|
هو.. والزعيم (1-4)
عقيل الناصري
الحوار المتمدن-العدد: 3470 - 2011 / 8 / 28 - 16:45
المحور:
دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
هو.. والزعيم (1-4) بمناسبة مئوية العالم عبد الجبار عبد الله. عقيل الناصري تتساءل الشاعرة ليزا زاران " ترى من يكونون ، الأشخاص العظام؟ هم الأشخاص القادرون على إخراسك القادرون على شنقك بأوتار قلبك بأغنية يجمدون الدماء في القلوب! هم يعيشون في أماكن تدعي مدينة العشق المبجل! هم يعيشون في داخل وجدنا ويزحمون رؤوسنا بالتقوى سوف يجيئون ذات يوم يقطر كالعسل سوف يجيئون ذات يوم ... "
{ الإنسان مقياس وجود الموجود، ومقياس لا وجود اللا موجود فيها } بروتاغوراس
لقد تمخض عن الحرب العالمية الأولى وانهيار الإمبراطورية العثمانية وتشكلت، على أنقاضها، نشوء العديد من الدول في المشرق العربي، لذا فإن الصيرورات الاجتماعية "... أو الصراعات بين مختلف جماعات المصالح تشكلت وتأثرت بمساعي الدول الأجنبية ( بريطانيا وفرنسا أول الأمر ومن ثم الولايات المتحدة) الرامية إلى بقاء وإدامة سيطرتها ونفوذها على هذه الدول، وباستثناء اليمن الشمالي، ليس هناك دولة من هذه الدول لن تعان من التدخل الخارجي في عملية بناء الدولة. للهيمنة على سلطتها وطريقة تطور نظامها السياسي. وإذ أؤكد ذلك، فلست أرمي إلى توجيه الاهتمام فقط ، إلى ما لهذه العلاقة من طابع واضح الإجحاف والاستغلال ، بل كذلك إلى التأكيد إن عملية بناء الدولة في هذه البلدان، تحت وصاية أو (إرشاد) الغرب، قد جرت على حساب تطور المؤسسات اللبرالية والديمقراطية...ولم تتطور هذه الدول تطوراً (طبيعياً) من عمليات محلية للصراع أو من التنافس الحر بين القوى الاجتماعية والسياسية المحلية... وقد أثرت، في التحليل الأخير، تأثيرا جوهرياً على تطور الحياة السياسية والمجتمع، وبالتالي على العلاقة الحالية بين الدولة والمجتمع في بلدان الشرق الأوسط العربية... ". إذ كانت ولا تزال إن السمة الأرأسية لكل هذه الدول تكمن في طابعها التسلطي ومن سماته التضاؤل المتزايد للمجال السياسي للتعبير عن الرأي المستقل.. وهذا ما تجسد بصورة أكثر وضوحاً في المطالبة بحرية التعبير وضرورته لتطور المجتمع التي قادته فئة الإلنتلجنسيا العراقية الوليد، خاصة بعض من عناصرها المتطلعة إلى إحداث تغيرات بنيوية في أسس المجتمع وبما يتلاءم مع روح العصر وبالتوافق مع زمنيتها ومحليتها وواقع بنائها المادي. وتأسيساً على ذلك، يوضح تاريخ العراق المعاصر ، أن هنالك شخصيات فكرية وسياسية، قد أثرت في مجرى التطور الاجتماعي وفي تحديث التاريخ العام للمجتمع المرتبط بالتغيير المادي والمعنوي.. لأنه هناك فكرة هيغلية مفادها إن مفهوم: {التاريخ هو عملية تغيير الإنسان لبيئته، وأنه حيثما لا يوجد تغيير فليس ثمة تاريخ} فإن كان ثمة تغيير في مجتمع ما.. فهناك تاريخ جديد. إن الكتابة عن هذه الشخصيات وتحليل مضامين أدوارها بروح نقدية تستكمل ذاتها المعرفية من خلال الربط الجدلي بين البعد التاريخي للماضي والحاضر بل وحتى المستقبل.. طالما أن التاريخ ( ليس مذخر الحاضر حسب، وإنما أيضاً