|
أخبار وحوادث يهود العراق في يوميات محمود خالص- ذاكرة ورق-
مازن لطيف علي
الحوار المتمدن-العدد: 3430 - 2011 / 7 / 18 - 12:25
المحور:
دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
يفتخر القضاء العراقي بأنه انجب رموزاً كثيرة، ومن ابرز رموزه كان القاضي محمود خالص (1900-1981) عمل بنزاهة وعدل في خدمة القضاء، عاصر الفترة الملكية والانقلابات الجمهورية المتعاقبة، اصدر ولده د. وليد محمود خالص مذكرات والده بمجلدين كبيرين (1584صفحة) بعنوان ( ذاكرة الورق- ستون عاماً من تاريخ العراق الحديث في يوميات محمود خالص) والمذكرات عبارة عن يوميات كتبت للفترة (1920-1981) دونها المرحم خالص بشكل يوميات وهذا ما يميز المذكرات اليومية التي تقي صاحبها من النسيان للوقائع والحوادث المتلاحقة.. قرأت المذكرات بإمعان وقد اعجبتني كثيراً لأنها تنقل واقائع واحداث تاريخ العراق الحديث يوماً بيوم.. وخلال قراءتي للمذكرات وجدت فيها حوادث واسماء ووقائع تخص يهود العراق الذين اهتم بتاريخهم اهتماما خاصا، واقدمها للقارىء العراقي والعربي كونها كتبت بموضوعية وانصاف. رحم الله القاضي محمود خالص، لقد كان وطنيا عراقيا مخلصا لم ينجرف مع ضعاف النفوس من النفعيين والكارهين للمساوات بين جميع الاديان والطوائف، مثقفا نزيها ممن كان العراق في امس الحاجة اليهم ايام الحقد الاسود نحو الاقليات والمذاهب الاخرى، نرجو ان تكون هذه المقتبسات عبرة للعراقيين اليوم وقدوة لهم لكي ننقذ العراق من التجزئة والتشرذم.
الخميس 5-4-1923
ذهبت الى المكتبة فقرأت كثيراً، ثم أتاني منشي كاشي فذهبت وإياه الى جمعية الشبيبة الإسرائيلية لاصحح اغلاط رواية يزمعون تثميلها، ثم الى مكتب الإليانس الموسوي.
السبت 24-4-1926
اشتعلت المحكمة بتقيق أوراق دعوى الجناية "قتل اليهودي الياهو كرواي، وابنه" فحكمت المحكمة على المتهمين السبعة" علي جدوع،عبد الرضا صبري، عزيز،حنتوش،حميد" بالاعادم شنقاً إلا أنها رأفت بحق حميد، وبدلت عقوبة الاعادم بالاشغال الشاقة المؤبدة، وكنت قد خالفت في أمر تجريم خمسة، لأني وجدت الادلة غير كافية.
الاربعاء 28-3-1928
دعاني رئيس المحاكم، وأمرني بالجلوس مع هيئة المحكمة الكبرى لتشكيلها للنظر في دعوى تقديم سند إبرام مزرّر؟؟؟، وهو عزره، ومير، وحياوي، أولاد منشي منشي سودائي، فقررت المحكمة بعد ان استمعت الى بعض الشهادات توقيفهم حتى نتيجة الدعوى فأخذوا يولولون ويبكون.
الاحد 8-4-1928
حكمت المحكمة الكبرى بالاكثرية على اولاد سودائي بالحبس الشديد لمدة سنة وفق المادة (285) من ق ع ب .
الاربعاء 15-5-1929
جاء الياهو العاني يعتبك، لأن اخي لم يساعده في الانتخاب.
الجمعة 19-1-1951
الحكومة تسفـّر اليهود، والذين اسقطوا جنسيتهم، وهي تعاملهم بخشونة نوعاً، والناس هنا يهزأون بهم، والحقيقة انهم يلتحقون بدولتهم التي اسّسوها في فلسطين، وهم الذين يهزأون بنا، وقد تغلبوا على الدول العربية، ورغم انوفهم اسسو هذه الدولة.
