أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - إبراهيم اليوسف - العنف في الأدب والفن















المزيد.....


العنف في الأدب والفن


إبراهيم اليوسف

الحوار المتمدن-العدد: 3400 - 2011 / 6 / 18 - 18:17
المحور: الادب والفن
    


العنف في الأدب والفن
أقدم ماعبرت عنه البشرية منذ الإنسان الأول
ويبلغه ذروته الآن في عصر ثورة الاتصالات


"ما يكتبه القلم لن تمحوه الفؤوس"
مثل روسي
إبراهيم اليوسف

إذا كان العنف لغة ضدّ الرّفق، أو اللّين ويقال معجمياً: عنف به وعليه عنفاً وتعنيفاً، لم يرفق به، فهو عنيف" الوافي: عبد الله البستاني" وإن العنف رافق مسيرة الإنسان الأول، منذ أن قتل قابيل أخاه هابيل، وحتى هذه اللحظة التي أخذ فيها أشكالاً مختلفة، لتكون هناك" مدرسة متكاملة في العنف"، فإن جذور العنف تتوغل بعيداً في الأدب والفن، لتعود إلى تلك النصوص والرسوم الأولى على جدران الكهوف التي كتبها ورسمها الإنسان الأول، وهو يواجه عنف الطبيعة، والحيوانات المفترسة، ليكون ذلك سجلاً ليومياته، ومرجعاً لا غنى عنه.
والعنف –في شكله الأول-إذ بدأ في مواجهة العنف المضاد، للاتقاء من عوامل الطبيعة، ليترجم في صيغته الأكثر خطورة، ويكون مجاله الإنسان، من خلال العنف أو العنف المضاد، إلا أنه أخذ أشكالاً عديدة، وإن كان في جوهره يتجسد في نوعين لدى المبدع، سواء أكان كاتباً، وشاعراً،أم فناناً، أول هذين النوعين يظهر في علاقته مع العنف، وهل هو يتبناه، أم لا؟، إذ إن إنتاج الإبداع الفني، ليفرض بعضاً من العنف الداخلي، في ذات هذا المبدع، وإن كان هو نفسه يتجلى في نوعين:أحدهما إيجابي، وثانيهما سلبي، وقد يكون الإيجابي منهما، ناتجاً عن أن المبدع يتمكن من السيطرة على العنف، كأداة، وهو يقدمها، من خلال الشكل الإبداعي الذي يريد، ليكون في متناول المتلقي، يبدي فيه حكم قيمة ما، أما السلبي منهما، فهو يجعلنا أمام حالة خطيرة، لأن المبدع الذي يتعامل مع هذا المفردة، إنما يصاب بالعدوى، وهو إزاء التعبير عنها، لاتخاذ موقف أخلاقي منها، إن لم يكن قد أصيب-في الأصل-بفايروس العنف، ويكون ذلك سابقاً لعملية تعامله مع الإبداع، أو مرافقاً له، كجزء رئيس من مكونه الثقافي، كما أن النوع الثاني منه هو " عنف الواقع"هذا العنف الذي تدخل تحت إطاره كل أشكال العنف المعروفة، بدءاً من العنف الأسري، ومروراً بالاستبداد السلطوي، وانتهاء بالحروب.
والعنف منذ ترجمته الأولى، في الواقع، من خلال سفك الدم، وإزهاق الأرواح، بات يتنامى مع دورة الزمن، ككتلة الثلج، المتدحرجة، ليصبح تدريجياً، عالما كاملاً، له لغته، سواء أكان ذلك عبر السينما، أو الشاشة الصغيرة التي يمضي الطفل أمامها، من الوقت، خلال المرحلة التأسيسية، من دراسته، بأكثر من عدد الساعات التي يمضيها في مدرسته، نفسها، وهذا مؤشّر جدّ خطير، يتم التوقف عنده أثناء تناول ثقافة العنف، وأسبابها، ومكوناتها الرئيسة، وإن كان "سيغموند فرويد" يتحدث عما قد يغدو سلوكاً متأصلاً، بسبب الإنطوائية، التي قد تنتج العدوانية، ليكون –في التالي- مدعاة لذّة يستشعر بها ممارسها، وقد تترجم-نتيجة عوامل معينة-إلى ما هو سادي أو مازوكي. وهنا، فإن أعداداً كبيرة من المبدعين، مارسوا ضربي العنف، سواء أكان مع الذات، أو مع الآخر، ولعلّ حالات الانتحار، التي قام بها كثيرون، أحد تجليات ذلك، ناهيك عن أن خطابهم قد يتبنى العنف، عبر استفزاز المتلقي، من خلال مضامينه، أو من خلال دلالاته، وتقديس العنف، والتباهي به، في مواجهة الآخر، لنكون في مواجهة قدسنة العنف.
وإذا كانت لوحة جيرنيكا قد صورت بشاعة الحرب الإسبانية1937، فإن هذه اللوحة كانت صرخة في وجه العنف، ولقد سئل صاحبها بابلو بيكاسو1881-1973، من قبل من داهموا منزله بعيد رسمها، هل أنت قد رسمتها؟، فأجابهم: بل أنتم من رسمتموها. ويعتبر الفن التشكيلي، سواء أكان مجسماً، أم مسطحاً، إن فن الرسم أحد الفنون التي تستطيع أن ترصد العنف، في صوره العالية، جنباً إلى جنب، مع الفنون والآداب الأخرى، ومنها السينما، بل وحتى إلى جانب الإعلام الذي قد يتجاوز دوره في استحضار أخبار العنف، ليكون حاضنة للفنون الأخرى، ومن بينها-المسرح-الذي بات يتجاوز شروط تأسيسه الأولى، حيث السينوغرافيا فيه-كما السينما- قد تسهم في تعزيز مشاهد العنف الصاعقة، ويرى طاهر علوان: إن النسق الإعلامي لخطاب العنف السينمائي قوامه ثلاثة أركان هي: المجرم-الضحية- رجل التحقيق، وهو ما كان وراء انتشار أفلام الشرطي، والمخبر، والتحري السري، والسجن، ورجال العصابات، كما أن هذه السينما، لا تتخلى عن ثيمة العنف، بالرغم من تتالي المدارس الجديدة في هذه السينما.

