أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سامى لبيب - البحث عن جذور التخلف - تأملات وخواطر فى الله والدين والإنسان ( 15 )













المزيد.....

البحث عن جذور التخلف - تأملات وخواطر فى الله والدين والإنسان ( 15 )


سامى لبيب

الحوار المتمدن-العدد: 3464 - 2011 / 8 / 22 - 22:37
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


التخلف لا يسقط علينا هكذا من السماء ولا يخرج من باطن الأرض , بل هو نتاج ظروف موضوعية تشكله وتنحته وتمنحه الرئة ليتنفس منها ..التخلف ليس العجز عن تدارك علوم العصر ونظمه فقط بل هو ثقافة تتجذر فى داخلنا تخلق فينا كل أدران الإنسان الفكرية والنفسية ..التخلف هو تاريخ وفكر وسلوك إنسان قديم لم يبارحنا بعد , ولا نريد له أن يبارحنا !.. التخلف ثقافة قديمة نتماهى فيها ونتمرغ فى أوحالها .
هى تأملات تحاول البحث فى الجذور المتغلغلة بأعماق تربتنا العربية لتمد شجرة التخلف بالنماء والبقاء .

* عندما تجد شعوبنا ومثقفينا يصرخون مطالبين بالحريات والديمقراطية وحقوق الإنسان وفى نفس الوقت لا يتوقف أحد أمام المطالبين بتطبيق حد الردة بالشريعة الإسلامية ..فتجد المواقف إما موافقة لا تخلو من الحماس أو تعلن عن مواقف متوارية متحفظة متميعة بخجل أو مراوغة !.. لكنك لن تجد أحد يدين تطبيق التشريع بقوة أو يستهجن بشدة وبلا مواربة ..عندما ترى التمويه واللعب على الحبال والمواقف المتميعة والإزدواجية , فإعلم أننا لن نذوق أى قيمة للحرية فى يوم من الأيام وستدرك لماذا الإستبداد يعشش فى جيناتنا .

* إزدواجية العقلية والثقافة العربية أنها تدين الإستعمار قديما ً وحديثا ً ولا تبرئه بل تستقبحه وتلعنه, ولكن الإستعمار والغزو البدوى لمصر والشام والمغرب والعراق هو فتح مبين !!... عندما نمتلك رؤية التاريخ بمنظور واحد نزيه بعيدا ً عن الإزدواجية , وعندما نتعامل مع الأمور بموضوعية وبنظارة واحدة حينها سنعرف الطريق نحو منهجية متقدمة .

* منهج الإستبداد هو وليد إنفراد فكرة وممارسة سطوتها أمام أى فكرة أخرى .. فكرة الإله الواحد فكرة مستبدة فى مفرداتها فهى تقر بوجود إله واحد بدون أن تمتلك حقيقة ما تدعيه أو القدرة على الإثبات , وفى المقابل ترفض بتعنت شديد أى فكرة أخرى تطرح التعدد وتستقصيها فالأفكار التى تدعى الحقيقة المطلقة لا تقبل من يجاورها ..الإستبداد فى البدء هو إستبداد الفكرة .

* لماذا تجد الإستبداد فى المجتمعات التى مازالت تتلحف بالمقدس .. لأن الأديان هى نظم لحكم جماعات إنسانية قديمة مارس فيها الملوك والساسة الحكم بالإستبداد , وبقفازات مقدسة , فالأديان لم تخرج عن صياغة إجتماعية لمجتمع بشرى يسوق لحكم السادة ليتخلل فكر الإستبداد النسيج الداخلى للدين أوالمعتقد ولتنال الشعوب التى ترتمى فى حضن المقدس الحظ الوافر من الموروث الإستبدادى فيتوغل مشكلاً ثقافة جمعية تُمارسه فى كل الدوائر بدءا من الأسرة فالعشيرة فالوطن .

* فى قول لرسول الإسلام ((يكون بعدي أئمة لايهتدون بهداي ولايستنون بسنتي وسيقوم فيهم رجال قلوبهم قلوب الشياطين في جثمان إنس قال ( حذيفة) قلت : كيف أصنع يارسول الله ؟ إن أدركت ذلك ؟؟ قال : (( تسمع وتطيع وإن ضرب ظهرك وأخذ مالك , فاسمع وأطع )) ! -- ويقول بولس الرسول "لتخضع كل نفس للسلاطين الفائقة لأن ليس سلطان إلا من الله" !
عندما تتغلغل هذه النصوص على مدار مئات السنين لتصبح مكون ورافد لثقافتنا مشكلة لوعينا وقناعاتنا فلا تسأل بعدها لماذا حكامنا يحكموننا لعشرات السنين , ولا تسأل لماذا هم لا يرحلون إلا بالموت أو بطلقة رصاص من منافس وستدرك أيضا ً لماذا حكامنا طغاة ويستمتعون بقيادة شعوبنا .. فشعوبنا لذيذة وطيبة وسهلة الإنقياد .

