أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - شاهر الشرقاوى - الصلاة بين عبادة الهوى وهوى العبادة (ردا على موضوع سامى لبيب الصلاة فعل نفاقى)















المزيد.....

الصلاة بين عبادة الهوى وهوى العبادة (ردا على موضوع سامى لبيب الصلاة فعل نفاقى)


شاهر الشرقاوى

الحوار المتمدن-العدد: 3406 - 2011 / 6 / 24 - 00:26
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


حدثنا صديقى الغالى سامى لبيب عن شريعة الصلاة ووصفها..بانها مضيعة للوقت وغير معقوله .وانها تؤدى بلا فهم وبلا روح مما يوجب عدم اداءها ..والا اعتبر الانسان نفسه منافقا وغير صريح مع نفسه كما قال الصديق العزيز والتى اخبرنا فيه عن قصة امتناعه عن الصلاة لانه شعر انه يكذب على نفسه لارضاء اهله فقرر ان ينقطع عنها ويعلن تقريبا الحاده

وقدرأيت ان اكتب موضوع خاصا عن الصلاة كشعيرة عبادة فى الاسلام وصفها الرسول الكريم بانها عماد الدين ..من اقامها فقد اقام الدين ومن هدمها فقد هدم الدين

ياااااااه للدرجة دى الصلاة مهمة قوى كده!!!!!!!!!
نعم يا سادة ..الى هذه الدرجة الصلاة مهمة قوى كده وسأخبركم لماذا
فى احدى الحوارات سألنى سامى لبيب فى نقطة هامة اعجبتنى ..وهى تساؤله ..لماذا لم يشرع الاسلام الصلاة على اهميتها الا بعد حادثة الاسراء والمعراج اى بعد حوالى 10 سنوات من بعثة محمد (ص)؟
الاجابة على هذا السؤال لان الرسول فى بداية دعوته كان همه الاكبر ارساء عقيده التوحيد وترسيخ شهادة لا اله الا الله فى نفوس قومه الذين عاشوا طيلة حياتهم يعبدون الاصنام ويقبلون الذل والاستعباد من طغاة قريش..كان همه الاول والاكبر ان يعيد تربيتهم من جديد ويعيد بناؤهم النفسى كى يكونوا احرارا ..صفحة بيضاء من كل ما تعلموه واعتنقوه واثر فى سلوكياتهم وانفوسهم وعقولهم طوال سنون عمرهم..هكذا يصنع الرجال ..بل الابطال .بل القادة .وصناع الاجيال والتاريخ

وبعد هذا بدء تاسيس الركن الثانى من اركان الاسلام وهو الصلاة

هيا بنا نتكلم عن الصلاة بدءا من معناها وانتهاءا بجدواها وفحواها

الصلاة من الصلة .وهى ما يربط بين الانسان والاخر
والاخر فى موضوعنا هو الله الرب والسيد لعباده..سبحانه له صفات الربوبية والالوهية .صفات الكمال والجلال والجمال

قوم محمد الذى بعث فيهم عاشوا حياتهم فى فوضى ودون تخطيط ..ولا مبالاة ..لا يجمعهم شئ ..لا اهداف لهم يحققوها سوى الاكل والشراب والجنس والصراعات على اتفه الاسباب..كانوا قبائل متفرقة ..واشتات وشرازم.يعيش الواحد منهم على هواه .يستيقظ وقتما يشاء ..وينام وقتما يريد ..لا التزام بشئ
فشرع المولى سبحانه وتعالى لمحمد الصلاة كى يخلصهم من كل هذه العادات والسلوكيات السلبية والفوضوية عن طريق ممارسة شعيرة مرتبطة بشروط معينه واوقات محددة وفق حركات واحدة يتبعها الجميع .ويستمعون الى كلام واحد او يقراون فى سرهم من مصدر واحد .ويتبعون امام واحد ليعودهم على الطاعة والنظام والالتزام بعد الفوضى والاهمال واللاهدف فى الحياة
واستخدم معهم فى هذا كأى مربى اساليب التهديد تارة والترغيب تارة ..حتى يعتادوا عليها ثم بعد ذلك يؤدوها بسكينة وخشوع وفهم لمعانيها واسرارها كما ينبغى