ومن هنا، فإننا قد نقع على مايمكن وسمه ب" الافتتان بالعنف" على حد قول أولا غوسمان الذي راح أبعد، ليتحدث عن عدوانية الحضارة، والتي ترجمت بحسبه إلى " صراع الحضارات" من قبل هنتنيغتون، وكانت رواية1984 لجورج أورويل التي كتبها في العام1949، قد تنبأت بهيمنة الاستبداد، وهو أحد أشكال العنف، إلا أن العنف-في الحقيقة- قد بلغ ذروته، مع التقدم التكنولوجي وثورة الاتصالات، لدرجة أن فكرة نشوء الإنترنت، قد بدأت لدواع حربية، لخدمة الجيش الأمريكي، وذلك في العام 1968، ليصبح شأناً عالمياً، ويكاد يدخل كل بيت، كي يكون نافذة أخرى تطل على مشاهد العنف، وتشكل حاملاً لها، وربما وسيلة لممارسته.
وإذا كان د. ملازم كراسنتشي قد رأى في كتابه" العنف والحضارة-بحسب جواد الشقوري- في مقاله" العنف في أدوات الحضارة الغربية" والذي ترجمه د. عبد الرحمن حللي، يرى أن الداروينية تقدم أساسا خطيراً، وأيديولوجياً، لإبادة الناس والشعوب، فإنه يمكن اعتبار الملاحم، وفي طليعتها" الأوديسا والإلياذة"، مصدراً من مصادر العنف، وقد رأى المؤلف أن هاتين الملحمتين قد بقيتا كخميرة لكل الأدب الأوربي الذي شرب مواضيع الحرب والأدب"،و يمكن الحديث عن ترجمة المالتوسية التي تتم، وفي طبعتها الجديدة، وقد أعلن عن ممثليها قبل حوالي عقد من الزمن، بأن مليارين من البشر، من أصل ستة مليارات –آنذاك- يجب أن يعيشوا فقط، وهم من ذوي خصائص محددة، في الوقت الذي يرى هؤلاء أن لا ضرورة لعيش المليارات الأربعة، وكانت خطة ترجمة هذه النظرية ترمي إلى نشوب الحروب، وهو ما تجلى في دعم الأنظمة الدكتاتورية، من أجل استمرارها في قمع شعوبها، والسكوت عن انتهاكاتها، والرّهان عليها، حتى رمقها الأخير، ماجعل الدكتاتوريؤسس لاستمداد شرعيته، من خلال تبعيته للخارج،وليس لشعبه، ولا لوطنه، ولا لمنظومة أخلاقية إنسانية، وهذا ما يجعلنا وجهاً لوجه، أمام-حمامات دموية-هنا وهناك،وهذا ما يمكن النظر إليه، من جديد، في ما أصطلح عليه بالربيع العربي، حيث باتت مشاهد العنف، بحق طلاب الحرية، تصدم الضمير العام، وإن كان هناك-في بعض الحالات- تواطؤ مريب مع المجرم ضد الضحية.
ومادامت الملحمتان المذكورتان، أي الأوديسا والإلياذة، تجسدان-العنف- كمثالين ، فحسب، فإن الأدب منذ بداياته وحتى الآن، لا يفتأ ليكون وقفاً على هاتين الملحمتين، فقط، إذ يرى نعيم شريف أنه يتجسد في أعمال كثيرة مثل الديكامرون ل بوكاشيو وروبنسون كروزو ل دانيال ديفو إلى آخر الأعمال الأدبية، ويرى" أن اليقين الأولي الذي تمنحه قراءة عمل مثل" ألف ليلة وليلة" سيقود إلى أن " العنف" كان هو المحرك الأساسي لعملية الحكي أي ما ندعوه ب" ميكانيزم السرد" فمبتدأ كل ليلة، كان ينتهي بالفعل العنيف-القتل- لكل عذراء تسوقها الأقدار إلى بلاط شهريار، الأمير الموتور، الواقع تحت هيمنة هاجس" الخيانة" الزوجية" ولعل شهرزاد هي الوحيدة التي أرجأت فعل" العنف- القتل" بدريئة" الحكي-القصّ" ذلك أن مبدأ شهريار في ألف ليلة وليلة هو" احك حكاية وإلا قتلتك!" ولعل شراسة الجريمة في الأدب تتجلى في صورة" راسكو لينكوف" بطل " الجريمة والعقاب" بتخطيطه لفعل الجريمة، بعد أن سوغها منطقياً، يحاول وفق وجهة نظره أن يصحح خطأ الواقع، فالعجوز الغنية البخيلة لا تستحق العيش، وإنها عبء على الحياة، كما أننا نجد في صورة دوريان جراي لأوسكار وايلد ، حيث ثمة تأكيد خلالها على أن الفن للفن، وليس له علاقة بالتحولات السلوكية والاجتماعية للفرد، عندما يحاول دوري تمزيق صورته المبتسمة، وهو يمزق جسده، وليس الصورة، على نحو