السبت 20-1-1951
حصلت مشادة بين منشي كاشي، وعبد الرحمن زيور لم تعجبني، لأن كل واحد انحاز الى دينه، ان اليهود وإن كان فيهم معايب شاركونا هذا الوطن مدة من الزمن، ويجب علينا ان نعاشرهم بالحسنى فإذا أرادوا الذهاب وهم راضون، وأننّي رأيت من المسليمن مَنْ هم أدهى وأمرّ.
الاربعاء 24-1-1951
جاري يعقوب المختار اليهودي، زوج ابنته كان موظفاً في القطار، أتهم باختلاس بعض الاموال، ومعه جماعة افرجوا عنهم إلا هو حبسوه ستة اشهر. وجدت جاري واقفاً بالباب صباحاً يستنجد فوعدته بأنني سأكلم من يدقق بقضيته بعدل وانصاف.
السبت 3-2-1951
أتممت شغلي، رجوت مساعدة جاري يعقوب المختار اليهودي، وعدوني بمساعدته، وهذا الجار كان يؤذينا ببعض افعاله، ومع هذا فأنا اعاونه، لأن حق الجار على جاره مهما كان مذهبه أو دينه.
السبت10-3- 1951
صدر نظام مراقبة اموال اليهود المسقطة عنهم الجنسية العراقية، ستجمد بموجبه اموال اليهود الذين اسقطت عنهم الجنسية، وقد جاء هذا التدبير متاخراً، لأن معظم الاموال قد اخرجت إلى البلاد الاخرى.
الاحد 11-3-1951
خرجت مساءاً الى بيت محمود نديم مع منشي كاشي، لعبت شطرنج، وكان عبد الجبار الراوي هناك، لعب مع منشي، ثم لعب معه، عند عودتي جلست في بيت منشي قليلاً لئلا يربط بين حالة اليهود اليوم، وصداقتي معه.
الثلاثاء 13-3-1951
كلمت الاخ ماجد مصطفى ليعاون جبرائيل البنا بشأن تعيينه كمستخدم في مشروع ادارة اموال اليهود فكلّم الامين العام فوافق على ذلك.
اخذ الشرطة يتعسفون مع اليهود،لأنهم لم يفهموا مضمون القانون. يصادرون جميع اموال اليهود من منقول، وغيره، رزق جديد ساقه الله عليهم.
الاحد 25-4-1951
جاءني منشي كاشي متذمراً من صديق له، وعده ان يعطيه دينه فلم يفعل، كلمته هاتفياً، وعد ان يدفع له، جُبل الناس على هضم حقوق اخوانهم في الانسانية اذا تمكنوا من ذلك.
الاثنين 9-4-1951
ذهبت الى النادي ليلا، حدثت مشادة بين منشي كاشي، واحمد حامد الصراف، اعتدى الصراف على منشي، لأنه يراه أقل منه شأناً، قلت له: إن ملاعبك هو مناظرك، اي نظيرك فإذا جالست شخصاً، ولعبت معه اي نوع من انواع اللعب فلا شك انك رضيت ان يكون نظيرك، وانتما متساويان في الحقوق وفي كل شىء، فلم يعجبه كلامي.
25-4-1951
سافر نصف يهود العراق تقريباً إلى إسرائيل، والفراغ ظاهر في بغداد،لأنهم كانوا يشكلون مجموعة كبيرة في التجارة وغيرها.
الاحد 1-7-1951
جئت الى المحكمة ومعي منشي كاشي، وهو متذمر من حالتهم، وسوء المعاملة التي يجابهوها من الناس باعتبارهم يهوداً رغم صيانة حقوقهم في الدستور العراقي باعتبارهم مواطنين لا فرق بينهم، وبين اي عراقي اخر من دين اخر، ولكن لا إمكان لتفهم الناس بذلك فأنهم يعتبرونهم اعداء الاسلام رغم رعويتهم العراقية، فالاجدر بالحكومة ان تتخذ ما يلزم من قرار حاسم في الموضوع، اما ان تطمئنهم فتصدر بياناً يؤمنهم على اموالهم وارواحهم، وان يعاقب من يعاملهم معالمة سيئة وهذا حسن، والقصد من هذه المعاملة السيئة هو مصّ دمائهم، والاستيلاء على مابقي لديهم من أعلاق.
