متى تتخلصون من الجينات الصلعمية يا أيها العرب !!

الكاتبة الحرة والمبدعة فينوس صفوري اقول انه ازدواجية في السلوك بالاضافة الى النزعة الذكورية وهذه التناقضات نجدها عند الديمقراطي والشيوعي والليبرالي وعالم الاجتماع الدكتور علي الوردي تطرق لهذه الظاهرة الشيوعيون في العراق انتخبوا القوائم الشيعية ولم ينتخبوا حزبهم انا اعتقد ان هذا السلوك لاعلاقة له بالدين بل بالمجتمع الذكوري وتربية الشخص وثقافته والصراعلت والتناقضات الموجودة في المجتمع بين قيم البداوة والمدنية والحداثة بالاضافة الى ان مجتمعاتنا موءدلجة فالشخص قد يكون مثقفا ويلبس بدلة ورباط ولكن عقليته متوارثة من مجتمع القرية او الريف هناك ملاحظة نجدها في المجتمع العراقي انه تم تحويل مجتمع المدينة والحضارة الى مجتمع عشائري بزحف الاطراف الى المركز وعدم وجود سياسة للدولة في دمج ابناء المجتمع الزراعي بالمدينة تحياتي لك مع خالص محبتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          126 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

دكتورة وفاء سلطان شخصية تستحق التوقير والاحتفاء بالتاكيد .. وقلما يلتفت لهذا الواجب في ف بلداننا المثقلة بمعيقات الوعي كما نعلم .. شكرا لك مبدئيا على تذكيرنا بهذا الامر الهام

لكن تعليقي الاساسي هو ان محاورك يا فينوس تظهر فيه الصبغة الدينية بشكل لا يجب ان يخفى عليك وانت الخبيرة بهذه الفئة من بني البشر .. وخصوصا حينما يحدثك في عن الانثى في قالب يشير الى دونيتها وانتقاصها ... ولذلك لفت نظري هنا هو هجومك غير المبرر على اللادينيين كفئة لمجرد ادعاءه ذلك كما قلت ... برغم اعتقادي بانك تعرفينهم مسبقا بانهم لا يمكن ان تكون هذه فكرتهم عن المرأة او عن وفاء سلطان بشكل عام ... لذلك كان من الاصح في تقديري ان تذكري في مقالتك بان هذا سلوك شاذ من اللادينيين وان تستفهمي ان كان هذا الامر هو رايهم ويوافق اطرهم الفكرية قبل الاندفاع بكلمات مليئة بالايماءات التي تشير الى مساواتهم والمسلمين باي شكل من الاشكال .. وشكرا

إرسال شكوى على هذا التعليق          128 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم يظهرالعرب إلي العالم إلا بحجة الإسلام عبر صراع العقيدة فقط .. ولولا ظهور الإسلام لظهر العرب بحال أفضل مما ظهروا به الأن ... واللادينية ليست عقيدة وهو مازال يعانى من عقائده وموروثه ولم يتحرر عقله ... فكيف جاءت لادينيته ؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          183 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

العزيزة فينوس
لا داعِِ ِ للإستغراب مما واجهتيه في محاورتك لهذا اللادينى المذعوم . هؤلاء يعانوا من إنفصام الشخصية او كما نطلق عليهم فى العامية المصرية-ب وشين - وانا ارى إن خطرهم على البشرية لهو اكبر بكثير من الإرهابين بدون قناع .
أما فيما يخٌص الدكتورة وفاء سلطان فإسمحى لى ان اذيدك من الغيث قطرة .
إحدى الناقلات -ولا اٌسميها الكاتبة - لإنها تقوم فقط بالنقل عن الأخرين تحمل إسم م . أ. قامت في إحدى المرات بالتعليق فى مقالة للدكتورة وفاء
واكثرت فى المديح للدكتورة وفاء وذكرت فى تعليقها إن زواج النبى من الطفلة ذات التِسع سنوات لهى جريمة بشعة يستطيع من خلالها اى إنسان مهما بلغ مستواه العلمى ان يكتشف زيف إدعاء هذه النبوة.
ولربما تجاهلتا دكتورة وفاء او لم تعطها الإهتمام الذي كانت تنتظره ,فاِذ بهذه الانسانة تصٌب جام غضبها على الدكتورة وفاء وتكيل لها كل انواع الشتائم و لم يعد لها الان هم سوى تصيٌد الاخطاء للغرب كاسلوب للدفاع عن الإسلام . و مع كل الاسف يصِر الحوار المتمدن على نشر سرقاتها لمجهود الاخرين على صدر صفحاته .
لنحذِر جميعاً هؤلاء المخادعين