* لن ينال أى مجتمع إنسانى غارق فى المقدس والتراث مفردات الحرية والعدالة فالوصاية والقهر والإستبداد حاضر بكل وطأته فى ثنايا التراث متأسسا ً على مفاهيم الحدود الحادة القاطعة بين الإيمان والكفر والحقوق الذكورية التى جاءت هيمنتها من السماء لتجد الممارسة فى الطفل والمرأة والآخر ولا تترك حتى الأفكار .
عندما نتشرب ثقافة الوصاية والهيمنة والإستبداد والقهر لتصبح مكون ثقافى , فعذرا ً علينا أن ننسى قصص الحرية والديمقراطية والعدالة .

*عندما ندس أنفنا فى حرية الآخرين بلا مبرر فنحن يشغلنا ويقتلنا أن نعرف نوعية العلاقة بين جارنا والمرأة التى معه .. هل هى زوجته أم عشيقته أم أخته ..فإذا كانت عشيقته تثور ثورتنا ونفرض الوصاية ولا مانع من التهور لفرضها ..نحن لا يشغلنا إلا المراقبة والتلصص ودس أنوفنا فى أمور ليست من شأننا وممارسة أدوار غبية من الوصاية والتسلط ..نحن لا نحترم حرية الآخر فهل هناك قيمة ومعنى لأبجديات الحرية .

* هل قيادات أمريكا وإسرائيل وإستخباراتها يجلسون فى غرفهم المغلقة يخططون المؤامرات والفتن لنا-هل يرسمون أحداث الفتن بين السنه والشيعة والمسلمين والأقباط ؟!
عذراً نحن نظلمهم ونمنحهم قوة وقدرة لا يستحقونها .. هم فقط دارسون جيدون لتأثير التراث على مجتماعاتنا فى خلق الفتن وتأجيجها ..هم يثقون فى المُنتج المتخلف لدينا ومدى تأثيره وأننا قادرون على إنجاز المهمة بلا مساعدة ولا مساندة .!

* لماذا لا توجد ديمقراطية فى عالمنا العربى ..لأن الإنسان العربى نفسه وليست أنظمة الحكم لا يحترم ولا يحفل ولايقدر الديمقراطية والحريات ...إنه سيتعارك معك لو تركت دينك ..لو إنتقدت تراثه .. لو مارست أى حرية فكرية خارج ثوابته وموروثاته .

* لماذا تتواجد الواسطة والمحسوبية فى بلاد تحتفظ بالتراث ولا تتواجد فى مجتمعات تخلصت من تأثير التراث ..هل لأننا شعوب متخلفة.. ولكن من أين جاء التخلف ؟! .. التراث الدينى أسس لمنهجية الواسطة والمحسوبية من خلال مفهوم الشفاعة , فالنبى والقديسين هم شفعاء لنا وواسطة يقبلها الله ويمرر طلباتنا من أجلهم .. فإذا كان صانع الكون يقبل بمثل هكذا سلوك وتجاوز فهل الموظف البائس لا يقبل ؟!!.. لقد تأسس مفهوم ومنهج الواسطة والمحسوبية .

* الرشوة تعنى تقديم منحة مادية للمرتشى نظير تقديم خدمة معينة فيها تجاوز , وهى تقدمة مشروطة بإنجازه .. والنذور هى رشوة فاضحة لله تكتمل فيها كل أركان الرشوة فالناذر سيفى بنذره حال أوفى الله بالطلب وهو فى حل عن النذر إذا لم يفى !.. الله عندما يفى النذر جدلا ً سيتجاوز حقوق متساوية ومقدرات وأرزاق مقسومة منذ البدء .!
ولكن علينا أن نسأل هل التضحية والقرابين والنذور هى رشوة تقدم للإله ..أم هذه الفكرة هى البدايات الأولى لفكر الإنسان البرجماتى ثم وجدت سبيلها فى الإيمان لتظل حاضرة فى عصرنا ترسخ لمبدأ النفعية البرجماتية .. نحن نفعيون برجماتيون منذ البدء ولكن من الخطيئة أن نستمر هكذا .

* الشعوب المتخلفة المتلحفة بتراثها الدينى هى الوحيدة التى لديها صاحب القداسة -الفضيلة - الفخامة - السعادة - المعالى- لنصل إلى الباشا والبيه .
ما الذى يجعل إنسان يحظى بهذه الهالات سوى المال والنفوذ والقوة ولكن القوة والمال متواجدة فى العالم الحر ولا يتعاطون مع تلك الألقاب ...الفرق أن هناك ثقافة تسحق الإنسان وتبنى ذاتها على تغلغل مفهوم العبودية والتمايز لتخلق هالات وقداسة للأباء الأوائل ولمروجى هذه المنظومة وحاملى مشاعلهم من كهنه وشيوخ وساسة ..لتمتد الدوائر فتشمل أصحاب القوة والمال والنفوذ كنخب مهيمنة ومسوقة لمشاريع دينية تمنحهم الحصانة .

