أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - هشام حتاته - من البكباشى عبدالناصر الى اللواء الفنجرى - ياقلب ماتحزن - ..!!















المزيد.....

من البكباشى عبدالناصر الى اللواء الفنجرى - ياقلب ماتحزن - ..!!


هشام حتاته

الحوار المتمدن-العدد: 3428 - 2011 / 7 / 16 - 12:01
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


فى العام 1954 جاء البكباشى جمال عبدالناصريصاحبه معظم اعضاء مجلس قيادة الثورة ( كما اطلق عليهم وقتها بعد ان انفردوا بحكم مصر بصفتهم جماعة الضباط الاحرار التى قامت بالثورة ) جاءوا الى قريتنا فى ضيافة منزل والدى ( عمدة القرية وكبيرالعائلة ) وبدعوة من شقيقه( عمى ) اللواء صلاح حتاته والذى كان يعمل وقتها مديرا لسلاح المشاه ، وان لم يكن ضمن تنظيم الضباط الاحرار حيث كانت رتبته العسكرية عند قيام الثورة اعلى منهم جميعا ، ولكنه تعاون معهم وشغل عدد من المناصب الرفيعه ( وربما يكون هو الضابط الوحيد الذى قامت الثورة وهو من الاغنياء ومات ولايملك سوى فيلا صغيره بمصر الجديدة ومعاشه ) او هاكذا قال عنه الرئيس السادات فى تابينه عند وفاته فيما بعد .
نحرت الذبائح واقيمت الولائم وتوافدت الوفود من اعيان وافراد القرى المجاوره ، واجتمع فى بيتنا كبار رجال العائله ليكونوا فى استقبال عبدالناصر ورفاقه ، وكان بينهم احد ابناء عمومة والدى هو الاستاذ / نجيب ( بك ) حتاته والذى درس فى انجلترا وجاء الى مصر وشغل مناصب عده فى مجال التعليم وكان آخرها ان اسس كلية دار العلوم ( وكانت من ارقى جامعات مصر وقتها وتجمع فى مناهجها بين كليه اللغة العربية وكليه الاداب وكلية الشريعه ) وكان اول رئيس لها ، وامام هذه القامه المهيبه واثناء عمليه التعارف لم يملك عبدالناصر وقتها الا ان ينحنى ليقبل يده . ربما كانت حركة مسرحية لضمان ولاء عائله كبيره ، او كانت تقديرا للعلم واهله ، او كانت اجلالا واحتراما لشخصية مهيبه .
كنت وقتها فى الثالثة من عمرى لااذكر شيئا عن هذا الحدث ولكنى كبرت وانا اسمعه يتردد فى اوساط العائله وفى القرية وماحولها ، ولكن وبعد عدة سنوات رأينا البكباشى جمال عبدالناصر ينفرد بحكم مصر ويصبح القائد العربى والرئيس الملهم أو ( البطل اللى جبابه القدر ........ !!) وعرفنا مدى الهوان الذى لحق بالمفكرين والمثقفين وكل الرموز الوطنية فى مصر على يديه.
تداعت كل هذه الافكار فى رأسى وانا اشاهد اللواء محسن الفنجرى يلقى ببيان القوات المسلحة فى يوم الثلاثاء 12/7 الجارى بعد صمت دام لاكثر من خمسة ايام على مظاهرات ميدان التحرير والتى تطالب بتحقيق مطالب الثورة – والتى لم يتحقق شئ منها - وتعلن الاعتصام بالميدان حتى تحقيق هذه المطالب ، واراه ملوحا متوعدا بقبضه يده وباصبعه ( السبابه ) بأن المجلس لن يتهاون ... ولن يسمح ... ولن .... الخ ، وتذكرت البيان رقم 3 للمجلس والذى القاه نفس اللواء وادى فيه التحية العسكرية لارواح الشهداء ، بنفس اليد اليمنى التى ارسل بها تهديداته ووعوده .
لم تمضى اكثر من خمسة شهورالا ورأينا اليد الى قدمت التحية لارواح الشهداء واكدت وقوف المجلس الاعلى للقوات المسلحة مع المطالب المشروعه للشعب المصرى فى ثورته المجيده يوم 25 يناير تلوح بقبضتها واصبعها تهديدا ووعيدا مقتبسه نفس العبارات من نفس القاموس اللغوى للفكرالقديم ( الحفاظ على امن الوطن واستقراره ، ومحاولات القفز على الشرعية ) ، وبعدها يبدا تلفزيون الدولة وابواق المنتفيعين وحملة المباخر والطبالين والزمارين حملة تشويه لثوار التحرير واتهامات العماله والقبض من الجهات الخارجية . وما اشبه اليوم بالبارحة .... ومن البكباشى جمال عبدالناصر ومجلس قيادة الثورة الى اللواء محسن الفنجرى والمجلس الاعلى للقوات المسلحة .. ياقلبى ماتحزن ..!!!
ومابين البيان رقم 3 والبيان الاخير والمشار اليهم سابقا ، ومابين 25 يناير و8 يوليو الجارى لنا عدة ملاحظات :
