أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - خالد السلطاني - آفاق ومرايا -الناصري-... وتخطيطاته المحفورة















المزيد.....


آفاق ومرايا -الناصري-... وتخطيطاته المحفورة


خالد السلطاني

الحوار المتمدن-العدد: 3476 - 2011 / 9 / 3 - 23:29
المحور: الادب والفن
    


تشاء الصدفة، الصدفة: السارة .. والمفاجئة، ان أحصل على كتاب الفنان العراقي رافع الناصري" آفاق ومرايا" (بيروت، 2005، عدد الصفحات: 114 صفحة)، من مصدر غير متوقع، من كتب مقتنيات ، هنا، في كوبنهاغن، حيث اقيم. ففي اثناء بحثي عن مصادر لموضوع مهني، أجد متعة كبيرة في العودة اليه مراراً، وهو بدايات التشّكل لمقاربة جديدة، ستضحى لاحقا، احدى اهم تنويعات المنجز المعماري العالمي، واقصد بها بزوغ العمارة الاسلامية في سنينها التأسيسية. حيث سبق لي وان نشرت كتابا تعاطى مع هذه الموضوعة، بعنوان "العمارة الاموية: الانجاز والتأويل"، صدر عن دار المدي بدمشق عام 2006. يهمنى، الآن، قراءة جديدة في عمارة القصور الاموية، هي التى مثل انتاجها التصميمي صفحة ناصعة في سجل ذلك المنجز المرموق في "نسختها" المدنية. وأثناء، إذاً، بحثي عن مراجع معروفة ومصادر جديدة في مقتنيات المكتبة الملكية، حصلت على بعض عنواين مفيدة، وجدت فيما بينها، كتاب الناصري اياه "آفاق ومرايا"، فحجزته من ضمن كتب آخرى حجزتها للاستعارة.
يحتوي كتاب "آفاق ومرايا" مجموعة من مقالات، كتبها رافع الناصري، في اوقات مختلفة وعلى مدى عقد من السنيين، تمتد مابين 1991 الى 2003. وتتضمن ثلاثة محاور، حصرها الكاتب في شؤون التجربة العراقية، وفي التجربة العربية وفي التجربة العالمية. انها مقالات تعبر عن رأي الفنان، ناقلاً لنا حساسيته تجاه مايراه من منتج فني، وجد حاجة في قراءته قراءة شخصية، مسبغاً عليها انطباعاته الذاتية. انها ليست دراسات نقدية- يسارع الناصري بالقول، في مقدمته الكتاب- فهو لم يعتبر".. كتابة هذه المقالات في يوم من الايام، نوعا من النقد الفني. فهذا اختصاص آخر غير اختصاصي. أما ما أكتبه فهو نوع من بث الأفكار الفنية والذائقة البصرية المعاصرة، بصيغة مقالات لم أكن أجرأ على نشرها لولا تشجيع زملائي وأصدقائي الفنانين وبعض الأصدقاء". أما نحن، فنجد في قراءتها متعة وفائدة، هما اللتان يتأسس حضورهما من أهمية موقع الفنان المتقدم، الذي يشغله في المشهد الفني العربي المعاصر، كونه احد الفنانيين العرب المميزيين، وفق راي كثر من المهتميين، بضمنهم رأي محمد العامري، وهو فنان تشكيلي مهم وناقد اردني، الذي يجد في تجربة رافع الناصري "... أنموذج مهم في طرائق تفكير الحياة التشكيلية العراقية" ويرى فيه ايضا " .. تجربة عربية ذات فضاء عالمي".
يتحدث رافع الناصري، في احدى مقالاته، عن مساره الفني والمراحل (او المحطات، كما يدعوها)، التى مرّ بها، بدءأً من البدايات وحتى تاريخ نشر الكتاب. يتحدث الفنان عن انجازاته ونوعية التجارب التى اكتسبها من اساتذة عديدين، مختلفي الاتجاهات، والمواقع والامكنة والثقافات. فرافع درس في الصين، مثلما تدرّب في البرتغال، وعمل في الاردن والبحرين، إضافة بالطبع عمله في بلده العراق، وشارك في معارض فنية محلية وإقليمية وعالمية. لكن "مغامرته" الصينية تظل تحتفظ بوقع خاص، معترفا بانها لها فضل كبير ".. في تطوير أدواتي الفنية وبلورتها منذ ذلك الوقت المبكر" (ص. 45). وهي فعلا مغامرة تستحق الإشارة لها، لجهة مؤثراتها وإثارتها، من كونها واقعة غير عادية، ان يختار شاب في مقتبل العمر بلدا نائيا وغريباً وحتى ..