|
تراشق بالتاريخ يسحق الجغرافيا والمستقبل
محمد ماجد دَيوب
الحوار المتمدن-العدد: 3481 - 2011 / 9 / 9 - 20:06
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
يلاحق مصادر رزقه في عمليات الصيد البدائية ومن ثم تطوره بإتجاه الرعي مع بدء عمليات التدجين لبعض الحيوانات وتالياً الإستيطان تبعاً لبدئه في القيام بزراعة بعض أنواع المزروعات وأنا هنا لاأريد الدخول في عملية عرض تاريخية للنشاط الإقتصادي للبشرية فهذه فوق طاقتي وليست من إهتماماتي ولكني أود الإشارة فقط إلى الدور الذي لعبته الجغرافية في تكوين المجتمعات البشرية كوحدات متجانسة مستقلة عن غيرها من الوحدات الأخرى وما زالت تلعبه حتى اليوم . هذه الجغرافيا التي فرضت على الوحدات البشرية المخلتفة أنماطاً إقتصادية متشابهة كثيراً في الماضي من رعي وزراعة وتجارة إلى أن حدث الإفتراق النسبي مع بدء عصر العلم والصناعة .حيث بدأت خصائص المجتمعات بالتباين فيما بينها فنجد الغرب الذي قفز قفزات هائلة منذ فجر العصر الصناعي بإتجاه البحث عن المواد الأولية لصناعته وبدأ مع ذلك عصر الإستعمار الذي كان في بداياته بحثاً وكما قلنا عن مصادر المواد الأولية اللازمة للصناعة حتى تطورت بعض حالات الإستعمار الكولونيالي إلى إستعمار إستيطاني كالأمريكتين وأستراليا وبعض الجزر المتفرقة هنا وهناك في بحار العالم . من الملاحظ في أدبيات هذه البلدان التي قامت على فكرة العنصر البديل عن العنصر الأصلي في البلاد التي إستيطانها أن مقولة التاريخ لا تعني شيئاً إلا بما هي أحداث قد حصلت وانتهى الأمر فلم أجد في أدبيات أمريكا وأستراليا أي بحث أصيل في التاريخ الأمريكي أوالأسترالي إلا من حيث كونه تاريخ شعوب الأرض التي تم الإستيلاء عليها وكنوع من المعرفة في التاريخ البشري عموما بما هو حالة علمية قابلة للدرس طلباً للمعرفة الصرفة بالتاريخ العام للبشرية كأنواع مختلفة وجدت على هذه الأرض . إن أخلاقيات البشر هي إنعكاس بالضرورة لنمط الإنتاج الإقتصادي السائد فيها فنجد أن البدوي الذي لمجتمعه أخلاقيات محددة مازال يتمسك بها لايمكن لمثلها أن نجدها في المجتمع الزراعي .مثلاً كل ما له علاقة بأخلاقيات التمسك بالأرض التي نجدها عند المزارع هو غائب تماما عن أخلاقيات الراعي أليس من الغريب والعجيب في آن معاً أن نجد حكام إسرائيل الأوائل يرددون أن حدود إسرائيل هي حيث تستطيع قدم الجندي الإسرائيلي أن تقف من الملاحظ وقد أكون مخطئاً بعض الشيء أن البلدان العربية أخذت بعد الخروج الأول من الجزيرة العربية تتشكل وفق أنماط مختلفة لها علاقة بطبيعة وتاريخ المناطق التي استوطنوها .فتشكلت وحدات إجتماعية مختلفة بعض الشيء عن بعضها البعض على هيئة تجمعات أربع هي : بلاد المنشأ وأعني الجزيرة العربية بلاد الشام والعراق (سوراقيا ) بلاد حوض النيل بلاد المغرب العربي حيث تجد أن هذه الوحدات تختلف بالمشاعر والإهتمامات عن بعضها البعض ورؤية المستقبل لكل من هذه الوحدات تختلف عن الأخرى إن الذي نلاحظه الآن من خلال ما يجري على الساحة العربية عموما هو محاولة مستميتة من بلاد المنشأ لإعادة الوحدات الباقية إلى تحت خيمتهم بسبب ظهور العدو التاريخ لهم من جهة المشرق ( إيران )بقوة على ساحة العمل السياسي في منطقتهم لسبب وجود المشكلة الفلسطينية وظهورهم كقوة عسكرية جبارة متحالفة مع من يجدون في وجود إسرائيل تهديداً لوجودهم . إن وجدود إسرائيل كقوة عسكرية هائلة وصعود إيران وأخيراً تركيا جعل العرب في حيص بيص كما يقولون . فبدلاً من التفكير وبشكل منهجي في أن تكون العين على المستقبل تحول وجود هذه القوى الثلاث إلى كابوس مرعب يرزح على صدرالسياسي و المواطن العادي من خلال مهارة العرب في أن يكونوا أي شيء إلا أن يكونوا أناس يهمهم المستقبل ومن قبله الحاضر . أخذ العرب وخصوصاً منهم الذين يدٌعون الثقافة بالعودة إلى التاريخ كل بمفرده وحسب الفئة التي ينتمي إليها لا لقراءته قراءة المحلل المستنتج المستنبط بل قراءة الباحث عن السند التاريخي لما يعزز موقفه السياسي في وجه الآخر .ولاأعتقد أنه يمكن وصف مثل هذا بالقراءة سوى الإنتقائية والغرائزية عوضاً أن يكون الصراع مع القوى الثلاث الأنفة الذكر أخذ الصراع شكلاً داخليا مرعباً .صراع بين المسلم والمسيحي من جهة وصراع بين السني والشيعي من جهة أخرى كما سبق الصراعين صراع بين المسلم واليهودي وبدأ التراشق التاريخي بين هذه الفصائل الكل ضد الكل . إن الذي دعاني لكتابة ما أكتب هو ما ألاحظه من حوارات على صفحات هذا الموقع المحترم فكل كتابة لاتهتم بالتاريخ أو بالصراع الدائر على الساحات العربية الذي في مجمله صراع لايتحرك بقوته الذاتيه وإنما بقوة المفاهيم التاريخية المسيطرة بشكل مخيف على العقول والمشاعر .هي كتابة لاتلقى أدنى إهتمام من القراء . أما الكتابات التي تهتم بما ذكرنا فترى التدافع إلى الحوار والتمسك الأعمى بآراء لاتصلح ولاتليق بأن تتم عملية تبنيها. إن ما يكتب اليوم وبكل أسف لاعلاقة له بأي دور توعوي بل له كل الدور التهديمي فكل كتابة في التاريخ لاتقوم على قاعدة التفكير المحايد هي كتابة منحازة نحو تأجيج المشاعر الضيقة والتي تسهم في عملية الإنقسام الحاد القائمة حالياً بين هؤلاء العربان على إمتداد الساحة من المحيط إلى الخليج والتي قد تودي إلى إشعال المنطقة برمتها على أساس إثني مقيت كما وللأسف ما حدث في لبنان سابقاً ويحدث في العراق الآن . هل يجوزلنا كأدعياء ثقافة أن نساهم في جعل التاريخ يسحق وبلا شفقة أو رحمة الجغرافيا والمستقبل معاً ؟؟؟
خدمة جديدة - تجريبية نظام اخر للتعليقات مدموج بالفيسبوك - لتعميم تعليقكم بشكل كبير نرجو نشره في الفيسبوك أدناه وكذلك في مربع تعليقات الحوار المتمدن في نهاية الصفحة
Share
دعوة للانضمام: مواقع مؤسسة الحوار المتمدن في الفيسبوك ادعم الفكر اليساري والعلماني بالمشاركة ودعم هذه المواقع من خلال النقر على الزر اعجبني - Like
في فضاءات رندا قسيس الموقع الرسمي
أضف هذا الموضوع إلى الفيسبوك أضف هذا الموضوع إلى تويتر
تعليقات حول الموضوع التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي الحوار المتمدن وإنما تعبر عن رأي أصحابها -------------------------------------------------------------------------------- رد الكاتب-ة العدد: 273728 1 - هيئة الحوار المحترمة 2011 / 9 / 8 - 12:02 التحكم: الحوار المتمدن محمد ماجد دَيٌوب يبدو أن هذا الخلل التقني مازال مستمراً فمع كل مقال جديد أجد أن العنوان الفرعي محذوف أرجو العمل على إصلاحه ولكم الشكر
-------------------------------------------------------------------------------- إرسال شكوى على هذا التعليق قيم التعليق: 0 --------------------------------------------------------------------------------
