سميرة حسين جاف
الحوار المتمدن-العدد: 3443 - 2011 / 7 / 31 - 13:19
المحور:
الادب والفن
يالثورة حبي اللامنتهية أبدا ... كلما حدق بي عيناك البريئتان ثار قلبي و طال هيجانا وأمتد بحر الأشواق لأحضانك الملئ بشوق ودفء ربيعي منعش.. ذلك الدفء المميز الذي لايحلو لأحد غيري.. كأن الرب خلقك لي بمقياس ماأتمنى ..ذلك الرومانسي الثائر بحبه يبث عواطفه الي بصور مختلفة، ملتهبة الواحدة عن الأخرى.. فمرة أراك وأرى حبك تبعثه بنظرات عينيك العسليتين.. وأخرى بإسلوبك الشرقي المحبب.. وتارة أخرى بهمسات الحب الذي يرن عبر النقال لتهمس لي بكل الحب..أحبك...دفء ولهيب يسكن دواخلي خجلا ماأن أسمع ترددات تنهيداتك المتكررة والملتهبة هذه..وهيامك الجارف الذي يشعلني لهيبا و يزلزل أعماقي إشتياقا ونجري فرحا والفرحة يعلوا تقاسيمنا كالأطفال و نردد... وننتهي ولاينتهي الحب
#سميرة_حسين_جاف (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