أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - طلعت رضوان - الشاويش براهيم - قصة قصيرة















المزيد.....

الشاويش براهيم - قصة قصيرة


طلعت رضوان

الحوار المتمدن-العدد: 3418 - 2011 / 7 / 6 - 00:02
المحور: الادب والفن
    


لما المسئول الكبير قال لى ((إسقيه قهوه)) حسيتْ إنى ح أطب من طولى علا الأرض . وقلت فى سرى ((ياريت تجينى السكته اللى سمعت عنها)) فقتْ علا صوت سيادته . شخط فىّ وقال ((إنتَ يا شاويش يا زفت.. مستنى إيه ؟))
خرجنا من المكتب.. أنا وسيادة اللوا.. كتفى جنب كتفه.. رجلىّ بيترعشو.. وقلبى عمال يفط يفط . قلت له ((إتفضل سعادتك قدام منى)) قال لى ((خليك إنت قدام.. إنت عارف الطريق)) مشينا فى الطرقه الطويله اللى نورها ضعيف . يمكن العتمه شجّعتنى شويه.. أكون قدام وسيادة اللوا ورايا .
لما دخلنا الأوده وإتقفلتْ علينا ، حسيتْ إنْ مفاصلى بقتْ سايبه.. وإنْ قليى ح يفط يطلع من حنكى . أنا الشاويش براهيم ابن بهانه ، يقع سيادة اللوا من قرعتى علاشان أضربه.. وياريتْ البيه المسئول الكبير قال لى إسقيه لمون أو حتا شاى.. المصيبه إنه طلب منى أسقيه قهوه.. يعنى لازم أمرمطه.. أكسّر عضمه.. أشلفط وشه.. أخليه يسرّخ لغاية ما يقول أنا مره.. ياريت مره وبس .. دى قهوه.. قهوه يا براهيم يا بن بهانه.
فقتْ علا صوت سيادة اللوا بيقول لى وهو بيترعش ((مستنى إيه يا شاويش ؟ أنا حاسس بيك . بس إنت عبد المأمور.. ولازم تنفذ الأوامر))
كلامه خللا عينى تتحط علا وشه. فى مكتب البيه المسئول الكبير، عينى مشيت علا جسمه الطويل وكتافه العريضه وكرشه الكبير. لاكن وإحنا لوحدنا ، شفت وشه المدور، وخدوده المنفوخه ، حتا الأصفر بتاع الخوف ما غطاش علا لون الدم .
فقتْ من تانى علا صوت سيادة اللوا وهوّ بيترعش ((دا واجبك يا شاويش ولازم تأديه)) جيتْ أبص فى وشه وأقول أى حاجه ما قدرتش . رفعت عينى لفوق . وقفو عند النسر اللى بيلمع وسط الكاب . حسيت بقلبى بيفرفر أكتر من الأول . نزلت بعينى لتحت . وقفهم الأزبلايت اللى علا الكتفين . لما شفت النسر والسيفين ، لقيت نفسى بأفكر من تانى فى حكاية السكته اللى بتيجى علا سهوه.. واللى بتخلى الواحد ينام وما يرجع ش من النوم تانى .
سيادة اللوا بيترعش ويشجع نى . وأنا حاسس إنْ ما فى ش نقطة دم واحده فى جتتى . حطيتْ وشى فى الأرض وقلت له ((موش قادر أحرّك إيدى.. موش قادر أمد إيدى وأضرب سيادتك)) قال لى والرعشه لسه فى صوته ((بس إنتَ لازم ترجع لمكتب سعادته وتدى له تمام)) قلت له وأنا وشى فى الأرض ((أنا عاوز من سعادتك حاجه واحده.. إنْ سيادتك تسرّخ.. تسرّخ بعلو صوتك.. زى اللى بينضرب وح يموت من الضرب.. وأنا ح أمسك العصايه شويه.. والكرباج شويه.. وأضرب علا الأرض))
فتح حنكه وحاول يسرّخ . مسكتْ العصايه وبكل غلى ضربتْ الأرض . سيادته واقف مبلم . وسنانه بتخبّط فى حنكه. شجّعته علاشان يسرّخ . بصيتْ لقيته بيعيط ويقول لى ((موش قادر.. موش قادريا شاويش)) حسيتْ بالدم رجع يجرى فى عروقى . وحسيت بيه بيغلى ويشوى جتتى . مسكتْ العصايه ونزلت بيها علا الأرض . أضرب الأرض وأسرّخ . أضرب وأسرّخ . وفضلتْ علا كدا ما أعرف ش قد إيه. لاكن لما إيدى وجعتنى .. ولما حسى إتنبح.. ولما حسيتْ إنْ حيلى بقا مهدود ، قلت له ((يا للا بينا ندى لسعادته تمام)) بصيتْ لقيته بيقرب منى ويطبطب علىّ . وبعدين لقيته بيحط إيده فى جيبه ويطلّع فلوس