أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت خيري - رد على مقالة كامل النجار الرسم القرآني_ بعض الإيضاحات















المزيد.....

رد على مقالة كامل النجار الرسم القرآني_ بعض الإيضاحات


طلعت خيري

الحوار المتمدن-العدد: 3467 - 2011 / 8 / 25 - 20:58
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


رد على مقالة كامل النجار الرسم القرآني_ بعض الإيضاحات

الكاتب...
..
ولأن المفسرين كانوا يجهلون اللغة السريانية، فقد لجأوا إلى الكذب واختراع تفاسير لا تمت للحقيقة بصلة. فمثلاً عندما جاءوا ليفسروا الآية (كأنهم حُمر مستنفرة. فرت من قسورة)، قالوا إن قسورة تعني أسد في اللغة الحبشية، كما روى الطبري عن ابن عباس. ولكن عندما راجع المستشرق الألماني كروستوف ليكنسبيرج القاموس الإثيوبي، لم يجد كلمة "قسورة" به. ولكن في اللغة السريانية فإن الكلمة تعني حمار هرم لا يقدر على حمل شيء. فكيف تفر الحُمر الوحشية المستنفرة من حمار هرم؟

رد...

كلنا يعرف إن القران نزل في شبه جزيرة العرب.. والجزيرة هي صحراء رمليه قاحلة لا تعيش فيها إلا بعض الحيوانات البرية كالثعالب والذئاب.. هذا يعني لا يمكن نقل صوره تصوريه لحيوانات تعيش في الغابات الاستوائية أو شبه الاستوائية كالحمر الوحشية أو الأسود .. المفروض أن يكون المثل قريب من الواقع الصحراوي لكي ينال إدراك الجميع .. ثم إن كلمة حمر ليس بالضرورة هي جمع كلمة حمير..لان حمير وردة في القران بنفس معنى حمير وليس حمر
{وَالْخَيْلَ وَالْبِغَالَ وَالْحَمِيرَ لِتَرْكَبُوهَا وَزِينَةً وَيَخْلُقُ مَا لاَ تَعْلَمُونَ }النحل8
{وَاقْصِدْ فِي مَشْيِكَ وَاغْضُضْ مِن صَوْتِكَ إِنَّ أَنكَرَ الْأَصْوَاتِ لَصَوْتُ الْحَمِيرِ }لقمان19
إذن .حمر هي الإبل الهزيلة الهائجة المستنفرة من الجوع... قسورة .. بمعنى الجوع

الكاتب....

يقول السيد هشام (وفي حدود علمي فإن علم القراءات ذو اتصال باللغتين اللسانية والحرفية، ففي قوله {{قال اركبوا فيها بسم الله مجراها ومرساها}} يقرأها بعضهم {{مجريها}} لأنه ينطقها بهذا الشكل، وربما لا يهمنا هذا الأمر في كثير أو قليل، لأن هذه الاختلافات لا تكاد تؤثر عميقاً في المعنى؛ إذ هي في الأصل اختلافات في النطق وليس الكتابة، فنحن في السودان مثلاً ننطق القاف غيناً، ولكننا نكتبها قافاً كما هي.) انتهى

رد...

القراءات ألقرانيه صحيحة بكل أنواعها .. {{مجريها}} عند أهل النحو نوع من أنواع القراءات تسمى الإمالة يوافقون بها لغة أهل الشام .. جميع القراءات لا توثر على المعنى العام للكلمة.. كقاعدة عامه يمكن أن يحصل تغير على شكل الكلمة رسما ولكن لا يؤثر عليها مضمونا..التحريف لا يقع على الكلمات .. إنما يقع على سير الإحداث والقصص والوقائع..... مثلا كيف نتأكد من تحريف الكتاب المقدس عن طريق الإحداث والقصص التي دونت فيه ..على سبيل المثال جميع الأحداث التوراتية التي نقلها مؤلف الكتاب المقدس من مصر إلى فلسطين تعتبر محرف لان معظمها دارة على ارض مصر ومع فرعون وموسى


الكاتب..

ولما بدأ النحويون باستخراج قواعد النحو والإملاء في القرن الثامن الميلادي، وبما جميعاً كانوا مسلمين قريبين زمنياً من بداية الإسلام، وكانوا يؤمنون أن القرآن كلام الله المنزل، فقد جعلوا قواعد الإملاء تتوأم مع الرسم القرآني. فقالوا (تحذف همزة الوصل من "أ " الثانية ويعوض عنها بعلامة المد " آ " إذا دخلت عليها همزة الاستفهام مثل "أأنت رجل أم امرأة؟. فتُكتب "آنت رجل أم امرأة؟ وكذلك أاية أو ءاية، فتُكتب آية. وءادم تُكتب آدم، وهكذا. ولكن فقهاء المسلمين الذين يظنون أن القرآن كلام الله المنزل، وكأنما الله كتب الإملاء بنفسه، حافظوا على الرسم القديم للقرآن، ولذلك ما زلنا نجد (ءايات) و (ءالاء) و (ءادم).


