|
رد على مقالة وليد يوسف حجاب المرأة في الإسلام
طلعت خيري
الحوار المتمدن-العدد: 3454 - 2011 / 8 / 12 - 23:41
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
رد على مقالة وليد يوسف حجاب المرأة في الإسلام
الكاتب......
فرض الحجاب على المرأة في الإسلام حسب الفقهاء بالآيتين التاليتين , الأولى سورة النور / 31 ( وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن و يحفظن فروجهن و لا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها . و ليضربن بخمورهن على جيوبهن ) . إذا دققنا في هذه الآية نراها تحض على الحشمة في الملبس و في زينة المرأة . و أما الخمار فهو زي المرأة التقليدي قبل الإسلام و بعده حيث كانت تلبسه المرأة العربية اتقاء لحر الشمس . و هذه الاية حسب رؤية المفكر هادي العلوي هي أمر بستر الصدر ( الحبيب قديما هو الزيق الذي ينكشف عن الصدر ) ( هادي العلوي – فصول من المرأة ) .
تعليق....
استعان الكاتب ببعض مصادر تشريع الإسلام السياسي الفاشل وبعض أراء ممن يسمونهم العلماء .. من أسباب تخلف ألامه الإسلامية هي ظهور العلماء .. ومن المعروف عن الأمم الأخرى تقدمت وتطورت لما ظهر فيهم العلماء إلا المسلمين ازدادوا تخلفا مع ظهورهم ..قال الكاتب في مطلع مقالته فرض الحجاب على المرأة في الإسلام .. طبعا هذا الكلام غير صحيح ..ولو فرض الله الحجاب فرضا.. لوضع على تاركه عقوبة جزائية أو مصيرية.. الدين الإسلامي قائم على الإيمان والعمل الصالح.. وليس الملابس ... قد تكون متبرجة أفضل عند الله من محجبة ... قال الله .... {مَنْ عَمِلَ صَالِحاً مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ }النحل97
لا يمكن للتشريع إن ينطلق من قصه وهميه افتراضيه ويضع لها الحلول قبل وقوعها.. ولكن ينطلق من الواقع للمعالجة ويضع العقبات إمام المسبب الفعلي لمنع تكرار مثل هكذا حوادث... لكي تكون الصورة أكثر وضوحا, أقدم لكم بعض الطبائع السلوكية في مجتمع قبلي إنا أعيش فيه ولا يزال هذا السلوك موجده إلى يومنا هذا وخاصة في المجتمعات القبلية الرعوية..من طبائع النظام القبلي حرية تناول الطعام في البيوت .. فلا يتوخى احدهم عن طرق الباب والدخول إلى البيت دون استأذن أو دعوه من صحاب البيت.. ولا يبالي احدهم إن كان في البيت رجل أم لا.. طبعا ليس جميع الناس سواء إنما هذا السلوك عند الأشخاص العاطلين عن العمل فتراهم يقضون ساعات النهار بين البيوت يفطرون عن هذا ويتعشون عند ذاك .. في هذا السلوك احراجات كبيره على النساء والرجال ربما يكون رب البيت غير جاهز للضيافة أو مرتبط بمصالح أخرى لا تسمح له باستقبال الضيف .. كذلك المرأة ربما تحرج من تواجد رجل في بيتها عند غياب زوجها.. ثم يجلس الرجل.. إن كان الطعام جاهزا أكل وانصرف وان تأخر نضوجه انتظر حتى أناه.. لم يكتفي بهذا.. بل يجر بالكلام يمينا وشمالا لقتل الوقت
.. دخل احد المؤمنين بيت النبي دون أستاذان.. أي.. لم توجه له دعوه بالدخول ..بما إن الآية ذكرت الطعام .. .. هذا يعني إن الشخص كان جاعا يطلب طعاما.. بما إن الآية ذكرت /غير ناظرين أناه /هذا يعني إن الطعام غير جاهز جلس طويلا ينتظر نضوجه... لم يكن في البيت إلا زوجات النبي .. فعندما جاء النبي ووجد الرجل مع نسائه سألهن عن تواجد هذا الرجل.. قالت أحداهن جاء يسال متاعا ..أي.. طعاما ... فلما علم إن الطعام لم ينضج بعد جلس ينتظر أناه.. لم ينصرف الرجل بعد تناول طعامه بل اخذ يجر في الكلام مستأنس للحديث فأطال جلوسه ... هنا التشريع عام ..