|
إبعاد الدعوة اليسوعية في تدمير الأسر والمجتمعات ..
طلعت خيري
الحوار المتمدن-العدد: 3397 - 2011 / 6 / 15 - 03:43
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
إبعاد الدعوة اليسوعية في تدمير الأسر والمجتمعات ..
بعد إن مرر المؤلف تلاميذ يسوع على مقدسات اليهود ومدن بني إسرائيل ترك مدن أخرى ليسوع لإكمال دعوته فيها .. قال المؤلف ..فاني الحق أقول لكم لا تكملون مدن إسرائيل حتى يأتي ابن الإنسان... عندما وصل ابن الإنسان إلى بعض مدن بني إسرائيل ... ساوى سياسيا وبين دعوته وتعاليم تلاميذه من خلال مثلا .. قال فيه 24 ليس التلميذ أفضل من المعلم ولا العبد أفضل من سيده. 25 .. من الإبعاد السياسية لهذا القول هي... خلق اشتباك فكري بين أقول التلاميذ وتعاليم المسيح لضم الألوف من العبارات الدينية التبشيرية تحت اسم التعاليم .. ثم ضرب مثلا أخر مبينا فيه .. ألا فرق بين يسوع وتلاميذه ..عندما ساوى بين الضيف ورب البيت .. فعند الضرورة يصبح الضيف هو رب البيت .. كقول الشاعر .. يا شيخنا لو زرتنا لوجتنا نحن الضيوف وأنت رب المنزلي .. فكلمة ( بعلزبول ) تعني بالعامية (( المعزب)) الرجل الذي يخدم الضيف وأهل بيته في آن واحد.. كمثل لا فرق بين تعاليمه وتعاليم التلاميذ..
الكتاب المقدس .. العهد الجديد ..متى إصحاح رقم(10)
http://www.enjeel.com/bible.php?ch=10&bk=40
24 ليس التلميذ افضل من المعلم ولا العبد افضل من سيده. 25 يكفي التلميذ ان يكون كمعلمه والعبد كسيده.ان كانوا قد لقبوا رب البيت بعلزبول فكم بالحري اهل بيته. 26 فلا تخافوهم.لان ليس مكتوم لن يستعلن ولا خفي لن يعرف. 27
وضع المؤلف دعائم الدعوة اليسوعية على شكل توجيهات إيمانيه إمام المبشرين أو التلاميذ .. للانطلاق بالتبشير في مدن بني إسرائيل .. وطلائها بإحداث مسيحية طائفيه لعب دورا كبيرا في الاستقطاب الديني للطائفة .. عندما نصل إلى قول المؤلف .. (( ومن لا يأخذ صليبه ويتبعني فلا يستحقني. 39)) عند إذ سنتأكد إن الدين السياسي المسيحي هو الذي صلب يسوع ووضعه على خشبة وشبه للناس تلك القصة لإثارة العواطف الدينية حول قضية الصلب .... طرح المؤلف بعض التوجيهات السياسية إمام التلاميذ بعد إن اختار لهم أسماء سلفيه دينيه لها القدرة على تحريك الدعاة على مر الزمن باتجاه الشارع المسيحي .. لبذل أقصى الجهود لتوصيل كلمة يسوع إلى العالم.. قال المؤلف....... الذي أقوله لكم في الظلمة قولوه في النور.والذي تسمعونه في الاذن نادوا به على السطوح... من الإبعاد السياسية لهذا القول هي... خلق عصبه متدينة داخل القاعدة الجماهيرية تهتف بيسوع وتلاميذه في كل زمان ومكان سرا و علانية ليلا ونهارا
وضع المؤلف بعض دعائم التنظيم الديني السياسي داخل القاعدة الجماهيرية لفرض السيطرة على القرار السياسي في حالة وصول الدين إلى السلطة ... قال المؤلف.. ولا تخافوا من الذين يقتلون الجسد ولكن النفس لا يقدرون إن يقتلوها.بل خافوا بالحري من الذي يقدر ان يهلك النفس والجسد كليهما في جهنم. 29.. لم يقدم لنا الدين المسيحي. إي شيء دعوي يستحق جهنم .. غير التهديد بها لإرغام الدعاة والمبشرين على نشر الدين المسيحي للوقوف إمام جميع المعارضين للدين .. من الإبعاد السياسة لهذا القول هي.. تحميل المتدينين عاتق المسؤولية في نشر الفكر الطائفي .. حتى لو تعرضت حياتهم للقتل والهلاك لان الذي يناضلون من اجله يحرق الجسد والروح .. تهديد لا مبرر له مجرد آيات عقابيه لإله غير قادر على تخليص نفسه من عصابة يهودية ... ولكي يرغم المؤلف المبشرين على التبشير الطائفي وضع لهم رهبانية ربطها بجهنم ..كوحي منه إلى جميع المسيحيين بالا خوف إلا من الذي يحرق الجسد والروح الله الأب.. إذا كرستم كل جهودكم لدعوتي في جميع إنحاء الأرض ..