** العماله والقبض من جهات اجنبية :
- ترصد الولايات المتحدة الامريكية والاتحاد الاوروبى مبالغ سنوية للجمعيات والمنظمات الاهليه فى مصرتحت بند ( دعم التوجهات الديمقراطية وحقوق الانسان ) ، هذه المبالغ تدفع لهذه الجهات بموجب اتفاقيات بين الحكومة المصرية والدول المانحة وتحت رعاية وزارة الخارجية المصرية ووزارات خارجية الدول المانحة ومعلومه ومعلنه فى ميزانيات هذه الدول وتناقش فى الكونجرس الامريكى وبرلمانات الدول الاوروبية .
- تتلقى جمهورية مصر العربية معونه ماليه من امريكا تقدر بحوالى 2 مليار دولار لدعم الاقتصاد المصرى بعد اتفاقيات كامب ديفيد ومن ضمن بنودها حث مصر على عملية التحول الديمقراطى ، وكذا ودورها فى ارساء السلام فى الشرق الاوسط وخصوصا بين الفلسطينيين والاسرائيليين ، نصف هذا المبلغ تقريبا يوجه للقوات السملحة المصرية لاعادة تحديثها وتطويرها .
- فلماذا الكيل بمكيالين ...؟؟
- اما اذا تحدثنا عن القبض فى الخفاء والعمالة فهى تكمن داخل اكياس الدنانير التى تاتى من مملكة آل سعود للوهابيين السلفيين ومن قطر ( يادى قطر ....!! ) دعما للاخوان المسلمين بدون حسابات وبدون ميزانيات وبدون اعلان ، وكل الهدف اقامة الدولة الدينية فى مصر واحهاض الثورة المصرية للمرة الثانية ( بعد اجها ض ثورة 1952 ) حتى لاتكون نموذجا ديمقراطيا فى دولة مدنية حديثة تهدد عروشهم القبيلية الاستبدادية الوراثية ، فعدوى الثورات تنتقل هذه الايام كالنار فى الهشيم .
** القفز على الشرعية :
تضمن البيان انه لن يسمح بالقفز على الشرعية ، ونسأل المجلس العسكرى : بأى شرعية تتولون الان حكم مصر تحت مسمى ( الفترة الانتقالية لحين تسليم البلاد الى سلطه مدنية منتخبة ...... ) ويقول البيان ايضا ان شرعيتهم جاءت من الشعب ومن استفتاء 19 مارس الماضى .
- الاستفتاء المشار اليه ( استفتاء 19 مارس ) كان استفتاء على التعديلات الدستورية ولم يكن استفتاءا على شرعية المجلس العسكرى ( لذا لزم التنويه ...) وان كان المقصود ان الاغلبية وافقت على مايريده المجلس العسكرى ، فقد كانت تلك الاغلبية نتاج لحالة من التعبئة الدينية قام بها الاخوان والسلفيين حتى اصبحت اختيارا بين الكفر والايمان ، وكانم الاجدر بهم الغائها وليس التفاخر بها .
- اذا كانت شرعيتكم تلك نابعة من ميدان التحرير ومن ثوار التحرير نتيجة ثورتهم يوم 25 يناير ، فأن ثوار يوم 8 يوليو وحتى الآن هم امتداد لهؤلاء الثوار او لنقل هم حراس الثورة الذين لم يروا تحقيق اى من مطالب الثورة ، وكان عليكم الاستجابه لمطالبهم وليس الاستعلاء والتهديد والتلويح بقبضة اليد واصبعها فى بيان اللواء الفنجرى
- لنلقى نظرة فاحصة على البيان رقم 3 الذى اعلن تنحى مبارك وقيام القوات المسلحة بادارة البلاد (بسم الله الرحمن الرحيم البيان رقم 3 من المجلس الاعلى للقوات المسلحة : ايها المواطنون في هذه اللحظة التاريخية الفارقة من تاريخ مصر وبصدور قرار السيد الرئيس محمد حسني مبارك بالتخلي عن منصب رئيس الجمهورية وتكليف المجلس الاعلى للقوات المسلحة بادارة شئون البلاد ونحن نعلم جميعا مدى جثامة هذا الامر وخطورته امام مطالب شعبنا العظيم في كل مكان لاحداث تغييرات جذرية فإن المجلس الاعلى للقوات المسلحة يتدارس هذا الامر مستعينا بالله سبحانه وتعالى للوصول الى تحقيق آمال شعبنا العظيم
وسيصدر المجلس الاعلى للقوات المسلحة لاحقا بيانات تحجدد الخطوات والاجراءات والتدابير التي سوف تتبع
مؤكدا في نفس الوقت انه ليس بديلا عن الشرعية التي يرتضيها الشعب ..
ويتقدم المجلس الاعلى للقوات المسلحة بكل التحية والتقدير للسيد الرئيس محمد حسني مبارك على ما قدمه في مسيرة العمل الوطني حربا وسلما ، وعلى موقفه الوطني في تفضيل المصلحة العليا للوطن ,,
وفي هذا الصدد فإن المجلس الاعلى للقوات المسلحة يتوجه بكل التحية والاعزاز لارواح الشهداء الذي ضحوا بارواحهم فداء لحرية وأمن بلدهم ولكل افراد شعبنا العظيم والله الموفق والمستعان ) انتهى . ونلاحظ عبارتين
الاولى : ( وبصدور قرار السيد الرئيس محمد حسني مبارك بالتخلي عن منصب رئيس الجمهورية وتكليف المجلس الاعلى للقوات المسلحة بادارة شئون البلاد ) لنعلم ان تكليف المجلس الاعلى كان من الرئيس السابق ...!!