* عندما ترى طفلة لا تتجاوز الخمس سنوات وقد إرتدت الحجاب لتُحرم من ضفائرها الصغيرة .. فهل لنا أن نسأل ما المعنى وما المغزى ؟!!
هل ليحظى الأب بهالة من الإحترام فى عيون الآخرين إذن نحن مزيفون مراؤون .. أم أن الصغيرة ستثير الفتنة وتحرك الشهوات الهمجية ...فإذا كانت كذلك فليس العيب فى الصغيرة بل العيب فينا فقد وصلنا للحد الهوسى الجنونى الحيوانى لنشتهى طفلة فتثيرنا , ولكن علينا أن نفطن بأن قطعة القماش البائسة لن تمنع من إفتراس الصغيرة !.. إذا كنا نرى الامور هكذا فنصبح مجتمع يجب أن يعالج فى مصحة نفسية لأن الجنس أصبح هوس .. وبعد إستقرار أحوالنا فلنفكر فى الحضارة .

* لماذا ينعدم التعصب والتزمت لمعتقد أو أيدلوجية فى البلدان التى يحظى فيها الإنسان على حريته وحقوقه الإنسانية .؟
الإنسان يتعصب ويتزمت عندما يكون مهمشا ً ..إنه يبحث عن قضية ينتمى لها يتماهى فيها ويثبت بها وجوده الضائع ليعلن أنه ضد التهمييش ..إنه يرتمى فى تراثه لخلق حالة تمايزية عن الآخر المتفوق فأنا أعلى منه ومُفضل عند رب العالمين عن هذا النجس .

* الفكر الدينى يخرب الإنسان ويشوه قيم الخير والحق والجمال ويمنح الإنسان إزدواجية غريبة فلا تندهش من المؤمن عندما يمجد ويعظم مذابح وحشية همجية لموسى ويشوع ومحمد وخالد بن الوليد ومن يمتلك منهم بعض الخجل سيُبرر ..والبعض الآخر سينصرف ليصرفك لوحشية أمريكا وإسرائيل وهتلر .. عندما نمتلك نظارة واحدة واضحة وشفافة فى رؤيتها سنتقدم .

* تناقض الأديان مع الواقع المعاصر ومأزقها هو نتيجة قيم وسلوكيات مجتمع قديم له علاقات إنتاج بدائية تريد إقتحام واقع مغاير له علاقات إنتاج متقدمة بنفس منهجية وسلوكية علاقات الإنتاج القديمة .

* الأديان هى أيدلوجيا ومنهج وفكر وميديا تروج لمجتمع الأسياد والعبودية ..وكون النظام العبودى هو أعلى سقف للإستبداد و الإنتهاك والإستغلال عرفته الإنسانية لذا عاش المجتمع الإقطاعى والبرجوازى تحت كنف المنظومة الدينية فقد وجدا فى الدين المظلة التى تتحملهم فمهما إستغلوا وأذلوا فلن يكونا بنفس وطأة نظام العبودية .. لذا تجد كافة الأنظمة القمعية المُستغلة التواجد والحيوية فى الشعوب التى تتمرغ فى تراثها.

*مصيبتنا مع الفكر الدينى أنه يختزل الحياة فى موقف لا يتغير ولا يتبدل فيصدر مواقفه القديمة على واقع مغاير ..هو يثبت التاريخ بمشاهده وظرفه المادى عند نفس المشهد القديم فمثلا ً تظل العداوات القديمة كما هى.. فاليهود أعداء الإسلام من الرسول وحتى يوم القيامة عندما لا يكف المسلم عن مطاردة يهودى مختبأ وراء شجرة !! .. ويظل العرب والفلسطينين أعداء اليهود من موسى إلا النهاية .!!

* لا توجد حروب فى سبيل الله أو الرب ..لا يوجد جند الله أو يهوه أو المسيح سواء بالأمس ولا اليوم .. فلا تعتقد إنه فى حالة وجود إله فسيكون مهموما ً بمثل هذه القضايا التى يطلب فيها الدم والذبح ..إنها رغبات توسعية حبلى بكل جشع وطمع وشهوة تحارب على الأرض وعيونها على الغنائم والنساء .. المغيبون والبلهاء يعتقدون أنهم يَذبحون ويُذبحون فى سبيل الله ... ومن يمرر هذا التاريخ بدون أن يستوقفه فهو يتوقف عنده .. إنه يتخلف .

* الله سمح بالعبودية وملكات اليمين والسبى والغنائم وقتل الكافر والمرتد ..ونحن نرفضها الآن بل ندين فاعليها ...فلو أى سلفى مارس الجهاد وسبى وغنم فهل سيسمح له أم سيُجرم ويُدان ..هل أصبحت تشريعات الله فى قفص الإتهام .؟! ..هل نحن تجاوزنا الآلهة والأديان أم تجاوزنا تفكير إنسان قديم شرع هذه الأمور وأدعى أنها جاءت من السماء .
خطورة التراث الدينى عندما يكون حاضرا أنه يمكنه أن يرتد بعجلة التطور للوراء فترى أمثال الحوينى وسلوى المطيرى يعيشون أوهام الغزو والسبى .. تجد التخلف حاضرا بكل جموحه وعنفوانه الغبى .

* نحن نحرث فى الماء عندما نبحث عن إصلاح مجتماعاتنا .. ستكون كلها عمليات ترقيعية فى الثوب البالى طالما ظلت الثقافة والمنهج الفكرى البائس حاضرا ً ومتصلدا ً يأبى أن يتغير أو يرحل .

* " من كل قدر طاقته لكل قدر حاجته " ليست آيه فالآلهة القديمة لم تنتج مثل هكذا إنسانية .. هى أمل وحلم الإنسان الواعى فى عالم إنسانى جميل بل طمع ولا أنانية وجشع .

دمتم بخير .

- "من كل حسب طاقته لكل حسب حاجته " حلم الإنسانية القادم فى عالم متحرر من الأنانية والظلم والجشع .



#سامى_لبيب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تديين السياسة أم تسييس الدين - حقاً الدين أفيون الشعوب .( 8 ...
- الدين عندما ينتهك إنسانيتنا - لا تلعب معنا ( 29 ) .
- حكمت المحكمة ( 3 ) - القصاص فى الشريعة بين القبول والإدانة .
- الدين عندما ينتهك إنسانيتنا ( 28 ) - رخصة للنكاح .
- لماذا يؤمنون وكيف يعتقدون ( 14 ) - إشكاليات العقل الدينى وطر ...
- تأملات وخواطر فى الله والدين والإنسان ( 14 ) - أفكار مدببة
- خربشة عقل على جدران الخرافة والوهم ( 7 ) - إشكاليات منطقية ف ...
- تأملات فى الإنسان والإله والتراث ( 11 ) - يوم القيامة بين ال ...
- تأملات فى الإنسان والإله والتراث ( 10) -الصلاة فعل تواصل أم ...
- تأملات وخواطر فى الله والدين والإنسان ( 13 ) - البحث عن معنى ...
- الدين عندما ينتهك إنسانيتنا (27) - الحنين لدهاليز وكهوف الما ...
- تأملات فى الإنسان والإله والتراث ( 9 ) - الوجود بين العشوائي ...
- لماذا يؤمنون وكيف يعتقدون ( 13 ) - علاقات الإنتاج كخالقة وحا ...
- تأملات سريعة فى الله والدين والإنسان ( 11 ) - إنهم يصفعوننا ...
- الأديان بشرية الهوى والهوية ( 1 ) - خرافات الأديان . جزء أول
- الدين عندما ينتهك إنسانيتنا ( 26 ) - أطفالنا فى الجنه وأطفال ...
- تديين السياسة أم تسييس الدين ( 7 )- الإسلام السياسى رؤية سيا ...
- نحن نخلق آلهتنا ( 12 ) - نحن نجسد آلهتنا من دم ولحم وأعصاب و ...
- لماذا يؤمنون وكيف يعتقدون ( 12) - الدنيا من غير حب ما تتحبش ...
- نحن نخلق آلهتنا ( 11 ) - وهم الجَمال والله يحب الجَمال ويستح ...


المزيد.....




- “فرح أطفالك طول اليوم” استقبل حالا تردد قناة طيور الجنة بيبي ...
- كاتدرائية نوتردام في باريس.. الأجراس ستقرع من جديد
- “التحديث الاخير”.. تردد قناة طيور الجنة 2024 Toyor Aljanah T ...
- المقاومة الاسلامية في لبنان تستهدف بالصواريخ تجمعا للاحتلال ...
- المقاومة الاسلامية في لبنان تعلن قصف صفد المحتلة بالصواريخ
- المقاومة الاسلامية في لبنان تقصف مستوطنة راموت نفتالي بصلية ...
- بيان المسيرات: ندعو الشعوب الاسلامية للتحرك للجهاد نصرة لغزة ...
- المقاومة الاسلامية في لبنان تقصف بالصواريخ مقر حبوشيت بالجول ...
- 40 ألفًا يؤدُّون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى
- المقاومة الاسلامية في لبنان تواصل إشتباكاتها مع جنود الاحتلا ...


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سامى لبيب - البحث عن جذور التخلف - تأملات وخواطر فى الله والدين والإنسان ( 15 )