رد...

مالا يقبل ألشكك إن القران مر بمراحل متعددة طرأت على تنظيمه ولكنها لم تُغيًّر آياته ولا كلماته .. إنما الذي حصل مجرد ترتيب على السور والآيات حسب الحروف ولأرقام لذلك حافظ على مضمونه .. تعتبر مرحلة تنظيم القران حسب الحروف من أقدم المراحل التي مر بها.. الر ..الم .. ص..ق.. . عسق..ن. كفهيعص.. .. ثم تلتها مرحله أخرى وهي مرحلة الترتيب السوري .. حيث رتبت السور حسب الآيات الأكثر عددا ..زامنها الترقيم العددي للآيات وتقسيم السور إلى أحزاب .. ومن ثم تقسيم الحزب إلى أربعة أجزاء من الحزب .. لذلك بداء القران بالبقرة وانتهى بالناس .. المرحلة الثالثة هي مرحلة تسمية السورة ..اشتق لكل سوره اسم من بين آياتها .. البقرة .. آل عمران.. النساء .. النحل..المرحلة الرابعة البسملة .. أضيفة البسملة على السور .. مرت الكلمات القرآنية بإضافة متعددة على شكل حركات وعلامات .. لتسهيل عملية النطق عند القراءة .. وأخر مرحله تم فيها تحديث القران هي كتابة اسم الله باللون الأحمر .... بينما مراحل التي مر الكتاب المقدس أكدت تحريفه.. لأنها تلاعبت بالأسماء الحقيقية للأنبياء وحولتها إلى أسماء شعبيه طائفيه سلفيه .. مثلا كلمة يوسف .. يهوذا.. كلمة عيسى يسوع .. شعيب لأبان..يعقوب إسرائيل .. إبراهيم أيل..إسماعيل عزرا.... زكريا بطرس .. يحيى يوحنا.. تحريف واضح لا يقبل الشك

الكاتب...


ثم يسأل السيد هشام (فهل يُمكننا مثلاً تخطئة الرسم القرآني في كلمة مثل (رحمة) التي يرسمها (رحمت) في بعض المواضع، علماً بأنه يرسمها (رحمة) في مواضع أخرى؟ وهل يمكننا تخطئة الرسم القرآني في كلمة (كلمة) التي يرسمها (كلمت) كما في قوله {{وتمت كلمت ربك}}[الأنعام: 115]؟ ثم إلى أيّ مدىً يبلغ إثمنا إن نحن حاولنا التشبه بالرسم القرآني في كتابتنا الاعتيادية؛

رد...

جاء رسم كلمة رحمه على شكلين في القران ..الأول( رحمة) بالتاء المربوطة .. والثاني بالتاء الممدودة أو المفتوحة .. لا يمكن للنحويين تحديد هذا الاختلاف لأنه متعلق بالتفسير ..كما أنها اتخذت أشكلا مختلفة من المعاني اتسمت بالتعبير المعنوي حيث لا يمكن وضع لها قاعدة نحوية .. قصد التنزيل بالرحمة التي جاءت بالتاء المربوطة .. هي الرحمة المسنونة في ذات الإنسان يحفزها الدين يحس حاملها بضرورة تفعيلها معنويا ليجعل منها مناظره إيمانية بين رحمته ورحمة الله فيه كشعور متبادل يحس به المتدين كرد الجزيل لله على رحمته
{وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاء وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ وَلاَ يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إَلاَّ خَسَاراً }الإسراء82
{فَوَجَدَا عَبْداً مِّنْ عِبَادِنَا آتَيْنَاهُ رَحْمَةً مِنْ عِندِنَا وَعَلَّمْنَاهُ مِن لَّدُنَّا عِلْماً }الكهف65

أما الرحمة التي جاءت بالتاء المفتوحة .. هي الرحمة التي يطلبها الإنسان من الله وينتظر رجائها .. ولها تأثير واقعي عليه حث بدونها تتعطل الحياة.. ولا يمكن لأي مخلوق إيجادها إلا الله ..فتحت التاء لواقعية الرحمة المنشودة