إرسال شكوى على هذا التعليق          160 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأستاذ وليد عطو المحترم
نعم انها النزعه الذكورية فتأسيس علاقات انسانية داخل المجتمع من حيث رسوخ الثقة الاجتماعية والتعاون الاجتماعي بين الافراد عموما مع ضمان الاستقلالية الفردية وحرية الانسان، والمراة بشكل خاص , كل ذلك يشجع على توفير اوضاعا انسانية جديدة من الممكن ان تحرر المجتمعات من قيم تؤصل الهيمنة الذكورية والمركزة بدءً بمركزيات العشيرة والعائلة بشكلها التقليدي الذكوري وانتهاءً بهيمنة الزعيم الاوحد داخل الدولة والتي لا تشي او لا تؤكد سوى وجود اسرة كبيرة يحكمها البطل الذكوري المهيمن و المستبد ولذلك ارى أن المهمة مازالت في البداية الأن
شكراً لك عزيزي

إرسال شكوى على هذا التعليق          120 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأستاذة أسراء الباقر
صدقاً لم أتسرع في كتابة الموضوع ألى بعد أن قرءت العديد من الأفكار الذكورية البحت
وصدقاً مرة أخرى ذلك المحاور ليس ديني وله عدة كتابات وأعرفه جيداً وليس هو وحده
فقد لمست مدى بغض البعض من تفوق وظهور المراة كافضل منه وللحق اقول هذي الجينات موجودة ومتوفرة بكثرة في أوطاننا تحدياً وان كانت خافية وكلامي ليس دفاعاً عن وفاء سلطان فهي لاتحتاج أليه أصلاً ولكن هو نبش لدواخل البعض من زملائنا ...
تحياتي العميقة وشكراً لحضورك البهي

إرسال شكوى على هذا التعليق          182 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأستاذ عادل الليثي
صدقاً ترددت كثيراً قبل كتابتي لهذي الأسطر لأدري رُبما ليست من شاني أو أنها لاتُلبي طموحي
ولكنني وجدت نفسي أمام بعض الاشخاص يحلقون في عالم الخيال الخالي من أي سلطة أو تمرد أنثوي (كما أطلق عليه البعض) لذلك كان يجب أن أخرج بتلك الأسطر وألى مُت بغيضي
شكراً لك عزيزي

إرسال شكوى على هذا التعليق          122 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأستاذ سامي غطاس
نعم للأسف أعرف تلك الكاتبة جيداً وان لم يخُني التركيز فقد أكالت المديح أيضاً للدكتور كامل النجار في بعض ردودها ومن ثم بدئت بمُهاجمته هجوم عنيف أرجو أن أكون صائبة في تخمينها
وأما بالنسبة للحوار المُتمدن ونشره لما تكتبه فأعتقد أن هذ لابأس به أن لم يكن به مساس لشخص الكاتب نفسه
تحياتي أستاذ سامي وشكراً لحضورك

