أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - اوروك علي - السامري والاسخريوطي بجسد واحد – 3..احمد عبد الحسين.. الهروب الى الهامش رعبا من المتن















المزيد.....

السامري والاسخريوطي بجسد واحد – 3..احمد عبد الحسين.. الهروب الى الهامش رعبا من المتن


اوروك علي

الحوار المتمدن-العدد: 3439 - 2011 / 7 / 27 - 03:46
المحور: الادب والفن
    




1 ـ بعد ان سقطت ورقة التوت وانكشف عري الزيف الذي يغطيه احمد عبد الحسين بكل تحولاته الاسخريوطية والسامرية ( كسلوك ادمن عليه)واشرنا له في الحلقات السابقة وهاهو يحاول التصيد فيمانكتبه.. لم يمتلك الشجاعة التي يحاول ان يتلبسها في بعض مايكتب وفي سلوكه الوصولي وخاصة محاولة ركبه موجة المظاهرات التي خرجت في ساحة التحرير والظهور بمظهر القائد المظاهراتي، بينما هو يستعرض للحظات امام كاميرات القنوات في ساحة التحرير، ثم يذهب الى مطاعم الكرادة والى جريدة الصباح ، مختبئا تاركا الصارخين يواجهون مصائرهم تحت شموس الظهيرة.. وذلك جزء من النزعات الاسخريوطية والسامرية التي يجيد فن ممارستها بإتقان،وليكتب لاحقا في حلقات تحت عنوان يوميات متظاهر .. ضد من يتظاهر احمد عبد الحسين ؟.. سيجيب بانه ضد الطائفية.. ولكن من عمل في صحف الطائفيين قبل سقوط نظام صدام!! ( وبالتحديد مع المجلس الاسلامي الاعلى وباقر صولاغ ـ الذي صرف 600 مليون دينار كأطعام لحمايته حين كان وزيرا للمالية ـ) ،ومن يعمل الآن في صحف الحكومة ( الطائفية ـ كما يسميها) التي يتظاهر ضدها ويهتف بأسقاطها ،وهو يتكالب على العمل فيها برواتب سخية ومكافآت وايفادات!!.. يدعي انه معرض للاغتيال عبر التهديدات ، وهو يعمل وسط صحافة الحكومة وعنوانه معروف .. لكنها دعايات يتقنها بنرجسية مريضة..لم يجب احمد الاسخريوطي على ماكتبناه إلا بطريقة التحشيد العشائري .. وها هو يهرب من متن ماكتبنا الى الهامش ، الذي اشرنا فيه الى اننا سنفند كتاب خزعل الماجدي وكتاب محمد غازي الاخرس وسنعري نصوص زاهر الجيزاني .. وهو بهذا يهمس لنا مكرا بالإشارة الى الكتابة عن المذكورين وتركه دون التعرض له وتعريته.. كما انه يختصر ماكتبناه ضمن حيز الهامش دون ذكره ماجاء في المتن الذي يخصه ويتناوله شخصيا.. بالاضافة الى الايحاء من خلال محاولته لبس لبوس المدافع عن هؤلاء وتحريضهم،علما بأنهم من نمطه وحسب المثل( الطيور على اشكالها تقع) ،وهم من شاكلة واحدة ومن طينة واحدة.. وسأتناوله عموده الاسخريوطي المنشور في اقطاعيته الثقافية ضمن جريدة الصباح..
2 ـ كتب احمد عبد الحسين مقاله بعنوان ( فند يفند تفنيدا ) قائلا (لم أقرأ لمثقف أنه "فنّد" رأياً لفلان، أو "فنّد" كتاب علان، كانتْ هذه الصيغة الرثة من النقد أعني "التفنيد" ماشية في أوساط مثقفي ما قبل الروّاد، وانتهتْ مع تفتح أذهان الناس على أن النقد والتفنيد لا يلتقيان، إذ التفنيد يفيد معنى التكذيب والتخطئة، والفند هو الكذب، والنقد ليس تخطئة ولا تكذيباً.في الكتابة لا أحد "يفند" أحداً إلا ويخرج من العمل الثقافيّ إلى عمل آخر فيه كثير مما هو عقائديّ أو شخصيّ، وليس مثمراً أبداً أن أنشئ تدويناً يراد منه تغليط آخر، قد يحدث هذا في مداولات شفاهية في جلسةٍ عامة أو في مقهى، باعتبار ان الحجاج الشفاهيّ له آلياته المعروفة التي يريد بها أصحابها الفوز بنصر آنيّ على المحاجج بأيّ ثمنٍ، آليات تتضمن أجوبة إسكاتية غالباً،صوتاً عالياً،وجملاً برقية شائعة تنفع للجم الخصم.)...
