أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - جهاد علاونه - آخر الصرعات الفلسفية















المزيد.....


آخر الصرعات الفلسفية


جهاد علاونه

الحوار المتمدن-العدد: 3480 - 2011 / 9 / 8 - 08:40
المحور: كتابات ساخرة
    


تصدير: في عندنا مثل يقول(إذا انجنوا ربعك عقلك ما بنفعكيش).

وهنالك مثل فصيح(الطبع غلب التطبع) أي أن الأخلاق على أنها نسبية الشكل والمضمون والجوهر تتغلب تلك الأخلاق على الدين فنجد أناس متشابهين في أخلاقهم رغم أنهم مختلفون في الديانات..وأولا علينا أن ندرس ونقرأ الأخلاق بصورة علمية بحتة100% ومن ثم علينا أن نقول بأنه من الطبيعي جدا أن يمارس الإنسان أخلاق المجتمع المتواجد بداخله قبل أن نطلق مصطلحات جزافية مثل هذا حلال وذاك حرام, فالأخلاق تختلف بنيتها وسلوكياتها من بيئةٍ إلى بيئةٍ أخرى ومن عصر إلى عصر آخر, فإذا كانت أخلاق هذا العصر تعترف للمرأة مثلا بحقها في ممارسة الحب العملي فعلينا أن نعرف أيضا بأن المرأة التي لا تمارس أخلاق عصرها سوف يعذبها الرب لأنها كانت ترفض ممارسة الأخلاق التي يؤمن بها أهل زمانها, ولتذليل العبارة أكثر علينا أن نقول بأن الإنسان إذا كان يعيش في مجتمع مدني يرى المشروبات الروحية غير محرمة فمن هذا المنطلق يجب عدم تحريم المشروبات الروحية وعلينا أن نعرف بأن الرب سيعاقب كل إنسان لا يشرب الخمرة إذا كان ذاك الإنسان يعيش في عصر لا يحرم شرب المسكرات, وكذلك أحقية المرأة بفض بكارتها وممارستها للجنس(الحب العملي) قبل الزواج وهنا في هذه المسألة بالذات علبنا أن نؤمن إيمانا قطعيا بأن الله سيسأل المرأة التي تعيش في عصرنا عن عدم ممارستها للجنس قبل الزواج في حالة كونها تعيش اليوم في مجتمع متسامح جنسيا مع البنت ومع الولد, وعليه يجب أن نقيس الأخلاق على مستوى طبيعة البنية الاجتماعية فإذا كانت الناس مثلا في القرون الوسطى لا تمارس الديمقراطية والحريات العامة فإن من واجب الفرد في ذلك الزمن أن لا يمارس لا الحرية الشخصية ولا الحرية التعبيرية وكل إنسان مخالف لأخلاق العصر الذي يعيش به سوف يقع عليه الحساب وسيعذب لأنه خالف طبيعة العصر الذي كان يعيش به, واليوم نحن في مجتمع ديمقراطي جدا وتعريف الديمقراطية هو( حكم الأغلبية الساحقة مع الحفاظ على حقوق الأقليات) بمعنى أنه من حق الأقليات أن تمارس دينها أو معتقدها والدين والمعتقد هو بطبيعة الحال عبارة عن سلوكيات أخلاقية تؤمن فيها تلك الأقليات, وأما ما أقوله أنا فهو مرحلة أخرى متقدمة على هذا الطرح بحيث تصبح من اللازم على الأقلية إتباع وجهات نظر الأغلبية وإلا فإن الرب يوم القيامة سيحاسب كل إنسان مخالف لطبيعة أخلاقيات المجتمع والزمن والمكان الذي كان يعيش به, بمعنى آخر إذا كنت أنا مسلما وانتقلت بنفس الوقت لأعيش في مجتمع كل أفراده مسيحيون فعليّ هنا أن ألتزم بما يؤمن به المجتمع المسيحي قلبا وقالبا.