غامضاً مكاناً لدراسته. "يا اولادي، اتعرفون الى اين انتم ذاهبون؟، عودوا من حيث اتيتم، فهو الافضل لكم". يمثل هذه "التوجهات"، سمع رافع واصدقاؤه الآخرون تحذيرات كثر من الذين طرق على مسامعهم "قرار" اؤلئك الصبية بالسفر الى الصين من اجل الدراسة. لكنهم مع هذا واصلوا سفرهم، وواصل رافع معهم "... مضيت الى قدري-يكتب رافع الناصري في كتابه- وكأنني لم اسمع هذا الكلام، او كأن هناك جاذبية ساحرة تشدني الى تلك الآفاق المجهولة، آفاق الشرق الجميل" (ص.45).
لا اتذكر على وجه اليقين، هل قابلت شخصيا رافعاً في حينها، في بداية الستينات، اثناء زيارة "طلبة" الصين، الى موسكو، حيث انا الآخر، اخترت الآخيرة للدراسة فيها. ومع ان وجودنا، نحن الطلبة الاجانب، في موسكو بسحنتنا الجديدة وغير المألوفة التى لطالما اثارت وقتها، في مطلع الستينات، انتباه سكنة عاصمة السوفيت ودهشتهم، فاننا كنا ايضا ندهش ايضا من زملائنا "الصينين" الذين اختاروا ذلك البلد النائي، مكاناً لدراستهم. هل كان رافع احدهم؟ أظن ذلك. أظن انني تحدثت معه حول هذا فيما بعد. أظن، انه يتذكر هذا..ايضاً.
عليّ ان اعترف باني من المعجبين بفن رافع الناصري، ومن المتابعين له. احس بان ثمة فيضاً من أناقة، ممزوجه بمشاعر من بهجة العواطف، تتوحد في تركيبة تكوينية واحدة تختزنها لوحاته، اللوحات الغرافيكية المشغولة بتأنٍ، وبحرفية، وبتكوين مميزّ، وطبعا، بجمالية عالية. وكل ذاك ما انفك يسم، بتواجده وحضوره، خصوصية لوحات رافع الناصري بطابع خاص ومميز، يمكن لعين المتلقي ان تدركه بغير صعوبة. اتذكر في هذا الصدد، ما قاله مرة احد النقاد، بان ما يضفي العظمة على العمل الفني، "ليست المشاعر والعواطف في حد ذاتها، وأنما طبيعة العملية الفنية التى تتوحد بها. وبالتالي يكون الفنان، هو المسؤول عن توليد الذي بفعله تتم عملية التوحيد".
يحتفي رافع الناصري بالتكوين ويرتقي به مراتب جد عالية. ويغدو الاخير، على يديه، وكأنه الوسيلة الاثيرة لبلوغ غاية اللوحة المحفورة وهدفها، بل ويبدو في احيان كثر بان التكوين يعمل وكأنه الغاية ذاتها. لكنه، في جميع الاحوال، سواء كان وسيلة ام غاية، يظل التكوين لديه محتفظاَ على اناقته، الاناقة التى يوليها الفنان اهتماماً زائداً، تليق بـ "النخبة" التى يتوجه رافع برسومه اليهم. و<النخبة> هنا، تنأى، بمعنى من المعاني، عن حمولتها السلبية. انه يتوق الى نتاج فني يتعالي به عن العادي والمألوف والبسيط، وبالتالي فهو يتطلع الى متذوقي فنه ان يرتقوا معه، ليتسنى لهم الاستمتاع والتفاعل مع ما يقدمه لهم من نتاج متفرد. انه، بشكل وبآخر، يصطفي متلقي فنه، هم الذين يتوجه، تحديداً، رافع اليهم، وليس الى الجميع بالمطلق!. في هذا السياق، ترد الى الذاكرة، الفكرة المنسوبة الى جون بول سارتر (1905-1980)، من "..أن الكاتب حين يختار قارئه، يقرر موضوعه. ومن هنا أقول –والكلام لايزال لسارتر - أن كل الكتب الفكرية، أنما تحتوي في داخلها صورة القارئ الذي نتوجه اليه!". تماما، كما يعرف رافع نوعية، وخصوصية، وحتى امكانات متلقي محفوراته الغرافيكية، التى دأب على "صناعتها" منذ عقود!.
