أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - أوراق كتبت في وعن السجن - محمد علي محيي الدين - مناقشة هادئة لصاحب الأواني المثقوبة















المزيد.....

مناقشة هادئة لصاحب الأواني المثقوبة


محمد علي محيي الدين
كاتب وباحث


الحوار المتمدن-العدد: 3447 - 2011 / 8 / 4 - 14:33
المحور: أوراق كتبت في وعن السجن
    


نشر الأخ الأستاذ جاسم المطير في الحوار المتمدن مقال عن استعراض الأستاذ حامد كعيد لكتابي أضواء على عملية الهروب من سجن الحلة المطبوع في العام المنصرم،وكان عنوان مقاله"عن أفكار في أناء مثقوب لا تحترم الحقيقة" وإعادة نشره جريدة طريق الشعب الغراء وقد علقت بشكل موجز على المقال في الحوار المتمدن ورد الأستاذ المطير بما يناسب الرد ولكن بعد نشره في طريق الشعب رأيت أن أضع النقاط على الحروف وأناقش الأستاذ المطير مناقشة هادئة لعله يتدانى للإجابة على تساؤلاتي بشكل واضح وصريح ولابد أن أشير هنا لمفارقة طريفة حدثت في نشر الموضوع في طريق الشعب فقد وضعت المجلة غلاف كتاب المطير وأهملت وضع غلاف كتابي موضوع البحث واستعانت بصورة للسجناء في سجن الحلة من كتابي دون الإشارة إليه مما يبين مدى عنايتها بالبحث عن الحقيقة الضائعة في ركام الأباطيل، ولي أن أسأل استأذنا المطير عن صنعته الجديدة في تصليح الأواني المثقوبة فقد عهدناه كاتبا حصيفا لم يتخذ مهنة في حياته غير التأليف والطبع فهل جعلته لاهاي "خياط فرفوري".
وكان بودي إرسال المقال إلى جريدة طريق الشعب لنشره إلا إن خشيتي من عدم نشره وإهماله جعلني انشره في المواقع الالكترونية عسى أن تتفضل طريق الشعب بنشره إن وجدت فيه ما يستحق النشر لأني لا اعلم هل رفع الفيتو المفروض على نشر مقالاتي أم لا زال ساري المفعول.
يقول الأستاذ المطير"أعلمني اليوم أحد القراء الأعزاء عن مقال لم أتشرف بقراءته في جريدة طريق الشعب يوم صدوره في 18 – 5 – 2011 كتبه الشاعر حامد كعيد الجبوري" أقول هل من الخلق الأدبي السخرية اللاذعة في التعامل مع الوقائع،وهل كلمة "تشرفت" لائقة بصحفي وأستاذ فاضل يدعي الريادة الصحفية والأستاذية والتاريخ النضالي المشرف، نعم يتشرف الجميع حقا بقراءة ما ينشر ولكن الأستاذ المطير لم يتشرف بذلك حتى اعلمه احد قراءه الذين على ما يبدوا يقرؤون له أو وضعهم عيونا وأرصادا لرصد ما ينشر عنه لأنه لا يمتلك الوقت الكافي لقراءة ما منشور.
ويقول في محل آخر" اليوم قرأته بإمعان على موقع الحوار المتمدن" وأنا اجزم إن المطير لم يقرا المقال بإمعان ولو كان قارئا مستوعبا لعرف إن الموضوع استعراض لكتاب مطبوع ليس للمستعرض فيه إلا عرض محتوياته ولا جرم عليه فيما يقتبس من فقرات.
ويدعي الأستاذ المطير أنه لم يقرأ الكتاب والكتاب نشر بشكله الأخير في الحوار المتمدن وبإمكانه الرجوع إليه وان لا يعتمد على من يقرأ له أو ينقل له ما ينشر عنه فلم يكن كتاب محشوا بما يسيء لأحد كما نقل إليه وعليه التأكد من مصادره في المستقبل.
ويقول أن الغرض من المقال" أثارة التراشق حول عملية الهروب" ولا ادري ما هو التراشق في قضية حسمت سلفا وبانت جميع خيوطها للقراء، وظهرت حقائقها جلية واضحة لأولي النظر والباحثين عن الحقيقة،لأن محور الخلاف في قضية النفق هو ادعاء المطير انه احد المخططين والفاعلين في عملية النفق رغم إن جميع من كتب عن العملية لم يذكر المطير في زمرة المخططين أو المنفذين وهو ما سنشير إليه بعد قليل.
كثيرا ما يذكر الأستاذ المطير إن من يكتب عن النفق يجب أن يكون من المخططين او المنفذين ولا ادري هل الطبري وابن الأثير واليعقوبي والمسعودي وغيرهم من المؤرخين مشاركين في صنع أحداث التاريخ او معايشين لها، وهل إن كتابة التاريخ حكرا لصناعه فقط، وهذا من اغرب الآراء التي كثيرا ما رددها المطير ناسيا إن أي من صناع التاريخ أو بناته لم يكتبوا حرفا بل تركوا الأمر لأصحاب الفن ممن يتحرون البحث عن المعلومة وتسجيلها،وان المذكرات التي يكتبها صانعوا الأحداث نتاج عصرنا الراهن.