هل ترغب بالتعليق على الموضوع ؟
* الاسم * البريد الالكتروني * عنوان التعليق * التعـلـيـق
عدد الحروف المتبقية
--------------------------------------------------------------------------------
الحد الأعلى للتعليقات هو 1000 حرف إذا تجاوز التعليق ذلك يفضل ارساله كمقالة وسينشر اذا وافق شروط النشر ملاحظة مهمة: للحوار المتمدن الإمكانيات التقنية التي من الممكن أن تمنع الذين يسيئون استخدام خدمة التعليقات من حق المشاركة في التعليقات بشكل دائم , لذا نرجو شاكرين التزام الجميع بالقواعد: (قواعد نظام التعليقات والتصويت في الحوار المتمدن) الحوار المتمدن سيحذف أي تعليق يتضمن إهانات أو تعليقات ساخرة أو بذيئة إلى اي شخص او مجموعة تمس أو تتعلق بالجنسيّة أو الأصل العرقيّ أو الدّين أو المعتقد أو الطاقات البدنية والعقلية أو التّعليم أو الجنس والحالة الاجتماعية أو التوجه أو الانتماء السياسيّ أو المعتقدات الفكرية أو الدّينيّة. او تعليقات تروج للعنصرية أو للتمييز العنصري والديني والمذهبي أو للتمييز ضد المرأة وكل أشكال التمييز الأخرى.
حملة - نداء للجميع للتوقيع لوضع أساس لسوريا الجديدة حملة إنهاء الهيمنة الحزبية على الصحافة الكردية فرع بغداد أنموذجا حملة عالمية لترشيح الدكتورة نوال السعداوي لجائزة نوبل حملة ادانة استمرار الاعتداءات التركية – الإيرانية على إقليم كردستان وسيادة العراق حملة من أجل إيقاف ملاحقة القضاء العسكري للمناضلة أسماء محفوظ في مصر.................المزيد الغاء خانة الدين واللغة الرسمية في الدساتير العربية مساوىء وايجابيات التدخل والدعم الدولي للانتفاضات الجماهيرية هل تعتقد-ين ان على الاحزاب الشيوعية العربية تغيير اسمائها وازالة كلمة - الشيوعية - منها؟ ولماذا؟ هل تؤمن بتفعيل اللغة والثقافة الامازيغية؟ هل تؤيد-ين أن يكون للشعب الكردي دولة مستقلة؟.................المزيد
إشترك في تقييم هذاالموضوع تنويه ! نتيجة التصويت غير دقيقة وتعبر عن رأى المشاركين فيه -------------------------------------------------------------------------------- سيء 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 جيد جدا 100% النتيجة : 78% شارك في التصويت : 4
-------------------------------------------------------------------------------- عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 643774060
Gadgets powered by Google
يلاحق مصادر رزقه في عمليات الصيد البدائية ومن ثم تطوره بإتجاه الرعي مع بدء عمليات التدجين لبعض الحيوانات وتالياً الإستيطان تبعاً لبدئه في القيام بزراعة بعض أنواع المزروعات وأنا هنا لاأريد الدخول في عملية عرض تاريخية للنشاط الإقتصادي للبشرية فهذه فوق طاقتي وليست من إهتماماتي ولكني أود الإشارة فقط إلى الدور الذي لعبته الجغرافية في تكوين المجتمعات البشرية كوحدات متجانسة مستقلة عن غيرها من الوحدات الأخرى وما زالت تلعبه حتى اليوم . هذه الجغرافيا التي فرضت على الوحدات البشرية المخلتفة أنماطاً إقتصادية متشابهة كثيراً في الماضي من رعي وزراعة وتجارة إلى أن حدث الإفتراق النسبي مع بدء عصر العلم والصناعة .