{وَلاَ تُفْسِدُواْ فِي الأَرْضِ بَعْدَ إِصْلاَحِهَا وَادْعُوهُ خَوْفاً وَطَمَعاً إِنَّ رَحْمَتَ اللّهِ قَرِيبٌ مِّنَ الْمُحْسِنِينَ }الأعراف56
{قَالُواْ أَتَعْجَبِينَ مِنْ أَمْرِ اللّهِ رَحْمَتُ اللّهِ وَبَرَكَاتُهُ عَلَيْكُمْ أَهْلَ الْبَيْتِ إِنَّهُ حَمِيدٌ مَّجِيدٌ }هود73
{فَانظُرْ إِلَى آثَارِ رَحْمَتِ اللَّهِ كَيْفَ يُحْيِي الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا إِنَّ ذَلِكَ لَمُحْيِي الْمَوْتَى وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ }الروم50


الكاتب...
.
وجهل النساخ بالآرامية والسريانية جعلهم يغلطون في كتابة ومعنى كلمات كثيرة. فمثلاً في الآرامية نجد كلمة "ملاكه" malãka بالهاء في نهايتها هي المصدر من مَلَكَ. ولكن العرب نقلوها على أساس أنها جمع مؤنث سالم وجعلوها "ملائكة" بالتاء المربوطة. وبذلك جعلوا الملائكة إناثاً والقرآن قد عاب على المشركين قولهم إن الملائكة بنات. ولسان العرب اشتق كلمة "ملاك" من "لاكَ"، وقال (والجمع ملائكة، جمعوه متمما وزادوا الهاء للتأنيث.) وفي بعض الحالات

رد....

لم يعب التنزيل لغويا ما أطلقه المشركين على الملائكة بنات الله إنما أعابهم عقائديا ..لأنهم نسبوا لله البنات وقالوا الملائكة بنات الله... كما نسب اليسوعيين الولد لله وقالوا عيسى ابن الله أو المسيح ابن الله ..
{إِن يَدْعُونَ مِن دُونِهِ إِلاَّ إِنَاثاً وَإِن يَدْعُونَ إِلاَّ شَيْطَاناً مَّرِيداً }النساء117
{أَفَأَصْفَاكُمْ رَبُّكُم بِالْبَنِينَ وَاتَّخَذَ مِنَ الْمَلآئِكَةِ إِنَاثاً إِنَّكُمْ لَتَقُولُونَ قَوْلاً عَظِيماً }الإسراء40
{أَمْ خَلَقْنَا الْمَلَائِكَةَ إِنَاثاً وَهُمْ شَاهِدُونَ }الصافات150
{وَجَعَلُوا الْمَلَائِكَةَ الَّذِينَ هُمْ عِبَادُ الرَّحْمَنِ إِنَاثاً أَشَهِدُوا خَلْقَهُمْ سَتُكْتَبُ شَهَادَتُهُمْ وَيُسْأَلُونَ }الزخرف19

الكاتب...

نجد أن محمداً قد نقل الصيغة السريانية في العدد، وهي لا تتسق مع النحو العربي. فمثلاً الآية التي تتحدث عن بني إسرائيل (وقطعناهم اثنتي عشرة أسباطا)، بينما النحو العربي يتطلب أن نقول (وقسمناهم اثني عشر سبطا). فالصيغة الأولي صحيحة في النحو السرياني (كرستوف ليكسنبيرغ، ص 50) وهو ما لم يهتدِ إليه المفسرون الإسلاميون

رد...

إذا كان محمد لا يعرف القراءة ولا الكتابة .. من أين سيعرف الصيغة السريانية .. نقول ربما عرفها من خلال اللغة العامة .. ولكن كيف يكتبها في القران

قال الله..

{وَمَا كُنتَ تَتْلُو مِن قَبْلِهِ مِن كِتَابٍ وَلَا تَخُطُّهُ بِيَمِينِكَ إِذاً لَّارْتَابَ الْمُبْطِلُونَ }العنكبوت48
بما إن النجار احد الأشخاص الذين يحملون اللغة السريانية ..فمن متطلبات لغته وليس متطلبات النحو العربي أن يبدل كلمة قطعناهم إلى قسمناهم ..إذا قلنا قسمناهم اثْنَتَيْ عَشْرَةَ فما المقسوم عليه .. لا يوجد... هذا يعني إن القسمة ستكون على 1.. 12÷1= 12.. لم نفعل شيء بقيه العدد اثْنَتَيْ عَشْرَةَ على حاله .. إذن هي عملية تقطيع لامه على عدد أسباطها الاثنى عشر .. وليس تقسيم الاثنى عشر سبطا للاضافتهم إلى مجاميع أخرى... من متطلبات لغة النجار السريانية إن يقول قسمناهم اثني عشر سبطا.. اعتقد النجار إن كلمة أسباط .. تعني جمع كلمة سبط .. إذن ما الفائدة من تقسيم اثْنَتَيْ عَشْرَةَ على واحد .. مع بقاء اسم المجوع على حاله أسباطا.. إذن عملية التقطيع وقعت على أسباطا وليس على ألاثنتي عشر .. لان بني إسرائيل أصلا هم مقطعون على عدد أبناء إسرائيل ..هنا مجرد عزل كل أمه باسم سبطها لتستقل على عين من الماء الهدف من هذا التقسيم كي يعلم كل أناس مشربهم .. انتبه إلى ما بين القوسين أين وقع التقطيع