ودعونا ننتقل إلى النقطة الأهم وهي أنه إذا كان مواطن أو إنسان مسلم ويعيش في مجتمع غير مسلم ومارس هذا الإنسان الصلاة والصيام وأركان الإسلام فعلينا أن نعرف بأنه مخالف لأخلاق العصر الذي يعيش به أو مخالف لطبيعة الزمن المتواجد به ويستحق المسلم أن يعاقب على صلاته وصيامه ووجهات نظره التي تعتدي على حُكم الأغلبية الساحقة, أي يجب على كل إنسان أن يمارس طبيعة أخلاق العصر والزمان والمكان المتواجد به, واليوم الديمقراطية تتقدم بسرعة ونكتشف ذلك من خلال تفسير معنى الديمقراطية بحيث يكون لها في كل زمن تعريف متقدم عن التعريفات السابقة, فهي كانت في إحدى الأزمان عبارة عن (شورى) ثم أصبحت الشورى رأيا ثم حرية تعبير فقط لا غير وأخيرا أصبحت تعترف في حق الأقليات وبعد حق الأقليات سيظهر آخر تعميم لها وهو انضمام الأقليات إلى صفوف الأكثرية وعدم مخالفة أخلاق العصر, وبعبارة أخرى إذا انتقلت سيدة من مجتمع إسلامي وكانت مسلمة ومتحضرة وسكنت على البحر أو نزلت على شاطئ كل النساء به يلبسن (البكيني) فعلى المسلمة أن تخلع الحجاب والجلابية والعباءة وتلبس بكيني مثلها في ذلك مثل بقية الأغلبية وإلا فسوف يحاسبها ألله يوم القيامة ويقول لها(ليش ما البستيش بكيني مثل باقي النسوان اللي كانن على البحر؟).

وبعبارة أكثر دقة من حق الأقليات أن تمارس رياضتها الفكرية داخل بوتقة المجتمع الذي تعيش به إذا كانت كل النساء يلبسن العباءة والحجاب والجلباب وإذا خالفت تلك القواعد فإنها ستعاقب على فعلتها, وإذا أرادت التغيير فهذا من حقها شريطة الانتقال من المجتمع الذي تعيش به لتتواجد في مجتمع يؤمن بما تؤمن به وهنا لا يمكن أن نعتبر ممارستها لحريتها كفرا ولكنت إذا ما رستها في مجتمع لا يؤمن بما تؤمن به فإن ذلك يعتبر مخالفة لأخلاق العصر, هذه الفوضة الخلاقة سيخرج منها جيل يؤمن بما أقوله وبما أدعو إليه ,وبنفس الوقت من حق الأقليات أن تمارس الأخلاق المؤمنة هي بها إذا لم تتقدم إلى مستوى الطرح الذي أقوله فعلى حسب تعريفنا للديمقراطية بأنها حكم الأغلبية مع الاحتفاظ بحقوق الأقلية فهذا المطلب ليس أخلاقيا بقدر ما هو مطلب تكتيكي لفض النزاعات بين الأقلية والأغلبية وهذا الطرح هو طرح دبلوماسي وليس أخلاقي, فأخلاق العصر الذي نعيش به سوف يسود ويعلو حتى على الديمقراطية لأنه من واجب الفرد أن ينزل بأخلاقه أو أن يغيرها ويبدلها حسب المجتمع والبيئة المتواجد بها, أما إذا تواجد فرد لوحده في مجتمع كله مخالف له فعليه أن يلتزم بأخلاق المجتمع وأن لا يكون المجتمع دبلوماسيا معه بل يجب على الفتى أن ينحدر بمستواه الاجتماعي والأخلاقي وهنا كلمة انحدار لا تعني انحطاطاً بل تمشيا مع ظروف العصر والمسألة ليست صعبة وأستطيع أن أستدل عليها بمثال إسلامي وهو أن الفقهاء المسلمين أحلوا للمسلم أن يأكل الفطيسة أو الجيفة إذا كانت هنالك ظروف قاسية تجبره على ذلك وهذه مثل تلك فعلى المسلم اليوم أن يتخلى عن أخلاقه الإسلامية ويتبع أخلاق العصر الذي يعيش به, فإن كان بين أقوام لا يرون عيبا مخجلا في شرب المشروبات الروحية فعليه أن يلتزم بأخلاقيات الجميع وإن لم يفعل ذلك فسوف يعذبه الله بالنار يوم القيامة لأنه خالف أخلاقيات العصر الذي كان متواجدا به, حتى زواج المحارم فلو أن أبناء آدم رفضوا الزواج من المحارم لعذبهم ألله على مخالفتهم لشريعته التي أحلت في تلك الظروف زواج الضمد وزواج المحارم.