لماذا الصلاة هى اهم الشعائر الدينية؟

لانها الشعيرة الوحيدة التى لا تتطلب من الانسان اى جهد او اى مال او مكان محدد ولا يوجد اى حجة لعدم القيام بها
فالصيام من الممكن ان تتحجج بانك مريض او مسافر او ضعيف مثلا
والزكاة لها شروط محددة ولا يؤديها الا الاغنياء
والحج لمن استطاع اليه سبيلا
اما الصلاة ..فانك من الممكن ان تصلى فى اى مكان طاهر ..وباى لبس نظيف ولا تدفع مالا لاداءها ..ولديك وقت له بداية ونهاية يمكنك ان تؤدى الصلاة فى اى وقت بينهما حسب ظروفك..واذا كنت لا تستطيع ان تصليها واقفا فقاعدا فان لم تستطع فنائما فان لم تستطع فبعينك وقلبك
واذا لم تجد ماء للوضوء فتيمم وان كنت مسافرا فأقصر او اجمع بين الصلاتين كى تتفرغ لعملك الدنيوى

لا يوجد اى سبب على الاطلاق يجعلك لا تؤدى الصلاة..سواء كنت من الذين يخافون العقاب ..او يطمعون فى الثواب ..او يشتاقون للقاء الاحباب .او يطيعون رب الارباب بلا سبب من الاسباب

اذا فهى برهان على صدق ايمانك وطاعتك لله ..وهى ايضا ميزان تزن به نفسك وقوة يقينك بالله ..هل تصلى خوفا ..ام طمعا .ام حبا .ام طاعة وامتثالا لله؟
وبناءا على اجابتك التى لا يستطيع احد ان يجيب عليها سوى انت تستطيع ان تحدد اين انت من الله واين الله منك ..هل تضعه فى اول قائمة اهتمامتك ام لا تعيره اهتماما من اساسه؟
فتصحح عقيدتك وتؤدب نفسك لترتقى بها وتعرج بروحك الى سماء الحب والصفاء .وتعلو من درجة الخوف الى درجة الحب والطاعة والامتثال لله جل وعلى سبحانه

صلاة الجماعة والحكمة منها:
اقامة الصلاة فى جماعة ملتقى للمؤمنين فى المكان الواحد ..فى الحى ..فى العمل ..فى اى تجمع ..يقارب بينهم ..ويزيل الاحقاد والاحساس بالتفاوت الطبقى بينهم
فهم يقفون فى صفوف متلاصقين..ويؤدون حركات واحدة ..ويركعون ويسجدون كلهم لنفس الاله ..فالكل سواسية امام الله مهما تباينت مراكزهم وتعالت نفوذهم وارزاقهم
وهذا يزيل الكبر من الرئيس عندما يرى نفسه هو ومرؤسه سواءا فى الصف ..بل قد يكون المرؤس متقدما على الرئيس اذا استجاب لنداء الصلاة قبله ودخل المسجد قبله
كما يزيل الحقد والرهبة المرضيه من نفس المرؤوس عندما يجد رئيسه او انسان يخشاه ويعظمه يسجد مثلما يسجد ويركع مثلما يركع ..فيعلم اننا كلنا لادم وادم من تراب وانه لا فرق بين الناس الا بالتقوى

بل قد يكون الامام رجل ذو مكانة دنيويه قليلة .ومع ذلك الكل يتبعه فى اداء الصلاة كما علمها لنا رسول الله لانه حافظ للقران افضل واكثر علما او اكبر سنا كدلالة على ان لكل مقام مقال ..وان من يفضلك فى شئ قد تفضله انت فى شئ اخر اهم واحسن ..فتزول من الانفس احاسيس الغيرة والتميز العنصرى

معنى اقامة الصلاة:
يطالبنا المولى فى القران الكريم بالصلاة قائلا ..وأقم الصلاة ان الصلاة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا..فما معنى (اقامة )؟
الصلاة واركانها ومتطلباتها هى نموذج امثل لكيفية اداء او بناء او انشاء اى كيان سواء دينى او دنيوى
كيف هذا ؟؟
أقول لكم كيف هذا
فبداية اى عمل هو اعلان الناس المشاركين فيه بضرورة التجمع او الاجنماع للقيام به
(وهذا ما يمثله الاذان)
يجب على كل فرد مخلص يشعر بالانتماء الى الجماعة ان يضمر فى نيته انه ينوى التعاون معهم فى اقامة هذا العمل حسب المكان الذى يكون فيه
(وهذا هو النية التى تعتبر شرط اساسى لقبول الصلاة)
يجب على كل فرد ان يتهئ للعمل المقبل عليه بان يتخلص من بقايا العمل الذى كان يعمله قبل العمل المقبل عليه نفسيا وبدنيا ويتخلص من كل الشوائب السابقة (وهذا هو الوضوء)
يجب ان يكون نية كل فرد وجه الله (بمعنى ان يكون هدف التجمع التعاون على عمل خير )..وهدفهم واحد (ايا كان هذا الهدف ) ودستورهم واحد( القوانين واالوائح التى تحدد واجبات وحقوق كل انسان فى المجتمع ) وقائدهم واحد (حتى لا يحدث انقسام وتفرقة واختلاف )
(وهذا هوالتوجه للقبلة واتباع الامام فى كل حركاته وسكناته والاستماع كما قلت سابقا الى كلام واحد او القراءة من كتاب واحد)