يتحدث رافع الناصري بود كبير في مقالات كتابه عن الرساميين العراقيين اساتذة المهنة وزملائه الاخرين. وهو يحتفظ عن الاولين بذكرى طيبة، ويعترف بفضلهم الكبير عليه وعلى منجزه الفني. كما يحتفي باقرانه ومجايليه، ويبدي اهتماماً لتجربة الشباب من الفنانيين، واجدا في بعضهم املا فنيا مهما للفن العراقي والعربي. ان مقالات: " " ثلاث صور فوتغرافية لا تنسى" (ص 32)، و"عن الفن العراقي المعاصر" (ص37)، و"شاكر حسن آل سعيد" (ص 24)، و"اسماعيل فتاح" (ص26)، و"سامر أسامة عنفوان التجريد" (ص16)، و"نديم محسن" (ص11)، وغيرها من المقالات المكرسة للتجربة العراقية وتمثلاتها، تنبض باحاسيس الاحترام والتقدير والاحتفاء بالاستاذ، والصديق، والطالب.
عمل رافع الناصري استاذا للفن سنين عديدة في معاهد وجامعات العراق والاردن والبحرين، وظل هاجسه الدائم نقل معارفه الاكاديمية وتجربته الشخصية الى طلابه العديين. وهو بالاضافة الى ذلك، سعى وراء توسيع مجال الثقافة الفنية وتكريسها في المجتمع. فهو بعد ان استقال من عمله التدريسي ليتفرغ لفنه، اسس مشغله الخاص (الذي دعاه بـ <المحترف>)، عام 1987، ، كان، بمعنى من المعاني، استمراراً لعمله الثقافي والمهني. وفي فضاءات ذلك المشغل، انجز كثير من اللوحات، وفيها عرضت اعماله، واعمال فنانيين عراقيين. كنت ازوره في "المحترف"، -الواقع بالمنصور بجوار غاليري الاورفلي-، مثلما كان يزوره كثر من الاصدقاء، عارضا علينا بشكل صريح ومكشوف "اسرار" مهنته التى نراها " تصنع" لوحاته امامنا. واثناء تواجدي في عمان في سنين أواخر التسعينات، كنت حريصا ايضا على زيارته في مشغل دارة الفنون, وفي كل الاوقات، كان رافع يعمل بحرص وبشغف وبجد وطبعا بدقة، الدقة العالية التى وسمت اعماله جميعا. اذ كان لا يتوانى عن رمي النسخ المطبوعة، ويهملها، لانها لم ترتق في رأيه الى المستوى المطلوب من الدقة التى يروم ان تكون حاضرة في محفوراته.
عندما اقترحت على زملائي في قسم العمارة بجامعة بغداد، في نهاية الثمانينات، ان نستضيف رافع الناصري لالقاء محاضرة على طلبة القسم وتدريسييه، رحبوا جميعاَ بالفكرة. رحب بها رافع على خلفية اهتماماته بنشر الثقافة الفنية. ما بقى في الذاكرة من ذلك اللقاء، ليس فقط تعليقات الناصري الممتعة على شرائح اعماله المميزة، وانما ايضا، أهتمامه بالتفاصيل. اذ صرف وقتا طويلا لجعل شاشة العرض، خلوا من "التجعيدات" المنتشرة على سطحها جراء استخدام الطلبة اليومي لها . وقد حرص رافع، عبر وقت غير قصير، وباصرار لافت، امامنا جميعا، على جعل سطح الشاشة بمستوى ملائم، وفق رواه، لعرض شرائحه. وبهذا الحدث الهامشي قدم الفنان لنا جميعا اساتذة وطلبة ، درساً جديا في ممارسة الدقة، التى يتوق رافع ان تكون جزءا لا يتجزء من خصاله الشخصية، التى اسبغت بظلالها، تالياً، منتجه الفني بطابع خاص. بعد ذلك، شاهدت رافع، عن كثب، وهو يعمل بحرص و"بدقته" المشهودة، على انجاز "لوغو" <مجلتنا> المعمارية: "عمارة"، التى اصدرناها، في سنين نهاية الثمانينات، نحن بضع معماريين مع آخرين، بمبادرة من المعمارة وجدان نعمان ماهر، التى اصبحت رئيسا للتحرير. ليس المجال هنا مناسبا، لسرد مآلات مسار المجلة الرائدة والمهمة، لكن ما ابدعه، لها، رافع من "لوغو" مميز وجميل، ومختزل، وعابق بفنيته الغرافيكية، ماانفك يعدّ احد أهم "عناوين" الميديا العربية الحديثة.