وكثيرا ما يؤكد إن على الباحثين العودة إلى المشاركين في الحدث في الوقت الذي يعلم إن ما كتبت عن النفق توثيق لأقوال العاملين والمخططين لحفره ولا يستطيع المطير أو غيره إنكار دور حسين سلطان أو مظفر النواب أو نصيف الحجاج أو حافظ رسن او حسين ياسين او فاضل عباس او حميد غني جعفر او عقيل حبش او كمال كمالة الذين أسهموا في التخطيط والتنفيذ وجميع هؤلاء لم يذكروا للمطير دور ولو هامشي في عملية التخطيط والحفر وان ما نسبه لنفسه هو من صناعته بامتياز فما ذنبي أنا وهل يريد مني الأستاذ المطير إجبار هؤلاء على ذكره والتنويه بدوره.
وبالعودة إلى ما ذكره هؤلاء نجد اسم المطير غائبا عن الحدث بعيدا عنه إلا في الاستفادة منه بالهروب مع الهاربين ولا يوجد غير ادعائه بان النواب شهد له أما أين شهد ومتى شهد النواب فهذا في ضمير الغيب ولم يكتبه النواب بخطه أو يقوله بلسانه سوى ما نقله المطير عن مقولة نسبت للنواب في الوقت الذي ذكر النواب في رسالته إلى عقيل حبش المنشورة على موقع الناس أن النفق من صنعنا نحن الاثنين!!!!
وما ذكره المطير في ظهر كتابه نفق مضيء عن شهادة للنواب فيها الكثير من الخلط والتناقض سواء في عدد الهاربين او طريقة الهروب وتفاصيله مما لا يصح صدوره عن النواب لأنه بعيد عن الحقيقة وهو ما أثبته في كتابي بالأدلة والأسانيد.
إن كل ما يريد أن يثبته المطير في كتابه هو إن عملية الهروب نتاج عمل خاص بالقيادة المركزية التي يقودها عزيز الحاج وليس الجناح اليميني في الحزب الشيوعي العراقي الذي يقوده عزيز محمد وهو أمر مناف للحقيقة بعيد عن التصديق فقد اجمع كل من كتب عن العملية إن التخطيط لها كان في أوائل عام 1967 وبدأ التنفيذ في أواخر مايس أو أوائل حزيران 1967 وتوقف العمل بعد الانشقاق والوصول الى سياج الكراج وهو المرحلة الأخيرة من الحفر مما يعني أن القائمين بالعمل هم من الحزب الشيوعي وليس المنشقين عنه، وان انحيازهم الى المنشقين كان بعد انتهاء العمل، ولكن الانشقاق وما رافقه من انقسام في المنظمة الحزبية دفع المنشقين للكسب على أساس الهروب وكشف الأمر لعدد كبير من السجناء المتطلعين للحرية وكانت الخيانة الكبرى عندما حاولوا الانفراد بالهروب دون علم الآخرين وانكشاف أمرهم وحدوث المعركة في غرفة الصيدلية وما كان من الاعتداء على المطير لاندفاعه الا مبدئي وتهوره على قيادة الحزب مما دفع الفقيد حسين سلطان لنعته بأنه الأشد في عدائه للشيوعيين وأنه يختبئ خلف القيادة المنشقة لضعف موقفه وعدم قدرته على أن يكون رأس الانشقاقيين.
ولا ينكر الأستاذ المطير بيانه عن قطب اليمين حسين سلطان!!! ووقوفه في طريق تحرر السجناء والحملة التي شنها على قيادة الحزب بعد الهروب فقد كان رأس الرمح في ذر قرن الخلاف من خلال التحريض والتآمر على وحدة الحزب وسلامته وهو أمر يعرفه المعاصرون للأحداث.
ولا ادري لماذا ينكر المطير دور حسين سلطان في العملية وهو يعلم جيدا انه المرشد لمكان الحفر والداعم له والمشرف عليه وقد زار النفق واطلع على مراحل العمل في الوقت الذي لم يطأ المطير أرض النفق إلا ساعة الهروب، وان الانفراد بالهروب والخيانة كادت تودي بالعملية كلها لولا الجرأة والشجاعة التي يتحلى بها حسين سلطان ورفاقه عندما حلوا الإشكال بروح شيوعية مبدئية تربوا عليها في الأحضان الدافئة للحزب الشيوعي العراقي .
يقول الأستاذ المطير" الخطأ الثالث الذي ارتكبه السيد الجبوري في سطرين من سطوره أنه اعتقد بأني (دخلت على الخط ) ردا على مقالة الكاتب السيد محمد علي محي الدين . الصحيح في الأمر أنني كتبت عن الهروب من سجن الحلة قبل السيد محي الدين بزمن طويل (منذ 10 سنوات) وهو الذي دخل على الخط برده على ما كتبتُ رغم انه لم يكن سجينا في الحلة ولم يكن من الهاربين حتما ولا من المشتغلين بالهروب ، كل معلوماته مبنية على (السماع) وليس على (المشاركة لكنني احترمت دخوله في البحث مؤملا أن يكون بحثه حياديا بمقتضى الأصول العلمية والعملية ."