ولكن كون الحدث الديني وقع في بيت النبي ذكر التنزيل الواقعة بكل جوانبها لتوضيح إبعاد الحدث اجتماعيا ..نجد إن الآية منعت الذين امنوا من دخول بيت النبي أو غير بيت النبي .. إلا إن يؤذن لكم إلى طعام أي.. دعوه ... بشرط غير ناظرين أناه .. أي.. غير منتظرين نضوجه ..ولكن إذا دعيتم .. وهنا الدعوة من صاحب البيت.. عكس الرجل الذي دعا نفسه بعدما جاء يسال عن طعام ودخل دون استأذن .. ولكن إذا دعيتم فادخلوا ..فإذا طعمتم فانتشروا ...إذن الآية واضحة تمنع دخول البيوت دون أستاذان .. كما تمنع دخول البيوت لانتظار الطعام .. بينما تسمح بدخول البيوت إذا قدم صحاب البيت دعوة .. كما تمنع البقاء في البيوت بعد تناول الطعام .. ومن جاء يسال النساء طعاما أو حاجة ولم يكن صاحب البيت موجدا.. يسألهن من وراء حجاب ولا يدخلن عليهن أحدا إلا بعد إذن أزواجهن...ذلك اطهر لمتقلبات القلوب .... إذن أصبحت مجموعة الآيات واضحة المغزى والأبعاد
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلَّا أَن يُؤْذَنَ لَكُمْ إِلَى طَعَامٍ غَيْرَ نَاظِرِينَ إِنَاهُ وَلَكِنْ إِذَا دُعِيتُمْ فَادْخُلُوا فَإِذَا طَعِمْتُمْ فَانتَشِرُوا وَلَا مُسْتَأْنِسِينَ لِحَدِيثٍ إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ يُؤْذِي النَّبِيَّ فَيَسْتَحْيِي مِنكُمْ وَاللَّهُ لَا يَسْتَحْيِي مِنَ الْحَقِّ وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعاً فَاسْأَلُوهُنَّ مِن وَرَاء حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ وَمَا كَانَ لَكُمْ أَن تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ وَلَا أَن تَنكِحُوا أَزْوَاجَهُ مِن بَعْدِهِ أَبَداً إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ عِندَ اللَّهِ عَظِيماً{53}
الكاتب...
فالآية تتحدث عن الحشمة و عن ستر فتحة الصدر و لا علاقة لها بالحجاب و الخمار لا علاقة له بالحجاب الإسلامي . الآية الثانية , سورة الأحزاب 59 ( يا أيها النبي قل لأزواجك و بناتك و نساء المؤمنين يدنين عليهم من جلابيبهن ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين ) . الملاحظ أن هذه الآية لا تشمل بنات المؤمنين فيكون الحجاب أو نوع من الملابس يدعى الجلابيب فرض على نساء النبي و بناته و نساء المؤمنين و ذلك لتمييز المرأة الحرة عن الأمة و هو ما قالت به أسباب النزول عن السنة و الشيعة معا . و (هناك حادثة أخرى تشرح لنا ما حدث لنساء النبي و هي الآتية : فزوجات النبي , عندما كن يخرجن ليلا لقضاء حاجتهن كان يلحق بهن رجال ذوو سمعة سيئة و على اثر ذلك تذمرت النسوة و اشتكين أمرهن إلى الرسول . و اعتذر الرجال من تصرفهم البذيء قائلين أنهم ظنوا النسوة أمات و ليس بالحرات و لتجنب تكرار هذا الخطأ طلب محمد من النسوة الحرات أن يميزن أنفسهن عن الأخريات بلباس خاص بهن ) .
تعليق.............
في الوقت الذي عالج التنزيل ما حصل للنبي من أذى نفسي ووضع العقبات إمام المسبب لمنع تكرار مثل هكذا حوادث... توجه مرة أخرى إلى موضع أخر لمعالجة ما يتعرض له المؤمنين والمؤمنات لأذى نفسي في الأماكن العامة والطرقات ....تركت الآيات الدعوية انطباعا إيمانيا وأخلاقا في نفوس الذين امنوا بعد ما كانوا يرتكبون أبشع المعاصي بحق أنفس وغيرهم ...حيث بدأت التربية الدينية تقود المسلم إلى الاستقامة والاعتدال ونبذ كل ما هو سيئ.. قال الله..
يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لِّأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاء الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِن جَلَابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَن يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْنَ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَّحِيماً{59}
.. وردت في الآية كلمة ..أن يعرفن.. هذا يعني هناك سهام وكلمات لاذعة وجهت نحو مجموعه من النساء يعرفن بسيماهمن..كن يرتكبن المعاصي في الجاهلية..فبعد زواجهن في ظل الإسلام حسب تشريع ملك اليمين .. ظلت أصحاب النفوس الضعيفة يراودونهن على المعصية .. بالتعرض لهن وملاحقتهن في الطرقات .. والتحرش بهن.. ثم وردت في نفس الآية كلمة...فلا يؤدين.. هذا يعني هناك إثارة للمشاعر البشرية تعيد إلى الذاكرة سلوكيات كانت متبعه قبل تحريم الزنا يثرها المنافقون عن طريق التحرش الجنسي أو المعاكسات بكلمات لاذعة تعرضوا لها بعض المؤمنين والمؤمنات على يد جماعة من المنافقين... نجد في نهاية الآية وردت عبارة وكان الله غفور رحيما ..أشار من الله إلى الذين ارتكبوا المعاصي أيام جهلهم إن الله عفا عنها ...وكان الله غفور رحيما
ربما كان الأمر لا يخص نساء النبي أو بناته أو أهل بيته .. إنما خص طائفة من المؤمنين المؤمنات .. لكن أسلوب المعالجة يتطلب ارتداء الجلباب وضربه على مناطق الجسم كافه... ابتداء من الرأس إلى الأرجل .. لكي يكون التشريع بعيدا عن الازدواجية في المعالجة ...لم ينفرد التنزيل بالنساء اللواتي يتعرضن للأذى إنما أمر الله جميع نساء المؤمنين بارتدائه .. وبداء بزوجات النبي وبناته ونساء المؤمنين.. وبلون واحد وبنسق واحد إلى درجة من الصعب التميز بين النساء.. فما عاد المنافقين يستطيعون التميز بينهن ... إن تشريع الجلباب ليس فرضا .. لو كان فرضا لوضع الله العقوبة الأخروية على من خالفه .. أنما هو حل لمشكلة الأذى النفسي .. يلتزم بارتدائه النساء للواتي يتعرضن للمعاكسات والتحرش لمن أرادت التخلص من هذه الظاهرة السلبية ...يلتزم به أيضا النساء للواتي سلكن طرق لا أخلاقيه وأردن التخلص من أعين المتربصين بعد توبتهن ... إما في البلدان التي لا تتعرض فيه المرأة لمثل هكذا مشكله فهي غير ملزمه ...نجد أكثر النساء تعرضا للاعتداء في مجتمعاتنا الإسلامية من قبل أبناء الشريحة الساقطة في المجتمع هم أبناء الحكام والوزراء والقادة وضباط الأجهزة الأمنية .. فتراهم يتردون إلى الجامعات والمعاهد والكليات ويطاردون النساء في كل مكان ويقفون بسياراتهم إمام محلات بيع التجهيزات النسائية
وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ بِغَيْرِ مَا اكْتَسَبُوا فَقَدِ احْتَمَلُوا بُهْتَاناً وَإِثْماً مُّبِيناً{58} يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لِّأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاء الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِن جَلَابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَن يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْنَ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَّحِيماً{59}
َيا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلَّا أَن يُؤْذَنَ لَكُمْ إِلَى طَعَامٍ غَيْرَ نَاظِرِينَ إِنَاهُ وَلَكِنْ إِذَا دُعِيتُمْ فَادْخُلُوا فَإِذَا طَعِمْتُمْ فَانتَشِرُوا وَلَا مُسْتَأْنِسِينَ لِحَدِيثٍ إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ يُؤْذِي النَّبِيَّ فَيَسْتَحْيِي مِنكُمْ وَاللَّهُ لَا يَسْتَحْيِي مِنَ الْحَقِّ وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعاً فَاسْأَلُوهُنَّ مِن وَرَاء حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ وَمَا كَانَ لَكُمْ أَن تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ وَلَا أَن تَنكِحُوا أَزْوَاجَهُ مِن بَعْدِهِ أَبَداً إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ عِندَ اللَّهِ عَظِيماً{53} إِن تُبْدُوا شَيْئاً أَوْ تُخْفُوهُ فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيماً{54} لَّا جُنَاحَ عَلَيْهِنَّ فِي آبَائِهِنَّ وَلَا أَبْنَائِهِنَّ وَلَا إِخْوَانِهِنَّ وَلَا أَبْنَاء إِخْوَانِهِنَّ وَلَا أَبْنَاء أَخَوَاتِهِنَّ وَلَا نِسَائِهِنَّ وَلَا مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ وَاتَّقِينَ اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيداً{55} إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً{56} إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَاباً مُّهِيناً{57} وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ بِغَيْرِ مَا اكْتَسَبُوا فَقَدِ احْتَمَلُوا بُهْتَاناً وَإِثْماً مُّبِيناً{58} يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لِّأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاء الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِن جَلَابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَن يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْنَ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَّحِيماً{59}
[email protected]
#طلعت_خيري (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
رد على مقالة سامي لبيب في الدين عندما ينتهك إنسانيتنا 29
-
ويضرب يسوع الأمثال لليهود لعلهم يتنصرون
-
رد على مقالة صلاح يوسف في مصادر الشريعة الإسلامية
-
يسوع ارسي دعائم الماسونيه ونظرية المؤامرة 2
-
أول من حرف التوراة !!الإله التوراة
-
رد على مقالة محمد وجدي.. سقوط نبوة محمد في الكتاب المقدس
-
يسوع أرسى دعائم الماسونيه ونظرية المؤامرة
-
(الإله له أبوان ) مصائب اليهود عند يسوع فوائد
-
رد على مقالة كامل النجار في متى ظهر الإسلام 2-2
-
رد على مقالة جهاد علاونه في عقوبة المسلم لا تردع المسلم..
-
الإله التوراة وعصابة شيكاغو
-
رد على مقالة كامل النجار.. متى ظهر الإسلام 1
-
رد على مقالة عبد الرضا حمد جاسم في الجزية وطلعت خيري
-
رد على مقالة عبد الرضا حمد جاسم.. الجزية في الإسلام
-
رد على مقالة سامي لبيب في.. تأملات فى الإنسان والإله والتراث
...
-
لا إلوهية ليسوع ولا بشارة لمتى
-
يضاحات على مقالة السيدة مرثا فرنسيس في.. داود الملك وخطايا ا
...
-
رد على مقالة كامل النجار .. أسئلة لم يتطرق لها المسلمون
-
رد على مقالة ألاء حامد في الصراع على الخلافة الإسلامية (1) ا
...
-
الإله التوراة!! يعلم أنبيائه على السرقة! مع احترامي للحرامي
المزيد.....
-
استقبل تردد قناة طيور الجنة أطفال الجديد 2024 بجودة عالية
-
82 قتيلاً خلال 3 أيام من أعمال العنف الطائفي في باكستان
-
82 قتيلا خلال 3 أيام من أعمال العنف الطائفي في باكستان
-
1 من كل 5 شبان فرنسيين يودون لو يغادر اليهود فرنسا
-
أول رد من الإمارات على اختفاء رجل دين يهودي على أراضيها
-
غزة.. مستعمرون يقتحمون المقبرة الاسلامية والبلدة القديمة في
...
-
بيان للخارجية الإماراتية بشأن الحاخام اليهودي المختفي
-
بيان إماراتي بشأن اختفاء الحاخام اليهودي
-
قائد الثورة الاسلامية آية اللهخامنئي يصدر منشورا بالعبرية ع
...
-
اختفاء حاخام يهودي في الإمارات.. وإسرائيل تتحرك بعد معلومة ع
...
المزيد.....
-
شهداء الحرف والكلمة في الإسلام
/ المستنير الحازمي
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
-
( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا
/ أحمد صبحى منصور
-
كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد
/ جدو دبريل
المزيد.....
|