ولا يحق للإنسان أن يخالف أخلاق الزمن الذي يعيش به..أما كيف نوازن بين حقوق الأقليات وبين الأكثرية فهذا موضوع منفصل تماما عن موضوعنا وعلينا أن نعرف بأن الديمقراطية حكم الأغلبية مع حفظ حقوق الأقليات هو طرح دبلوماسي وليس أخلاقي فأخلاق الأمم هي التعبير الأشمل عن مقاهيهم السياسية والأخلاقية وأنا كشخص لا أستدل مطلقا على اتجاه الفرد من خلال انتسابه لليمين أو لليسار أو من خلال انتسابه للشيوعية أو لليبرالية وإنما أستدل على اتجاهه من خلال ما يمارسه من أفكار وما يمارسه من مبادئ ومعتقدات, فمن الممكن أن تجد مسلما يصلي 5 أوقات ويصوم شهر رمضان وبنفس الوقت تجده أنت وأنا مؤمن بتبادل النساء أو بمبادلة الشقيقات أو مؤمن بأن يبادل ابنته مع ابنة أحد أصحابه فهذا السلوك هو سلوك أخلاقي لا يجوز أن أقول عنه بأنه بذيء أو عاهر وإنما أقول بأن أخلاق الإنسان هي سلوكه وأفعاله بغض النظر إن كان مسلما أم مسيحيا, حتى الجنس مع المحارم لا توجد به مصطلح أقليات وإنما أخلاق.

والمهم عندنا هو أخلاق العصر وليست دبلوماسية السياسيين, بحيث تنحصر حقوق الأقليات داخل شريحتهم الاجتماعية وتبقى الأخلاق هي التي تدلل على سلوكهم وذلك أن الأقليات الدينية ولدت ولم تختر ديانتها بيديها بل وجدت الآباء والأجداد يعبدون هذا الدين أو ذاك وبمرور الزمن تشكلت لديهم معتقدات أخرى سلكوا عليها مسالك متفرعة وتلك المسالك نستطيع أن نقول عنها بأنها الأخلاق لذلك من الممكن جدا أن تجد رجل مسيحي وبوذي وسيخي ومسلم ويهودي أحلاقهم الشخصية واحدة وبنفس الوقت كل شخص من هؤلاء يمارس الصلاة التي تعجبه ويوجه وجهه للقبلة التي وجد عليها آباءه وأجداده وبالتالي الأخلاق والطباع تغلب كل التعريفات السياسية, وأنا سمعت من كبار السن بأن أجدادنا كانوا لا يزوجون بناتهم إلا من الحرامية فإذا جاء رجل لخطبة فتاة واكتشف أبوها بأن الخاطب شريف ولا يسرق كان في مثل تلك الظروف يرفض تزويجها منه, واليوم الموضوع مختلفٌ تماما حيث السرقة جُنحة جنائية والأهم أن يكون للخاطب وظيفة حكومية...