.. ويبدأ هذا بالخطل في اول فقرات عموده كما انه يفرض رأيه بتعال نرجسي ويفترض مقدما ان كل مايكتبه هو معصوم ومقدس ولايأتيه الباطل .. فالتفنيد ليس سبه او صيغة رثة كما قال وانما كلمة عربية معناها (معارضة قضية ما بذكر الحجج التي تؤيد عدم الأخذ بها بطرقة منهجية منظمة )، كما جاء ذلك في معجم اللغة العربية المعاصرة.. اما في معاجم اخرى فجاء (مصدر فَنَّدَ)."اِتَّجَهَ إِلَى تَفْنِيدِ أَقْوَالِهِ وَآرَائِهِ" : تَخْطِئَتِهَا، دَحْضِهَا."فَنِدَ فِي قَوْلِهِ" : أَخْطَأَ فِيهِ."فَنِدَ الشّاهِدُ" : أَتَى زُوراً وَبَاطِلاً، كَذَبَ، كما في (معجم الغني) ..الفَنَدُ بفتحتين الكذب وهو أيضا ضعف الرأي من الهرم والفعل منهما أفْنَدَ ولا يقال عجوز مُفْنِدَةٌ لأنها لم تكن في شبيبتها ذات رأي و التَّفْنِيدُ اللوم وتضعيف الرأي،كما في(معجم مختار الصحاح).معارضة قضيّة ما بذكر الحجج التي تؤيّد عدم الأخذ بها بطريقة منهجيّة منظمة، كما في(معجم اللغة العربية المعاصر)..
.. لقد ربط احمد عبد الحسين فعل التفنيد بما قبل بالرواد مستخدما كلمة ( ماشية) بدلا من سائدة.. وهذا يدل على قحط في قاموسه اللغوي كما انه مصاب بالقحط المعرفي.. لانعرف من اين استقاها هذه الكلمة وهذه المعلومة ونسبها وماهو المصدر.. انه يتخبط ويطلق الكلام على عواهنه.. ثم يشير الى ان فعل التفنيد مرتبط بالحجاج (العقيدي) .. وربطه ايضا بالشفاهي.. ولااعرف المصادر للسند البحثي لهذه المعلومات...اليس الجدل يدخل ضمن التفنيد..من منطلق قوانين الجدل الهيغلي، ولاحقا الماركسي واعني ( النفي ونفي النفي).. اليس مادار بين الغزالي وابن رشد حول الفلسفة من حيث تهافت الفلسفة وتهافت التهافت هو تحت يافطة التفنيد.. فلماذا ركزت على الاحتجاج والتفنيد الديني فقط..واستمر احمد بكل اسخروطياته ينظر عن الحجاج الشفاهي وعن وعن.. الخ من العنعنة.. أليس الشفاهي هو اساس (الرواقية) في الفلسفة اليونانية.. الم يكن منهج سقراط شفاهيا في الفلسفة ولم يترك أثرا مكتوبا إلا مانقل عن طريق تلميذه افلاطون..الم يكن كل نهج البلاغة لـ(علي الدر المصفى) شفاهيا ودون لاحقا..الم ينزل القرآن على صدر النبي الأمي شفاهيا بقوله تعالى بلسان جبرائيل(اقرأ) وجواب المصطفى( ما أنا بقارئ).. اما ماكتبه الاخرس فهو سرد تاريخي شابه الكثير من المغالطات التاريخية من حيث الوقائع والتحليل الشخصي ،وخاصة لفترة عشناها وكنا في متن العاصفة بينما كان الاخرس اما بعيدا كل البعد واعتمد المنقول الشفاهي ،وخاصة بالنسبة الى الانتفاضة الشعبانية ،أو كان على الهامش كما هو حاله في سرد وقائع في شارع المتنبي.. فهل تناول ماكتبه يدخل ضمن النقد ام ضمن التفنيد؟ كون النقد يخص الثقافي حسب تنظير احمد عبد الحسين ( ولانعرف أي الانماط يقع ضمن الثقافي حسب تصنيفاته)..اما الماجدي فهو في كتابه العقل الشعري قد وضعه على انه نظرية حديثة في الشعر فهل التعرض له يقع في باب النقد ام التفنيد؟.. واخيرا عن زاهر الجيزاني فلم نذكر التفنيد وانما قلنا التعرية ،لان زاهر الجيزاني يعرض نفسه على انه من المضطهدين ومن الاصوات المغيبة أيام نظام صدام وأردنا ان نعري تلك الادعاءات بعرض نصوصه التي كتبها بصفته السابقة كبوق من أبواق نظام صدام ، وهذا ماتثبته نصوصه المسماة( انكسري ياعربة الغزاة) ..