ولا تخافوا من الذين يقتلون الجسد ولكن النفس لا يقدرون ان يقتلوها.بل خافوا بالحري من الذي يقدر ان يهلك النفس والجسد كليهما في جهنم. 29..
ضرب المؤلف لتلاميذه مثلا على هلاك الجسد والروح قالا.. اليس عصفوران يباعان بفلس.وواحد منهما لا يسقط على الأرض بدون ابيكم.... مثل لا يصلح لرعاة غنم .. بمعنى لا يحق لك الأيمان بالأب إلا بعد إذن الابن كما لا يمكن التفريط بأحدهما ولا أنكرهما .. أي إن الجسد والروح كالأب والابن لا يمكن التخلي عن احدهما ... بعد إن هدد المؤلف التلاميذ بجهنم وأرغمهم على التبشير .. انتقل إلى القاعدة الجماهيرية ليضع لها بعض المميزات الدينية للتبشير السياسي الطائفي قائلا .. واما انتم فحتى شعور رؤوسكم جميعها محصاة. 31...إما انتم أيها الناس فكل شيء أحصيناه عليكم حتى شعر رؤوسكم .. ولكن لا تخافوا انتم أفضل من أناس كثيرة .. عبر عنهم بالعصافير .. فلا تخافوا.انتم افضل من عصافير كثيرة. 32... ما هي الميزات التي جعلت الفرد في الطائفة المسيحية أفضل من غيره .. الاعتراف بإلوهية يسوع الابن .. فكل من بشر بي قدام الناس .. اعترف به إنا قدام أبي ..
وكل من لم يبشر بي أنكره قدام أبي .. قال المؤلف.. فكل من يعترف بي قدام الناس اعترف انا ايضا به قدام ابي الذي في السموات. 33 ولكن من ينكرني قدام الناس انكره انا ايضا قدام ابي الذي في السموات .... أشبه بحكام العرب وأبنائهم .. بشار وحافظ... عدي وصدام .. ألقذافي وسيف الإسلام .. حسني وجمال..
الكتاب المقدس ... الإنجيل.
الذي اقوله لكم في الظلمة قولوه في النور.والذي تسمعونه في الاذن نادوا به على السطوح. 28 ولا تخافوا من الذين يقتلون الجسد ولكن النفس لا يقدرون ان يقتلوها.بل خافوا بالحري من الذي يقدر ان يهلك النفس والجسد كليهما في جهنم. 29 اليس عصفوران يباعان بفلس.وواحد منهما لا يسقط على الارض بدون ابيكم. 30 واما انتم فحتى شعور رؤوسكم جميعها محصاة. 31 فلا تخافوا.انتم افضل من عصافير كثيرة. 32 فكل من يعترف بي قدام الناس اعترف انا ايضا به قدام ابي الذي في السموات. 33 ولكن من ينكرني قدام الناس انكره انا ايضا قدام ابي الذي في السموات
القران.....
وَيُنذِرَ الَّذِينَ قَالُوا اتَّخَذَ اللَّهُ وَلَداً{4} مَّا لَهُم بِهِ مِنْ عِلْمٍ وَلَا لِآبَائِهِمْ كَبُرَتْ كَلِمَةً تَخْرُجُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ إِن يَقُولُونَ إِلَّا كَذِباً{5}
من أسباب التفكك الاجتماعي بين الطوائف المسيحية وانعدام أواصر المحبة والإخوة بين الناس .. هي تعاليم يسوع فلا نستغرب عندما نسمعهم يتشدقون بالمحبة وهم يحملون العداوة والبغضاء فيما بينهم ويقولون الله محبه .. فهي عبارة وضعها المؤلف للنصب والاحتيال الديني .. ربما يطلقها بعض العشاق أو هواة الجنس لاصطياد أثنى أو لإيقاع بعض الصبايا في شباك المحبة لإغراض دنيئة .. لا اتهم يسوع اتهاما إنما هذه شواهد من تعاليمه لطائفته ولتلاميذه .. وآيات لا تقبل الشك .. بدأها بأداة النفي التي ادخلها على الفعل المضارع يظن .. لتنفي الظن وتلقي بالحقيقة إلا سلام على الأرض .. لا تظنوا اني جئت لالقي سلاما على الارض.ما جئت لالقي سلاما بل سيفا.. ولا يقصد بالسيف هنا القتال إنما جاء تعبير السيف للكشف عن الشدة والصرامة التي كرسها المؤلف لتوطيد العداوة والبغضاء بين الشعوب وتفكيك الأسر ... فترى كل فرد فيها يترك أسرته ليختار طريقا خاص له .. فليس هناك من يساءل على أما أو أبا أو أخا عن أختا .. من الإبعاد السياسية لهذا التشريع هو تفكيك الأسر لخلق شرعيه في التمرد على الأبوين في حالة اعتراضهما على سلوك ابنيهما الديني وخاصة بما يخص العقيدة اليسوعية .. لا تظنوا اني جئت لالقي سلاما على الارض.ما جئت لالقي سلاما بل سيفا.