مؤثر، بل تتضح صورة التنظير للعنف بأكثر في طقوس الظلام لكولن ولسن، حين يتمادى أحد شخوص الرواية في دهس الناس بسيارته التي يقودها، وحين يسأل عن سبب ذلك، فهو يقول ما معناه: هؤلاء أناس فائضون عن الحاجة ولا لزوم لهم، ولن تتوقف الأمثلة عند هذا الحد في الأدب، بل نجد أن العنف يتناسل، ليشمل الشعر، والرواية، والقصة، والمقال، ناهيك عن هيمنته على الفنون الأخرى، كما أن ما يجري-حالياً- من عنف منظم، من قبل بعض الأنظمة الدموية، بحق الثوار السلميين، في الثورات الشعبية العارمة، وهي تسجل اسمها، على طريقة مغايرة، ما دامت في جوهرها أولى ثورات من نوعها، لتضع فاصلة بين مرحلتين هما: مرحلة القائد الفرد الأوحد، ومرحلة دولة المؤسسات، وإن كان هذا القائد الفرد وبطانته لن يكترثوا بأية قباحات يرتكبونها، حرصاً على استدامة كرسي الاستبداد، وسيكون الأمر أدهى وأمر، في حال وجود إعلام مزور يجعل الجلاد ضحية، والضحية جلاداً.
إن الإرادة الصوانية، التي يعود فضل اكتشافها إلى شبابنا، وإن كانت قد قدحت شرارتها، بجسد آدمي، انتفض في مواجهة الاستبداد، كما فعل البوعزيزي، وهو أحد أشكال العنف، بحق الذات، درءاً لعنف يومي شامل، وقد أفضى ذلك إلى تأسيس فضاء للحرية، تواشج مع استيلاد فضاءات مماثلة، تمت أو تتم، وهذا ما يحتاج إلى ضرب آخر من الأدب، يدين آلة العنف، ويرصد إرادة الشباب الذي ينتشل ربيعه من بين براثن العنف الحقيقي، ليرسم أشكاله الجديدة.
إن الخطّ البياني لآلة العنف، قد بلغت ذروتها، وإلى درجة، تكاد لا تصدق، ولاسيما في ما نجد من تعذيب-مثلاً- بحق طفل إلى درجة الموت، وقطع عضوه الذكري، بما يسجل أولى فظاعة من نوعها،و حقاً، ثمة من يرى" أن الكائن الإنساني يتميز عن الحيوان بقدرته على الاسترسال في لذته، في ما يتعدى الحدود التي ترسمها حياة طبيعية مثلى، فاللبوءة التي تمارس العنف ضد الغزالة، وهي تفترسها، لن تقتل مادام هناك ما يكفيها من القوت، ويكفي أشبالها، كذا فإن اللذة الجنسية لدى الحيوان محدّدة بإيقاع فصلي، أما الإنسان فمتحرر من هذا القيد: فما هو لدى الحيوان وديعة الغريزة يتوقف لديه على حريته، فالإنسان قد يبتلي نفسه بالأدواء إذا أكثر من الطعام أو أدمن على الكحول أو المخدر، كما أن في وسعه أن يجد في العنف لذة تتخطى ما هو ضروري لبقائه ونموه وخصوبته" .
ويرى د. زياد الحكيم أن العنف في أعمال عدد من شعراء القرن العشرين واقع لا يمكن تجاهله، فقد لفت النقاد النظر إلى الصورة المركزية في أشعار هارت كرين، وهي صورة الدمار الشامل، وقد عبرمن خلالها عن رفضه لعالم يعاني من عيوب أخلاقية قاتلة، وفي أشعارسيليفيا بلاث وجون وين، أدت محاولة التعرف على أسباب العنف ونتائجه، إلى ثورة من الغضب واليأس والإحباط، ومن ثم الانتحار". و يعترف النقاد أن شعراء ما بعد الحرب، تقع على عاتقهم مسؤولية دراسة العنف، للتعرف إلى طبيعته، بحيث يمكن تجنبه في المستقبل، غير أن بعض الشعراء اعتبر العنف مصدراً من مصادر الابتكار والتغيير، فمن رماد الدمار الذي أوقعه العنف، وجد هؤلاء الشعراء ما هو صاف، وطاهر وجديد، وهو الرأي الذي عبر عنه وليام بتلر بيتس في قصيدته " عيد الفصح1916 التي يتخيل فيها ولادة" جمال رهيب" من رحم صراع دام.
المراجع
جذور العنف-مقاربة تحليلية نفسية- ديمتري أفيرينوس
الفن والعنف- محمود شاهين
توحّش المجتمع أم أن العنف جزء من حضارتنا- أولا غوسمان-ترجمةد. سامر جميل رضوان
العنف في الأدب الإنساني أو لعنتنا الدائمة- نعيم أبو شري
الملحق الثقافي لجريدة الخليج- السبت 18-6-2011