إرسال شكوى على هذا التعليق          156 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا للكاتبة.
شخصيا أعرف نماذج من هؤلاء الذين ينسبون أنفسهم للملحدين والعلمانيين يسارا ويمينا، ولكنهم عيبهم أنهم لا يبذلون أي جهد لنشر أفكارهم حتى بين أقرب الناس إليهم. بل أرى بعضهم يتنازلون لضغوط العادات والتقاليد والدين بدون مقاومة، والبعض الآخر هم من الجبن بحيث يخفون آراءهم حتى على ذويهم الأقربين؛ فيصومون ويصلون بدون قناعة.
هم يتحدثون عن تغيير العالم ولكنهم أعجز عن مباشرة هذا التغيير في محيطهم الضيق، وهذا أضعف الإيمان.
مصيبتنا هي فعلا في هذه النخب.
أما هؤلاء الذين تحاورت معهم فهم لا يستحقون حتى الادعاء بالانتماء لأي ثقافة. هم أصلا لا يختلفون عن العوام.
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          128 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي للسيدة فينوس ولدفاعها عن المرأة عامةً وعن الدكتورة وفاء سلطان. بعد 14 قرناً من الأدلجة الإسلامية أصبح الإسلام أحد مكونات جينات المسلمين واستقر في عقلهم الباطن الجمعي والفردي كذلك. وقليل من الناس يستطيع التمرد على جيناته أو عقله الباطن. الدين الإسلامي حط من قدر المرأة بدرجة فاقت جميع الأديان الأخرى ولذلك أصبح اضطهاد المرأة من المسلمات عند الشخص الذي تربى في بيئة إسلامية. ومهما تفتح عقل هذا المسلم واقنع نفسه أنه أصبح ملحداً أو لا ديني، لا يمكنه الهروب من جيناته وعقله الباطن. ولذلك لا تستغربي من شخص لاديني يضطهد المرأة ويهاجمها إذا تفوقت عليه. ولا تستغربي من شخص يدعي أنه شيوعي ويصلي ويصوم مع إخوانه المسلمين. والمثل العربي يقول إن الطبع يغلب التطبع
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          143 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزتي فينوس صفوري ! الدكتورة والسلطانة وفاء لا تحتاج الى تقيم المنتفعين اشباه المثقفين انها اكثر من رائعة وهي قد شخصت اسرار تخلف وغباء هذة الشعوب المسماة كذبا وبهتانا بالعربية ولذالك هم لا يطيقون اسم من القى حجرا في بركتهم العفنة والاسنة وحرك ذالك الركود الذي ابتليت به المنطقة من جراء تعاليم سادية صحراوية متعجرفة رافضة للحب و الحياة والجمال واخيرا شكرا لك واتمنى المزيد٠

إرسال شكوى على هذا التعليق          136 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

فينوس....يا آلهة الحب
لقد فاض حبك حتى غمرني...وأنا بدوري أحبك
شكرا من القلب على المقال وعلى إرساله لي
لا تأهبي يا آلهتي لنعيقهم...هم ذكور على الطريقة المحمدية، ومن العبث أن نضيع
وقتنا في الرد عليهم
اكتبي شعرا...قولي شيئا ...انقلي خبرا...ازرعي زهرة....زوري صديقا
فيضي انوثة....كوني نفسك...آلهة للحب كما عهدناك
أنا يا سيدتي من أنا، وسيذكرني التاريخ شاؤوا أم أبوا، أما هم وتفاهاتهم فسينتهون في مزبلة التاريخ
ليعودا إلى مقالاتهم التي تناولتني وليروا إن كان هناك قارئ واحد قد عاد إليها، وليعودا إلى مقالاتي
القارئ وحده يصنع الكاتب، أما هم فقراء أنفسهم
أحبك يا فينوس وستبقى تلك المقالة وردة على صدري
لنتواصل يا آلهتي
وشكرا لكل من علق وآزرك وآزرني

إرسال شكوى على هذا التعليق          182 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

دكتورة وفاء هي فخر المنطقة العربية كلها
التاريخ لم يذكر مثيل لها بكل صفاتها أبداً
فهي صرخة مدويٌة ضد الظلم والظالمين
لايهمها ملحد مقنٌع..ولا سلفي أو رجعي أو وهابي
كلنا يعلم ما تقوم به من نشاط لنصرة المظلوم وخاصة المرأة المسلمة،، ولنشر نور الحقيقة على حساب عائلتها التي تضحي معها..وكلنا يعلم أنها مهددة وتتلقى تهديدات يومية ..لكنها لم تخف شجاعتها تستمدها من قوة إيمانها برسالتها
شكرا سيدة فينوس
بالمناستة موقع دكتورة وفاء سيظهر قريبا بحلة جديدة متطورة جدا..الرجاء زيارة الموقع
dawrytv.org/node/2