كتيره.. سحب كبشه من أم عشر جنيهات وحطها فى إيدى . رجّعت له فلوسه . قعد يتحايل علىّ . بس أنا ركبتْ راسى ما أعرف ش ليه. بعد ما حط فلوسه فى جيبه ، قعد يشكرنى . قلت له ((يا للا بينا ندى تمام لسعادته)) سمعت سيادة اللوا بيقول لى ((ح نروح لسعادته وأنا بالشكل دا ؟)) مسكتْ سرختى قبل ما تطلع من حنكى ، وقلت فى سرى ((كنت ح تروح فى داهيه يا براهيم يا بن بهانه)) شاورتْ لسيادة اللوا علا التراب اللى مالى الأوده.. وطلبتْ منه يعفّر وشه وبدلته . بعد ما ملا إيده بالتراب ، طلب منى مساعدته . عفّرتْ له وشه وبدلته بالتراب وهوّ واقف ما بيتحرك ش . إتغظتْ منه. هميتْ أقول له ساعدنى علاشان تشجّع نى . بس لما بصيتْ للكاب والنسر والسيفين علا كتافه ما قدرت ش . مع إنْ البدله كانت متربه وشكله متبهدل . فطمته علا كل حاجه ح يعمل ها قدام حضرة البيه المسئول الكبير . قلت له ((خللى رجليك تترعش وسنانك تتكتك وجسمك ينتفض . وإعمل إنك ح تقع وإحنا داخلين عليه. وأهم حاجه تعمل ها إنك تقع فعل ن علا الأرض وتسرّخ وتقول أنا مره . ولازم تختار لك اسم واحده ست)) كنت بأتكلم وهوّ بيبص لى وساكت ما بينطق ش . دى كانت أول مره أتكلم قدام رتبه أعلا منى من غير ما يقول لى أسكت أو يشتم نى أو يقاطع نى . قلت فى سرى ((ياريت سيادة اللوا يكون فهم كلامى ، علاشان يخلّص نى ويخلّص نفسه))
****
دخلنا مكتب حضرة البيه المسئول الكبير. قام من علا مكتبه وإندار يلف حوالينا . يبص فى وش سيادة اللوا شويه وفى وشى شويه. قلبى فط وقع تحت رجلى . إيه اللى جرالك يا براهيم ؟ إنتَ اللى يا ما ضربتْ وبهدلتْ بتوع السياسه وبتوع الجرانين والتلامذه بتوع الجامعه والأفنديه اللى بيكتبو الكتب ، واقف بتترعش زى ما تكون إنت اللى عملتْ العمله.. وسيادة اللوا واقف زى الصنم ما بيتحرك ش . مع إنى فطمته علا حالة النفر بعد ما بيشرب القهوه . وبرضو واقف لا قادر يخلى رجليه تترعش ، ولا حتا عاوز يهز طوله ويقع ويمرمغ نفسه على الأرض ويقول أى حاجه. صعبه دى يا سيادة اللوا ؟ صعبه إنك تتمرمغ شويه وتقول أنا مره. علاشان تخلّص نفسك وتخلّص نى ؟
حضرة البيه المسئول الكبير وقف قدام سيادة اللوا . شال الكاب من علا راسه وحطه تانى . بكفه داس علا خدوده. إنفتح بقه وإتمدتْ شفاتيره لقدام . بعدها ما حسيتْ إلاّ بكفوفه نازله علا وشى . ولسانه زى الكرباج علا جتتى : ((هىّ دى القهوه يا وسخ يا بن الوسخ ؟ عاوز تستغفل نـى ؟ دفع لك كام يا جزمه يا بن الجزمه ؟))
مشى وراح قعد علا مكتبه. سمعته بيقول ((قرّب يا بهيمه)) بصيتْ علا نفسى وعلا سيادة اللوا . جتتى إتلبشتْ علا صوته وهوّ بيزعق ((إنتَ يا شاويش يا زفت)) لما قرّبتْ من مكتبه قال لى ((بُصْ لى كويس)) بصيتْ فى وشه لقيت الشرار بيفط من عينيه. حط إيده علا المصحف اللى علا المكتب وقال لى ((عارف إنْ عملتك دى فيها مجلس عسكرى ولا موش عارف ؟)) وقبل ما أفتح حنكى قال لى (( المره دى سماح.. إمشى إسقيه قهوه)) أديتْ التحيه العسكريه.. وقبل ما ألف علا كعبى قال ((خد معاك إتنين عساكر علاشان يحط هو لك علا العروسه))