3 ـ ثم يعرج احمد عبد الحسين عروجا اسخريوطيا بقوله ( كيف يستحلي مثقف يعيش بيننا أن يعمد إلى تراثنا فينتقي منه أسوأ ما فيه، يختار صورة الحجاج التقليديّ في ذروة انحطاط الحجاج، اي حين يكون تغليطاً وتخطئة وتكذيباً، ويجعل من ذلك كله عملاً له؟).. لماذا تكون كلمة التفنيد هي اسوء مافي التراث ، ومن اين له هذا القياس والاستنتاج والربط بين التفنيد والسوء.. الم يوظف ادونيس الشخصيات والوقائع التراثية في نصوصه منذ أعاني مهيار وتحولات صقر قريش وصولا الى كتابه الاخير ( الكتاب).. كما انه يعيب علينا الاستفادة من التراث بينما هو قد قدم عنوانا لعمود من اعمدته السامرية بعنوان ( يوسف وايوب) .. اليس هذا توظيف لتراث القصصي القرآني وهو من نمط الاحتجاج الديني، واسقاطه على الحاضر في مسألة الداخل والخارج في العراق الآن؟.. ام انه يحق له ما لايحق للأخرين كونه شاعر اسخريوطي؟ ..اليس هو القائل (نحن ابناء القرن الحادي والعشرين..) وماذا قدم لهذا القرن اذا كان ابنا بارا له.. هل قدم اكتشافات او اختراعات يعتد بها وتضيف شيئا لمعالم هذا القرن كي يسجل التاريخ اسمه بأحرف من نور ام هو كلا وحسب ، يتمنطق به... انه هروب اعتاد عليه بكل معطيات الاسخريوطية ، انه يعيش ازمة خانقة من التناقضات والنرجسية العليلة وخاصة حين يوضع في الزاوية الحرجة ..وسنكشف افلاسه وشحة معلوماته وشحة معرفياته وشحة الخصوبة فيما يكتب ،حيث اعتاد ان يعيد الكثير مما يكتب ثانية وينشره في ذات الصحيفة التي حول قسمها الثقافي الى اقطاعية غير خاضعة للمحاسبة واليكم قائمة للمواد التي اعاد نشرها وغير عناوينها .. ويمكن ان يقول لنا ماهي الدواعي لهذه الممارسة من الاحتيال التي مارسها بكل ضحالة ودنو قامة ، دون ان يعرف ان هنالك من هو اذكى من كل الاحابيل الاسخريوطية التي يمارسها ..
1- بتاريخ 15-4-2006 نشر احمد عبد الحسين عمود (بلاغة الفشل ) في صفحة ( آراء) ثم اعاد نشر نفس العمود بعنوان (بلاغة فارغة ) في ملحق ( أدب ) بتاريخ 8 ـ 2009
2- بتاريخ 31-1-2008 نشر عمود ( قيامتك ايها الجسد ) في ملحق (أدب ). واعاد نشر نفس العمود بعنوان(الجسد لماذا ؟)وفي الملحق نفسه بتاريخ 21-10-2009
3- بتاريخ 3-9-2008 نشر عمود ( وصفة شعرية ) في ملحق (أدب ) . واعاد نشر نفس العمود بالعنوان نفسه وفي الملحق نفسه بتاريخ 11-9- 2009
4- بتاريخ 12-9-2008 نشر عمود ( عيد الجهل السعيد ) في ملحق ( أدب ) .واعاد نشر نفس العمود بعنوان ( نا ..) وفي الملحق نفسه بتاريخ 17-12-2008
5- بتاريخ 12-11-2008 نشر عمود ( اسى مخطوطة ) في ملحق ( أدب ) . واعاد نشر نفس العمود بالعنوان نفسه وفي الملحق نفسه بتاريخ 9-9-2009
6- بتاريخ 19-11-2008 نشر عمود ( ساكنو الضوء ) في ملحق ( أدب ) . واعاد نشر نفس العمود بالعنوان نفسه وفي الملحق نفسه بتاريخ 13-8-2009
7 - بتاريخ 18-3-2009 نشر عمود ( مسبحة فوكو ) في ملحق ( أدب ) . واعاد نشر نفس العمود بعنوان (مسبحة ما بعد الحداثة ) في صفحة ( ثقافة ) بتاريخ 28-10-2009
8 - بتاريخ 4-6-2009 نشر عمود (ثقة ) في صفحة ( ثقافة ) . واعاد نشر نفس العمود بعنوان (أخلاق ) في الصفحة نفسها بتاريخ 14-11-2009
9 - بتاريخ 26-8-2009 نشر عمود (فن العيش ) في ملحق ( أدب ) . واعاد نشر نفس العمود بعنوان (شرف الأسم ) في صفحة ( ثقافة ) بتاريخ 31-10- 2009..
هل من تبرير مقنع يحل لغز هذا الاحتيال الذي يمارسه احمد عبد الحسين؟؟..ام سيقول لنا ، انه سوف لن يرد لانه يدخل في باب التفنيد والحجاج العقيدي على حد تعبيره !!!!! ألا يوضع هذا السلوك تحت خانة الاحتيال والفساد الثقافي والمالي لشخص اصبح سكرتير القسم الثقافي ولم يحصل سوى على شهادة الاعدادية ، بينما هنالك الكثير من الاعلاميين والاكاديميين الاكثر جدارة منه، هو الذي يمارس تعسفه واستبداده ونرجسيته ضدهم؟.. انه زمن العراق الاقل احتلالا كما سماه في اخر اعمدته في اقطاعية الصباح.. العراق الاكثر نصبا واحتيالا وتزويرا على كل الاصعدة ، وبقيادة هذا النماذج ....