إرسال شكوى على هذا التعليق          123 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

إنها عملاقة لم يرقوا الي مستوي المنازلة العقلية معها لاعتمادهم علي نصوص هي مغروسة فيهم وتدمي كرامتهم الانسانية بينما د. وفاء تحمل شعلة العقل وتنير بها ظلمات عقلهم. انارة الكهف رهن بهروب الخفافيش. فما بالنا ونحن أمم اقوام تعيش علي فضلات الخفافيش في كهوف الايمان. لو طارت الخفافيش لما وجدوا ما يقتاتوا عليه حفاظا علي ذواتهم العليلة وكرامتهم الجريحة. ولو استناروا بضوء السراج المنير في يد د. وفاء لتحملوا مسؤوليتهم امام انفسهم. هذا الخيار الاخير هو ما يخافون منه. فهم لم يعرفوا سوي التعيش علي الفضلات التاريخية من نصوص او تراث دون اي احساس بمسؤوليتهم عن صناعة مستقبلهم. تحية وشكر عميق للاستاذة الفاضلة فينوس واحترامنا للدكتورة وفاء وكمدي علي وطنها سوريا وعلي شعبها المكتوي بتراث العرب عنصرية ودينا.

إرسال شكوى على هذا التعليق          133 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كل ما تفضلت به صحيح..ويا ريت في من أمثالك,,وأنا أتمنى أن أكون بمستوى تفكيرها وشخصيتها الراقية جدا حيث أراها تسبقني بأنسانيتها بألف عام.

إرسال شكوى على هذا التعليق          126 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

العزيزة فينوس شكرا على مقالك الرائع
دكتورة وفاء سلطان هذه الشخصية العظيمة والتي اذهلت الملايين بجرأتها وذكائها هي من اطلقت ثورة المرأة العربية المسلمة وهي من تحدت وانتقدت عقيدة ملتوية يتبعها اكثر من مليار شخص واظهرتها على حقيقتها بما فيها من عيوب وشوائب وهي من طالبت بتنقيح الكتب والمناهج وازالة كل ما يدعو للعنف والغاء الاخر وهي من طالبت بحقوق المرأة ومساواتها بالرجل
دكتورة وفاء هي كل ما ذكر واكثر وكنت قد كتبت عدد من المقالات عن هذه الشخصية المميزة والتي تستحق كل محبة واحترام وتقدير لكن مع الاسف نرى كثير من الحاقدين يوجهون التهم والاساءات لها
موضوع كتبته مؤخرا بخصوص دكتورة وفاء
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=271464

إرسال شكوى على هذا التعليق          115 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاستاذ عادل الليثى علق وقال ما فيه شفاء لامراض المسلمين. قال -لم يظهرالعرب إلي العالم إلا بحجة الإسلام عبر صراع العقيدة فقط .. ولولا ظهور الإسلام لظهر العرب بحال أفضل مما ظهروا به الأن- انتهي الاقتباس. هل يعلم المسلمون انه لولا تغليف العادات العربية وقيمهم السلوكية ومنظوماتهم القيمية بقدسية الدين ولولا أن كتبوا احوالهم الاجتماعية في كتاب مقدس خرجوا به باعتباره كلمات الله التامة والخاتمة لتمكن العالم من محاورتهم وتنقية ما لديهم ووضعهم علي اول طريق التحضر. فالقداسة تقف حائلا امام الحوار والنقد. فلولا القدسية الاسلامية لتحضر العرب بمعني ان الاسلام سد عليهم سبيل الارتقاء بل وسد ايضا سبل الارتقاء لمن اتخذه دينا. شكرا للاستاذ الليثي علي ملحوظته الذكية.