*****
مشينا أنا وسيادة اللوا إتنين خرس . فى الطرقه الطويله العتمه ، كان قلبى بيدق يدق عاوز يفط يطلع من ضلوعى . ح تعمل إيه يا براهيم ؟ دى محاكمه عسكريه. ومين اللى ح يحوّلك ويحاكمـك ؟ حضرة البيه المسئول الكبير. يعنى ح يسقوك القهوه ويسقوك السخام . بعد 30سنه ح يمرمطوك ويبهدلوك يا بن بهانه. من 30سنه ما رضيت ش تسمع كلام أمك يا براهيم . قالتْ لك بلاش خدمة العسكر وخليك جنبى نزرع القيراطين سوا . قلتْ لها خدمة الميرى أريح وفلوسه أكتر. لا راحه شفتْ والفلوس يا دوبك . بدل ما تضرب الأرض بتضرب الناس . وبدل الفاس مسكوك الكرباج . ضربة الفاس بتطلع دره وقمح.. وضربة الكرباج بتطلع إيه يا براهيم ؟
الطرقه لسه طويله. والسكات والعتمه بيوشو فى راسى . وآخرة الفكر إيه يا براهيم ؟ إيه اللى فكرك بالغيط والدره والبهايم والبرسيم ؟ رُكبكْ بتخبّط فى بعض ليه يا براهيم ؟ مين ح يشرب القهوه من إيد مين ؟ لما قبضو علا سيادة اللوا حِلفتْ لزملاتى بالنعمه الطاهره.. وبمية النيل إنى موش فاهم حاجه. دحكو علا كلامى . وبعد ما مسحو دحكتهم ، قرّب منى الشاويش عوضين . قال لى وهوّ بيوشوش نى فى ودانى ((بيقولو الظباط إنقلبو علا بعض)) دحكت وأنا موش فاهم حاجه. سيادة اللوا ماشى ورايا وحكاية القهوه ملخبطانى .
مريتْ علا القسم الخصوصى . إخترتْ إتنين من العساكر. لما إتقفلتْ الأوده علينا حسيتْ إنى موش قادر أصلب طولى . العسكرى محمدين والعسكرى حسنين واقفين مستنيين الأمر منى علاشان يحطوه علا العروسه. ليه موش قادريا براهيم ؟ خايف منه ولاصعبان عليك ؟ وشى فى وش سيادة اللوا . حطيتْ وشى فى الأرض وقلت له ((ممكن سعادتك يعنى.. يعنى لوسمحت .. تقلع الكاب)) لما خلعه طلبتْ منه يخلع الستره. لما خلع ها شاوتْ له بصباعى لحّاس السمنه علا البنطلون فسلته. أول ما شفتْ بياض فخاده لقيت نفسى بأشخط فيه علاشان يخلع الفانله واللباس . أول ما شفته عريان ملط حسيت بوابور جاز مولع بيوش فى راسى . بصيتْ لمحمدين وحسنين ففهمو غرضى . حطوه علا العروسه وكتفوه . مسكت الكرباج وفرقعته فى الهوا . فضلتْ أفرقعه فى الهوا لغاية ما جتتى ولعتْ . بكل عزمى نزلتْ بالكرباج علا سيادة اللوا . أول ضربه ما نطقش . التانيه حسيتْ بيه كاتم وجعه. فى التالته سرّخ.. فى الرابعه شتم نى.. فضل يسرّخ ويشتم نى.. وكل ما يسرّخ أكتركل ما إيدى تاكلنى أكتر. ولما دمه فط فى وشى ، حسيت بغل بيطلع من جواىَ يتحط فى دراعى.. دى محاكمه عسكريه يا براهيم.. يعنى فيها شرب قهوه . وفضلتْ أضرب لغاية ما تعبتْ . إديتْ الكرباج للعسكرى محمدين.. رجع لورا زى ما تكون عقربه لدغته. ناولته واحده علا وشه وقلت له ((تحب تشرب قهوه ولاتنفذ الأوامر؟)) مسك محمدين الكرباج وقرّبْ من سيادة اللوا . محمدين صُعبْ علىّ وهوّ واقف متلجلج . قلت له- علاشان أشجّعه- ((إشتغل يا محمدين . نفذ الأوامر. إضربه زى ما كنت بتضرب بتوع الجرانين وبتوع السياسه)) كلامى جاب نتيجه. محمدين إتشجّع ونزل ضرب فى سيادة اللوا . سيادته شتم نى وشتم محمدين . جتتى ولعتْ . أمرتْ العسكرى حسنين يساعد محمدين . نزلوعليه ضرب لغاية الدم ما فط من كل حته من جتته. رجع تانى يسرّخ ويشتم . أمرته يقول أنا مره. كان نفسى يخلص نى ويخلص نفسه. شتم نى وشتم حضرة البيه المسئول الكبير. أول ما سمعته بيشتم البيه المسئول الكبيرحسيتْ بالدوخه وإنى ح أقع من طولى . إفتكرتْ كلام الشاويش عوضين اللى قال لى وهوّ بيوشوش نى ((بيقولو الظباط إنقلبوعلا بعض)) سندتْ نفسى علا الحيطه. غمّضتْ عينى .. حسيتْ بالدوخه من جديد .. وإنْ مَلَكْ النوم بيخطف روحى.. شفتْ سعادة اللوا بيطيرمن علا العروسه ويقعد مطرح حضرة البيه المسئول الكبير.. فتحتْ عينى ونطيتْ لقدام وأنا مفزوع .
*****