.. قال يسوع.. فاني جئت لافرق الانسان ضد ابيه والابنة ضد امها والكنة ضد حماتها. 36 باسل ومغوار أنت يا أبا جهل .. جعلت الأسر شذر مذر.. الإله بداء بخراب البيوت ليقيم بيته ..فلا يستطع إن يتكلم عن دلائل قدرته أو عظمة خلقه لإقناع الناس بربوبيته ..وهذا اكبر دليل على إن المؤلف صنع يسوع بعد إن صلبه ووضعه على خشبة ليكسب به قلوب وعواطف المتدينين .. قال المؤلف .. واعداء الانسان اهل بيته... ازدواجية واضحة .. بعد إن أشعل نار الفتنة بين إفراد الأسرة .. اخذ يحذر الإنسان من أهل بيته .. من الإبعاد السياسية لهذا التشريع هي.. فك الارتباط الأسري وإلغاء سيطرة الأبوين على الأسرة بل واهانة الأبوين لترك الحرية للمراهقين للتمتع بالجنس تحت مبدأ الخطيئة ....فمن سن الثامنة عشر يترك الفرد أسرته دون سيطرة تذكر من قبل الأبوين والقانون.. فلا تعتقدون إن حرية الأولاد في الغرب نابعة من مبادئ الديمقراطية إنما هي تشريعات العقيدة اليسوعية في الاستقطاب الطائفي .. .. قال المؤلف.... من احب ابا او اما اكثر مني فلا يستحقني.ومن احب ابنا او ابنة اكثر مني فلا يستحقني. 38 ..أقدم لكم الدليل القاطع على تحريف الكتاب المقدس.. لا نزال في وصايا يسوع لتلاميذه .. كلنا يعرف إن شعار الصليب ظهر بعد صلب المسيح .. فهل يعقل إن يسوع قال لتلاميذه قبل صلبه أو موته ..ومن لا ياخذ صليبه ويتبعني فلا يستحقني.... لو فرضنا كان يعلم بصلبه .. لماذا لم يخلص نفسه من العصابة اليهودية .. وتريدون منه إن يخلصكم من خطيئتكم .. وهو غير قادر على تخليص نفسه ..هذا اكبر دليل على إن من صلب يسوع هو المؤلف ... هكذا أصبح يسوع مبيد قاتل لجميع أواصر المحبة والإخوة بين الأسر .. ظهر الإسلام ووجد أهل الكتاب تعج بهم العداوة والبغضاء والتفكك الأسري وعقوق الوالدين...
القران....
{وَإِذْ أَخَذْنَا مِيثَاقَ بَنِي إِسْرَائِيلَ لاَ تَعْبُدُونَ إِلاَّ اللّهَ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً وَذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَقُولُواْ لِلنَّاسِ حُسْناً وَأَقِيمُواْ الصَّلاَةَ وَآتُواْ الزَّكَاةَ ثُمَّ تَوَلَّيْتُمْ إِلاَّ قَلِيلاً مِّنكُمْ وَأَنتُم مِّعْرِضُونَ }البقرة83
{وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاَهُمَا فَلاَ تَقُل لَّهُمَا أُفٍّ وَلاَ تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلاً كَرِيماً }الإسراء23
{وَوَصَّيْنَا الْإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ حُسْناً وَإِن جَاهَدَاكَ لِتُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ }العنكبوت8
{وَإِن جَاهَدَاكَ عَلى أَن تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفاً وَاتَّبِعْ سَبِيلَ مَنْ أَنَابَ إِلَيَّ ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ }لقمان15
في هذا المقطع نشر المؤلف العداوة والبغضاء بين الطوائف وجعل للقبلة المسيحية ( قبلة الأفلام) اجر وثوابا للابن والأب ولكل من قبل مسيحي .. بينما أطاح بقبلات الطوائف الأخرى إلا إذا كانت القبلة للمسيح فقط ... من إلابعاد السياسية لهذا التشريع هي.. نبذ الكراهية بين الأنبياء إلا للابن... قال المؤلف .. من يقبلكم يقبلني ومن يقبلني يقبل الذي ارسلني. 41 من يقبل نبيا باسم نبي فاجر نبي ياخذ.ومن يقبل بارا باسم بار فاجر بار ياخذ. 42 ومن سقى احد هؤلاء الصغار كاس ماء بارد فقط باسم تلميذ فالحق اقول لكم انه لا يضيع اجره
الكتاب المقدس... الإنجيل.
