أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - طلعت الصفدى - عفوا سيادة الرئيس: المجلس المركزي لرسم السياسات وليس للخطابات!!!















المزيد.....

عفوا سيادة الرئيس: المجلس المركزي لرسم السياسات وليس للخطابات!!!


طلعت الصفدى

الحوار المتمدن-العدد: 3446 - 2011 / 8 / 3 - 23:33
المحور: القضية الفلسطينية
    


عفوا سيادة الرئيس: المجلس المركزي
لرسم السياسات وتنفيذها، وليس للخطابات ؟؟؟!!!

تشرفت للمرة الخامسة، بحضور اجتماعات المجلس المركزي كعضو مراقب لجلساته التي تستغرق يوما، وبعض يوم على أكثر تقدير، وهي المرات التي سمح الاحتلال الإسرائيلي لي بالتوجه إلى الضفة الغربية بسبب المنع المتواصل منذ انتفاضة الأقصى 2000 لمنع التواصل مع أهلنا وشعبنا وقيادتنا ورفاقنا، وعلى الرغم من معاناة السفر، والشحططة والتفتيش الاستفزازي، فإننا نحن ممثلو الفصائل من غزة سعداء عند السماح لنا بالقدوم إلى الضفة الغربية، لكنها مصحوبة بالقلق الدائم لمنع بعضنا لأسباب سياسية وأمنية كما يزعمون، كما نبقى حذرين في انتظار سماح الأجهزة الأمنية لحركة حماس لنا أو لبعضنا بالسفر، وهي التي تتحكم بالمرور إلى معبر بيت حانون ( ايرز ).
ومن غزة إلى رام الله، طريق المسمية اللطرون، مرورا بالمدن والقرى والبلدات والخربات، يستعيد بعضنا ذكرياته عن مسقط رأسه في هذه القرية أو الخربة تلك، ما سمعه عنها، أو ما قرأه في كتب التاريخ، هنا كان الفلاحون يزرعون أراضيهم، وهنا كانت قراهم وبلداتهم وخربهم ديرسنيد /بيت جرجا/ بربره / دمره/هربيا / نعليا /الخصاص /ألجية / المجدل /جولس /السوافير/ القسطينة /المسمية الصغيرة والكبيرة/ ومئات مئات القرى قد مسحها هولاكو الصهيوني عن سطح الأرض ليخفي جريمته كقرى عمواس ويالو وبيت نوبا، وأقام على أنقاضها المستعمرات والمستوطنات، أو حولها إلى أحراش أو مراقص وكباريهات. هنا استبسل المزارعون الفلسطينيون في الدفاع عن قريتهم، وفي هذه القرية باعت النسوة المصاغ لتشتري السلاح للدفاع عن الأرض والعرض والمقدسات، وصدحت أغاني النسوة ورفعن شعار النخوة والشهامة " يا أمي يا مجرودة بيعي ذهبك واشتري باروده" وهنا خاض الفدائيون الفلسطينيون معارك بطولية، وعلى هذه التلة كان الشهداء البواسل، والقرية التي تتعرض للهجوم تنجدها القرية المجاورة، هذه القرية وتلك تعرضت لمجازر دموية ارتكبتها عصابات شترن والهاجناة، لا فرق بين مدني وفلاح، مسيحي ومسلم، امرأة ورجل والذكريات الحاضرة تستدعي الذكريات المنسية، ومع ذلك فلا زال ألأمل بحق شعبنا في العودة إلى دياره التي هجر منها قسرا وإرهابا، على الرغم من الوقائع التي يكرسها الاحتلال الإسرائيلي على الأرض الفلسطينية، والإنسان الفلسطيني، وننسى مع هذه الذكريات المحفوظة عن ظهر قلب هموم ومتاعب الطريق، برغم الغصة والألم الذي يلفنا جميعا.
إن رؤية مدينة سياحية عريقة كرام الله، العاصمة السياسية المؤقتة، ومركز صناعة القرار السياسي، ومقر قيادات الشعب الفلسطيني التي تصبح وتمسي هي وكل المدن، والقرى والبلدات الفلسطينية على سفالة غلاة المستوطنين، وجنود الاحتلال وهي تنتهك الحق الإنساني الطبيعي والتاريخي والحضاري للشعب الفلسطيني في الضفة الغربية وقطاع غزة، وتهدد وجوده على أرضه عبر ممارستها سياسة الاقتلاع وإلاحلال، وتنكرها للحقوق الوطنية المشروعة للشعب الفلسطيني، وتهربها من تنفيذ قرارات الشرعية الدولية بدعم وإسناد غير محدود من قائدة النظام الرأسمالي الامبريالي العالمي الولايات المتحدة الأمريكية.