#إبراهيم_اليوسف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الكاتب والصمت
- خريطة طريق أم خريطة قتل؟
- سوريا: جرح نازف وضميرمتفرج معطوب
- الشاعر و-عمى الألوان-
- الرئيس -خارج التغطية-
- الإعلام التضليلي الرسمي في أدواته البائسة
- أمير سلفي جديد وإمارة جديدة
- صدى الكلمة
- في انتظار- الدخان الأبيض- الكردي
- المثقف الكردي: مهمات عاجلة لا بد منها
- -لا تصالح-..!
- تحولات هائلة في الحياة والأدب
- ابراهيم اليوسف: إن أي حوار مع النظام- وأنا أرفضه- يجب ألا يك ...
- وجبة شهداء يوم «جمعة أطفال الحرية» على مائدة تلفزيون الدنيا. ...
- السلفيون «يتذابحون» إلى جمعة أطفال الحرية*
- الشعر والمناسبة
- الجنس الأدبي الثالث
- الصّورة الإلكترونية
- حين يحترم -المحلّل السياسي الرسمي- نفسه
- أعلى من جدار


المزيد.....




- مكانة اللغة العربية وفرص العمل بها في العالم..
- اختيار فيلم فلسطيني بالقائمة الطويلة لترشيحات جوائز الأوسكار ...
- كيف تحافظ العائلات المغتربة على اللغة العربية لأبنائها في بل ...
- -الهوية الوطنية الإماراتية: بين ثوابت الماضي ومعايير الحاضر- ...
- الإبداع القصصي بين كتابة الواقع، وواقع الكتابة، نماذج قصصية ...
- بعد سقوط الأسد.. نقابة الفنانين السوريين تعيد -الزملاء المفص ...
- عــرض مسلسل البراعم الحمراء الحلقة 31 مترجمة قصة عشق
- بالتزامن مع اختيار بغداد عاصمة للسياحة العربية.. العراق يقرر ...
- كيف غيّر التيك توك شكل السينما في العالم؟ ريتا تجيب
- المتحف الوطني بسلطنة عمان يستضيف فعاليات ثقافية لنشر اللغة ا ...


المزيد.....

- تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين / محمد دوير
- مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب- / جلال نعيم
- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - إبراهيم اليوسف - العنف في الأدب والفن