وربما غاب عن كثيرين ممن لم يتابعوا المجلات الفنية العريقة في مصر، كما كنت أفعل زمان، أن من بين زمرة فنانينا، من جيل بطلة "الإرهاب والكباب" هذه، لايتكلم أحد منهم أو منهن لغة أجنبية إلا واحد أو اثنين، أما الباقين فهم يخفون ضحالة معارفهم وقصور مداركهم اللغوية وراء أقنعتهم البلاستيكية. ما أردت من هذا الإسهاب إلا تبيان أن محدثتنا أرادت الإيحاء بأنها تتحدث من خلال معرفة صلبة وعميقة. مرة أخرى هي مؤدية وليست مطربة، حيث فاجئتنا بأنها لا تفهم في السياسة. وها هي تسقطنا من أعلى عليين بعد أن أسعدتنا بحل لغز الثورة، فإذا بها تنفي عن نفسها صفة القدرة على تقديم حل اللغز الذي حير ضيوف وضيفات الفضائيات.
ولا يفوتني اشتراك السيدة الكاتبة الطبيبة لميس جابر في سلسلة الطرائف الثورية الرمضانية. وهنا لابد لي أن أعرب عن تفردها في الثبات على المبدأ منذ قيام الثورة وحتى اليوم. أشهد لهذه السيدة بأنها ليست من المتحولين، والواقع أنني لم أكن أعرف عنها أكثر من أنها مؤلفة السهرة التلفزيونية "محاكمة علي بابا". ورغم أنها استلهمت هذه القصة التراثية ونصبت محاكمة لعلي بابا المسكين الذي طالما عاش آمنا مطمئنا في وجداننا العربي، إذا بالدكتورة جابر تنزعه بقسوة من بين دفات الكتب وتعلن على الملأ أنه مجرد لص عادي لأنه سرق اللصوص ولم يعد المسروقات إلى أصحابها. وفعلا أفاقتنا السيدة جابر من سبات مئات السنين ونحن نظن أن علي بابا بطل طيب يدافع عن حقوق المسحوقين. ولكن يبدو أن النسخة الجديدة من السيدة الكاتبة/الطبيبة/(وكمان) المذيعة عجزت عن رؤية اللص المتخفي في زي الحاكم. ولم تهن عليها عشرة الثلاثين عاما. أرجوكم لا تضحكوا. طبعا فمن الطبيعي أن يجلس الحاكم على كرسيه في دولة بالقرن الواحد والعشرين لحد ما يجيله نفس يمشي من ذات نفسه، من وجهة نظر السيدة جابر طبعا. هذه السيدة المتمرسة في دروب الثقافة والفن والتنوير لم تستطع استيعاب الشكل الحضاري الحديث للدول ألا وهو الشكل الديمقراطي حيث الشعب مصدر السلطات وتداول السلطة أمر لازم من خلال الشرعية الدستورية. السيدة جابر بكت الحاكم الذي يملك ضمانا مدى الحياة، وبكت كذلك شهداء ومصابي الشرطة الذين سقطوا في ساحة النزال والشرف بأيدي المتظاهرين العزل الذين لم يكتفوا بأن الشرطة ايديها خدلت من فرط استخدام خراطيم المياه وأنها استهلكت ميزانية العام كله على القنابل المسيلة للدموع، وإنما تمادوا في ظلمهم ولم يبتعدوا عن مرمى نيران الشرطة التي أسقط في يدها ولم تجد حلا سوى حصدهم برصاص قناصتها، ولم تأخذهم بها شفقة ولا رحمة وواجهوا مدرعاتها وبنادقها بصدورهم العارية فأجبروها على الفرار. لم تجد الكاتبة المتحولة إلى مذيعة سوى "صمتها البركاني" احتجاجا على جرائم الثوار المسكوت عنها في حق الشرطة. ولم تمل الدكتورة جابر من التعبير عن تمسكها "بالرمز"، وهي هنا تنضم، بكل ثقة، إلى نادي "الدكتاتور الرمز" الذي أسسته الفنانة السورية رغدة، وقصرت فيه العضوية على المدافعين عن سفاحي الشعوب. أما عن طرفة "الانجازات" التي شنفت آذاننا طويلا، فهي لم تفت السيدة جابر، وقد استخدمت هنا تعبير يدل على عقلية مازوخية، لذلك وجب التنويه والنصح والإرشاد للطبيبة الأريبة أن تسعى للمشورة النفسية وتسأل في موضوع "ضرب الجزمة"، لأن "ضرب الجزمة" بالذات أمر يستوجب العلاج. ومرة أخرى تبرز طرفة "الانجازات" التي يأبى المصريون عديمو الامتنان الاعتراف بها. ما بالهم لا يرون إلا نصف الكوب الخالي؟ لا يرون سوى تاريخهم الذي سلب منهم وهويتهم التي جرى تشويهها وأرضهم التي تمزقت أشلاء بين البكوات والأغوات وبناتهم اللاتي بعن في سوق النخاسة وأطفالهم الذين ماتوا مرضا وفقرا وجوعا، شعب يعتقد أنه كريم العنصرين ثم يجد مليون فلذة كبد تعيش بلا مأوى ويموت غرقا وحرقا وحسرة ولا يريد أن يرى من منظور السيدة جابر التي أثبتت وفاءا نادر المثال للكنز الإستراتيجي للجارة التي تربطنا بها أواصر السلام والصداقة.
أما العرض الأساسي فقد انفرد به النجم الكبير الذي لم أسمع باسمه ولم أعرف ما يفعل، حتى اليوم تقريبا، إلا بعد إعلانه، أثناء الثورة، القبض على "اتنين سويسريين". ولأنني أجنح للسذاجة، لم أكن أعرف أن المواطنين يمكن لهم أن يلقوا القبض على الناس، كدة عادي يعني. المهم أن هذا الشخص، الذي بسببه يتعذب رولان بارت مؤلف L’empire des signes شخصيا الآن في تربته، بما توصل إليه من اكتشافات لغوية ودلالية لم يسبقه إليها مؤسس علم السميولوجيا ذات نفسه. حقيقة لقد وجدت نفسي في حيرة من أمري اتنقل ما بين وجه المذيعة "البوكر فيس" التي تعطيه مفاتيح "الكلام/الجنون" وما بين محاولتي المستميتة في وضع الكلام موضعه الصحيح في العقل، أي في "الريسايكل بين". ثم قررت أن أعطيه فرصة "رصاصة الرحمة". الشيء الوحيد المعقول والممكن إنسانيا مع هذا الكائن الذي انتشر كالمشروم في الفضاء الرمضاني ولوثه بكل عجيب وغريب ومريب من القول بدءا "بمدرعة الفوتوشوب" وانتهاء "بالواقف وراء الشيطان" مرورا "بالغاز المصري قليل الكواليتي"، هو شد السيفون وترك الأمر بيد المسئولين عن الصرف الصحي.
وكل رمضان وأنتم بخير.



