أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - بسيونى بسيونى - حق الرد ومسئوليه الكلمه














المزيد.....


حق الرد ومسئوليه الكلمه


بسيونى بسيونى

الحوار المتمدن-العدد: 3471 - 2011 / 8 / 29 - 08:33
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


هجوت محمدا فأجبت عنه وعند الله فى ذاك الجزاء فان ابى ووالده وعرضى لعرض محمد منكم وقاء ( حسان بن ثابت ) لم استغرب لغه صلاح يوسف المليئه بالالفاظ الفجه التى لا تنتمى باى شكل من الاشكال للحوار المتمدن العقلانى وهذا الكاتب بالذات لن تجد له اى مقال يطرح فكره معينه او يحمل معنى او راى كلامه فقط مجرد الفاظ منحطه وقذره لا تليق الا بقاع المجتمع والمواخير ولن تسمعها الا ممن عايش الغوانى والعاهرات (راجع مقاله عن الزعران والزعرنه ) فقط انا تعجبت ان يتم السماح بنشر هذا الغثاء والانحطاط الاخلاقى فى موقع محترم كموقع الحوار هل لاننى اختلف معك فى الراى اسبك واتطاول عليك استطيع نقدك ونقد افكارك وما تعتقد بدون سباب او استخدام لغه همجيه ولقد سبق لى ان طالبت بمنع امثال صلاح يوسف من الكتابه فى هذا الموقع المتحضر وطالبت بالتشدد فى اختيار المواضيع الصالحه للنشر واعود واطالب مره اخرى كل الاحرار والعلمانيين الشرفاء وكل مؤمن بالحريه فى هذا الموقع بالمطالبه بتنقيه الحوار المتمدن ليصبح اسما على مسمى وطرد كل العناصر التالفه اعداء الحريه واعداء الانسانيه من الموقع نعود لما كتب صلاح يوسف تحت عنوان (هل كان محمد على خلق عظيم ) يبدا الكاتب بالكذب من اولها متهما الاسلام انه يبيح البلطجه ونهب المال العام ويتهم الخلفاء المسلمون انهم كانوا يتمرغون فى المال مع الجوارى مع ان البلطجه منهى عنها فى الاسلام وهناك حدود للحرابه وللسرقه ومن ياكل المال العام ونستطيع هنا ذكر ايات من القران وامثله لمدى تقشف خلفاء المسلمون وخوفهم على مال المسلمون ولكن لا داعى للاطاله فمن المفترض اننا نكلم من يعرف كل ذلك ويقول ان النبى محمد كان ياخذ الخمس من الغنائم ومع ذلك لم نسمع ان النبى محمد كان من اغنياء العرب ولم يكن لديه الرقيق ليتسلى بهم الخمس كان النبى محمد يقوم بتوزيعه على فقراء المسلمون والنبى محمد لم تكن له سبايا فى الحروب بل زوجات شرعيات فالمراه حتى وان كانت اسيره تصبح حره بمجرد زواجها ويكذب حين يقول ان النبى محمد تمت هزيمته على يد مثقفى مكه فهاجر الى المدينه حيث الجهلاء لقد تحدى الاسلام كل البشر وليس فقط اهل مكه بل وحتى الجن ان ياتوا بمثله فلم يستطيعوا ان كان النبى فشل كما تقول فلماذا لم يرتد عليه من امن من اهل مكه والامر كما تقول اهل مكه اذكياء فلماذا لم يرتدوا حينما راوه ينهزم امام مثقفى مكه كما تزعم ثم يتكلم عن زوجات النبى ويصفهم جميعا بالجمال الفائق والخارق والزاعق شىء عجيب حقا كيف لصلاح ان يعرف ؟ النبى محمد كانت له مكانه اجتماعيه عظيمه فى قومه وكان باستطاعته ان يعيش حياه اللهو كاى شاب فى سنه وزمنه لكنه عندما عرضت السيده خديجه وهى اكبر منه سنا وسبق لها الزواج عرضت عليه الزواج لامانته وصدقه وافق وهى اكبر سنا لكنه كان يسعى ليس للجمال او الشهوه كان يسعى للاستقرار واختيار سيده تناسبه فى الحسب والنسب النبى محمد فتحت له الدنيا لكننا لم نعرف عنه انه اتخذ قصورا للسكن ولا عبيدا لخدمته هو وابنائه ولم نعرف انه ترك ثروه طائله وراءه ووفقا للروايات عرضت عليه الدنيا فرفضها رفض الملك والمال عموما للموضوع بقيه وانا من هنا اطالب الحوار المتمدن بالرجوع الى مساره واعتماد اسلوب النقد العفيف البناء الحجه بالحجه والراى بالراى والفكره بالفكره اسلوب هذا النكره غير شريف بالمره ويثير الاشمئزاز ارجوكم مره اخرى تعديل شروط النشر لتحاشى مثل هذا الاسلوب الهمجى المتطرف وشكرا



#بسيونى_بسيونى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فصل المقال فى الرد على النجار 13
- فصل المقال فى الرد على النجار 12
- فصل المقال فى الرد على النجار 11
- فصل المقال فى الرد على النجار 10
- فصل المقال فى الرد على النجار 9
- فصل المقال فى الرد على النجار 8
- فصل المقال فى الرد على النجار 7
- فصل المقال فى الرد على النجار 6
- فصل المقال فى الرد على النجار 5
- فصل المقال فى الرد على النجار 4
- فصل المقال فى الرد على النجار 3
- فصل المقال فى الرد على النجار 2
- فصل المقال فى الرد على النجار
- العقل ام المشاعر
- ناصر زى النهار يا فتى
- رد على القس صلاح يوسف


المزيد.....




- تردد قناة طيور الجنة كيدز 2024 نايل سات وعربسات وخطوات ضبط ا ...
- خبيران: -سوريا الجديدة- تواجه تحديات أمنية وسط محاولات لتوظي ...
- أردوغان يهنئ يهود تركيا بعيد حانوكا
- “السلام عليكم.. وعليكم السلام” بكل بساطة اضبط الآن التردد ال ...
- “صار عندنا بيبي جميل” بخطوات بسيطة اضبط الآن تردد قناة طيور ...
- “صار عنا بيبي بحكي بو” ثبت الآن التردد الجديد 2025 لقناة طيو ...
- هل تتخوف تل أبيب من تكوّن دولة إسلامية متطرفة في دمشق؟
- الجهاد الاسلامي: الشعب اليمني حر ويواصل اسناده لغزة رغم حجم ...
- الجهاد الاسلامي: اليمن سند حقيقي وجزء اساس من هذه المعركة
- مصادر سورية: الاشتباكات تدور في مناطق تسكنها الطائفة العلوية ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - بسيونى بسيونى - حق الرد ومسئوليه الكلمه