الثانية : ( ويتقدم المجلس الاعلى للقوات المسلحة بكل التحية والتقدير للسيد الرئيس محمد حسني مبارك على ما قدمه في مسيرة العمل الوطني حربا وسلما ، وعلى موقفه الوطني في تفضيل المصلحة العليا للوطن) لنعلم لماذا يجلس الرئيس السابق فى مستشفى شرم الشيخ الدولى حتى الآن .
ربمال قطع المجلس العسكرى على نفسه وعدا للرئيس السابق بأنه فى حالة التنازل عن الحكم فليس هناك مانع من اقامته فى مدينته المفضلة – شرم الشيخ – دون ان يناله سوء ، ولكن عنما ارتفع سقف المطالبات وطالبوا بمحاكمته اصبح المجلس حائرا مترددا بين وعد قطعه على نفسه وبين مطالب الثوار ، واعتقد ان هذا الاحتمال هو الاقرب للحقيقه والواقع الذى بدأ يتبلور امامنا كل يوم
** الاخوان المسلمين :
- ( الاخوان اول من دخل الثورة ، واول من خرج منها ) عبارة صحيحة مائه بالمائة ، فدخولهم كان يوم 28 يناير عندما مالت الكفه لصالح الثوار ، وخروجهم كان بالموافقة على حزبهم المسمى ( الحرية والعداله ) رفضوا حتى آخر وقت الانضمام الى جمعة 2 يوليو الجارى ، وعندما انكشف موقفهم قرروا الاشتراك بصورة رمزية وانصرففوا عند آخر ضوء ، وفى الجمعة الماضية اعلنوا رفضهم الاشتراك .
- اعتقد المجلس العسكرى انه بالتفاهم مع جماعة الاخوان والسلفيين الوهابيين واشراكهم فى الحياة السياسية والسماح لهم بالتواجد القانونى سيحقق حالة من الهدوء السياسى وفى الشارع المصرى فى مصر خلال الفترة القادمة منطلقا من بعض التصورات ان جماعة الاخوان هى الجماعة الوحيدة المنظمة فى مصر وهى التى تستطيع ان تشعل النيران وتستطيع ان تطفأها ولها كلمة مسموعة فى الشارع . وقد استطاعت هذه الجماعة فعلا بالتعاون مع الوهابيين ( السلفيين ) فى تحويل استفتاء 19 مارس من كونه استفتاءا على تعديلات دستورية الى اختيار بين الكفر( لمن يقول لا ) والايمان ( لمن يقول نعم ) وكان المجلس العسكرى سعيدا بذلك ن وقدم الاخوان المطلوب ( وان كنت اعتقد ان دوةر السلفيين كان اكثر تأثيرا من الاخوان ، فربما جاءتهم التعليمات من مملكة آل سعود الذين يأتمرون بأوامرها - وهم كما اطلق عليهم دائما فى معظم كتاباتى : الطابور الحامس السعودى فى مصر ، وان استطعنا ان نربط بين زيارة وزير الخارجية السعودى لمصر ثلاث مرات متلاحقة ومقابلة السيد المشير فى المرات الثلاث ، ومن التلويح باقامة علاقات مع ايران ثم التراجع عنها والتصريح بأن امن الخليج خط احمر بالنسبه لمصر ، نستطيع ان نستنتج كيف دارت معركة استفتاء 19 مارس .
- هل خدع صبحى صالح ، الصول ( سابقا ) والقيادى فى حركة الاخوان المسلمين ( حاليا ) المجلس العسكرى ( ورغم ان المستشار البشرى رئيس اللجنة من المنحازين للدولة الدينية الا اننى لااشك كثيرا فى نواياه الطيبة ) ولكن الصول صبحى بتصريحاته المستفزة وظهوره الاعلامى ونواياه الخبيثة كان وراء انتخابات مجلس الشعب اولا ثم يقوم المجلس بعمل الدستور ( كما وصحنا فى مقالتنا السابقه بعنوان - الى المجلس العسكرى : دستور ياسيادنا – وعلى القارئ الكريم ان يعود اليه )
- من مظاهرات الجمعة 8 /7 التى شارك فيها الاخوان مشاركة رمزية ، واستمرار المظاهرات والاعتصامات وتصعيدها حتى تصل الى الاضراب عن الطعام والاعتصام الكامل بالميدان والتى اعلنت جماعة الاخوان عدم المشاركة فيها . فهل آن للمجلس العسكرى ان يعرف ان هناك قوى اخرى فى المجتمع المصرى عمادها الشباب الليبرالى والتى لن تسمح بالدولة الدينية ، ولن تسمح للاخوان بتفصيل الدستور القادم بعد حصولهم متحالفين مع السلفيين على اغلبية مقاعد المجلس .
حسنا فعل المجلس العسكرى عندما اشار فى بيانه الاخير الى مواد حاكمة للدستور القادم ، وهذا ماطالبت به كل القوى الوطنية الليبرالية والمدنية ، للخروج من الفخ الذى ورطهم فيه السيد / صبحى صالح ، وان كنا لاندرى من الذى سيقوم بوضع هذه المواد الفوق دستورية - وان كنت اعتقد ان المجلس العسكرى تيقن من حقيقة ان مصر ليست جماعة الاخوان فقط ، وقد اكدت ذلك مظاهرات الايام العشر الاخيرة .
نحن نحترم العسكر فى ادائهم داخل المعسكرات وفى الدفاع عن حدود مصر ضد اخطار الخارج ، ولكن اذا دخلوا مجال السياسة ومعالجة مشاكل الداخل عليهم ان يتحملوا النقد وينصتوا الى صوت الشارع ويتخلصلوا من فكر الانضباط العسكرى .



#هشام_حتاته (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نقد الفكر الدينى : (5) العلاقة الجدلية بين النص والواقع 2/5
- الى المجلس العسكرى : دستور ياسيادنا ..!!
- نقد الفكر الدينى : (5) العلاقة الجدلية بين النص والواقع 1/5
- الى المجلس العسكرى : سقوط هيبة الدولة والقانون باعلان امارة ...
- سيادة المشير طنطاوى : السلفيين يختطفون ثورة مصر
- نقد الفكر الدينى : (4) اشكاليات قرآنية 4/4
- حبس الرئيس مبارك بالقانون الذى رفضه ..!!
- نقد الفكر الدينى : (4) اشكاليات قرآنية 3/4
- نقد الفكر الدينى : (4) اشكاليات قرآنية 2/4
- نقد الفكر الدينى : (4) اشكاليات قرآنية 1/4
- بعد التعديلات الدستورية : الثورة المصرية الى اين ..؟؟
- ثورة اهل الذمة وانتهاء الحلم الاخوانى
- الشباب يصنع الثورة والشيوخ يسرقونها : القرضاوى نموذجا
- عفوا استاذى سيد القمنى : ماالفرق بين المفكرين والعوام ..؟
- الشكر والحمد للشباب.. والشعب أكبر
- نائب الرئيس يلوح بالعصا الغليظة
- الى السيد الرئيس : اسألك الرحيلا
- الى شباب حزب الفيسبوك : احذروا الاخوان المسلمين
- حزب الفيسبوك يصنع مستقبل مصر
- نقد الفكر الدينى : (3) عفاريت الجن 2/2


المزيد.....




- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - هشام حتاته - من البكباشى عبدالناصر الى اللواء الفنجرى - ياقلب ماتحزن - ..!!