يتلاقى أعضاء المجلس المركزي، يتبادلون الرأي والمشورة من أجل الخلاص من ألاحتلال الاستيطاني، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة كاملة السيادة وعاصمتها القدس الشرقية في حدود الرابع من حزيران عام 1967 ، خالية من المستوطنين والمستوطنات، وحقهم في العودة لديارهم التي هجروا منها طبقا للقرار ألأممي 194 يلتقي رفاق الدرب الطويل بخبراتهم الكفاحية، وتجاربهم وإبداعاتهم في كافة المواقع والساحات، يلاحقهم الزمن، ويرسم تجاعيده على جباههم ووجوههم وأجسادهم، فمنهم من خاض المعارك منذ سني شبابه، وانخرط في الكفاح لأكثر من خمسين عاما دون تحقيق الأهداف الوطنية، ويشكو بعضهم كيف جرى تغييبهم عن مسرح الأحداث بشكل عمد، فهل استهلكت وشاخت قواهم وأفكارهم مع مرور الزمن، ولم تعد قادرة على متابعة مهمات العصر؟؟ لقد فقد بعضهم بصره في غياب الأحداث، وأداة التحليل العلمي للواقع والتطورات الهائلة التي تعصف بالعالم، وشاخت قوى بعضهم، وانحنت ظهور بعضهم، وجرى عن عمد إهمال تجاربهم العسكرية والسياسية، وإزاحة القادة من المعركة الوطنية، وإحالتهم على التقاعد المبكر تحت حجج واهية وقصر النظر، كأن هذه المرحلة ليست بحاجة إليهم ،وتكلست الأطر التنظيمية لمنظمة التحرير الفلسطينية، وعجزت عن تجديد شبابها، ورفدها بدماء جديدة، فشعار القيادة : المفاوضات هي الخيار الاستراتيجي، والحياة مفاوضات، مما اضعف بنية منظمة التحرير الفلسطينية الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني، وأقعدها عن وضع إستراتيجية سياسية وكفاحية حقيقية، والإصرار على استبعاد بدائل أخرى لمواجهة الاحتلال ومشروعاته التهويدية، والتي يتركز محورها في سلب الأرض الفلسطينية، وممارسة سياسة الترانسفير للسكان الفلسطينيين الأصليين .
لقد فقد اجتماع المجلس المركزي الأخير جزءا من فعالياته ومقومات مهامه الأساسية، برغم تبادل القبل والمصافحات الحميمية بين أعضائه التي أعادت إلى السطح ذاكرة المعارك التي لن تنسى منذ أكثر من ستين عاما، وارتفع معها منسوب العاطفة لرفاق الأمس وعجائز اليوم، وسعادة اللقاء، وتبادل الذكريات، واستذكار الشهداء، وانتهاز المكان والزمان للثرثرة التاريخية، وتغيب العديد من أعضائه إما بسبب المنع أو المرض أو الوفاة .
في آخر اجتماع للمجلس المركزي المنعقد يوم الأربعاء 27/7/ 2011 وبعض من يوم الخميس، الذي حمل عنوان " دورة انجاز استحقاق الدولة، والوحدة " كانت كلمة رئيس المجلس الوطني الفلسطيني، أعقبتها كلمة رئيس منظمة التحرير الفلسطينية، تحدث بإسهاب عن معركة الذهاب إلى مجلس ألأمن، والمصالحة، والمقاومة الشعبية، والعجز المالي، والتحركات الدبلوماسية لكسب الاعتراف بالدولة الفلسطينية، والإصرار على التوجه إلى مجلس الأمن والجمعية العامة للأمم المتحدة برغم الضغوط والتهديد ...... الخ حتى انتهى خطابه لترفع الجلسة الافتتاحية، تعقبها جلسة أخرى مسائية. المعضلة الذاتية بفشل أعضاء المجلس المركزي التخلص منها، ربما تحولوا بفعل تقادمهم في المجلس المركزي إلى مدمني خطابات، فكل من يحين دوره للحديث أمام الميكرفون، يخاطب نظرائه من أعضاء المجلس المركزي والمراقبين، الذين يتجاذبون أطراف الحديث فيما بينهم. قليلون من المتحدثين يمتلكون رؤية وإستراتيجية واضحة لمواجهة استحقاقات الواقع، يتحدثون بموضوعية وبعمق في قضايا النقاش، ومنهم من يجتر الماضي، ويحلق في سماء الخيال، ويرفع شعارات نارية، ويخطئ الجميع، وهكذا دواليك حتى تنتهي الجلسة بانتظار اليوم التالي لاستكمال الخطابات، القادة يخاطبون القادة . وتتوالى جلسات اليوم التالي، خطابات دون نقاش