يثير رافع الناصري، في مقالات كتابه، إشكالية ابيستمولوجية، ادعوها، إشكالية المعرفة بالآخر، "الآخر" في "نسختيه" العربي والدولي. وهي إشكالية، مثلما هي هامة ثقافيا، فانها هامة، بالطبع، فنيا. انها تفسر لنا اسباب نزعات تغييب او حتى "اقصاء" الآخر من المشهد، بذرائع مختلفة. ويبدو "نصيب" العراقي، تحديداً، فيها كبيرا، متحملا وزر جريرتها السلبية، غير الموضوعية. فكثير من المثقفين العرب، على سبيل المثال، لديهم انطباعات ملتبسة، لا تخلو من ضبابية عن المنجز الثقافي العراقي (ولاسيما الفني منه). على عكس معظم المثقفيين العراقيين، الذين لا يألوا جهدا في السعى وراء معرفة وتتبع المنجز العربي بشموليته واجناسه وتعدد اوطانه. ومقالات رافع ، المنشورة في الكتاب، (مثلما هي مقالات ودراسات كثر من المثقفيين العراقيين)، تشي بتوق واضح بمعرفة "الآخر" القريب، مثل: "النحت العربي: محمود مختار وجواد سليم نموذجا" (ص. 78)، أو"سامر الطباع: حوار مع الحجر" (ص. 57)، أو "فارسان في أفق الغرافيك العربي" (ص. 68)، وغير ذلك، ترسخ نزوع الفنان (كفنان عراقي تحديداً) في تتبع منجز الآخر، توطئة لفهمه والتعلم منه، والاهم الاعتراف والاحتفاء به.
بيد إن هذا النوع من النزوع، لم يقابل بما هو مكافئ له من قبل الآخرين. لم تكن رائجة "بضاعة" التعرف على العراقيين ومنجزهم من قبل العرب. ثمة تغييب، يصل حد الاقصاء، لمنجز العراقيين عن المشهد الثقافي العربي. وحتى الشعر، الذي برع به العراقييون، يتحمس البعض لـ "سحب" الريادة منهم والاستحواذ عليه، واسباغها على آخرين.. اما اذا تحدثنا عن المنجز الثقافي العراقي المتنوع مثل النحو والفن والعمارة والموسيقى والاجتماع والاقتصاد والفلسفة والتاريخ، فان ذلك يدخل في منطقة شبه معتمة، لا يمكن "للآخرين" رؤيتها او التعرف عليها.
والسؤال ما هو علة ذلك؟ ما تبريره؟. بالطبع ثمة "تمركز" طاغٍ، يتصف به بعض ممثلي الثقافة العربية، تجاه الآخرين، وتجاه العراقيين تحديداً. هل اذن ذلك وليد اللحظة، لحظة ما يمر به العراق الآن؟ - لا نعتقد. انها ظاهرة مؤثرة وقديمة، رسختها "اوهام" التمركز، المصحوب "باطروحات" ملفقة عن وجود "خط" فاصل بين العراق وبقية دول المنطقة العربية، خط "اجتهد" المستشرقون برسمه، واستقبله الآخرون كحقيقة تتصادي مع رغباتهم وتصوراتهم عن ألاخر، خط حُدد "بغرب الفرات وشرقه" ( يميل المستشرق "اوليغ غربار" الى تضخيمه وتكراره)، ليكون في النهاية ذريعة لعزل العراق عن جيرانه. لا اريد ان استرسل كثيرا في هذه الاشكالية. اعرف ان مكانها، بالطبع، ليس هنا. لكنى وجدت الفرصة سانحة الى الاشارة اليها، وانا أقرأ مقالات رافع الناصري المحتفية بمنجز زملائه العرب والاشادة بهم. ومع هذا، مابرح السؤال قائماً: هل يوجد ثمة اهتمام مماثل في الخطاب، لدى "الآخرين" تجاه منجز العراقيين، اوحتى.. غير العراقيين؟
.. وتظل مواضيع مقالات كتاب رافع الناصري ، جد راهنة، مثلما هي جد ممتعة، لجهة تبيان انشغالات الفنان العراقي في تخليق "آفاقه" المعرفية، وهو واقف بتجرد امام "مراياه" الشخصية!.□□