حيث بدأت خصائص المجتمعات بالتباين فيما بينها فنجد الغرب الذي قفز قفزات هائلة منذ فجر العصر الصناعي بإتجاه البحث عن المواد الأولية لصناعته وبدأ مع ذلك عصر الإستعمار الذي كان في بداياته بحثاً وكما قلنا عن مصادر المواد الأولية اللازمة للصناعة حتى تطورت بعض حالات الإستعمار الكولونيالي إلى إستعمار إستيطاني كالأمريكتين وأستراليا وبعض الجزر المتفرقة هنا وهناك في بحار العالم . من الملاحظ في أدبيات هذه البلدان التي قامت على فكرة العنصر البديل عن العنصر الأصلي في البلاد التي إستيطانها أن مقولة التاريخ لا تعني شيئاً إلا بما هي أحداث قد حصلت وانتهى الأمر فلم أجد في أدبيات أمريكا وأستراليا أي بحث أصيل في التاريخ الأمريكي أوالأسترالي إلا من حيث كونه تاريخ شعوب الأرض التي تم الإستيلاء عليها وكنوع من المعرفة في التاريخ البشري عموما بما هو حالة علمية قابلة للدرس طلباً للمعرفة الصرفة بالتاريخ العام للبشرية كأنواع مختلفة وجدت على هذه الأرض . إن أخلاقيات البشر هي إنعكاس بالضرورة لنمط الإنتاج الإقتصادي السائد فيها فنجد أن البدوي الذي لمجتمعه أخلاقيات محددة مازال يتمسك بها لايمكن لمثلها أن نجدها في المجتمع الزراعي .مثلاً كل ما له علاقة بأخلاقيات التمسك بالأرض التي نجدها عند المزارع هو غائب تماما عن أخلاقيات الراعي أليس من الغريب والعجيب في آن معاً أن نجد حكام إسرائيل الأوائل يرددون أن حدود إسرائيل هي حيث تستطيع قدم الجندي الإسرائيلي أن تقف من الملاحظ وقد أكون مخطئاً بعض الشيء أن البلدان العربية أخذت بعد الخروج الأول من الجزيرة العربية تتشكل وفق أنماط مختلفة لها علاقة بطبيعة وتاريخ المناطق التي استوطنوها .فتشكلت وحدات إجتماعية مختلفة بعض الشيء عن بعضها البعض على هيئة تجمعات أربع هي : بلاد المنشأ وأعني الجزيرة العربية بلاد الشام والعراق (سوراقيا ) بلاد حوض النيل بلاد المغرب العربي حيث تجد أن هذه الوحدات تختلف بالمشاعر والإهتمامات عن بعضها البعض ورؤية المستقبل لكل من هذه الوحدات تختلف عن الأخرى إن الذي نلاحظه الآن من خلال ما يجري على الساحة العربية عموما هو محاولة مستميتة من بلاد المنشأ لإعادة الوحدات الباقية إلى تحت خيمتهم بسبب ظهور العدو التاريخ لهم من جهة المشرق ( إيران )بقوة على ساحة العمل السياسي في منطقتهم لسبب وجود المشكلة الفلسطينية وظهورهم كقوة عسكرية جبارة متحالفة مع من يجدون في وجود إسرائيل تهديداً لوجودهم . إن وجدود إسرائيل كقوة عسكرية هائلة وصعود إيران وأخيراً تركيا جعل العرب في حيص بيص كما يقولون . فبدلاً من التفكير وبشكل منهجي في أن تكون العين على المستقبل تحول وجود هذه القوى الثلاث إلى كابوس مرعب يرزح على صدرالسياسي و المواطن العادي من خلال مهارة العرب في أن يكونوا أي شيء إلا أن يكونوا أناس يهمهم المستقبل ومن قبله الحاضر . أخذ العرب وخصوصاً منهم الذين يدٌعون الثقافة بالعودة إلى التاريخ كل بمفرده وحسب الفئة التي ينتمي إليها لا لقراءته قراءة المحلل المستنتج المستنبط بل قراءة الباحث عن السند التاريخي لما يعزز موقفه السياسي في وجه الآخر .ولاأعتقد أنه يمكن وصف مثل هذا بالقراءة سوى الإنتقائية والغرائزية عوضاً أن يكون الصراع مع القوى الثلاث الأنفة الذكر أخذ الصراع شكلاً داخليا مرعباً .صراع بين المسلم والمسيحي من جهة وصراع بين السني والشيعي من جهة أخرى كما سبق الصراعين صراع بين المسلم واليهودي وبدأ التراشق التاريخي بين هذه الفصائل الكل ضد الكل . إن الذي دعاني لكتابة ما أكتب هو ما ألاحظه من حوارات على صفحات هذا الموقع المحترم فكل كتابة لاتهتم بالتاريخ أو بالصراع الدائر على الساحات العربية الذي في مجمله صراع لايتحرك بقوته الذاتيه وإنما بقوة المفاهيم التاريخية المسيطرة بشكل مخيف على العقول والمشاعر .