#نادية_الشربيني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الثورة القادمة لن تأتي من التحرير


المزيد.....




- السعودية تعدم مواطنا ويمنيين بسبب جرائم إرهابية
- الكرملين: استخدام ستورم شادو تصعيد خطر
- معلمة تعنف طفلة وتثير جدلا في مصر
- طرائف وأسئلة محرجة وغناء في تعداد العراق السكاني
- أوكرانيا تستخدم صواريخ غربية لضرب عمق روسيا، كيف سيغير ذلك ا ...
- في مذكرات ميركل ـ ترامب -مفتون- بالقادة السلطويين
- طائرة روسية خاصة تجلي مواطني روسيا وبيلاروس من بيروت إلى موس ...
- السفير الروسي في لندن: بريطانيا أصبحت متورطة بشكل مباشر في ا ...
- قصف على تدمر.. إسرائيل توسع بنك أهدافها
- لتنشيط قطاع السياحة.. الجزائر تقيم النسخة السادسة من المهرجا ...


المزيد.....

- كراسات التحالف الشعبي الاشتراكي (11) التعليم بين مطرقة التسل ... / حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
- ثورات منسية.. الصورة الأخرى لتاريخ السودان / سيد صديق
- تساؤلات حول فلسفة العلم و دوره في ثورة الوعي - السودان أنموذ ... / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- المثقف العضوي و الثورة / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- الناصرية فى الثورة المضادة / عادل العمري
- العوامل المباشرة لهزيمة مصر في 1967 / عادل العمري
- المراكز التجارية، الثقافة الاستهلاكية وإعادة صياغة الفضاء ال ... / منى أباظة
- لماذا لم تسقط بعد؟ مراجعة لدروس الثورة السودانية / مزن النّيل
- عن أصول الوضع الراهن وآفاق الحراك الثوري في مصر / مجموعة النداء بالتغيير
- قرار رفع أسعار الكهرباء في مصر ( 2 ) ابحث عن الديون وشروط ال ... / إلهامي الميرغني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - نادية الشربيني - طرائف رمضانية