مولد المستقبل... ) حسب رأي جورج بوردو. لقد مارست هذه الشخصيات أدوار متباينة، من حيث درجة المساهمة في تهيأة تربة التغيير الغائي، كل حسب ممكنه التاريخي من جهة وحسب عمق التأثير من جهة ثانية والمنطلق الفلسفي لمفهوم التغيير من جهة ثالثة. وهكذا سنجد شخصيات لعبت دورا بارزاً، حسب الممكن التاريخي لموقعها، في إعداد تربة التغيير أو/و المساهمة في فعل التغيير. قد ارتبطت أغلب هذه الشخصيات بحاملها الطبيعي الاجتماعي، إلا وهي الطبقة الوسطى بفئاتها المختلفة.. وفي الوقت نفسه لا يمكن أن ينشأ ويتطور مجتمع متحرر ديمقراطي المنزع، إلا بوجود هياكل مؤسساتية معاصرة في مجتمع طبقي، تلعب هذه الطبقة، بفئاتها، دورا ريادياً. لذلك كانت فكرة الديمقراطية، بمفهومها العام، هي الحلقة المشتركة لكل القوى الاجتماعية التي تريد ولوج المستقبل الحداثوي للعراق المعاصر، رغم الاختلاف في درجة التبني للعملية الديمقراطية. رغم أن بشائر الحاضر تنبأ بسعة هذا المفهوم لتضاف إليه فكرة الحقوق والمجتمع المدنيين . من جهة ثانية وانطلاقاً من الظروف السائدة في العالم الثالث وما تتمتع به من ندرة التاريخية لبروز الشخصيات الفذة، تلجأ الشعوب الحية إلى تخليد رموزها وإحياء ذكراها التي تقاس أدوارهم بحجم نشاطهم في التاريخ وبالأهداف والمهام التي يقومون بها، وبدورهم في تهيئة ظروف التغير، ما بالك إذا ساهمت في تحقيق صيرورة التغير ذاته!! والأكثر من ذلك عندما تحقق النجاحات الارتقائية للواقع الاجتماعي أو الطبيعي. خاصةً إذا عرفنا " إن الوعي بضرورة التغيير ليس وليد الصدفة، وإنما هو نتاج عملية تطور تراكمي متواصل، يتولد من خلال المعاناة والشعور بالغبن وضرورة إزالته، كما يتغذى باستلهام دروس المقاومة والاستنهاض " ومن خلال دراستي لتاريخ العراق المعاصر رصدتُ مساهمات العديد من هذه الشخصيات التي أثرت في واقع وصيرورة الأفكار والممارسات الاجتماسياسية. يمكن الإشارة إليها ضمن سيرورة الظهور التاريخي، ومن هذه الشخصيات ، وأشير بقوة الموضوعية والعلمية إلى ما لعبوه من أدوار.. وهم: - اللبراليون الأوائل؛ من أمثال ميخائيل تيسي، والدكتور حنا الخياط، والزهاوي وغيرهم - المساواتيون، رواد الفكر الاشتراكي – جماعة حسين الرحال ومصطفى علي ؛ - الاشتراكيون الراديكاليون ( الشيوعيون والجماعات الماركسية أو القريبة منها)؛ - الوطنيون ذو النزعة العراقوية والديمقراطيون ذوي النزعة اليسارية ( نادي التضامن،جماعة الأهالي، جمعية الإصلاح الشعبي، نادي بغداد، جماعة الرابطة وغيرهم) . وفي هذا الصدد، لا يمكن الادعاء بأن هذه القوى الاجتماسياسية والثقافية هي حصراَ وحدها التي عبرت عن حضور المؤثرين في الساحة الفكرية العراقية حسب.. فبالتأكيد هناك الكثير من القوى والشخصيات، لعبت دورا في مآل العراق الحديث، سواء أكان سلبا أم إيجاباً. لكننا نظرنا لهذه القوى المذكورة أعلاه من خلال: - أولوية منطلقاتها: عراقوية العراق، أم عروبية العراق؛ - منطلقها الاجتماعي والسياسي ومدى قربها من الديمقراطية الاجتماعية كنظام حكم ؛ - من نزعتها المستقبلية وبرنامجيتها للعراق المؤمل.