ويجب قبل ذلك كله اختيار المكان المناسب لاقامة اى عمل وان يكون نظيفا وطاهرا وليس عليه اى دنس او انقاض
(وهو هنا المسجد او اى مكان من الارض طاهرا نظيفا )

ثم يجب اثناء العمل ان ياخذ الجميع فترة راحة اثناء العمل
(وهو ما يمثله الجلوس بين الركعتين فى الصلاة)
وتكون عادة الفترة الاخيرة من العمل اقل فى المجهود
(ولهذا لا يقرأالا الفاتحة فقط فى الركعتين الاخرتين)
ثم بعد ذلك ياخذ الانسان فترة راحة واستجمام قبل ان ينتهى يومه (وهو فى الصلاة الجلسة الاخيرة للتشهد )
ثم بعد ذلك ينهى الانسان يومه او حياته بالقاء السلام على كل من حوله
وهو هنا التسليم يمين ويسار كاشارة لانهاء الصلاة..اى ان نهاية اى عمل تؤديه فى الدنيا يجب ان يكون نافع للناس ويعم السلام على الجميع .اهل اليمين واهل الشمال

هل اى عمل فى الدنيا يمكن ان يتم على افضل وجه بدون اتباع هذه الخطوات؟؟

الصلاة وسلوكيات الانسان:

واتحدث الان عن الصلاة وتأثيرها على سلوكيات الانسان الاخلاقية:
يقول المولى فى كتابه العزيز
(واقم الصلاة ..ان الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر ..ولذكر الله اكبر ..والله يعلم ما تصنعون )

توزيع اوقات الصلاة على مدار اليوم ..يجعل المسلم فى حالة معية وذكر دائم لله ..يخرج من صلاة ..وينتظر صلاة ..المؤمن الصادق الذى يصلى بخشوع ويستحضر عظمة الله فى قلبه ..من الصعب عليه ان يفكر ان يعصى الله فى الوقت الذى بين الصلاتين..
فكلما هم بمعصية او ارتكاب اثم تذكر انه منذ قليل كان يقف بين يدى الله يحدثه ويناجيه ..ويتذكر ايضا انه بعد قليل سيدعوه الله للقاءه والوقوف بين يديه .فيستحيى ان يقف بين يدى الله عاصيا وهويعلم انه سبحانه يعلم السر وأخفى
هكذا تنهى الصلاة عن الفحشاء والمنكر ..وتذكر المسلم بانه عبد لله يسمعه ويراه .فيحرص على ان يكون دائما على احسن حال ظاهرا وباطنا امام الله فى الصلاة

صديقى العزيز.سامى ..تكلم عن ان المصلى يؤدى حركات ظاهرية لا يفقه معناها ولا تؤثر فيه وقد يقف بين يدى الله وهو شارد الذهن وسارح فى الدنيا ..واهو بيصلى وخلاص علشان يرضى الاله القابع فى السماء ويتجنب عقابه ..ويحل عن سماه... لكن هو ولانه يرفض النفاق قرر ان يترك الصلاة لانه لا يشعر بالخشوع الواجب ..وحتى لا يخدع نفسه ويخدع الناس ويكون منافقا
مشاعر صادقة ..انا نفسى مريت بهذه الاحاسيس ولجأت الى هذا الاسلوب فى بعض فترات حياتى اعتقادا منى ان هذا هو الاخلاص ..اى انه يجب على الانسان الا يعبد الله الا اذا احس بالخشوع والسكينة والتركيز فى الصلاة ..وان عدم اداءها افضل من اداءها بلا احساس

لكننى بعد ان التجأت الى الفكر الصوفى ..وعرفت المعنى الحقبقى للاخلاص ..ادركت ان هذا القرار ..قرار الامتناع عن الصلاة كان خطئا كبيرا جدا
فالاخلاص هو ان تعبد الله مولاك ..ولو خالف ذلك هواك ..فلا يفتقدك حيث أمرك ..ولا يجدك حيث نهاك
اما كونك لا تؤدى العبادات والشعائر الا على هواك اى اذا احسست انك مهيئ نفسيا وستستمتع بالعبادة بحجة اداءها باخلاص ..فهذه عبادة الهوى ..اى عبادة الله حسب مزاجك انت مش حسب مراده هو
الصح انك تجاهد نفسك ..من اجل السيطرة عليها واخضاعها لله لا ان تسيطر عليك نفسك وهواك وتقول لله مش حاصلى الا لما يجيلى مزاج

هذا سوء ادب مع الله على احسن التعبيرات

لا تنسى انك كمؤمن بانك عبد لله ..لسيدك .. لا يصح ان تعصى الله وان العبد المطيع المحب لمولاه لا ارادة له مع سيده بل كل امله ان يرضى عنه سيده ..الله .خالقه وناشيه ..

