أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - أحمد بسمار - مساطر حوارية.. أو طاسة ضايعة؟؟؟














المزيد.....

مساطر حوارية.. أو طاسة ضايعة؟؟؟


أحمد بسمار

الحوار المتمدن-العدد: 3475 - 2011 / 9 / 2 - 23:20
المحور: اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن
    


مــاطر حوارية؟ أو
طــاســة ضــايــعــة؟.........

إثر مقالي الذي نشر البارحة في الحوار (المتمدن)
دفاعا عن السجين السياسي المصري مايكل نبيل سند


http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=273838
وصلت التعليقات التالية التي أترك لقارئات وقراء الموقع التحكيم لما ورد فيها.............


عبدالله الحوراني
بدل ما تدافع عن مايكل منير روح دافع عن اولاد بلدك / 50 الف سجين /3000 شهيد/ 5000 مفقود / سلم لي على فولتير ومدامتو0 عبدالله الحوارني أرض الله الشاسعة



Mohammed Elou • Top Commenter • مازلت طالبا at ل يوجد
نعم وألف نعم : روح دافع عن اولاد بلدك / 50 الف سجين /3000 شهيد/ 5000 مفقود . بدل نشر خشب هنا ودق بسمار هناك


عبدالله الحوراني
إلى كنعان محمد: شو دخلك انت يا سافل 0 انا عم احكي مع هذا البسمار شو حشرك بالنص يا واطي 0 خايف من البلطجية حضرك 0ليش في بلطجية في العالم اكثر اجرام وسفالة اكثر من جماعة الاسد والنبيحة تبعو
- اعتذار من السيد كنعان محمد
2011 / 9 / 2 - 17:47
التحكم: الحوار المتمدن أحـمـد بـسـمـار
أستاذ كنعان
كل اعتذاري الصادق عن الشتائم التي وجهها إليك الفيسبوكي الحوراني. لافتا انتباه مراقب هذا الموقع (المتمدن العلماني) عن تركه مرور مثل هذا النوع من الشتائم البذيئة اللاأخلاقية باتجاه المعلقين والكتاب.
مع أطيب تحية مهذبة
أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحقيقة الحزينة

- الى احمد بسمار تعليق 12
2011 / 9 / 2 - 17:52
التحكم: الحوار المتمدن مكارم ابراهيم
تحية طيبة استاذ احمد
في حالة قراءتك لتعليق فيه كلمات بذيئة يمكنك ان ترسل شكوى على التعليق موجود في لنك اسفل التعليق الى هيئة الادارة حيث يناقش التعليق وحذفه في حالة تثبيت الاساءة
تقبل احترامي وتقديري

هناك شـيء في الحوار قد تغير. كما كتبت للسيدة الفاضلة مكارم ابراهيم. شيء يجرح الفولتيرية وصفاء وآداب الرأي والرأي الآخر. حتى أن الحوار تحيزت غالبا للرأي الآخر. دون أن تترك لصاحب الرأي الأول أن يشرح بهدوء حقيقة أفكاره. وكان المراقب يتربص ويتربص, على مفرق أبسط كلمة أو حرف أو فاصلة, حتى يعاقب صاحب الرأي المخالف له مانعا إياه من النشر فترة يحددها, بلا تفسير أو دفاع مشروع.
هل ما ورد في هذه التعليقات الفيسبوكية, ما ينشر, حتى في المواقع البذيئة الفضائحية.. ومع هذا نشرت. والسيدة مكارم ابراهيم تدافع عن الموقع متسائلة : لماذا لم نشتك.. وعلى من نشتكي.. هل نشتكي على كلام بذيء من واجب الموقع وحده مراقبته.. دون وضعنا معا في قفص متساوي القضبان, أو في زنزانة واحدة. أو أن تترك المعتدى عليه في السجن لوحده, وتطلق سراح المعتدي؟؟؟!!!...
هناك شيء تغير في الحوار.. كما أن هناك أشياء كثيرة تتغير في مشرقنا وبلاد مولدنا.. ولم نعد نفهم أي وضوح ولا أية نزاهة أو مصداقية لأي رأي..أي كما يقول المثل العامي.. ضـاعـت الـطـاسـة! مع الأسف والحزن والأسى. لم نعد نفهم الأخلاقي من اللاأخلاقي. ولم نعد نفهم إلى أين تتوجه البوصلة. أو أين توجد الحقيقة الحقيقية............
مع أطيب تحية مهذبة.
أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحقيقة الحزينة.





#أحمد_بسمار (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دفاعا عن مايكل نبيل.. وعن العلمانية
- جائزة غوت تمنح لأدونيس
- آخر رسالة للحوار
- تساؤل...أتساءل
- الله.. رمضان.. ونحن...
- رسالة إلى أسحق قومي
- آخر أمنية مخنوقة
- رسالة ثانية.. أرجو أن تكون الأخيرة
- خلاف فكري.. أم قمع فكري؟؟؟
- Bernard Henry Lévy
- رسالة آمل أن تنشر
- رسالتي إلى المجهول
- وعن العلمانية المفقودة
- بشار.. البطرك.. والمعارضة
- السلفيون.. بيننا!...
- وعن مؤتمر الحوار.. في يومه الثاني
- وعن مؤتمر الحوار بدمشق
- عمتي نزيهة
- يا أهل الحكمة.. بلدنا يغرق...
- أيها الحواريون..تحاوروا !...


المزيد.....




- رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن ...
- وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني ...
- الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
- وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله- ...
- كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ ...
- فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
- نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
- طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
- أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق


المزيد.....

- مَوْقِع الحِوَار المُتَمَدِّن مُهَدَّد 2/3 / عبد الرحمان النوضة
- الفساد السياسي والأداء الإداري : دراسة في جدلية العلاقة / سالم سليمان
- تحليل عددى عن الحوار المتمدن في عامه الثاني / عصام البغدادي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - أحمد بسمار - مساطر حوارية.. أو طاسة ضايعة؟؟؟