ورب سائل يسأل عن العلاقة بين التخلف بمفهومه العام، وظهور مثل هذه القوى وآرائها المتقدمة التي عكستها والمستجيبة لواقع التطور؟؟. أقول أن تحليل الأكاديمي عامر حسن فياض، في تتبع هذه العلاقة قد أصاب جوهر الحقيقة، طالما أنه " ليس الوعي هو الذي يحدد الكينونة بل الكينونة هي التي تحدد الوعي، (وهو) حجر الأساس لنظرية ماركس في المادية التاريخية. ويرى جورج طرابيشي إمكانية تعديل، وليس عكس، هذه الأطروحة على مستوى البلدان النامية انطلاقاً من مقولة لينين (الوعي يحدد الموضوعي) ، وهذا يعني، وهنا موضع المسألة الأساسي، عدم وجود علاقة حتمية اشتقاقية آلية بين الفكري النظري المتقدم، والواقع المتخلف، بل وجود علاقة جدلية متحركة لا تمنع من أن يكون هناك واقع اجتماعي متخلف وفكر نظري متقدم في مرحلة تاريخية واحدة...إن الكينونة التي تحدد الوعي في البلدان النامية هي كينونة مزدوجة، كينونة تخلف هذه البلدان وواقع بؤسها من جهة وكينونة سائر العالم المتقدم والمتطور من جهة أخرى، ومن التوتر بين هاتين الكينونتين يتحدد المثل الأعلى لبلدان العالم الثالث، أي بالنتيجة فإن المسألة، أي مسألة الاختيار الواعي ستتمحور حول إدراك المثل الأعلى... وهذا الاختيار هو الوظيفة التي لا يقدر على إجادتها سوى المثقفين ". ومن هذا المنطلق، يمكننا تفسير بروز علماء ومثقفين انطلقوا من واقع التخلف ليحلقوا في سماء المعرفة والتغيير، لا بل أن بعضهم أمسوا من (المثقفين العضويين) الذين ساهموا ليس في تهيأة وحراثة تربة التغيير العام لواقع المجتمع، بل اخذوا بعلمهم ونشاطهم العضويين، الفكري والعملي، يساهمون في صيرورة التغيير ذاتها.. رغم الظروف القاسية التي أحاطت بهم. علماً بأن أغلبهم عاش المرحلة الملكية ونشئ فيها، إلا أن أدوارهم الأرأسية قد تبلورت بعد ثورة 14 تموز، عندما أتاحت لهم فرصة ليس رسم القرار المركزي للدولة حسب، بل تنفيذه. لذا مثلوا الحلقة المركزية للسلطة في الجمهورية الأولى ( 14 تموز1958- 9 شباط 1963). وعليه ومن خلال تاريخية تجربة القوى الديمقراطية وما مثلته الانتلجنسيا العراقية المعاصرة، يمكننا القول بأن وجود مقومات الفكر الديمقراطي: " كانت مقومات وضعية أكثر من كونها موضوعية، الأمر الذي وضع أمام استيطانة الديمقراطية اللبرالية ووجودها وانتشارها في هذه البلاد شرطين لا ثالث لهما: الأول هو شرط الوعي، الذي لا يمكن الفكاك منه إلا على أيدي المثقفين، والثاني شرط نظام الحكم ومؤسساته الديمقراطية اللبرالية المصاغة وفق الصيغة الدستورية البرلمانية ". وتأسيساً على ذلك فكانت تاريخية الحركة الاستقلالية، سواء في المرحلة العثمانية أو النضال ضد الاحتلال الأجنبي، ومن ثم النزوع نحو استكمال مقومات الاستقلال السياسي والاقتصادي في زمن الجمهورية الأولى، كل هذه الصيرورات كانت تمثل المنطلق الأسمى لنشاط الحركة الاستقلالية في نشاطاتها وأهدافها المشترطة المشاركة الواسعة للجماهير، إذ " إن نشاط الحركة الاستقلالية في العراق لم يقتصر على مقاومة