إرسال شكوى على هذا التعليق          155 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأستاذ عبد القادر انيس
نعم أحسنت فنحنُ نتطور ونحسن من أمكانيتنا من خلال الحوار والإطلاع وتلاقح الأفكار
وعدم الثبات على نفس النصوص السابقة مهما كانت وهذي هي مشكلة هؤلاء ممن يسمون أنفسهم متحررين من الأغلال وهم مازلو مُكبلين ولايشعرو
تحياتي وتقديري وتقديري استاذ انيس

إرسال شكوى على هذا التعليق          159 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الدكتور كامل النجار
أحسنت دكتور كامل في وصف تلك الفئة فمهما ادعو أنهم تخلصو من اغلال الأديان
تبقى تلك الفطريات معهم لأسباب كثيرة والشيء الجيد والمريح سيدي الكريم أنهم فئة قليلة وليسو بأكثرية لادينية ويمكن أن يطورو من انفسهم من خلال القراءة والأطلاع أكثر وخاصة على مايحرك فيهم تلك القايا البغيضة
شكراً أستاذي الكبير ودكنورنا العظيم كامل النجار سعيدة حقاً بحضورك وتشجيعك ومؤازرتك
الدائمة للمرأة العربية بشكل خاص

إرسال شكوى على هذا التعليق          173 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأستاذ فايز بولص
نعم سيدي الكريم الدكتورة شخصت الكثير من الأمراض في بلاد الرمال وشهادة حق لاتحتاج
لدفاع أحد ولكن لابد لنا من وقفة حق فيكفيها ما تواجه من خير أمة اُخرجت للناس اما ان يصل الحال ببعض المحسوبين علينا فهذ كثير
شكراً سيدي لحضورك وأطلاعك الراقي الكريم

إرسال شكوى على هذا التعليق          150 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

استمري يادكتورة بنقد التطرف استمري بنقد التصحر استمري بنقد التخلف أستمري بنقد كُل مايُسيئ للإنسانية أستمري بنقد تلك الإفكار البالية القاتلة للبشر ونحنُ معك استمري دكتورة صدقيني الكثير كان يكرهك لأنك حركتي فيهم شيء جامد أسن نتن وبعد زوال الغشاوة عن عيونهم وعرفو
حقيقة دينهم وقرءانهم أحبوكي وقدرو لكِ مافعلتي أستمري بكتاب أخر على منوال نبيك هو أنت
أستمري بمقالاتك الرائعة ولاتتوقفي أرجوكي فالكثيرين ينتظرونكِ وأنتِ تستحقي كل كلمة شكر ليس من فينوس وحدها بل من المئات بل الالاف ممن تغيرت نظرتهم وعقولهم المُتصحرة وزُرعت مكانها شيء أخضر جميل تحياتي وسلامي وحي لكِ

إرسال شكوى على هذا التعليق          132 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

صديقتي الرائعة جيني
نعم كان لابد لنا من كر كلمة حق لمن قدمو لنا ومازلو يقدمو الكثير
أتمنى لكِ السلامة صديقتي وننتظر عودتك لنا سالمة مُعافية
وشكراً للرابط سأتابعه تحياتي وردة

إرسال شكوى على هذا التعليق          134 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاستاذ القدير محمد البدري
نعم استاذي اتفق معك لن يستطيعو النيل منها وكما قالت العزيزة ربما يستطيعو النيل مني كجسد
وبلكن ستيقى كتاباتي دائما تؤرقهم
تحياتي لك استاذي

إرسال شكوى على هذا التعليق          150 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاستاذ نبيل العدوان
الشكر موصول لكُم سيدي الكريم وفعلاً الدكتورة وأمثالها الرائعين فعلو الكثير لأظهار الوجه الحقيقي للتصحر والكراهية هناك من يقول بأن مافعلته الدكتورة هو نوع من التطرف ايضاً وخاصة انه ينتقد اسلوبها الهجومي ونحن نرى غير ذلك اذ كيف بنا ان نحترم افكار تطالب برؤوسنا
من حقها فعلاً شكرا لك سيدي وساطلع على موضوعك