# لقراءة الحلقات السابقة تراجع صفحتنا الشخصية على الفيس بوك
http://www.facebook.com/profile.php?id=100000602648871

[email protected]



#اوروك_علي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- السامري والاسخريوطي بجسد واحد..


المزيد.....




- الكوفية: حكاية قماش نسجت الهوية الفلسطينية منذ الثورة الكبرى ...
- رحيل الكوميدي المصري عادل الفار بعد صراع مع المرض
- -ثقوب-.. الفكرة وحدها لا تكفي لصنع فيلم سينمائي
- -قصتنا من دون تشفير-.. رحلة رونالدو في فيلم وثائقي
- مصر.. وفاة الفنان عادل الفار والكشف عن لحظات حياته الأخيرة
- فيلم -سلمى- يوجه تحية للراحل عبداللطيف عبدالحميد من القاهرة ...
- جيل -زد- والأدب.. كاتب مغربي يتحدث عن تجربته في تيك توك وفيس ...
- أدبه ما زال حاضرا.. 51 عاما على رحيل تيسير السبول
- طالبان تحظر هذه الأعمال الأدبية..وتلاحق صور الكائنات الحية
- ظاهرة الدروس الخصوصية.. ترسيخ للفوارق الاجتماعية والثقافية ف ...


المزيد.....

- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - اوروك علي - السامري والاسخريوطي بجسد واحد – 3..احمد عبد الحسين.. الهروب الى الهامش رعبا من المتن