الحكم الاستعماري والعمل على التحرر منه، بل أستهدف إلى جانب ذلك، أن يكون الحكم الذي تنشده في ظل الاستقلال التام دستورياً ديمقراطياً، وهذه كانت الديمقراطية طابعاً للحركة الوطنية الاستقلالية في العراق منذ بدايتها وطيلة مسيرتها... " سواء في زمن الجمهورية الأولى أو/و في مرحلة الحزب الواحد (الجمهورية الثانية شباط 1963- نيسان 2003) ولحد الآن كما اعتقد، طالما أن العامل الموضوعي الكامن وراء الحركة الاستقلالية وما أُضيف لها من أبعاد اجتصادية سياسية ، لا يزال ماثلاً في جوهره في الجمهورية الثالثة ( نيسان 2003 - ).
الهوامش
نشر مكثف هذه الدراسة في مجلة الثقافة الجديدة العدد تموز 2011. 2- ليزا زاران، من قصيدة العظماء، ترجمة معين جعفر محمد،ص. 146، مجلة الثقافة الجديدة، العدد المزدوج 340-341، 2010، بغداد. 3- مستل من د. عامر حسن فياض، جذور الفكر الديمقراطي في العراق الحديث 1914-1939، ص. 7، دار الشؤون الثقافية بغداد 2002. 4 - ماريون فاروق سلكليت، المجتمع المدني في العراق بين 1921-1931، ص. 39،الثقافة الجيدة، بغداد، العدد 259، حزيران 1994 5- يبدأ مفهوم التاريخ المعاصر بالنسبة للعراق، كما أزعم واتبناه، منذ تأسيس الدولة العراقية في عام 1921 عندما أنتقل من التكوينات الزراعية والعشائرية المتشظية إلى نظام الدول المركزية الحديثة. أما مفهوم العراق الحديث فأعتقد أن بدايته تنطلق من المحاولات الأولى لتكوين السوق العراقية الموحدة في عام 1830، كما حددها العالم الاقتصادي الراحل د. محمد سلمان حسن، في دراسته الرائدة : التطور الاقتصادي في العراق، التجارة الخارجية والتطور الاقتصادي 1864-1958، المكتبة العصرية، بيروت 1965. 6- مستل من د. عامر حسن فياض جذور ، ص. 19، مصدر سابق. 7- للمزيد يراجع الدراسة الاستشرافية المكثفة للدكتور حيدر سعيد المنشورة في ث.ج ، العدد 339 لعام 2010. 8- مجلة الثقافة الجديدة، العدد342لسنة 2011، ص. 6. 9- للمزيد راجع، د. عامر حسن فياض، جذور الفكر الديمقراطي، مصدر سابق. 10- كان قطب هذه المجموعة الكاتب حسين الرحال الذي شكل أول حلقة دراسية "... ماركسية في العراق أو أنه بث- بالأحرى – أول العناصر الماركسية في تفكير جماعة أدبية لا رسمية كانت موجودة قبل ذلك التاريخ... وكان ن بين الأعضاء الأساسيين في الجماعة محمد سليم فتاح... ومصطفى علي... وعبد الله جادو... وعوني بكر صدقي، ومحمد محمود السيد الذي كان أبرز من في الجماعة بفارق كبير...". حنا بطاطو، الطبقات الاجتماعية والحركات الثورية في العراق ، في 3 أجزاء، ترجمة عفيف الرزاز، ج. 2، ص. 43، .المؤسسة العربية بيروت 1990، 1- د. عامر حسن فياض جذور الفكر الديمقراطي، ص.123، مصدر سابق. كذلك لذات المؤلف، جذور الفكر الاشتراكي بالعراق، ابن رشد بيروت 1980.12 12- المصدر السابق، ص. 231. 13- مستل من أزمة الديمقراطية في الوطن العربي، حسين جميل، حقوق الإنسان في الوطن العربي، المعوقات والممارسة، ص. 520، مركز دراسات الوحدة العربية، بيروت 1984.