يبدو أن الذاكرة التي يدعيها الأستاذ المطير قد خانته في حدث قريب فكيف نثق بذاكرته في حدث سابق مضت عليه عشرات السنين لأني عندما كتبت مقالي الأول قبل أكثر من عامين عن دور منظمة الحلة في عملية الهروب لم أكن مطلعا على ما كتبه المطير في جريدة الاتحاد أو أي من كتاباته الأخرى وكان هو من رد علي ببيان صاروخي حمل الرقم 999 مما يعني إن الاعتماد على ذاكرة المطير لا يمكن أن يكون من المسلمات وله أن يراجع الأمر للتأكد من صحة ما ذكرت.
لقد رد الأستاذ حامد كعيد الجبوري على الأستاذ المطير بأسلوب هادئ مؤدب ينم عن خلق كريم رغم أن الأستاذ المطير سلك دروبا وعرة في السخرية والتهكم ولم ينس المطير أن ينال مني بأسلوب تعودنا عليه في الصحافة التجارية الهابطة ولا أود الخوض مجددا في هذا الوحل فقد كتبت ما يكفي لإبانة الحقائق التي ينكرها المطير ولكن له أن يجيب على أسئلتي التالية لحسم الموضوع وتركه للباحثين ليتلمسوا أين هي الحقيقة رغم وثوقي بان المطير سينكص حتما ولا يرد على أسئلتي لأنه تهرب عن ما هو ابسط منها ولم يحاول الرد على ما سبقها من أسئلة لأسباب يعرفها كثيرون ممن عرفوا التاريخ النضالي للمناضل الشيوعي جاسم المطير.
1- هل ذكر أي ممن كتب عن عملية الهروب من سجن الحلة دورا ولو صغيرا للأستاذ جاسم المطير في عملية التخطيط والحفر غير ادعائه هو بأنه العقل المخطط الذي سهر الليالي الطوال لهذا العمل الجبار .
2- هناك من لا زالوا أحياءا من المخططين والعاملين على الأخ المطير أن يسجل شهادة أي منهم في دوره المزعوم والأحياء هم مظفر النواب، نصيف الحجاج، كمال كمالة ،عقيل حبش ،حميد غني جعفر ،حسين ياسين،وإذا أراد الاستعانة بالأموات يمكن لنا استحضار أرواح حافظ رسن ،حسين سلطان، فاضل عباس.
3- بعد شباط 1963 يعلم الجميع أن الأستاذ جاسم المطير سلم ما بعهدته من معلومات إلى الحرس القومي وسلمهم تنظيم المنطقة الجنوبية كاملا غير منقوص،وفي السجن كان بعيدا عن الحزب بسبب موقفه هذا ،فهل عاد للحزب بعد شباط ولماذا لم يقبل في صفوف الحزب الشيوعي.
4- ما هو دوره في عملية الانشقاق وما هي البيانات التي أصدرها بعد ألهروب وهل كانت تصب في مصلحة الشيوعية والشيوعيين.
5- أين عمل بعد الهروب وهل كان ضمن المعارضين للحكم ألبعثي الجديد أم السائرين في ركابه وكيف له فتح دار نشر ومكتبة كبرى في العاصمة بغداد إذا علمنا إن فتح كشك لبيع الصحف يجب أن يتم عن طريق الأمن العامة وموافقة السلطة وحزب البعث.
6- ما هي الكتب التي نشرتها تلك الدار وكيف حافظت على وجودها بعد الهجمة على الشيوعيين وهل أن كتاب برزان التكريتي عن اغتيال صدام كان للدار شرف تأليفه وطبعه.
7- كان الأستاذ المطير رئيسا لتحرير مجلة الإذاعة والتلفزيون وكان طارق عزيز يرأس لجنة تتخذ من المجلة مقرا لها ويتردد عليها وكان المطير عضوا في اللجنة المذكورة ومعه بعض الشيوعيين المنهارين من القيادة المركزية فما هو طبيعة عمل هذه اللجنة وما هي الأمور المكلفة بها وهل صحيح أنها كانت النواة الأولى لكتاب أضواء على الحركة الشيوعية في العراق المطبوع في دار المرصاد الوهمية لمؤلف ومقدم مجهولين ومن هو الذي وضع بين أيديهم الوثائق الحزبية المهمة التي لا تصل إليها إلا أيدي كبار القياديين.
8- يقول إن السجناء فوجئوا بالهروب في الوقت الذي كان العشرات منهم قد تسربوا للنفق ودخلوا فيه إلى أن كشف أمرهم من قبل الحزب فمن اخبر هؤلاء وكيف علموا بالأمر إذا لم تكن هناك جهة أفشت السر وجعلته في متناول اكبر عدد ممكن منهم.
9- كم مرة زار النفق الأستاذ المطير ومن من العاملين فيه تلقى أوامر مباشرة منه أو تباحث معه في عمل أو أمر وكيف لمخطط لا يلتقي بمنفذين .
10- عندما حاولت السلطة الصدامية خلق أحزاب سياسية بإشراف السيد نائب رئيس مجلس قيادة الثورة المحروس بالله عزت الدوري وهيأت لذلك بعض الشيوعيين السابقين ومنحتهم الأموال اللازمة لإيجاد حزب وهمي هل كان الأستاذ المطير مع هذه المجموعة وإذا كان معها فأين يمكن لنا أن نضعه في تعداد الشيوعيين العراقيين.