وحوار، مع تناقص عدد الحضور من أعضاء المجلس المركزي، إما بسبب الملل والضجر من تكرار الخطب أو السعي لقضاء حاجاتهم. وتتشكل لجنة الصياغة لتبدأ عملها لصياغة البيان الختامي التوافقي، مع استمرار الخطابات في القاعة، تتكرر فيها الكلمات والعبارات مثل : من الواجب، ومن المفروض، وعلينا أن، ونحذر من، وكنا قد حذرنا.... الخ ويغيب عن الخطابات العمق والمقترحات الفاعلة، والخطط كإعادة غزة إلى حضن الوطن، ومواجهة الواقع الخطير والمأساوي الذي يعيشه مواطنو غزة، والانقسام وتفعيل المصالحة التي تم التوقيع عليها بالقاهرة، وقليل ممن تحدث عن الفقراء والمحتاجين والجماهير الشعبية التي تأن تحت ضربات البطالة، وكيفية تفعيل المجلس التشريعي، والانتخابات الرئاسية والتشريعية والمجلس الوطني الفلسطيني والبلديات والمحليات والنقابات العمالية والمهنية، والمقاومة الشعبية، وساحة الصراعات تتعمق بين فتح وحماس، وبين فتح وفتح، وبين حماس وحماس، وبين حماس ومنظمة التحرير الفلسطينية، وبين أطراف المنظمة والمنظمة، وبين العائلة والعشيرة، وبين الشعب الفلسطيني وقياداته السياسية ،وتتعمق الفئوية وتتعزز مراكز النفوذ للأجهزة الأمنية والأمن الداخلي، وسطوتها بلا حدود بلا محاسبة أو قانون، وانتهاكها لحقوق الإنسان الفلسطيني، ودائرة الصراعات الداخلية لتشمل كل مكونات المجتمع الفلسطيني، وتعطل حركة التغيير والاحتجاجات، وثورة 15 آذار الشبابية، والحراك الشعبي بسبب محاولات البعض احتوائها، وتراخي قوى اليسار لتفقد دورها الحقيقي في الشارع الفلسطيني، ويغيب دور النقابات العمالية والمهنية، ويفقد النقابيون دورهم كونهم موظفين عموميين، وتتحول نقاباتهم إلى نقابات السلطان تديرها الأجهزة الأمنية أو تعطلها لمنعها من ممارسة دورها الحقيقي في نضالها الاقتصادي والسياسي والفكري وتتحول إلى جثه هامدة، ويبدو أن الحراك الشبابي والجماهيري في العالم العربي لم يولد حالة من التمرد الحقيقي على الواقع ألاحتلالي والصراعات الداخلية، مما يؤكد تكلس القيادة الفلسطينية وأطرها السياسية المختلفة، ونزوعها التفرد في اتخاذ القرارات المصيرية دون مشاركة ومشاورة حقيقية، وتعطل تجديد إعادة الحياة لمنظمة التحرير الفلسطينية .
وفي كل دورة للمجلس المركزي يتكرر المشهد، وتغيب مراجعة القرارات السابقة، ويسقط من جدول الأعمال تقييم الفترة بين الاجتماعين، ويتراجع النقد البناء لتصويب المسيرة، ويتحول المجتمعون إلى مستمعين غير فاعلين. هل يمكن تغيير نمط هذه الاجتماعات، وتفعيل طاقات وخبرات أعضاء المجلس المركزي عبر توزيعهم على مجموعات ولجان لمناقشة كافة القضايا المحددة في جدول الأعمال والمعروفة مسبقا، لماذا لا يشارك الجميع في صناعة القرار، ويتحمل المسؤولية الوطنية والتاريخية لتنفيذه، حتى لا يتحولوا إلى مقعدين أو شهود زور ؟؟؟؟ هل نحن بحاجة إلى تفعيل المجلس الوطني الفلسطيني، وتجديد هيئاته المختلفة،بما فيها المجلس المركزي واللجنة التنفيذية، وإخراجه من حالة الجمود، وإعادة تشكيله من جديد بسب تعذر إجراء الانتخابات الديمقراطية وصعوبتها، ورفده بدماء جديدة شابة قادرة على قيادة المرحلة المعقدة، والشروع بتكريم أولئك المناضلين الذين هرموا ليتحولوا إلى حكماء للشعب يمكن العودة إليهم بين حين وآخر ؟؟؟ وهنا تكتسب دعوة الهيئة القيادية العليا التي تم التوافق عليها في اتفاق القاهرة 2005 أهمية قصوى، لوضع العربة الفلسطينية على سكة التوافق الوطني، والتصدي لكافة الملفات العالقة، بما فيها استحقاق أيلول الذي أصبح ضروريا لتغيير أدوات الصراع في المنطقة.