#عقيل_الناصري (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الناصري: يكشف اسرارا جديدة عن ثورة 14 تموز
-
الجواهري وتموز
-
ثورة 14 تموز ومسألة العنف
-
حوار مع الباحث الأكاديمي عقيل الناصري حول ثورة 14 تموز (2-2)
-
حوار مع الباحث الأكاديمي عقيل الناصري حول ثورة 14 تموز
-
من خفايا انقلاب شباط الدموي 1963 (6-6)
-
من خفايا انقلاب شباط الدموي 1963 (5-6)
-
من خفايا انقلاب شباط الدموي 1963 (4-6)
-
من خفايا انقلاب شباط الدموي 1963 (3-6)
-
من خفايا انقلاب شباط الدموي 1963´- سباق المسافات الطويلة : (
...
-
من خفايا انقلاب شباط الدموي 1963 (1-6)
-
في جذور الظاهرة الانقلابية في الجمهورية الأولى (تموز1958- شب
...
-
تهنئة الى الحوار المتمدّن
-
في جذور الظاهرة الانقلابية في الجمهورية الأولى (تموز1958- شب
...
-
في جذور الظاهرة الانقلابية في الجمهورية الأولى (تموز1958- شب
...
-
في جذور الظاهرة الانقلابية في الجمهورية الأولى (تموز1958- شب
...
-
في الظروف العامة لتأسيس الدولة العراقية واختيار فيصل الأول (
...
-
في الظروف العامة لتأسيس الدولة العراقية واختيار فيصل الأول (
...
-
في الظروف العامة لتأسيس الدولة العراقية واختيار فيصل الأول (
...
-
في الظروف العامة لتأسيس الدولة العراقية واختيار فيصل الأول (
...
المزيد.....
-
زيلينسكي: الحرب مع روسيا قد تنتهي في هذا الموعد وأنتظر مقترح
...
-
الإمارات.. بيان من وزارة الداخلية بعد إعلان مكتب نتنياهو فقد
...
-
طهران: نخصب اليورانيوم بنسبة 60% وزدنا السرعة والقدرة
-
موسكو.. اللبنانيون يحيون ذكرى الاستقلال
-
بيان رباعي يرحب بقرار الوكالة الذرية بشأن إيران
-
تصريحات ماكرون تشعل الغضب في هايتي وتضع باريس في موقف محرج
-
هونغ كونغ تحتفل بـ100 يوم على ولادة أول توأم باندا في تاريخه
...
-
حزب -البديل- فرع بافاريا يتبنى قرارًا بترحيل الأجانب من ألما
...
-
هل تسعى إسرائيل لتدمير لبنان؟
-
زيلينسكي يلوم حلفاءه على النقص في عديد جيشه
المزيد.....
-
الانسان في فجر الحضارة
/ مالك ابوعليا
-
مسألة أصل ثقافات العصر الحجري في شمال القسم الأوروبي من الات
...
/ مالك ابوعليا
-
مسرح الطفل وفنتازيا التكوين المعرفي بين الخيال الاسترجاعي وا
...
/ أبو الحسن سلام
-
تاريخ البشرية القديم
/ مالك ابوعليا
-
تراث بحزاني النسخة الاخيرة
/ ممتاز حسين خلو
-
فى الأسطورة العرقية اليهودية
/ سعيد العليمى
-
غورباتشوف والانهيار السوفيتي
/ دلير زنكنة
-
الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة
/ نايف سلوم
-
الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية
/ زينب محمد عبد الرحيم
-
عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر
/ أحمد رباص
المزيد.....
|