#محمد_علي_محيي_الدين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كالو مات
- زعيم عراقي يفحم العالم
- مؤسسات الفساد يجب استئصالها
- ونعلك من خدهم أكرم
- ان لله كواتم من حديد
- موقف يستحق أكثر من وقفة
- تصريحات البهلوانيين
- عفيه أبو أسراء المالكي
- اليوم أصلاح النظام وغدا إسقاطه
- شافنه سود عباله هنود
- مداهمة مبنى اتحاد الأدباء تأكيد صارخ للديمقراطية في العراق
- -خيبة-
- ( ألما يعرف يرگص يگول الگاع عوجه)
- إلى وزير الثقافة الجديد
- إذا كنت لا تدري فتلك مصيبة..وان كنت
- (البطاقة التموينية ومعانات المواطن)
- شمر بخير ما يعوزها غير الخام والطعام
- (ما أريده)
- الميت الحي
- جنت أحبكم


المزيد.....




- جنوب إفريقيا: مذكرات المحكمة الجنائية الدولية خطوة نحو تحقيق ...
- ماذا قالت حماس عن قرار المحكمة الجنائية الدولية باعتقال نتني ...
- بعد قرار المحكمة الجنائية الدولية باعتقال نتنياهو.. كندا: عل ...
- مدعي المحكمة الجنائية الدولية: نعول على تعاون الأطراف بشأن م ...
- شاهد.. دول اوروبية تعلن امتثالها لحكم الجنائية الدولية باعتق ...
- أول تعليق لكريم خان بعد مذكرة اعتقال نتانياهو
- الرئيس الإسرائيلي: إصدار الجنائية الدولية مذكرتي اعتقال بحق ...
- فلسطين تعلق على إصدار المحكمة الجنائية الدولية أوامر اعتقال ...
- أول تعليق من جالانت على قرار المحكمة الجنائية الدولية بإصدار ...
- فلسطين ترحب بقرار المحكمة الجنائية الدولية إصدار أوامر اعتقا ...


المزيد.....

- ١-;-٢-;- سنة أسيرا في ايران / جعفر الشمري
- في الذكرى 103 لاستشهادها روزا لوكسمبورغ حول الثورة الروسية * / رشيد غويلب
- الحياة الثقافية في السجن / ضرغام الدباغ
- سجين الشعبة الخامسة / محمد السعدي
- مذكراتي في السجن - ج 2 / صلاح الدين محسن
- سنابل العمر، بين القرية والمعتقل / محمد علي مقلد
- مصريات في السجون و المعتقلات- المراة المصرية و اليسار / اعداد و تقديم رمسيس لبيب
- الاقدام العارية - الشيوعيون المصريون- 5 سنوات في معسكرات الت ... / طاهر عبدالحكيم
- قراءة في اضراب الطعام بالسجون الاسرائيلية ( 2012) / معركة ال ... / كفاح طافش
- ذكرياتِي في سُجُون العراق السِّياسِيّة / حـسـقـيل قُوجـمَـان


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - أوراق كتبت في وعن السجن - محمد علي محيي الدين - مناقشة هادئة لصاحب الأواني المثقوبة