الاربعاء 19-1-1952
جئت الى الدائرة، وكان معي منشي كاشي، إن الناس في العراق تعودوا على جفاء اليهود العراقيين حتى الذين كانت تربطهم بهم صداقة متينة، إنني أمقت هذا ، لأن صديقك مهما كان دينه لا مجال لك ان تنفر منه، وتجفوه إلا إذا بادر منه ما يستوجب ذلك من قلة وفاء او غدر او غيره، اما هذه الحالة فليس لك ان لاتمد يد المساعدة لصديقك اليهودي بسبب وجود عداء بين العرب، وبين اليهود، فهذا امر سياسي لا دخل له بامور الصداقة.
الاحد 5-9-1955
زرت صباحاً جاري اليهودي ابا نسيم أهنؤه بعيد المظلة.
السبت 5-10-1955
لم ازر اصدقائي من اليهود اليوم، لأن عندهم صوماً، يصومون في كل سنة من هذا اليوم.
الجمعة 11-10-1955
زارني جيراني، واصدقائي من اليهود بمناسبة عيد المظلة (العرازيل).
الخميس 26-1-1961
بينما كنت احاول الخروج من البيت اخبرني الاخ عبد الله عبد المجيد بالتليفون أن احد اصدقائي اليهود قد توفي، فذهبت الى بيته، وشيّعت جنازته إلى محل ناءً (الشماعية). ان المقبرة اليهودية التي هي في بغداد قد استولت عليها الحكومة لتجعلها دار إذاعة .
الخميس 26-10-1961
أنجزت اعمالي وهي كثيرة جداً، جاء سكرتير الحاخام يعتذر عن قضية بيت منشي كاشي، وهي ان منشي كان قد بنى كنيسًا لليهود، ومشتمل الى جواره، وكانت زوجته قد راجعت الحاخام بشأن اخذ المشتمل، والاستفادة منه فرفض الحاخام، وعرقل الامر، ثم جاءت دائرة الوقف تطالبها باجرة العرصة وهي(360) ديناراً رغم انها لم تستفد من البناء، وقد كلفت الحاخام ان تسدد الطائفة الاجرة، لأنها هي المستفيدة من البناء، فرفض ايضاً فأضطررت ان انهي الحديث مع السكترير، لأنه ظلم لهذه الارملة ذات الايتام.
الاثنين9-4-1962
أنجزت اشغالي مبكراً، جاء يوسف الكبير، وكان رفيقي في المدرسة، لم اره منذ مدة طويلة، ترك الاشتغال بالمحاماة، بل ترك الدينا، وانزوى للتقشف، وهو فيسلوف على الطريقة الهندية، أستأنست به وتحدثنا طويلاً.
السبت3-8-1963
زرت الحاخام ساسون خضوري، وهو شيخ طاعن في السن، اجد في محادثته ما أسرّي به عن النفس من هموم، لأنه عرك الدهر، وذاق حلوه، ومره، يعرف التاريخ، وأصول الديانات، ويحفظ كثيراً من الروايات التاريخية.
الاحد 29-3-1964
زرت بعض اليهود الذين اعرفهم بمناسبة عيد الفطير، ومنهم الحاخام ساسون خضوري.
الثلاثاء 22-9-1964
اليوم عيد المظلّة اليهودي، زرت الحاخام ثم زرت جاري اليهودي ابراهيم شماس.
الجمعة 18-3-1966
سمعت عصراً ان حفيد جاري اليهودي ( ابو نسيم) صديق ابني دهسته سيارة فمات، ذهبت الى داره اعزيه، تألمت كثيراً.
السبت5-11-1966
زرت صديقاً لي هو المحامي صالح قحطان. رجل عرك الدهر فذاق حلوه، ومرّه/ وجدته يائساً من إصلاح امور الدينا مادامت اطماع الحكومات غير محدودة.
