نقد اليسارفي الحركة الشيوعية العمالية ------نقد الجزء الأول للأستاذ علي الاسدي

زميلي الكريم... هل هناك اية علاقة او رؤية مشتركة بين المجالسية ( الكومونيين) والمجلسيين الحكمتيين الذي يمثله الحزب الشوعي العمالي؟ الرجاء الشرح لشخص بسيط مثلي ليس له اية معلومات حول التساؤل او السؤال المذكور
أما موضوع الانشقاقات العديدة في الحزب الشيوعي العراقي فأعتقد انه كان واحدا او اثنين قبل القيادة المركزية

إرسال شكوى على هذا التعليق          59 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية خاصة
شكرا لمتابعاتك للمقال وكنت متأكدا أنك ستكون من المعلقين عليه. كان بودي أن أن أسمع رأيك كاملا بأجزائه جميعها حتي يمكنني مناقشتها مرة واحدة. وبخصوص ما تفضلت به حول الكومونة فلم يكن يسارا حينها ولم يولد حينها اليسار الشيوعي بالصورة والبنيوية التي ظهر بها في نهاية القرن التاسع عشر. مناقشاتي لليسار بدأتها مع رحلة الشيوعية اليسارية ، المجالسية وتيارضد البر لمانية وهما أهم تيارين عاشتها الحركة الشيوعية في تلك الفترة. أما لماذا لم أصنف الانشقات في الأحزاب الشيوعية في منطقتنا ، وفي الحزب الشيوعي العراقي خاصة وهي راية الشغيلة والكفاح المسلح في الأهوار والقياد المركزية فلم تكن لها علاقة لا من قريب أو بيعيد بالشيوعية المجالسية أو معاداة البرلمانية وهو موضوع متابعتي لليسار المذكور، وهي تحتاج الى بحث آخر يتناولها جميعا ، وكذلك اليسار العر بي الذي يتحدث عنه البعض منذ فترة، وهو أيضا موضوعه مختلف. على كال سأتابع بانتباه البقية من نقدك في الأجزاء التالية. شكرا مرة أخرى
أخوكم
الأسدي

إرسال شكوى على هذا التعليق          52 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الزميل الكربيم حميد خنجي
حسب اطلاعي على البرنامج العمالي ليس هناك اي علاقهبين الاثنيين
ونعم هناك انشقاقيين في العد الملكي
شكرا وتحياتي الرفاقيه

إرسال شكوى على هذا التعليق          67 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اولا اوجه التحية والتقدير للزميلين المحترمين الاخ فؤاد محمد ( شكرا على اجابته) والاستاذ الدكتور على الاسدي، الضليع في تأريخ وتاريخ الحركة الشيوعية وحبذا-كما اشار بحق الزميل فؤاد- لو كان المجال مفتوحا للنقاش، وذلك لاهمية الدراسة والبحث هذا في الموضوع المذكور
شخصيا أعتقد أن متابعة هكذا بحوث مهمة جداـ ليس فقط لتقريب وجهات النظر بُغية العمل المشترك-ان امكن-بين المناضلين الماركسين ومن مختلف التيارات، خاصة الآن وفي فترة الحراك والمد الجماهيري الحالي، وما قد يعقبه من مد ثوري وتقدمي في المنطقة، بل ايضا لضرورة المراجعة الموضوعية لذلك التاريخ النضالي الطويل والبطولي والشاق.. ولكن بشرط واحد وهو المقارعة الموضوعية التامة المستندة على قرائن علمية بعيدة عن الانشائية والتقريرية، وضرورة طرح الموضوع بعقل بارد وقلب دافئ

إرسال شكوى على هذا التعليق          60 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مع إذن الاستاذ فؤاد أشكر الاستاذ حميد خونجي على اهتمامه بموضوع اليسار المثار في بحثي الأخير ، وسأسعى ما باستطاعتي أن أفي الموضوع اهتمامي مستقبلا، وأود أن أشير الى أن مراجع البحث لم تنشر كلها وانما 19 من مجموع 34 لخطأ في الارسال ، وهو نقص لم يكن بالبال. تحيتي مرة أخرى لك أخي استاذ حميد والى أخي الاستاذ فؤاد محمد الذي سأهتم بملاحظاته وأرد عليها كلما كان ذلك ضروريا متمنيا التوفيق للجميع
أخوكم
الأسدي

إرسال شكوى على هذا التعليق          67 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---