{وَقَطَّعْنَاهُمُ اثْنَتَيْ عَشْرَةَ ((أَسْبَاطاً أُمَماً)) وَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى إِذِ اسْتَسْقَاهُ قَوْمُهُ أَنِ اضْرِب بِّعَصَاكَ الْحَجَرَ فَانبَجَسَتْ مِنْهُ اثْنَتَا عَشْرَةَ عَيْناً قَدْ عَلِمَ كُلُّ أُنَاسٍ مَّشْرَبَهُمْ وَظَلَّلْنَا عَلَيْهِمُ الْغَمَامَ وَأَنزَلْنَا عَلَيْهِمُ الْمَنَّ وَالسَّلْوَى كُلُواْ مِن طَيِّبَاتِ مَا رَزَقْنَاكُمْ وَمَا ظَلَمُونَا وَلَـكِن كَانُواْ أَنفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ }الأعراف160



#طلعت_خيري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نبي يُصلب تحت أقدام راقصه والإله يُطعِمُ الطعام على روحه
- تعليق على مقالة وليد مهدي عالم ما بعد الموت
- يسوع ارسي دعائم الماسونيه ونظرية المؤامرة 3
- أول من سن قانون جرائم الشرف (الإله التوراة)
- رد على مقالة وليد يوسف حجاب المرأة في الإسلام
- رد على مقالة سامي لبيب في الدين عندما ينتهك إنسانيتنا 29
- ويضرب يسوع الأمثال لليهود لعلهم يتنصرون
- رد على مقالة صلاح يوسف في مصادر الشريعة الإسلامية
- يسوع ارسي دعائم الماسونيه ونظرية المؤامرة 2
- أول من حرف التوراة !!الإله التوراة
- رد على مقالة محمد وجدي.. سقوط نبوة محمد في الكتاب المقدس
- يسوع أرسى دعائم الماسونيه ونظرية المؤامرة
- (الإله له أبوان ) مصائب اليهود عند يسوع فوائد
- رد على مقالة كامل النجار في متى ظهر الإسلام 2-2
- رد على مقالة جهاد علاونه في عقوبة المسلم لا تردع المسلم..
- الإله التوراة وعصابة شيكاغو
- رد على مقالة كامل النجار.. متى ظهر الإسلام 1
- رد على مقالة عبد الرضا حمد جاسم في الجزية وطلعت خيري
- رد على مقالة عبد الرضا حمد جاسم.. الجزية في الإسلام
- رد على مقالة سامي لبيب في.. تأملات فى الإنسان والإله والتراث ...


المزيد.....




- مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى بحماية شرطة الاحتلال الإسرائي ...
- أجراس كاتدرائية نوتردام بباريس ستقرع من جديد بحضور نحو 60 زع ...
- الأوقاف الفلسطينية: الاحتلال الإسرائيلي اقتحم المسجد الأقصى ...
- الاحتلال اقتحم الأقصى 20 مرة ومنع رفع الأذان في -الإبراهيمي- ...
- استطلاع رأي إسرائيلي: 32% من الشباب اليهود في الخارج متعاطفو ...
- في أولى رحلاته الدولية.. ترامب في باريس السبت للمشاركة في حف ...
- ترامب يعلن حضوره حفل افتتاح كاتدرائية نوتردام -الرائعة والتا ...
- فرح اولادك مع طيور الجنة.. استقبل تردد قناة طيور الجنة بيبي ...
- استطلاع: ثلث شباب اليهود بالخارج يتعاطفون مع حماس
- ضبط تردد قناة طيور الجنة بيبي على النايل سات لمتابعة الأغاني ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت خيري - رد على مقالة كامل النجار الرسم القرآني_ بعض الإيضاحات