هي كتابة لاتلقى أدنى إهتمام من القراء . أما الكتابات التي تهتم بما ذكرنا فترى التدافع إلى الحوار والتمسك الأعمى بآراء لاتصلح ولاتليق بأن تتم عملية تبنيها. إن ما يكتب اليوم وبكل أسف لاعلاقة له بأي دور توعوي بل له كل الدور التهديمي فكل كتابة في التاريخ لاتقوم على قاعدة التفكير المحايد هي كتابة منحازة نحو تأجيج المشاعر الضيقة والتي تسهم في عملية الإنقسام الحاد القائمة حالياً بين هؤلاء العربان على إمتداد الساحة من المحيط إلى الخليج والتي قد تودي إلى إشعال المنطقة برمتها على أساس إثني مقيت كما وللأسف ما حدث في لبنان سابقاً ويحدث في العراق الآن . هل يجوزلنا كأدعياء ثقافة أن نساهم في جعل التاريخ يسحق وبلا شفقة أو رحمة الجغرافيا والمستقبل معاً ؟؟؟
خدمة جديدة - تجريبية نظام اخر للتعليقات مدموج بالفيسبوك - لتعميم تعليقكم بشكل كبير نرجو نشره في الفيسبوك أدناه وكذلك في مربع تعليقات الحوار المتمدن في نهاية الصفحة
Share
دعوة للانضمام: مواقع مؤسسة الحوار المتمدن في الفيسبوك ادعم الفكر اليساري والعلماني بالمشاركة ودعم هذه المواقع من خلال النقر على الزر اعجبني - Like
في فضاءات رندا قسيس الموقع الرسمي
أضف هذا الموضوع إلى الفيسبوك أضف هذا الموضوع إلى تويتر
تعليقات حول الموضوع التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي الحوار المتمدن وإنما تعبر عن رأي أصحابها -------------------------------------------------------------------------------- رد الكاتب-ة العدد: 273728 1 - هيئة الحوار المحترمة 2011 / 9 / 8 - 12:02 التحكم: الحوار المتمدن محمد ماجد دَيٌوب يبدو أن هذا الخلل التقني مازال مستمراً فمع كل مقال جديد أجد أن العنوان الفرعي محذوف أرجو العمل على إصلاحه ولكم الشكر
-------------------------------------------------------------------------------- إرسال شكوى على هذا التعليق قيم التعليق: 0 --------------------------------------------------------------------------------
هل ترغب بالتعليق على الموضوع ؟
* الاسم * البريد الالكتروني * عنوان التعليق * التعـلـيـق
عدد الحروف المتبقية
--------------------------------------------------------------------------------
الحد الأعلى للتعليقات هو 1000 حرف إذا تجاوز التعليق ذلك يفضل ارساله كمقالة وسينشر اذا وافق شروط النشر ملاحظة مهمة: للحوار المتمدن الإمكانيات التقنية التي من الممكن أن تمنع الذين يسيئون استخدام خدمة التعليقات من حق المشاركة في التعليقات بشكل دائم , لذا نرجو شاكرين التزام الجميع بالقواعد: (قواعد نظام التعليقات والتصويت في الحوار المتمدن) الحوار المتمدن سيحذف أي تعليق يتضمن إهانات أو تعليقات ساخرة أو بذيئة إلى اي شخص او مجموعة تمس أو تتعلق بالجنسيّة أو الأصل العرقيّ أو الدّين أو المعتقد أو الطاقات البدنية والعقلية أو التّعليم أو الجنس والحالة الاجتماعية أو التوجه أو الانتماء السياسيّ أو المعتقدات الفكرية أو الدّينيّة. او تعليقات تروج للعنصرية أو للتمييز العنصري والديني والمذهبي أو للتمييز ضد المرأة وكل أشكال التمييز الأخرى.