34 لا تظنوا اني جئت لالقي سلاما على الارض.ما جئت لالقي سلاما بل سيفا. 35 فاني جئت لافرق الانسان ضد ابيه والابنة ضد امها والكنة ضد حماتها. 36 واعداء الانسان اهل بيته. 37 من احب ابا او اما اكثر مني فلا يستحقني.ومن احب ابنا او ابنة اكثر مني فلا يستحقني. 38 ومن لا ياخذ صليبه ويتبعني فلا يستحقني. 39 من وجد حياته يضيعها.ومن اضاع حياته من اجلي يجدها. 40 من يقبلكم يقبلني ومن يقبلني يقبل الذي ارسلني. 41 من يقبل نبيا باسم نبي فاجر نبي ياخذ.ومن يقبل بارا باسم بار فاجر بار ياخذ. 42 ومن سقى احد هؤلاء الصغار كاس ماء بارد فقط باسم تلميذ فالحق اقول لكم انه لا يضيع اجره
#طلعت_خيري (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
رد على مقالة شامل عبد العزيز. في.. القران والتاريخ
-
التحالفات الأممية والصراعات القومية (معركة هرمجدون)4
-
تنبؤات اليهود بين القومية والتنزيل
-
احترزوا من كذب الإله وتلاميذه
-
رد على مقالة كامل النجار .. حوار مع إسلاميين 3
-
رد على مقالة كامل النجار في ..حوار مع إسلاميين 2
-
التحالفات الأممية والصراعات القومية ..معركة [هرمجدون]3
-
رد على مقالة سامي لبيب في-أطفالنا في الجنة وأطفالهم في النار
-
رد على مقالة رويده سالم .في بعيدا عن وهم القداسة: القرآن
-
أنبياء صادقون ..والإله كذاب (3)
-
التحالفات الأممية والصراعات القومية معركة هرمجدون (2)
-
رد على مقالة كامل النجار . في. حوار مع الإسلاميين
-
التحالفات الأممية والصراعات القومية [ معركة هرمجدون]
-
أنبياء صادقون .. والإله كذاب (2)
-
أنبياء صادقون والإله كذاب
-
تعليق على مقالة سامي لبيب في .. البحث عن جدوى للإنسان والله
-
رد على مقالة إقبال قاسم ..الزواج في الدول الإسلامية
-
الكلاب والخنازير بين السياسية والدين ..
-
القردة والخنازير بين السياسة والدين
-
رد على مقالة سامي إبراهيم...كيف تكون مجرما بريئا
المزيد.....
-
وجهتكم الأولى للترفيه والتعليم للأطفال.. استقبلوا قناة طيور
...
-
بابا الفاتيكان: تعرضت لمحاولة اغتيال في العراق
-
” فرح واغاني طول اليوم ” تردد قناة طيور الجنة الجديد 2025 اس
...
-
قائد الثورة الإسلامية: توهم العدو بانتهاء المقاومة خطأ كامل
...
-
نائب امين عام حركة الجهاد الاسلامي محمد الهندي: هناك تفاؤل ب
...
-
اتصالات أوروبية مع -حكام سوريا الإسلاميين- وقسد تحذر من -هجو
...
-
الرئيس التركي ينعى صاحب -روح الروح- (فيديوهات)
-
صدمة بمواقع التواصل بعد استشهاد صاحب مقولة -روح الروح-
-
بابا الفاتيكان يكشف: تعرضت لمحاولة اغتيال في العراق عام 2021
...
-
كاتدرائية نوتردام في باريس: هل تستعيد زخم السياح بعد انتهاء
...
المزيد.....
-
شهداء الحرف والكلمة في الإسلام
/ المستنير الحازمي
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
-
( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا
/ أحمد صبحى منصور
-
كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد
/ جدو دبريل
المزيد.....
|