السبت 26-8-1967
زرت الحاخام ساسون خضوري، وهو يبلغ من العمر تسعين عاماً. تمتع بصحة جيدة، وعقل سليم، وسمع لا غبار عليه. عركه الدهر، يقبلني كلما رآني.
السبت 28-10-1967
اخبرني الحاخام ساسون خضوري ان الحكومة قررت إغلاق جمعيتين يهوديتين، الاولى تهدف إلى دفن موتى اليهود الفقراء، وغيرهم، والثانية جمعية تدريس التوراة للراغبين في دراستها، وهم لا يزيدون عن عشرة. واستولت على اموالها، وسيارة نقل الموتى وتابوتين، ثم اعادتهما للحاخام، انهم يتشددهم مع اليهود يسيئون الى سمعة العراق، فاليهودي العراقي هو عراقي قبل كل شىء.
السبت 29-12-1967
زرت الحاخام في بيته، وجدت اليهود خائفين من تضييق السلطة الحاكمة عليهم، ومنعهم من التمتع بحقوقهم كمواطنين، وحُرموا من اي شغل في البلد.
السبت18-5-1968
زرت جاري اليهودي، وجدته مريضاً، كما وجدت اليهود جميعاً يشكون من سوء المعاملة التي يلاقونها من اولياء الامور، اخرجوهم من الوظائف، منعوهم من الاشتغال في الصيدلة، والمحلات التجارية، ومنعوا عنهم الاستراد، وانهم يشكون الفقر لولا بقية ما ادخروه من مال للايام السود.
السبت 22-6-1068
زرت بعض اصدقائي ومنهم الحاخام، عنده معلومات قرن كامل عن العراق، وعن احداثه، وعن العائلات العراقية والاسلامية، رغم شيخوخته لا يزال يتذكر الحوادث فيرويها باتقان. ان الحكومة الحالية الحاضرة تقسو على اليهود وتظنهم رتلاً خامساً لليهود في اسرائيل. قد يكون في اليهود من يتجسس، ولكن على الحكومة ان تحاسب هذا الشخص وتعاقبه اذا ثبتت التهمة عليه، لا ان تعاملهم جميعاً باعتبارهم جواسيس لأن فيهم الصالح والطالح.
السبت15-3-1969
زرت جاري اليهودي فأخبرني ان احد اصدقائه الذين امروهم بترك بلدة الديوانية، والمجيء الى بغداد، والتخلي عما يملكونه من معامل طابوق وغيرها، جاء فسكن بغداد ، وارسل ابنته البالغة من العمر (13) سنة الى مدرسة الراهبات تدرس، ويوم الخميس الماضي جاءت امرأة تطلب مواجهتها في المدرسة زاعمة انها مرسلة من قبل اهل البيت، فلما خرجت اليها اركبتها سيارة فيها رجال فخطفوها.
السبت 19-4-1969
زرت صديقي الدكتور منير، وجاري اليهودي خلاصجي، والحاخام، ولا اريد ان ينزعجوا مني اذا انقطعت عن زيارتهم بسبب الاحوال العامة.
الاثنين 2-6-1969
أصدرت الحكومة قانواً يخوّل اليهود بيع أموالهم غير المنقولة، وبالسماح لهم بالحصول على جوازات سفر، وأظنه تدبيراً جيداً للتخلص من اليهود، لأنهم اصبحوا مصدر شك للحكومة.
الخميس9-10-1969
سمعت ان الحكومة أعدمت يهوديا، ومسيحيين اثنين واربعة مسلمين بتهمة التجسس، لم تنشر اي بيان عن ذلك كأن الرأي العام العراقي لا اهمية له.
الاثنين 24-5-1971
مات الحاخام ساسون خضوري صباح اليوم، ولم استطع ان اشترك في تشييع جنازته بسبب المرض، وكان رجلا دمثا، خلوقا، يدافع عن رعيته جهد إمكانه، رحمه الله.