حملة - نداء للجميع للتوقيع لوضع أساس لسوريا الجديدة حملة إنهاء الهيمنة الحزبية على الصحافة الكردية فرع بغداد أنموذجا حملة عالمية لترشيح الدكتورة نوال السعداوي لجائزة نوبل حملة ادانة استمرار الاعتداءات التركية – الإيرانية على إقليم كردستان وسيادة العراق حملة من أجل إيقاف ملاحقة القضاء العسكري للمناضلة أسماء محفوظ في مصر.................المزيد الغاء خانة الدين واللغة الرسمية في الدساتير العربية مساوىء وايجابيات التدخل والدعم الدولي للانتفاضات الجماهيرية هل تعتقد-ين ان على الاحزاب الشيوعية العربية تغيير اسمائها وازالة كلمة - الشيوعية - منها؟ ولماذا؟ هل تؤمن بتفعيل اللغة والثقافة الامازيغية؟ هل تؤيد-ين أن يكون للشعب الكردي دولة مستقلة؟.................المزيد
إشترك في تقييم هذاالموضوع تنويه ! نتيجة التصويت غير دقيقة وتعبر عن رأى المشاركين فيه -------------------------------------------------------------------------------- سيء 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 جيد جدا 100% النتيجة : 78% شارك في التصويت : 4
-------------------------------------------------------------------------------- عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 643774060
Gadgets powered by Google
Join the conversation
Join the conversation
#محمد_ماجد_دَيوب (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
فيديو يُظهر اللحظات الأولى بعد اقتحام رجل بسيارته مركزا تجار
...
-
دبي.. علاقة رومانسية لسائح مراهق مع فتاة قاصر تنتهي بحكم سجن
...
-
لماذا فكرت بريطانيا في قطع النيل عن مصر؟
-
لارا ترامب تسحب ترشحها لعضوية مجلس الشيوخ عن ولاية فلوريدا
-
قضية الإغلاق الحكومي كشفت الانقسام الحاد بين الديمقراطيين وا
...
-
التمويل الغربي لأوكرانيا بلغ 238.5 مليار دولار خلال ثلاث سنو
...
-
Vivo تروّج لهاتف بأفضل الكاميرات والتقنيات
-
اكتشاف كائنات حية -مجنونة- في أفواه وأمعاء البشر!
-
طراد أمريكي يسقط مقاتلة أمريكية عن طريق الخطأ فوق البحر الأح
...
-
إيلون ماسك بعد توزيره.. مهمة مستحيلة وشبهة -تضارب مصالح-
المزيد.....
-
لبنان: أزمة غذاء في ظل الحرب والاستغلال الرأسمالي
/ غسان مكارم
-
إرادة الشعوب ستسقط مشروع الشرق الأوسط الجديد الصهيو- أمريكي-
...
/ محمد حسن خليل
-
المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024
/ غازي الصوراني
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
المزيد.....
|