(تعصى الاله وانت تدعى حبه هذا لعمرى فى القياس بديع)
(لو كنت حقا صادقا... لاطعته ان المحب لمن يحب ..مطيع)

نعم الاخلاص واجب والخشوع هو ركن الصلاة الاساسى ..ولكن هل الحل اذا لم استطع ان احقق الخشوع ان اترك الصلاة؟؟؟ هذا هو الخطأ..الصح انك تستمر فى الصلاة وتجاهد نفسك وتستحضر عقلك وتركز فيما تتلوه من ايات لا فى ذات الله او فى صورته او تمثاله ..ومرة فى مرة تصل الى الحالة المثلى التى يريدها منك الله

اما الذين يعتبرون ان الصلاة مضيعة للوقت .ولا طائل دنيوى من وراءها ..فان كنت ملحد فلا مجال للكلام معك فى هذه النقطة ..اما ان كنت مؤمنا لكنك غير مقتنع .تماما .باهميتها .وتتصور انك تعطى الله من عمرك ساعة او اكثر يوميا بلا داعى .فاقول لك ..هل من اللائق ان يعطيك الله عمرك كله وتبخل عليه بساعة منها كل يوم ؟؟ هذا اذا تصورت ان الله يحتاج لصلاتك ..فكيف اذا كان الامر انك انت الذى تبخل على نفسك بحرمانك من الثواب او تعريضها للعقاب او تخسر لقاء الاحباب؟؟؟
واعتذر للاطالة
والسلام عليكم



#شاهر_الشرقاوى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من الجانى(1)
- الصدفة والعشوائية والمنطق المعكوس (ردا على صديقى العزيز سامى ...
- سيدى محمد وامى عائشة الحكاية وما فيها(2)
- سيدى محمد وامى عائشة ..الحكاية وما فيها(1)
- ردا على موضوع الكاتب على هيثم(تحفيظ القران لاطفال المسلمين ( ...
- حأقولك (أحنا مالنا يا سامى)
- تعلقى به يا رويدة تعلق العبد بمولاه لا تعلق الابن باباه
- أسئلة لنقاد الفكر الدينى ..فهل من مجيب؟؟؟
- نحو فهم عصرى لمحمد وللقران وللاسلام (الجزء الرابع)
- أخى الصوفى ..أخى السلفى
- نحو فهم عصرى لمحمد وللقران وللاسلام(الجزء الثالث)
- هل هذا معلوم من الدين بالضرورة يا دكتور سيد قمنى؟
- نحو فهم عصرى للقران ولمحمد وللقران (الجزء الثانى)
- نحو فهم عصرى لمحمد وللقران وللاسلام (الجزء الاول)
- تجديد .أم تبديد ..قراءة فى فكر السيد احمد القبانجى
- اخترت اكون انسان .
- رسالة مفتوحة الى الاخ المتنصر.ابراهيم عرفات
- قراءة فى فكر دكتورة وفاء سلطان (الجزء الاخير )ردا على لا تعش ...
- قراءة فى فكر دكتورة وفاء سلطان (3) ردا على مقالة لا تعش فى ج ...
- قراءة فى فكر د وفاء سلطان (2) الرد على مقالة لا تعش فى جبة ن ...


المزيد.....




- المجلس الفرنسي للديانة الإسلامية: مذكرتا اعتقال نتنياهو وجال ...
- الأميرة المسلمة الهندية -المتمردة- التي اصطادت النمور وقادت ...
- تأسست قبل 250 عاماً.. -حباد- اليهودية من النشأة حتى مقتل حاخ ...
- استقبل تردد قناة طيور الجنة أطفال الجديد 2024 بجودة عالية
- 82 قتيلاً خلال 3 أيام من أعمال العنف الطائفي في باكستان
- 82 قتيلا خلال 3 أيام من أعمال العنف الطائفي في باكستان
- 1 من كل 5 شبان فرنسيين يودون لو يغادر اليهود فرنسا
- أول رد من الإمارات على اختفاء رجل دين يهودي على أراضيها
- غزة.. مستعمرون يقتحمون المقبرة الاسلامية والبلدة القديمة في ...
- بيان للخارجية الإماراتية بشأن الحاخام اليهودي المختفي


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - شاهر الشرقاوى - الصلاة بين عبادة الهوى وهوى العبادة (ردا على موضوع سامى لبيب الصلاة فعل نفاقى)