إن الأخلاق مسألة نسبية بين الناس وما تراه أنت عيبا أراه أنا طبيعيا ولذلك الله يحاسب الناس على حسب الأخلاق المعترف فيها بين الناس, فإن كانت أخلاق العصر تسمح لي بممارسة الحب العملي مع عشيقتي فهذا لن يعتبره ألله زنا بل سلوكا أخلاقيا ارتضيته أنا لنفسي كما ارتضته هي لنفسها وعلينا بنفس الوقت أن نؤمن بأن الرب الخالق لنا يحاسب كل شخص فينا على حسب عاداتنا وتقاليدنا وهي الأخلاق, فإن كنت أنا أو أنت نعيش في وسط مجتمع طريقة الحساب التي يحاسب الرب عليها عبيده وأبناءه طريقة جدا مبتكره لم يعرفها سكان القرون الوسطى فهي اليوم طريقة جديدة ومبتكرة وهي تعمل على احترام الأقليات حين تصبح السياسة عملا دبلوماسية وحين تكون الديمقراطية عبارة عن حكم الأغلبية مع الحفاظ على حقوق الأقليات الدينية والعرقية والمذهبية, أما من ناحية الأخلاق فإن الموضوع مختلف تمام الاختلاف بحيث كما قلنا من البداية بأن طباعي قد تتشابك مع طباع وعادات وتقاليد أناس مختلفون عني في الدين وفي المعتقدات وبالتالي الأخلاق هي التي نقيس عليها اتجاه الشخص الفكري وليس على حسب تصريحاته وهذا يشبه عملية السيرة المرضية للمريض النفسي بحيث يحدد الطبيب النفسي نوع المرض من خلال السيرة الذاتية للمريض النفسي وليس من خلال ما يعلنه بلسانه عن اتجاهه بل من خلال ما يؤمن به هو من أفكار يمارسها على أرض الواقع فإن كنت أنت تعيش في مجتمع فيه شيوعية النساء مذهبا معترفا به فإن العقاب قد تحصل عليه في حال أنها لم تسمح بالتبادل في وسط بيئة تعتبر التبادل شيء طبيعي, وسيقع في حقها العقاب وسيقول لها الله يوم القيامة لماذا كنت عاصية وكافرة؟ ولماذا رفضت التبادل؟ علما أنكِ كنت تعيشين في مجتمع لا يرى ذلك عيبا بل أخلاقا عالية, وأنا قرأت عن عادات بعض القبائل بأنهم كانوا يقدمون بناتهم ونساءهم ضيافة للضيف الذي يضيفهم ولا يرون ذلك عيبا بل كانوا يعتبرون المستضيف مقصرا بحقهم إن لم يقدم زوجته أو ابنته ضيافة للضيف كما نقدم نحن له الشاي والقهوة, وحتى هذه الساعة يوجد مسلمون يقدمون في بيوتهم المشروبات الروحية ضيافة وكذلك بناتهم ونساءهم ويوجد أيضا عائلات من هذا النوع عن كثير من أصحاب الديانات الكبرى مع تباين أشكال الخلاف في الديانات وبالتالي كما يقال(الطبع غلبَ التطبعْ) أي أن الأخلاق أقوى من الدين نفسه وهنا مربط الفرس أو مربط الأخلاق.

وحين أكون في مجتمع لا يحرم شرب الخمر وأرفض أن أشرب المشروبات الروحية فإن الله سيغضب عليّ وسيسألني عن الأسباب التي أدت بي إلى رفضي لشرب الخمر وسيقول لي المحاسب يوم القيامة: لماذا كنت عاصيا لم تشرب الخمرة؟ وحين أكون في مجتمع مسموح به الزنا أو ممارسة الحب العملي وفي نفس الوقت سأكون في نظر المجتمع الذي يؤمن بالشُرب عاصيا لله وإن ألله سيقول لي يوم القيامة: لماذا رفضت الزنا أو ممارسة الحب مع المرأة التي أحبتك وطلبتك لممارسة الحب العملي.

فعلا آخر موديل وآخر صرعه.



#جهاد_علاونه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أول 500 جامعة في العالم
- ضاع الأمل
- ليس ذنبي
- تحيه كاريوكا
- ايحاء الكلمة
- مهارات لغوية
- مي زياده2
- مي زياده 1
- حبر على ورق وكلام أفلام ومسلسلات
- الاسلام والأمراض العقلية
- الكلمة الأخيرة
- دنيا الوهم والخيال
- المرأة الضاحكة
- أين كان الحب مختفياً عن القرآن
- كاتب وعاشق بإحساس
- حقوق الضعفاء
- الحكم الذاتي للسكان الأصليين
- الهيراركية-hirearchy الاسلامية
- أين أهرب؟
- بشاعة الحقيقة


المزيد.....




- -الهوية الوطنية الإماراتية: بين ثوابت الماضي ومعايير الحاضر- ...
- بعد سقوط الأسد.. نقابة الفنانين السوريين تعيد -الزملاء المفص ...
- عــرض مسلسل البراعم الحمراء الحلقة 31 مترجمة قصة عشق
- بالتزامن مع اختيار بغداد عاصمة للسياحة العربية.. العراق يقرر ...
- كيف غيّر التيك توك شكل السينما في العالم؟ ريتا تجيب
- المتحف الوطني بسلطنة عمان يستضيف فعاليات ثقافية لنشر اللغة ا ...
- الكاتب والشاعر عيسى الشيخ حسن.. الرواية لعبة انتقال ولهذا جا ...
- “تعالوا شوفوا سوسو أم المشاكل” استقبل الآن تردد قناة كراميش ...
- بإشارة قوية الأفلام الأجنبية والهندية الآن على تردد قناة برو ...
- سوريا.. فنانون ومنتجون يدعون إلى وقف العمل بقوانين نقابة الف ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - جهاد علاونه - آخر الصرعات الفلسفية