طلعت ألصفدي غزة – فلسطين
الاثنين 1/8/2011
[email protected]



#طلعت_الصفدى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عن الديمقراطية الأمريكية الزائفة، والدجل الأوربي...!!!
- ماذا لو قلتم نعم .... وقالوا لا ...!!!!
- حتى لا يكون الاتفاق مجرد هدنة مؤقته...!!!
- حتى لا يكون الاتفاق مجرد هدنة مؤقتة...!!!
- عراة بلا كفن
- لا تبيعوا الشياطين دماء الشعوب العربية والإسلامية...!!!
- ماذا لو كان الزحف عبر الحدود ... بديلا عن الزحف على البطون
- الشهداء الذين سقطوا مرتين ...صراع الأرض ... وصراع الأخوة
- كفى عبثا بأرواح الخلق .. لماذا تعطلون مبادرة الرئيس ابو مازن ...
- الشعب الفلسطيني على موعد مع 15 آذار( مارس)يوم الغضب الشبابي ...
- الجماهير الشعبية بين الاضطهاد القومي، والاستبداد الداخلي
- جبهة وطنية موحدة ضرورة لحماية منجزات ثورة 25 يناير
- التنسيق الأمني مع الاحتلال الاسرائيلي بين التكتيكي والاسترات ...
- السلطة والمال دون رقابة هما أداتا الإفساد للأحزاب والحركات ا ...
- إنهم متواطئون ... وليسوا عاجزين...!!!
- المقاومة الشعبية وجه مضيء في مواجهة الاحتلال الاسرائيلي
- كلمة طلعت الصفدي في احتفال الجبهة العربية الفلسطينية بغزة
- هل يملك الفلسطينيون اعادة صياغة أولوياتهم، وتحالفاتهم؟؟
- مخاطر العودة للمفاوضات وآليات مواجهتها-
- رسالة ود وعتاب الى البرلمانيين العرب


المزيد.....




- الجمهوريون يحذرون.. جلسات استماع مات غيتز قد تكون أسوأ من -ج ...
- روسيا تطلق أول صاروخ باليستي عابر للقارات على أوكرانيا منذ ب ...
- للمرة السابعة في عام.. ثوران بركان في شبه جزيرة ريكيانيس بآي ...
- ميقاتي: مصرّون رغم الظروف على إحياء ذكرى الاستقلال
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 150 عسكريا أوكرانيا في كورسك ...
- السيسي يوجه رسالة من مقر القيادة الاستراتجية للجيش
- موسكو تعلن انتهاء موسم الملاحة النهرية لهذا العام
- هنغاريا تنشر نظام دفاع جوي على الحدود مع أوكرانيا بعد قرار ب ...
- سوريا .. علماء الآثار يكتشفون أقدم أبجدية في مقبرة قديمة (صو ...
- إسرائيل.. إصدار لائحة اتهام ضد المتحدث باسم مكتب نتنياهو بتس ...


المزيد.....

- الحوار الوطني الفلسطيني 2020-2024 / فهد سليمانفهد سليمان
- تلخيص مكثف لمخطط -“إسرائيل” في عام 2020- / غازي الصوراني
- (إعادة) تسمية المشهد المكاني: تشكيل الخارطة العبرية لإسرائيل ... / محمود الصباغ
- عن الحرب في الشرق الأوسط / الحزب الشيوعي اليوناني
- حول استراتيجية وتكتيكات النضال التحريري الفلسطيني / أحزاب اليسار و الشيوعية في اوروبا
- الشرق الأوسط الإسرائيلي: وجهة نظر صهيونية / محمود الصباغ
- إستراتيجيات التحرير: جدالاتٌ قديمة وحديثة في اليسار الفلسطين ... / رمسيس كيلاني
- اعمار قطاع غزة خطة وطنية وليست شرعنة للاحتلال / غازي الصوراني
- القضية الفلسطينية بين المسألة اليهودية والحركة الصهيونية ال ... / موقع 30 عشت
- معركة الذاكرة الفلسطينية: تحولات المكان وتأصيل الهويات بمحو ... / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - طلعت الصفدى - عفوا سيادة الرئيس: المجلس المركزي لرسم السياسات وليس للخطابات!!!