بيان انضمام تجمع تود السوري الى الهيئة العامة للثورة السورية

مروان حمود

الحوار المتمدن-العدد: 3481 - 2011 / 9 / 9 - 15:12
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

تـحـيــا سـوريا حـرة ديمقـراطية
التـجمـع الوطـني الديمقـراطي السـوري ـ تــود

The Syrian National Democratic Assembly
(TOUD) 1986
حـركـة سـياسـية إجـتماعـية ثقـافـية يسارية
تأسـسـت سـنـة 1986

بيــان

إنضمام تـود إلى الهيئة العامـة للثورة السـورية

كجـزء من الحركة الوطنية السورية الساعية الى احداث التغيير الجذري والشامل في سـوريا, تستمر هيئة التنسيق العامة, بإجتماعات متابعة ومواكبة ثورة حرية وكرامة سوريا, والعمل عـلى استمراريتها وتطويرها, بحيث تحقـق كامل أهـدافـها بأسـرع وقـت وبأقـل التضحيات, وعـلى ماتقـدم نـعـلـن:
إنـضمام التجمـع إلى الهـيئـة العـامــة للثـورة السـورية, وإلتـزامنـا بقـراراتهـا وإسـهـامنـا بـتطوير عـملهـا ميدانيـا وإعـلاميـا ودوليـا نحـو تحـقيـق كامـل أهـداف الثـورة وفي مقـدمتهـا إسـقاط النظـام, بإسـتعـمـال كافـة الوسـائل والأدوات, وتمهـيـد طريـق إعـادة بنــاء سـوريا وفـقـا لإرادة ومصالـح وطمـوحـات الشـعـب السـوري.
مضافـا إلى ماتقـدم نضم صوتنـا وكامل إمكاناتنا إلى الجهـود السـاعـية إلى إقـرار حـق الشـعـب السـوري بحـمايـتـه دوليـا, وبكافـة الوسـائل والأدوات, وبضرورة التـدخـل لتحـرير سـوريا مـن نظـام الأسـد, مـؤكديـن للمجتـمع الدولي ولكافـة دول الجـوار والإقـليـم, أن تحـرير سـوريا من هـذا النـظام أصبح بمثابة البرهـان عـلى مصداقـيـتهـا بالوقـوف إلى جانـب الشـعـوب المضطهـدة والسـاعـية إلى نـيـل حـرياتهـا وإسـتـقـلالهـا.

تحـيـة إجـلال وإكبــار لثورة كرامـة وحـرية كتل السـوريين, والخـلود لشـهدائها
تحـيــا ســوريا حـرة ديمقـراطيـة

بإسـم قـواعـد وقـيادة التجمــع
مـروان حمـود
الناطـق الرسـمي ومنـسـق العـلاقـات الخارجيـة
9 أيلول, سـبتمبر
2011

#مروان_حمود (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات