أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - خليل خوري - ردا على انذارات خادم الحرمين هل يوجه له بشار انذارات مماثلة















المزيد.....



ردا على انذارات خادم الحرمين هل يوجه له بشار انذارات مماثلة


خليل خوري

الحوار المتمدن-العدد: 3460 - 2011 / 8 / 18 - 19:33
المحور: كتابات ساخرة
    


اثناء مهرجان التعبئة والتحشيد ضد النظام السوري الذي تولى الرئيس الاميركي اوباما ادارتة وحدد فعالياته راينا الاخير وكأي مايسترو يعتلي المسرح و يحرك عصاته في كافة الاتجهات وبانفعال شديد ربما تاثرا وحزنا على ضحايا النظام من المتظاهرين المسالمين كما راينا بعيدا في الحلبة فرقة الرقص والدبكة المكونة من الخليفة العثماني اردوجان ومعاونه جول والشيخ حمد والشيخة موزة والداعية الاسلامي الكبير القرضاوي والداعية الوهابي العرعور وشيخ الازهر وامين عام جامعة الدول العربية نبيل العربي وقبل نهاية الحفل شاهدنا ايضاخادم الحرمين وعدد كبير من شيوخ النفط والغاز ينضمون اليهم كان جميعهم يتمايلون ذات اليمين والشمال مع هز شديد لكروشهم تناغما مع عصاة المايسترو اوباما بينما اكتفى خادم الحرمين باداء دوره ببطء شديد ربما لكبر سنه وكان كما عودنا حاملا سيف الله المسلول ولقد فهمت من بعض شهود العيان الذي وزععهم مراسلو الجزيرة في اماكن مختلفة من المهرجان ان طويل العمر كان يؤدى رقصة السيف المشهورة في السعودية والمحببة لقلبه والتي لا يؤديها الا في المناسبات الوطنية والدينية واستمر المشهد على هذا المنوال : اوباما يحرك عصاته بانفعال شديد وفرقة الرقص والدبكة تنطنط تارة وتهز كروشها تارة اخرى كما رايت بعضهم مثل اردوجان يذرف الدموع ولقد افادني شهود العيان ان اردوجان نادرا ما يبكي ولم يذرف دموعه الا عندما وصله خبر مصرع القيادي الحمساوي الريان بقذيفة اسرائيلية في بداية حرب الرصاص المصبوب على غزة وحيث فاضت روحه وصعدت الى جنات الخلد اثناء اختبائه في بيته مع زوجاته الاربعة كما شوهد اردوجان باكيا بعد ان وصله خبر مقتل العشرات من المسلحين الملتحين في ثغر الشغور برصاص الجيش السوري وحيث اقسم بشواربه ان يثأر لهم ولكافة الاخوان المسلمين الذين اجهز عليهم الجيش السوري , استمرت الفرقة في اداء اهتزازاتها وتمايلها وبدرجة عالية من الانسجام ولم تتوقف عن اداء نمرتها الا عندما توقف المايسترو اوباما تحريك عصاته ثم لم ردا على انذارات خادم الحرمين
هل يرد عليه بشار الاسد
بانذارات مماثلة ؟؟

اثناء مهرجان التعبئة والتحشيد ضد النظام السوري الذي تولى الرئيس الاميركي اوباما ادارتة وحدد فعالياته راينا الاخير وكأي مايسترو يعتلي المسرح و يحرك عصاته في كافة الاتجهات وبانفعال شديد ربما تاثرا وحزنا على ضحايا النظام من المتظاهرين المسالمين كما راينا بعيدا في الحلبة فرقة الرقص والدبكة المكونة من الخليفة العثماني اردوجان ومعاونه جول والشيخ حمد والشيخة موزة والداعية الاسلامي الكبير القرضاوي والداعية الوهابي العرعور وشيخ الازهر وامين عام جامعة الدول العربية نبيل العربي وقبل نهاية الحفل شاهدنا ايضاخادم الحرمين وعدد كبير من شيوخ النفط والغاز ينضمون اليهم كان جميعهم يتمايلون ذات اليمين والشمال مع هز شديد لكروشهم تناغما مع عصاة المايسترو اوباما بينما اكتفى خادم الحرمين باداء دوره ببطء شديد ربما لكبر سنه وكان كما عودنا حاملا سيف الله المسلول ولقد فهمت من بعض شهود العيان الذي وزععهم مراسلو الجزيرة في اماكن مختلفة من المهرجان ان طويل العمر كان يؤدى رقصة السيف المشهورة في السعودية والمحببة لقلبه والتي لا يؤديها الا في المناسبات الوطنية والدينية واستمر المشهد على هذا المنوال : اوباما يحرك عصاته بانفعال شديد وفرقة الرقص والدبكة تنطنط تارة وتهز كروشها تارة اخرى كما رايت بعضهم مثل اردوجان يذرف الدموع ولقد افادني شهود العيان ان اردوجان نادرا ما يبكي ولم يذرف دموعه الا عندما وصله خبر مصرع القيادي الحمساوي الريان بقذيفة اسرائيلية في بداية حرب الرصاص المصبوب على غزة وحيث فاضت روحه وصعدت الى جنات الخلد اثناء اختبائه في بيته مع زوجاته الاربعة كما شوهد اردوجان باكيا بعد ان وصله خبر مقتل العشرات من المسلحين الملتحين في ثغر الشغور برصاص الجيش السوري وحيث اقسم بشواربه ان يثأر لهم ولكافة الاخوان المسلمين الذين اجهز عليهم الجيش السوري , استمرت الفرقة في اداء اهتزازاتها وتمايلها وبدرجة عالية من الانسجام ولم تتوقف عن اداء نمرتها الا عندما توقف المايسترو اوباما تحريك عصاته ثم يلبثوا ان غادروا الحلبة بسرعة شديدة وعندما التفت متسائلا عن السبب الذي جعلهم يتوقفون عن هز كروشهم قال شاهد العيان ان الفرقة كانت ستواصل رقصاتها كما كانت راغبة في نمرة ثانية تنظيم لطمية تعبيرا عن حزنها على ضحايا النظام السوري لولا ان المايسترو قد توقف عن تحريك عصاته ولو لا انه نطق بكلمة السر , الم تسمعه يقول لهم ساتخذ اجراءات اضافية ضد النظام السوري اذا ما استمر بشار في جز رقاب المتظاهرين المسالمين والمطالبين بالديمقراطية وباسالة دماءهم ولا احسبهم عادوا الى عواصم بلدانهم الا لتنفيذ ما تنطوي عليه كلمة السر ! واستنادا لهذه الحقيقة اذا سمعنا الخليفة اردوجان يهدد ويتوعد بشار الاسد ثم يشن هجوما عسكريا على سوريا تحت غطاء كاذب مثل حماية المنين من بطش بشار ومثل تطبيق الاصلاحات الديمقرطية فانما يقوم بهذه المناورات البهلوانية تنفيذا وتطبيقا حرفيا لما تنطوي عليه كلمة السر التي تفوه بها المايسترو اوباما وليس نصرة للشعب السوري ولا حرصا من على اشاعة الديمقراطية في بلد لم يعرف شعبه الا نظام الحزب الواحد وحكم الفرد فلوكان اردوجان مؤيدا ومساندا لمطالب الشعب السوري الداعية للاصلاح والقضاء على الفسا د لبادر على الاقل الى المساهمة في تحقيق الشق الاقتصادي من الاصلاحات مثل اسالة حصة سوريا من مياه نهر الفرات بدلا من حجزها خلف سد اتاتورك الذي مولته السعودية نكاية بالنظامين السوري والعراقي وحيث يدرك الخليفة العثماني ان حصول سوريا على حصتها سوريا ستؤدي الى زيادة الرقعة الزراعية و زيادة الدخل الوطني وفرص العمل وفي نفس الوقت انحسار البطالة في صفوف المزارعين السوريين وحيث يعلم الخليفة ايضا ان تفاقم البطالة والفقر هي السبب الرئيسي لاندلاع مظاهرات الاحتجاج في سوريا ثم لو كان لدى الخليفة ذرة من الغيرة على مصالح الشعب السوري وكان فعلا نصيرا للشعوب المظلومة والمستضعفة, فلماذا لا يبادر الى اعادة لواء الاسكندرون السليب للشعب السوري مع دفع تعويضات مالية له لقاء نهب ثروات اللواء طوال سبعين عقدا ونيف ؟ كذلك لو راينا خادم الحرمين يقيم لطمية حزنا على ضحايا النظام السور ي ثم سمعنا ه يعبر عن انزعاجه وتوتره الشديدين بسبب المذابح التي ارتكبها بشار وراح ضحيتها الابرياء من المدنيين السوريين ورايناه بعد ذلك يطلق عبر قناة العربية تهديدات باتخاذ تدابير تضع حدا لسفك الدما وتضغط باتجاه تلبية مطالب الثوار السوريين فانما يفعل ذلك تنفيذا لكلمة السر وليس كما يدعي انتصارا للشعب السوري المظلوم ودعما لمطالبة الديمقراطية فلو كان نصيرا للثوار لما راينا النظام السعودي يهدر مبالغ طائلة من عوائد النفط السعودي من اجل تنفيذ مخططات الامبريالية الاميركية الهادفة الى اجهاض ثورات شعوب دول العالم الثالث والى دعم الانظمة الاستبدادية التي تدور في فلك الامبريالية الاميركية كذلك لو كان لدى خادم الحرمين ذرة من الغيرة والحرص على تطور وتقدم سوريا وتحسين المستوى المعيشي للشرائح الفقيرة و المتوسطة من الشعب السوري لبادر الى تقديم مساعدات مالية للخزينة السورية لكي يتم توظيفها في اقامة مشاريع انتاجية مولدة لفرص العمل اليس هذا اجدى وانفع من ان يهدر المليارات من عوائد السعودية من اجل تمويل حرب اطلسية عثمانية ضد سوريا والتي لو قعت وحسبما تخطط لها الدوائر فلن تجلب لسوريا ولشعبه الا تدمير ما بناه الشعب السوري بسواعده وعرق جبينه من بنى تحتية ومرافق صناعية وزراعية ونفطية تدميرا شاملا تماما مثلما تم تدمير العراق واضعافه واعادته للعصر البدائي بالغزو الانكلو اميركي الذي تم تغطية نفقاته بعوائد النفط التي تبرع بها النظام السعودي بسخاء لا يضاهيه الا كرم حاتم الطائي , وهل سنراه بعندئذ يذرف الدموع على الدمار الذي حل في سوريا كما يتظاهر بذرفها الان على ضحايا بطش النظام السوري ؟ و هل بات دور النظام السعوي في ظل هيمنة القطب الواحد على العالم هو تدمير الدول العربية المتطورة والمتحضرة ونشر التصحر والذباب والامراض الفتاكة والوهابية في الدول العربية وحيث نرى تجلياتها في مصر وفي السودان وفي الصومال في تكاثر التنظيمات السلفية والاخوانية وهيمنتهم على الحياة السياسية كما نلمسها في شيطنة المرأة وتحقيرها وتهميش دورها في المجتمع وفي تغييب وعي الشعوب العربية بالاساطير والغيبيات بينما الشعوب الاخرى تتطور وتعالج ازماتها بالعلم وفي اجواء من الحرية وبمشاركة واسعة من المرأة ؟

ثم ما دام خادم الحرمين قد اعطي لنفسه الحق بالتدخل في الشئون الداخلية السورية وحتى توجيه تهديدات باتخاذ اللازم لوقف سفك دماء الابرياء بالة الحرب والقمع السورية ولتنفيذ الاصلاحات التي يطالب بها الثوار السوريون فلماذا لا يرد عليه بشار الاسد برسالة مماثلة فيهدده باتخاذ التدابير اللازمة ضده ما لم يبادر بالتخلى عن سلطته المطلقة التي لا نظير له في هذه الكرة الارضية قاطبة وبان يؤسس لنظام حكم ملكي برلماني بادئا في ذلك بوضع دستور ينظم العلاقة بين الحاكم والمحكوم والاعتراف بالحقوق الديمقراطية لشعب نجد والحجازمثل ممارسة حقه في حرية التعبير عن رايه وحقه في التجمع والتنظيم الحزبي والنقابي وفي انتخاب ممثلية الى المجالس البلدية و البرلمانية عبر انتخابات حرة وشفافة ثم اصدار مراسيم يلغي بموجبها الشرطة الدينية " المطوعين " الاكثر شراسة من الشبيحة في مصادرة الحريات العامة والشخصية وفي قطع اعناق المجرمين والمعارضين السياسيين بحد السيف وفي رجم الزانيات وقطع ايدي وارجل اللصوص الى غير ذلك من اعمال القمع والتنكيل التي تخلت عنها مجتمعات القرن ال 21 مثلما تخلى عنها الخلفاء في صدر الاسلام , ثم اصدار قوانين تساوي بين المراة والرجل في الحقوق والواجبات مع التاكيد على حقها في اشغال المناصب العامة وكما هو الحال في سوريا وحيث تشغل المراة مناصب وزارية وتحتل مقاعد في البرلمان وتتولى ادارة مؤسسات عامة والاعتراف على الاقل بحقها بالسفور . طبعا هنا التهديد لا يعني تدخلا عسكريا من جانب سوري لاسمح وقدر الله فهذا اخر ما نتوقع بان يقوم به بشار الاسد ان لم نستبعده تماما تفاديا من جانبه لردود الفعل السعودية والتي ستكون عنيفة اذا ما تلقت زخما من جانب الشيطان الاكبر , بل يعني تعبئة وتحشيد شعب نجد والحجاز خلف شعارات الاصلاح عبر وسائل الاعلام السورية . فهل يفتح بشار جبهة اعلامية ضد ه ام انه لن يرد عليه وسيلتزم الصمت تفاديا لمزيد من التصعيد مع دولة اتخذ حاكمها قرارا لا رجعة فيه وهو الاطاحة بنظامه ليتم بعد ذلك تسليم مقاليد السلطة الى طغمة اسوأ في فسادها واستبدادها وفي تغييب دور الشعب فى صنع مصيره وفي مصادرة الحريات العام وحتى مصادرة ابسط الحريات الشخصية والتي هي طغمة الجماعات السلفية والاخوان الملتحين ؟ وهل يبادر بشار في خطوة تالية الى التنحي عن منصبه وبتسليم مقاليد السلطة الى ممثلي القوى والنقابات العمالية والاحزاب الوطنية والتقدمية والعلمانية وحتى تتمكن هذه القوى من القيام بدورها في التصدي للمؤامرة الامبريالية العثمانية الاخوانية التي تستهدف صوملة سوريا والحاقها في فلك السعودية
ردا على انذارات خادم الحرمين
هل يرد عليه بشار الاسد
بانذارات مماثلة ؟؟

خليل خوري

اثناء مهرجان التعبئة والتحشيد ضد النظام السوري الذي تولى الرئيس الاميركي اوباما ادارتة وحدد فعالياته راينا الاخير وكأي مايسترو يعتلي المسرح و يحرك عصاته في كافة الاتجهات وبانفعال شديد ربما تاثرا وحزنا على ضحايا النظام من المتظاهرين المسالمين كما راينا بعيدا في الحلبة فرقة الرقص والدبكة المكونة من الخليفة العثماني اردوجان ومعاونه جول والشيخ حمد والشيخة موزة والداعية الاسلامي الكبير القرضاوي والداعية الوهابي العرعور وشيخ الازهر وامين عام جامعة الدول العربية نبيل العربي وقبل نهاية الحفل شاهدنا ايضاخادم الحرمين وعدد كبير من شيوخ النفط والغاز ينضمون اليهم كان جميعهم يتمايلون ذات اليمين والشمال مع هز شديد لكروشهم تناغما مع عصاة المايسترو اوباما بينما اكتفى خادم الحرمين باداء دوره ببطء شديد ربما لكبر سنه وكان كما عودنا حاملا سيف الله المسلول ولقد فهمت من بعض شهود العيان الذي وزععهم مراسلو الجزيرة في اماكن مختلفة من المهرجان ان طويل العمر كان يؤدى رقصة السيف المشهورة في السعودية والمحببة لقلبه والتي لا يؤديها الا في المناسبات الوطنية والدينية واستمر المشهد على هذا المنوال : اوباما يحرك عصاته بانفعال شديد وفرقة الرقص والدبكة تنطنط تارة وتهز كروشها تارة اخرى كما رايت بعضهم مثل اردوجان يذرف الدموع ولقد افادني شهود العيان ان اردوجان نادرا ما يبكي ولم يذرف دموعه الا عندما وصله خبر مصرع القيادي الحمساوي الريان بقذيفة اسرائيلية في بداية حرب الرصاص المصبوب على غزة وحيث فاضت روحه وصعدت الى جنات الخلد اثناء اختبائه في بيته مع زوجاته الاربعة كما شوهد اردوجان باكيا بعد ان وصله خبر مقتل العشرات من المسلحين الملتحين في ثغر الشغور برصاص الجيش السوري وحيث اقسم بشواربه ان يثأر لهم ولكافة الاخوان المسلمين الذين اجهز عليهم الجيش السوري , استمرت الفرقة في اداء اهتزازاتها وتمايلها وبدرجة عالية من الانسجام ولم تتوقف عن اداء نمرتها الا عندما توقف المايسترو اوباما تحريك عصاته ثم لم يلبثوا ان غادروا الحلبة بسرعة شديدة وعندما التفت متسائلا عن السبب الذي جعلهم يتوقفون عن هز كروشهم قال شاهد العيان ان الفرقة كانت ستواصل رقصاتها كما كانت راغبة في نمرة ثانية تنظيم لطمية تعبيرا عن حزنها على ضحايا النظام السوري لولا ان المايسترو قد توقف عن تحريك عصاته ولو لا انه نطق بكلمة السر , الم تسمعه يقول لهم ساتخذ اجراءات اضافية ضد النظام السوري اذا ما استمر بشار في جز رقاب المتظاهرين المسالمين والمطالبين بالديمقراطية وباسالة دماءهم ولا احسبهم عادوا الى عواصم بلدانهم الا لتنفيذ ما تنطوي عليه كلمة السر ! واستنادا لهذه الحقيقة اذا سمعنا الخليفة اردوجان يهدد ويتوعد بشار الاسد ثم يشن هجوما عسكريا على سوريا تحت غطاء كاذب مثل حماية المنين من بطش بشار ومثل تطبيق الاصلاحات الديمقرطية فانما يقوم بهذه المناورات البهلوانية تنفيذا وتطبيقا حرفيا لما تنطوي عليه كلمة السر التي تفوه بها المايسترو اوباما وليس نصرة للشعب السوري ولا حرصا من على اشاعة الديمقراطية في بلد لم يعرف شعبه الا نظام الحزب الواحد وحكم الفرد فلوكان اردوجان مؤيدا ومساندا لمطالب الشعب السوري الداعية للاصلاح والقضاء على الفسا د لبادر على الاقل الى المساهمة في تحقيق الشق الاقتصادي من الاصلاحات مثل اسالة حصة سوريا من مياه نهر الفرات بدلا من حجزها خلف سد اتاتورك الذي مولته السعودية نكاية بالنظامين السوري والعراقي وحيث يدرك الخليفة العثماني ان حصول سوريا على حصتها سوريا ستؤدي الى زيادة الرقعة الزراعية و زيادة الدخل الوطني وفرص العمل وفي نفس الوقت انحسار البطالة في صفوف المزارعين السوريين وحيث يعلم الخليفة ايضا ان تفاقم البطالة والفقر هي السبب الرئيسي لاندلاع مظاهرات الاحتجاج في سوريا ثم لو كان لدى الخليفة ذرة من الغيرة على مصالح الشعب السوري وكان فعلا نصيرا للشعوب المظلومة والمستضعفة, فلماذا لا يبادر الى اعادة لواء الاسكندرون السليب للشعب السوري مع دفع تعويضات مالية له لقاء نهب ثروات اللواء طوال سبعين عقدا ونيف ؟ كذلك لو راينا خادم الحرمين يقيم لطمية حزنا على ضحايا النظام السور ي ثم سمعنا ه يعبر عن انزعاجه وتوتره الشديدين بسبب المذابح التي ارتكبها بشار وراح ضحيتها الابرياء من المدنيين السوريين ورايناه بعد ذلك يطلق عبر قناة العربية تهديدات باتخاذ تدابير تضع حدا لسفك الدما وتضغط باتجاه تلبية مطالب الثوار السوريين فانما يفعل ذلك تنفيذا لكلمة السر وليس كما يدعي انتصارا للشعب السوري المظلوم ودعما لمطالبة الديمقراطية فلو كان نصيرا للثوار لما راينا النظام السعودي يهدر مبالغ طائلة من عوائد النفط السعودي من اجل تنفيذ مخططات الامبريالية الاميركية الهادفة الى اجهاض ثورات شعوب دول العالم الثالث والى دعم الانظمة الاستبدادية التي تدور في فلك الامبريالية الاميركية كذلك لو كان لدى خادم الحرمين ذرة من الغيرة والحرص على تطور وتقدم سوريا وتحسين المستوى المعيشي للشرائح الفقيرة و المتوسطة من الشعب السوري لبادر الى تقديم مساعدات مالية للخزينة السورية لكي يتم توظيفها في اقامة مشاريع انتاجية مولدة لفرص العمل اليس هذا اجدى وانفع من ان يهدر المليارات من عوائد السعودية من اجل تمويل حرب اطلسية عثمانية ضد سوريا والتي لو قعت وحسبما تخطط لها الدوائر فلن تجلب لسوريا ولشعبه الا تدمير ما بناه الشعب السوري بسواعده وعرق جبينه من بنى تحتية ومرافق صناعية وزراعية ونفطية تدميرا شاملا تماما مثلما تم تدمير العراق واضعافه واعادته للعصر البدائي بالغزو الانكلو اميركي الذي تم تغطية نفقاته بعوائد النفط التي تبرع بها النظام السعودي بسخاء لا يضاهيه الا كرم حاتم الطائي , وهل سنراه بعندئذ يذرف الدموع على الدمار الذي حل في سوريا كما يتظاهر بذرفها الان على ضحايا بطش النظام السوري ؟ و هل بات دور النظام السعوي في ظل هيمنة القطب الواحد على العالم هو تدمير الدول العربية المتطورة والمتحضرة ونشر التصحر والذباب والامراض الفتاكة والوهابية في الدول العربية وحيث نرى تجلياتها في مصر وفي السودان وفي الصومال في تكاثر التنظيمات السلفية والاخوانية وهيمنتهم على الحياة السياسية كما نلمسها في شيطنة المرأة وتحقيرها وتهميش دورها في المجتمع وفي تغييب وعي الشعوب العربية بالاساطير والغيبيات بينما الشعوب الاخرى تتطور وتعالج ازماتها بالعلم وفي اجواء من الحرية وبمشاركة واسعة من المرأة ؟

ثم ما دام خادم الحرمين قد اعطي لنفسه الحق بالتدخل في الشئون الداخلية السورية وحتى توجيه تهديدات باتخاذ اللازم لوقف سفك دماء الابرياء بالة الحرب والقمع السورية ولتنفيذ الاصلاحات التي يطالب بها الثوار السوريون فلماذا لا يرد عليه بشار الاسد برسالة مماثلة فيهدده باتخاذ التدابير اللازمة ضده ما لم يبادر بالتخلى عن سلطته المطلقة التي لا نظير له في هذه الكرة الارضية قاطبة وبان يؤسس لنظام حكم ملكي برلماني بادئا في ذلك بوضع دستور ينظم العلاقة بين الحاكم والمحكوم والاعتراف بالحقوق الديمقراطية لشعب نجد والحجازمثل ممارسة حقه في حرية التعبير عن رايه وحقه في التجمع والتنظيم الحزبي والنقابي وفي انتخاب ممثلية الى المجالس البلدية و البرلمانية عبر انتخابات حرة وشفافة ثم اصدار مراسيم يلغي بموجبها الشرطة الدينية " المطوعين " الاكثر شراسة من الشبيحة في مصادرة الحريات العامة والشخصية وفي قطع اعناق المجرمين والمعارضين السياسيين بحد السيف وفي رجم الزانيات وقطع ايدي وارجل اللصوص الى غير ذلك من اعمال القمع والتنكيل التي تخلت عنها مجتمعات القرن ال 21 مثلما تخلى عنها الخلفاء في صدر الاسلام , ثم اصدار قوانين تساوي بين المراة والرجل في الحقوق والواجبات مع التاكيد على حقها في اشغال المناصب العامة وكما هو الحال في سوريا وحيث تشغل المراة مناصب وزارية وتحتل مقاعد في البرلمان وتتولى ادارة مؤسسات عامة والاعتراف على الاقل بحقها بالسفور . طبعا هنا التهديد لا يعني تدخلا عسكريا من جانب سوري لاسمح وقدر الله فهذا اخر ما نتوقع بان يقوم به بشار الاسد ان لم نستبعده تماما تفاديا من جانبه لردود الفعل السعودية والتي ستكون عنيفة اذا ما تلقت زخما من جانب الشيطان الاكبر , بل يعني تعبئة وتحشيد شعب نجد والحجاز خلف شعارات الاصلاح عبر وسائل الاعلام السورية . فهل يفتح بشار جبهة اعلامية ضد ه ام انه لن يرد عليه وسيلتزم الصمت تفاديا لمزيد من التصعيد مع دولة اتخذ حاكمها قرارا لا رجعة فيه وهو الاطاحة بنظامه ليتم بعد ذلك تسليم مقاليد السلطة الى طغمة اسوأ في فسادها واستبدادها وفي تغييب دور الشعب فى صنع مصيره وفي مصادرة الحريات العام وحتى مصادرة ابسط الحريات الشخصية والتي هي طغمة الجماعات السلفية والاخوان الملتحين ؟ وهل يبادر بشار في خطوة تالية الى التنحي عن منصبه وبتسليم مقاليد السلطة الى ممثلي القوى والنقابات العمالية والاحزاب الوطنية والتقدمية والعلمانية وحتى تتمكن هذه القوى من القيام بدورها في التصدي للمؤامرة الامبريالية العثمانية الاخوانية التي تستهدف صوملة سوريا والحاقها في فلك السعودية
يلبثوا ان غادروا الحلبة بسرعة شديدة وعندما التفت متسائلا عن السبب الذي جعلهم يتوقفون عن هز كروشهم قال شاهد العيان ان الفرقة كانت ستواصل رقصاتها كما كانت راغبة في نمرة ثانية تنظيم لطمية تعبيرا عن حزنها على ضحايا النظام السوري لولا ان المايسترو قد توقف عن تحريك عصاته ولو لا انه نطق بكلمة السر , الم تسمعه يقول لهم ساتخذ اجراءات اضافية ضد النظام السوري اذا ما استمر بشار في جز رقاب المتظاهرين المسالمين والمطالبين بالديمقراطية وباسالة دماءهم ولا احسبهم عادوا الى عواصم بلدانهم الا لتنفيذ ما تنطوي عليه كلمة السر ! واستنادا لهذه الحقيقة اذا سمعنا الخليفة اردوجان يهدد ويتوعد بشار الاسد ثم يشن هجوما عسكريا على سوريا تحت غطاء كاذب مثل حماية المنين من بطش بشار ومثل تطبيق الاصلاحات الديمقرطية فانما يقوم بهذه المناورات البهلوانية تنفيذا وتطبيقا حرفيا لما تنطوي عليه كلمة السر التي تفوه بها المايسترو اوباما وليس نصرة للشعب السوري ولا حرصا من على اشاعة الديمقراطية في بلد لم يعرف شعبه الا نظام الحزب الواحد وحكم الفرد فلوكان اردوجان مؤيدا ومساندا لمطالب الشعب السوري الداعية للاصلاح والقضاء على الفسا د لبادر على الاقل الى المساهمة في تحقيق الشق الاقتصادي من الاصلاحات مثل اسالة حصة سوريا من مياه نهر الفرات بدلا من حجزها خلف سد اتاتورك الذي مولته السعودية نكاية بالنظامين السوري والعراقي وحيث يدرك الخليفة العثماني ان حصول سوريا على حصتها سوريا ستؤدي الى زيادة الرقعة الزراعية و زيادة الدخل الوطني وفرص العمل وفي نفس الوقت انحسار البطالة في صفوف المزارعين السوريين وحيث يعلم الخليفة ايضا ان تفاقم البطالة والفقر هي السبب الرئيسي لاندلاع مظاهرات الاحتجاج في سوريا ثم لو كان لدى الخليفة ذرة من الغيرة على مصالح الشعب السوري وكان فعلا نصيرا للشعوب المظلومة والمستضعفة, فلماذا لا يبادر الى اعادة لواء الاسكندرون السليب للشعب السوري مع دفع تعويضات مالية له لقاء نهب ثروات اللواء طوال سبعين عقدا ونيف ؟ كذلك لو راينا خادم الحرمين يقيم لطمية حزنا على ضحايا النظام السور ي ثم سمعنا ه يعبر عن انزعاجه وتوتره الشديدين بسبب المذابح التي ارتكبها بشار وراح ضحيتها الابرياء من المدنيين السوريين ورايناه بعد ذلك يطلق عبر قناة العربية تهديدات باتخاذ تدابير تضع حدا لسفك الدما وتضغط باتجاه تلبية مطالب الثوار السوريين فانما يفعل ذلك تنفيذا لكلمة السر وليس كما يدعي انتصارا للشعب السوري المظلوم ودعما لمطالبة الديمقراطية فلو كان نصيرا للثوار لما راينا النظام السعودي يهدر مبالغ طائلة من عوائد النفط السعودي من اجل تنفيذ مخططات الامبريالية الاميركية الهادفة الى اجهاض ثورات شعوب دول العالم الثالث والى دعم الانظمة الاستبدادية التي تدور في فلك الامبريالية الاميركية كذلك لو كان لدى خادم الحرمين ذرة من الغيرة والحرص على تطور وتقدم سوريا وتحسين المستوى المعيشي للشرائح الفقيرة و المتوسطة من الشعب السوري لبادر الى تقديم مساعدات مالية للخزينة السورية لكي يتم توظيفها في اقامة مشاريع انتاجية مولدة لفرص العمل اليس هذا اجدى وانفع من ان يهدر المليارات من عوائد السعودية من اجل تمويل حرب اطلسية عثمانية ضد سوريا والتي لو قعت وحسبما تخطط لها الدوائر فلن تجلب لسوريا ولشعبه الا تدمير ما بناه الشعب السوري بسواعده وعرق جبينه من بنى تحتية ومرافق صناعية وزراعية ونفطية تدميرا شاملا تماما مثلما تم تدمير العراق واضعافه واعادته للعصر البدائي بالغزو الانكلو اميركي الذي تم تغطية نفقاته بعوائد النفط التي تبرع بها النظام السعودي بسخاء لا يضاهيه الا كرم حاتم الطائي , وهل سنراه بعدئذ يذرف الدموع على الدمار الذي حل في سوريا كما يتظاهر بذرفها الان على ضحايا بطش النظام السوري ؟ و هل بات دور النظام السعوي في ظل هيمنة القطب الواحد على العالم هو تدمير الدول العربية المتطورة والمتحضرة ونشر التصحر والذباب والامراض الفتاكة والوهابية في الدول العربية وحيث نرى تجلياتها في مصر وفي السودان وفي الصومال في تكاثر التنظيمات السلفية والاخوانية وهيمنتهم على الحياة السياسية كما نلمسها في شيطنة المرأة وتحقيرها وتهميش دورها في المجتمع وفي تغييب وعي الشعوب العربية بالاساطير والغيبيات بينما الشعوب الاخرى تتطور وتعالج ازماتها بالعلم وفي اجواء من الحرية وبمشاركة واسعة من المرأة ؟

ثم ما دام خادم الحرمين قد اعطي لنفسه الحق بالتدخل في الشئون الداخلية السورية وحتى توجيه تهديدات باتخاذ اللازم لوقف سفك دماء الابرياء بالة الحرب والقمع السورية ولتنفيذ الاصلاحات التي يطالب بها الثوار السوريون فلماذا لا يرد عليه بشار الاسد برسالة مماثلة فيهدده باتخاذ التدابير اللازمة ضده ما لم يبادر بالتخلى عن سلطته المطلقة التي لا نظير له في هذه الكرة الارضية قاطبة وبان يؤسس لنظام حكم ملكي برلماني بادئا في ذلك بوضع دستور ينظم العلاقة بين الحاكم والمحكوم والاعتراف بالحقوق الديمقراطية لشعب نجد والحجازمثل ممارسة حقه في حرية التعبير عن رايه وحقه في التجمع والتنظيم الحزبي والنقابي وفي انتخاب ممثلية الى المجالس البلدية و البرلمانية عبر انتخابات حرة وشفافة ثم اصدار مراسيم يلغي بموجبها الشرطة الدينية " المطوعين " الاكثر شراسة من الشبيحة في مصادرة الحريات العامة والشخصية وفي قطع اعناق المجرمين والمعارضين السياسيين بحد السيف وفي رجم الزانيات وقطع ايدي وارجل اللصوص الى غير ذلك من اعمال القمع والتنكيل التي تخلت عنها مجتمعات القرن ال 21 مثلما تخلى عنها الخلفاء في صدر الاسلام , ثم اصدار قوانين تساوي بين المراة والرجل في الحقوق والواجبات مع التاكيد على حقها في اشغال المناصب العامة وكما هو الحال في سوريا وحيث تشغل المراة مناصب وزارية وتحتل مقاعد في البرلمان وتتولى ادارة مؤسسات عامة والاعتراف على الاقل بحقها بالسفور . طبعا هنا التهديد لا يعني تدخلا عسكريا من جانب سوري لاسمح وقدر الله فهذا اخر ما نتوقع بان يقوم به بشار الاسد ان لم نستبعده تماما تفاديا من جانبه لردود الفعل السعودية والتي ستكون عنيفة اذا ما تلقت زخما من جانب الشيطان الاكبر , بل يعني تعبئة وتحشيد شعب نجد والحجاز خلف شعارات الاصلاح عبر وسائل الاعلام السورية . فهل يفتح بشار جبهة اعلامية ضد ه ام انه لن يرد عليه وسيلتزم الصمت تفاديا لمزيد من التصعيد مع دولة اتخذ حاكمها قرارا لا رجعة فيه وهو الاطاحة بنظامه ليتم بعد ذلك تسليم مقاليد السلطة الى طغمة اسوأ في فسادها واستبدادها وفي تغييب دور الشعب فى صنع مصيره وفي مصادرة الحريات العام وحتى مصادرة ابسط الحريات الشخصية والتي هي طغمة الجماعات السلفية والاخوان الملتحين ؟ وهل يبادر بشار في خطوة تالية الى التنحي عن منصبه وبتسليم مقاليد السلطة الى ممثلي القوى والنقابات العمالية والاحزاب الوطنية والتقدمية والعلمانية وحتى تتمكن هذه القوى من القيام بدورها في التصدي للمؤامرة الامبريالية العثمانية الاخوانية التي تستهدف صوملة سوريا والحاقها في فلك السعودية



#خليل_خوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خادم الحرمين ممولا للغزوة الاطلسية العثمانية لسوريا
- اردوجان يستقوي بالاطلسي لغزو سوريا
- لماذا تجاهل - الله- المتظاهرين في جمعتي الله معنا ولن نركع ا ...
- هل يرضخ بشار الاسد لانذارات اردوجان وخادم الحرمين؟؟
- اردوجان والاطلسي ومجلس التعون البدوي يتاهبون لنجدة ثوار المس ...
- في جمعة - الله معنا - مقتل 15 متظاهرا رغم الرعاية الالهية
- هدية - الاخونجية - للصوماليين :قحط وذباب وموت جماعي
- مصر على طريق السودنة والتقسيم
- هل يقف - الاخونجي- مصطفي عبد الجليل - والاطلسي - وراء جريمة ...
- بلا خجل او حياء اخوان سوريا يعقدون مؤتمراتهم في الاسكندرون ا ...
- الاخوان الملتحون يهددون بغزو مهرجان جرش للفنون الشعبية !!
- هل هو حراك شعبي سوري ام انتفاضة الرعاع واصحاب اللحى ضد النظا ...
- الوضع المالي للحكومة الاردنية دخل مرحلة الخطر
- حكومة ملتحية في الاردن لتطبيق برنامج السلف الغابر !!
- الحكم العسكري في مصر يتوعد الثوار بالويل والثبور وعظائم الام ...
- هل تقف المقاومة الفلسطينية وراء تفجير الخط الناقل للغاز المص ...
- اميركا تتصدى للنظام الاستبدادي في سوريا وتبارك نظيره السعودي ...
- اميركا تدعم توجهات الاخوان الملتحين لاستلام مقاليد السلطة في ...
- كسبا لمرضاة الله حماس تمنع اصحاب صالون الشعر من تصفيف شعر ال ...
- حراك شعبي متواضع ضد المفاعل النووي الاردتي !!


المزيد.....




- مكانة اللغة العربية وفرص العمل بها في العالم..
- اختيار فيلم فلسطيني بالقائمة الطويلة لترشيحات جوائز الأوسكار ...
- كيف تحافظ العائلات المغتربة على اللغة العربية لأبنائها في بل ...
- -الهوية الوطنية الإماراتية: بين ثوابت الماضي ومعايير الحاضر- ...
- الإبداع القصصي بين كتابة الواقع، وواقع الكتابة، نماذج قصصية ...
- بعد سقوط الأسد.. نقابة الفنانين السوريين تعيد -الزملاء المفص ...
- عــرض مسلسل البراعم الحمراء الحلقة 31 مترجمة قصة عشق
- بالتزامن مع اختيار بغداد عاصمة للسياحة العربية.. العراق يقرر ...
- كيف غيّر التيك توك شكل السينما في العالم؟ ريتا تجيب
- المتحف الوطني بسلطنة عمان يستضيف فعاليات ثقافية لنشر اللغة ا ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....


الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - خليل خوري - ردا على انذارات خادم الحرمين هل يوجه له بشار انذارات مماثلة