الاربعاء 3-12-1975
وصلتني مذكرات أستاذنا بالمدرسة داود سمرة، قرأتها، ولد من ابوين فقيرين لا يملكان ما يقتاتان به. فشق طريقه بجهد عظيم، ودرس في استانبول عاصمة الامبراطورية العثمانية، وقد نجح نجاحاً باهراً، وربى اولاده، وقد مات قبل سنوات، ترك عائلة لها مكانتها في بغداد, وقد ترك ذووه العراق، وقد زاملته بمحكمة التمييز فوجدت فيه الرجل العادل رحمه الله."
#مازن_لطيف_علي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
مذكرات طفلة يهودية في عهد الزعيم الراحل عبد الكريم قاسم
-
الأخرس يسرد حكاية المثقفين العراقيين في كتاب جديد
-
نيران البصون.. في جسدها يجري دجلة والفرات
-
الثقافة العراقية .. الحوار مع الذات
-
الوحدة العربية بين الحقيقة والوهم وموقف صحيفة الأهرام منها (
...
-
مع كتاب -الطائفية السياسية ومشكلة الحكم في العراق- للدكتور ع
...
-
المثقفون الإيرانيون من التأسيس إلى الثورة
-
من اعلام الصحافة العراقية .. منشي زعرور -السميذع- العربي الي
...
-
العذرية في اطار مباحث أنثربولوجيا الجسد
-
ميثم الجنابي في كتاب جديد عن التوتاليتارية العراقية وتشريح ا
...
-
السرد في التراث العربي
-
رحلة في عالم الفنان الراحل مؤيد نعمة
-
نجل الموسيقار صالح الكويتي : الملك غازي اهدى والدي ساعة ذهبي
...
-
حوار مع البروفيسور ميثم الجنابي عن حقيقة التصوف•
-
مير بصري.. سيرة وتراث
-
قصة حب بين فاطمة المسلمة والفتى الجميل سالم اليهودي
-
أكثر من 15 مطبعة أسسها يهود العراق في النصف الأول من القرن ا
...
-
ساسون حسقيل: أشهر وزير في تأريخ الحكومات العراقية المتعاقبة
-
مير بصري .. شاهد على يقظة الفكر العراقي
-
كريم مروة يؤرخ سيرة أربعة شيوعيين لبنانيين
المزيد.....
-
وقف إطلاق النار في لبنان.. اتهامات متبادلة بخرق الاتفاق وقلق
...
-
جملة -نور من نور- في تأبين نصرالله تثير جدلا في لبنان
-
فرقاطة روسية تطلق صواريخ -تسيركون- فرط الصوتية في الأبيض الم
...
-
رئيسة جورجيا تدعو إلى إجراء انتخابات برلمانية جديدة
-
وزير خارجية مصر يزور السودان لأول مرة منذ بدء الأزمة.. ماذا
...
-
الجيش الإسرائيلي يعلن تدمير بنى تحتية لحزب الله في منطقة جبل
...
-
برلماني سوري: لا يوجد مسلحون من العراق دخلوا الأراضي السورية
...
-
الكرملين: بوتين يؤكد لأردوغان ضرورة وقف عدوان الإرهابيين في
...
-
الجيش السوري يعلن تدمير مقر عمليات لـ-هيئة تحرير الشام- وعشر
...
-
سيناتور روسي : العقوبات الأمريكية الجديدة على بلادنا -فقاعة
...
المزيد.....
-
الانسان في فجر الحضارة
/ مالك ابوعليا
-
مسألة أصل ثقافات العصر الحجري في شمال القسم الأوروبي من الات
...
/ مالك ابوعليا
-
مسرح الطفل وفنتازيا التكوين المعرفي بين الخيال الاسترجاعي وا
...
/ أبو الحسن سلام
-
تاريخ البشرية القديم
/ مالك ابوعليا
-
تراث بحزاني النسخة الاخيرة
/ ممتاز حسين خلو
-
فى الأسطورة العرقية اليهودية
/ سعيد العليمى
-
غورباتشوف والانهيار السوفيتي
/ دلير زنكنة
-
الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة
/ نايف سلوم
-
الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية
/ زينب محمد عبد الرحيم
-
عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر
/ أحمد رباص
المزيد.....
|