د. خالد السلطاني
مدرسة العمارة/ الاكاديمية الملكية الدانمركية للفنون



#خالد_السلطاني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مشاهدات عائد من بغداد: -مدينة السلام- ... وحروبها (2-2)
- ماضي العمارة الخلاقة
- مشاهدات عائد من بغداد: -مدينة السلام- ... وحروبها (1-2)
- -دارة زهاء-
- اصفهان: العمارة، وجنائنها المصممة
- بصحبة الجادرجي، بحثاً عن -فكتور هورتا-
- مبنى زهاء حديد -البغدادي-: وضوح التكليف والتباسه
- تصاميم -زهاء حديد- العربية (3-3)
- تصاميم -زهاء حديد- العربية (2-3)
- تصاميم -زهاء حديد- العربية (1-3)
- فنان متعدد المواهب
- عمارة ومعماريون
- قراءة في عمارة الحداثة بالعراق، (2-2) (الجزء الاول)
- زهاء حديد: الامر لا يتعلق في مكسب مادي، انه شأن ثقافي!
- قراءة في عمارة الحداثة بالعراق (1-2)
- في رحاب صحن الجامع الاموي
- ابواب
- عمارة، عمارة
- قول في اعادة نصب الجندي المجهول
- عدالة قضية الاكراد الفيليين ومحنتهم


المزيد.....




- دراسة تحليلية لتحديات -العمل الشعبي الفلسطيني في أوروبا- في ...
- مكانة اللغة العربية وفرص العمل بها في العالم..
- اختيار فيلم فلسطيني بالقائمة الطويلة لترشيحات جوائز الأوسكار ...
- كيف تحافظ العائلات المغتربة على اللغة العربية لأبنائها في بل ...
- -الهوية الوطنية الإماراتية: بين ثوابت الماضي ومعايير الحاضر- ...
- الإبداع القصصي بين كتابة الواقع، وواقع الكتابة، نماذج قصصية ...
- بعد سقوط الأسد.. نقابة الفنانين السوريين تعيد -الزملاء المفص ...
- عــرض مسلسل البراعم الحمراء الحلقة 31 مترجمة قصة عشق
- بالتزامن مع اختيار بغداد عاصمة للسياحة العربية.. العراق يقرر ...
- كيف غيّر التيك توك شكل السينما في العالم؟ ريتا تجيب


المزيد.....

- تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين / محمد دوير
- مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب- / جلال نعيم
- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - خالد السلطاني - آفاق ومرايا -الناصري-... وتخطيطاته المحفورة