#طلعت_رضوان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دنشواى أغسطس 1952 وسياسة العين الحمرا
- التعصب
- ضباط يوليو والموقف من دولة الحداثة
- التعليم الأزهرى والاعتقال فى كهوف الماضى
- الشعريواجه الدكتاتورالمحتمى بعرش السلطة
- عندما يكون البشر مثلثات متطابقة
- معبررفح وأمن مصرالقومى
- حقوق الإنسان والعقوبات البدنية
- إنقاذ الأمة المصرية من حرب أهلية دينية
- الإفراج عن كاميليا أم الإفراج عن العقل المصرى
- الانتقال من الاستبداد السياسى إلى الطغيان باسم الدين
- الكتابة واحترام عقل القارىء
- هل إعدام القتلة والمُفسدين هو الحل ؟
- إرادة الشعوب جمرة نارتحت رماد الاستبداد
- هل الرئيس المخلوع وأسرته فوق القانون ؟
- المستشارطارق البشرى بين المؤرخ والداعية الإسلامى
- حمام - قصة قصيرة
- شتاء الحرية وسقوط أوراق التوت
- مبارة عصرية فى شد الحبل بين الحرية والاستبداد
- إقصاء المختلف يبدأ بالكلمة وينتهى بالقنبلة


المزيد.....




- الكوفية: حكاية قماش نسجت الهوية الفلسطينية منذ الثورة الكبرى ...
- رحيل الكوميدي المصري عادل الفار بعد صراع مع المرض
- -ثقوب-.. الفكرة وحدها لا تكفي لصنع فيلم سينمائي
- -قصتنا من دون تشفير-.. رحلة رونالدو في فيلم وثائقي
- مصر.. وفاة الفنان عادل الفار والكشف عن لحظات حياته الأخيرة
- فيلم -سلمى- يوجه تحية للراحل عبداللطيف عبدالحميد من القاهرة ...
- جيل -زد- والأدب.. كاتب مغربي يتحدث عن تجربته في تيك توك وفيس ...
- أدبه ما زال حاضرا.. 51 عاما على رحيل تيسير السبول
- طالبان تحظر هذه الأعمال الأدبية..وتلاحق صور الكائنات الحية
- ظاهرة الدروس الخصوصية.. ترسيخ للفوارق الاجتماعية والثقافية ف ...


المزيد.....

- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - طلعت رضوان - الشاويش براهيم - قصة قصيرة