إرسال شكوى على هذا التعليق          134 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يا عزيزتي ليس كل من يترك الدين,يترك تلك الأفكار الغريبة التي زرعت فيه منذ الصغر بالإكراه والإجبار والوعيد بالعذاب فنحن كبشر تؤثر علينا العادات والتقاليد أكثر بكثير من الأفكار الدينية فنحن نعيش في مجتمع يؤثر بنا ومن الصعب جدا أن نجد شخصا يؤثر به فقِلةٌ هم اللذين إستطاعوا أن يؤثروا في مجتمعنا العربي تحديدا. فالخوف يمتلكنا والشجاعة تنقصنا والثقافة شبه معدومة عندنا وإذ كانت موجودة فهي تكون محصورة داخل الدائرة الإلهية والعادات والتقاليد...وبالطبع الإستاذة الرائعة وفاء سلطان هي من الذين أثروا بمجتمعنا العربي ولا ينقصها شيء من الشجاعة والثقافة والوعي الفكري كأمثال البعض إذ كانوا مستلحدين او دينيين..فلا تأسفي ولا تستغربي فهذا من الطبيعي أن يحصل..فنحن حقا تلزمنا ثورة فكرية لا ثورة دموية كي يتغير شرقنا إلى الأفضل قليلا ونتخلص من بعض المؤثرات الدينية والمجتمعية التي تؤثر على سلوكنا وتقدمنا..
و تحياتي لشخصكِ الرائع..وتحياتي أيضا للرائعة وفاء سلطان..

إرسال شكوى على هذا التعليق          129 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا لهذا المقال الرائع فقد قلت كلمة صادقة بحق الدكتورة العزيزة , طبعا الذين يهاجمونها مفلسين من اي فكر لكن فكر الصحراء , فيكيلون لها الاتهامات والشتائم
دمت لنا ودام قلمك , الرب يباركك

إرسال شكوى على هذا التعليق          147 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

والله ما ارى الا امرأة من اهل جهنم
واقسم بالله انكى ايتها الملحدة ستندمين اشد الندم فى يوم لا ينفع فيه احد
انظرى الى نفسك فى المرآه كل يوم وانظرى الى وجهك
تدريجيا ستختفى معالمة وتكبرين فى السن وفى النهاية موت
اليس هذا هو مصيرك
اللهم اجعل وفاء سلطان اية لخلقك وعبرة لمن خلفها
اللهم آمين

إرسال شكوى على هذا التعليق          152 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

متى تستيقظ عقولكم يا بشر تحسبون انفسكم العقلاء مجانين

إرسال شكوى على هذا التعليق          115 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ما قيل بأنه جرأة التهجم على الإسلام هو قلة أدب إذا كنتوا لا تفرقوا بين قلة الأدب والجرأة.ولا تتعرفوا على الإسلام من خلال أي ملتحي أو مدعي بأنه يعرف الإسلام ويستشهد بأيات وأحاديث لا يعرف لأي مناسبات تستعمل بل تعرفو على الإسلام من علماء المسلين,حيث كرم الإسلام المرأة كل الكرامة

إرسال شكوى على هذا التعليق          112 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شوشو أَتَعْلَمْ أن الدعاء الصادر من قلــــب يكــــره يرتد على أصحابه
أعطيك مثلا واحدا
الشيوخ في صلاتهم يدعون على الكفار المسيحيين واليهود قائلين
يا الله تشتت شملهم..وتمزٌق أمتهم !!!!!ه
هل ترى أمة أكثر من أمة الإسلام ممزٌقــــــــــــة ،ومشتٌتــــــــــــــــــة
بالرغم من
الدين الواحد والتاريخ الواحد واللغة الواحدة ...إلخ
صفٌي ضميرك سيد شوشو
دكتورة وفاء تعمل لصالحك ولصالح المسلمات

إرسال شكوى على هذا التعليق          104 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

وكلامها راجمـــــة صواريخ امريكية من يتناطح معها ينتهي مثبــــــــــــــــــــــــــورا

إرسال شكوى على هذا التعليق          147 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---